گفتگوهای تراثی

زنده باشید، البته از آنجا که ايشان مقيم حيدرآباد در ايالت اوتارپراديش بوده است قطعاً کتابخانه اصلي وي در حيدرآباد بوده است ولي از اين فهرستي که مرحوم دکتر محفوظ در سال 1336ش (1957م) نوشته معلوم ميشود که بخشي از کتابخانه وي در تهران بوده است يا به تهران منتقل گرديده است ولي نسبت به بخش اصلي کتابخانه داعي الاسلام در حيدرآباد ترديدي وجود ندارد و منابعي مانند الذريعه هم تأييد ميکند (رجوع شود براي نمونه به مدخل: «ديوان علم الهدى وهو الشريف المرتضى أبو القاسم على بن الحسين بن موسى ... ان النسخة التى عليها اجازة الشريف المرتضى بخطه موجودة عند السيد محمد على داعى الاسلام في حيدر آباد دكن»، الذريعة ج9/3، صص735-736).

ايشان در مقدمه كتابشان می فرمایند:
أما بعد فإنه لما ساقني القضاء إلى بلاد الغربة ، وحصلني القدر منها (1) بأرض
بلخ من قصبة إيلاق (2) وردها الشريف الدين أبو عبد الله المعروف بنعمة (3) ـ وهو
محمد بن الحسن بن إسحاق بن [ الحسن بن ] الحسين بن إسحاق بن موسى بن جعفر بن محمد ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم‌السلام فدام بمجالسته سروري وانشرح بذاكرته صدري وعظم بمودته تشرفي ، لأخلاق قد جمعها إلى شرفه من ستر وصلاح ، وسكينة ووقار وديانة وعفاف ، وتقوى وإخبات (4) فذاكرني بكتاب صنفه محمد بن زكريا المتطبب الرازي (5) وترجمه بكتاب « من لا يحضره الطبيب » وذكر أنه شاف في معناه ، وسألني أن أصنف له كتابا في الفقه والحلال والحرام ، والشرايع والأحكام ، موفيا على جميع ما صنفت في معناه وأترجمه بكتاب «من لا يحضره الفقيه » (6) ليكون إليه مرجعه وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر فيه ، وينسخه ويعمل بمودعه ، هذا مع نسخه لأكثر ما صحبني من مصنفاتي (7) وسماعه لها ، وروايتها عني ، ووقوفه على جملتها ، وهي مائتا كتاب وخمسة وأربعون كتابا.

نشانی : زاد المعاد , جلد۱ , صفحه۵۴۷
كتاب مفتاح الجنان المطبوع بحاشية كتاب زاد المعاد (الطبعة الحجرية) في كيفية زيارة السيدة المعصومة عليها السّلام:

وَ فِي بَعْضِ كُتُبِ اَلزِّيَارَةِ أَنَّ اَلْإِمَامَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ لِسَعْدٍ اَلْأَشْعَرِيِّ: يَا سَعْدُ، عِنْدَكُمْ قَبْرٌ مِنَّا. قَالَ: فَدَتْكَ نَفْسِي تَقْصِدُ قَبْرَ فَاطِمَةَ بِنْتِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ، قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: نَعَمْ، مَنْ زَارَهَا عَارِفاً بِحَقِّهَا فَلَهُ اَلْجَنَّةُ، وَ فِي مَكَانٍ آخَرَ قَالَ: مَنْ زَارَ اَلْمَعْصُومَةَ فِي قُمٍْ. فَإِذَا وَصَلْتَ قَبْرَهَا فَقِفْ أَمَامَهَا وَ أَنْتَ تُوَاجِهُ اَلْقِبْلَةَ وَ قُلْ «اَللَّهُ أَكْبَرُ» أَرْبَعاً وَ ثَلاَثِينَ مَرَّةً، «اَلْحَمْدُ لِلَّهِ» ثَلاَثاً وَ ثَلاَثِينَ مَرَّةً وَ «سُبْحَانَ اَللَّهِ» ثَلاَثاً وَ ثَلاَثِينَ مَرَّةً، ثُمَّ قُلْ بِخُضُوعٍ وَ خُشُوعٍ وَ حُضُورِ قَلْبٍ: اَلسَّلاَمُ عَلَى آدَمَ صَفْوَةِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى نُوحٍ نَبِيِّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى مُوسَى كَلِيمِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى عِيسَى رُوحِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ خَلْقِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَفِيَّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اَللَّهِ خَاتَمَ اَلنَّبِيِّينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَصِيَّ رَسُولِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ سَيِّدَةَ نِسَاءِ اَلْعَالَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمَا يَا سِبْطَيِ اَلرَّحْمَةِ وَ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ سَيِّدَ اَلْعَابِدِينَ وَ قُرَّةَ عَيْنِ اَلنَّاظِرِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ بَاقِرَ اَلْعِلْمِ بَعْدَ اَلنَّبِيِّ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ اَلصَّادِقَ اَلْبَارَّ اَلْأَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ اَلطَّاهِرَ اَلْمُطَهَّرَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَلِيَّ بْنَ مُوسَى اَلرِّضَا اَلْمُرْتَضَى اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ اَلتَّقِيَّ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ اَلنَّقِيَّ اَلنَّاصِحَ اَلْأَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ اَلسَّلاَمُ عَلَى اَلْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ اَلسَّلاَمُ عَلَى نُورِكَ وَ سِرَاجِكَ وَ وَلِيِّ وَلِيِّكَ وَ وَصِيِّ وَصِيِّكَ وَ حُجَّتِكَ عَلَى خَلْقِكَ. اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ فَاطِمَةَ وَ خَدِيجَةَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ وَلِيِّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا أُخْتَ وَلِيِّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا عَمَّةَ وَلِيِّ اَللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ عَرَّفَ اَللَّهُ بَيْنَنَا وَ بَيْنَكُمْ فِي اَلْجَنَّةِ وَ حَشَرَنَا فِي زُمْرَتِكُمْ وَ أَوْرَدْنَا حَوْضَ نَبِيِّكُمْ وَ سَقَانَا بِكَأْسِ جَدِّكُمْ مِنْ يَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْكُمْ أَسْأَلُ اَللَّهَ أَنْ يُرِيَنَا فِيكُمُ اَلسُّرُورَ وَ اَلْفَرَجَ وَ أَنْ يَجْمَعَنَا وَ إِيَّاكُمْ فِي زُمْرَةِ جَدِّكُمْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَنْ لاَ يَسْلُبَنَا مَعْرِفَتَكُمْ إِنَّهُ وَلِيٌّ قَدِيرٌ أَتَقَرَّبُ إِلَى اَللَّهِ بِحُبِّكُمْ وَ اَلْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ وَ اَلتَّسْلِيمِ إِلَى اَللَّهِ رَاضِياً بِهِ غَيْرَ مُنْكِرٍ وَ لاَ مُسْتَكْبِرٍ وَ عَلَى يَقِينٍ مَا أَتَى بِهِ مُحَمَّدٌ وَ بِهِ رَاضٍ نَطْلُبُ بِذَلِكَ وَجْهَكَ يَا سَيِّدِي اَللَّهُمَّ وَ رِضَاكَ وَ اَلدَّارَ اَلْآخِرَةَ يَا فَاطِمَةُ اِشْفَعِي لِي فِي اَلْجَنَّةِ فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ اَللَّهِ شَأْناً مِنَ اَلشَّأْنِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَخْتِمَ لِي بِالسَّعَادَةِ فَلاَ تَسْلُبْ مِنِّي مَا أَنَا فِيهِ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ اَلْعَلِيِّ اَلْعَظِيمِ اَللَّهُمَّ اِسْتَجِبْ لَنَا وَ تَقَبَّلْهُ بِكَرَمِكَ وَ عِزَّتِكَ وَ بِرَحْمَتِكَ وَ عَافِيَتِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحمین

يك شاگرد ناشناخته شريف مرتضی و توصيفاتش درباره استادش

أبو الفضل محمد بن عبد العزيز بن العباس بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن عبدالله بن المهدي الهاشمي (د. ۴۴۴ق)، محدث ساکن بغداد را خطيب بغدادي در تاريخ خود ياد کرده و گفته که از او حديث شنيده است (ج ۳، ص ۶۱۶ تا ۶۱۷). با وجود شرح حال کوتاهی که خطيب از او به دست داده او اشاره ای نمی کند که اين شخص محضر شريف مرتضی را درک کرده است. اين مطلب خوشبختانه در متن کوتاهی که هاشمي درباره شرح احوال استادان و مشايخ خود به دست داده و همينک به صورت خطی با عنوان "ذكر شيوخ الشريف أبي الفضل ابن المهدي" و به روايت ابو طاهر السلفي در کتابخانه چستربيتی نگهداری می شود آمده است. او شرح حالی از شريف مرتضی ارائه داده که اينجا عينا بر اساس نسخه خطی ياد شده نقل می شود:

"ذكر الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن علي بن موسى (في الحاشية: هو علي بن الحسين بن موسی بن محمد بن موسی بن إبراهيم بن موسی بن جعفر، صح)، ولي النقابة على الطالبيين وردّ إليه المظالم وإمارة الحاج، وهو ابن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، مات سنة ست وثلاثين وأربع مئة، حضرت عنده يوما وبين يديه من يقرأ عليه ديوانه فكان فيما قريء عليه هذه الأبيات، فسألت الرجل فكتبها لي:
طلبت على الأيام من لايشوب لي
وودي له صاف فلما أصادف
وكم بي جرح حين تمّ اندماله
رميت من الإخوان فيه بقارف
عرفتهم بالغدر ثم صحبتهم
فيالك من عزم لجزم مخالف
فياليتني أمانيهم غير عارف
وآمالهم من بعد ذا غير آلف

شريف رضي در اهواز

محمد بن الحسين بن محمد بن موسى، أبو الحسن الملقّب بالرّضيّ الموسوي. كان مولده في سنة تسع وخمسين وثلاث مائة. له من التصانيف: كتاب متشابه القرآن، وكتاب مجازات الآثار النبوية: يشتمل على أحاديث الرسول صلّى الله عليه وسلم، وكتاب نهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين عليّ رضي الله عنه، وكتاب تلخيص البيان عن مجازات القرآن ، وكتاب سيرة والده الطاهر، وكتاب مختار شعر ابن الحجّاج، وكتاب أخبار قضاة بغداد، وكتاب رسائله: ثلاث مجلّدات، وكتاب ديوان شعره. ولي نقابة الطالبيّين ببغداد، وكان مقيما بالأهواز وابنه أبو الحسن الناصر ينوب عنه. وكانت فضائله شائعة، ومكارمه دائمة. حكى عنه الأمير أبو نصر ابن ماكولا أنه اعتلّ علة طالت به، فكان يحتمي لها مدة ثم يضجر فيترك الحمية، فدخل عليه والده يوما فرآه قد نحل جسمه، فقال له: أرى هذا المرض قد طال بك، ويقال: إنّ العاقل لا يمرض شهرين، قال الرّضيّ: فلمّا قال لي ذلك أظلم النور في وجهي، ولزمت الحمية حتى برئت. وتوفّي سنة ستّ وأربع مائة، وقد ذكرت طرفا من أخباره في كتاب جهد الاستطاعة في شرح نهج البلاغة، وفي كتاب بغية الألباء من معجم الأدباء (الدر الثمين في أسماء المصنفين، ص 208 تا 209).

نمونه ای از چگونگی و مراحل تأليف و روايت کتاب برای خليفگان عباسی (نمونه کتاب السير الکبير شيباني)

سرخسی در مقدمه شرح خود بر السير الکبير شيباني نکات جالبی در خصوص سبب تأليف کتاب و چگونگی تدوين و روايت اين اثر از سوی شيباني دارد. البته آنچه در رابطه با اوزاعی گفته محل ترديد است.

فَأَمَّا سَبَبُ تَصْنِيفِ هَذَا الْكِتَابِ أَنَّ السِّيَرَ الصَّغِيرَ وَقَعَ فِي يَدِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرو الْأَوْزَاعِيِّ عَالِمِ أَهْلِ الشَّامِ. فَقَالَ: لِمَنْ هَذَا الْكِتَابُ؟ فَقَالَ: لِمُحَمَّدٍ الْعِرَاقِيِّ. فَقَالَ: وَمَا لِأَهْلِ الْعِرَاقِ وَالتَّصْنِيفِ فِي هَذَا الْبَابِ؟ فَإِنَّهُ لَا عِلْمَ لَهُمْ بِالسَّيْرِ. وَمَغَازِي رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَصْحَابِهِ كَانَتْ مِنْ جَانِبِ الشَّامِ وَالْحِجَازِ دُونَ الْعِرَاقِ. فَإِنَّهَا مُحْدَثَةٌ فَتْحًا. فَبَلَغَ مَقَالَةُ الْأَوْزَاعِيِّ مُحَمَّدًا فَغَاظَهُ ذَلِكَ وَفَرَّغَ نَفْسَهُ حَتَّى صَنَّفَ هَذَا الْكِتَابَ. فَحَكَى أَنَّهُ لَمَّا نَظَرَ فِيهِ الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ: لَوْلَا مَا ضَمَّنَهُ مِنْ الْأَحَادِيثِ لَقُلْت إنَّهُ يَضَعُ الْعِلْمَ مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ. وَإِنَّ اللَّهَ عَيَّنَ جِهَةَ إصَابَةِ الْجَوَابِ فِي رَأْيِهِ. صَدَقَ اللَّهُ {وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ} [يوسف: 76].ثُمَّ أَمَرَ مُحَمَّدٌ - رَحِمَهُ اللَّهُ - أَنْ يُكْتَبَ هَذَا الْكِتَابُ فِي سِتِّينَ دَفْتَرًا، وَأَنْ يُحْمَلَ عَلَى عَجَلَةٍ إلَى بَابِ الْخَلِيفَةِ. فَقِيلَ لِلْخَلِيفَةِ: قَدْ صَنَّفَ مُحَمَّدٌ كِتَابًا يُحْمَلُ عَلَى الْعَجَلَةِ إلَى الْبَابِ. فَأَعْجَبَهُ ذَلِكَ وَعَدَّهُ مِنْ مَفَاخِرِ أَيَّامِهِ. فَلَمَّا نَظَرَ فِيهِ ازْدَادَ إعْجَابُهُ بِهِ. ثُمَّ بَعَثَ أَوْلَادَهُ إلَى مَجْلِسِ مُحَمَّدٍ - رَحِمَهُ اللَّهُ - لِيَسْمَعُوا مِنْهُ هَذَا الْكِتَابَ وَكَانَ إسْمَاعِيلُ بْنُ تَوْبَةَ الْقَزْوِينِيُّ مُؤَدِّبَ أَوْلَادِ الْخَلِيفَةِ، فَكَانَ يَحْضُرُ مَعَهُمْ لِيَحْفَظَهُمْ كَالرَّقِيبِ، فَسَمِعَ الْكِتَابَ. ثُمَّ اتَّفَقَ أَنْ لَمْ يَبْقَ مِنْ الرُّوَاةِ إلَّا إسْمَاعِيلُ بْنُ تَوْبَةَ وَأَبُو سُلَيْمَانَ الْجُوزَجَانِيُّ، فَهُمَا رَوَيَا عَنْهُ هَذَا الْكِتَابَ. [سَنَدُ السَّرَخْسِيِّ] قَالَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْحَلْوَانِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ قَالَ: أَنَا الْقَاضِي الْإِمَامُ أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ الْخَضِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّسَفِيُّ، أَنَا الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ وَأَبُو إِسْحَاقَ إبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ الْخَطِيبُ الْمُهَلَّبِيُّ قَالَا: أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْحَارِثِيُّ قَالَ: ثِنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ دَاوُد السَّمْنَانِيُّ، ثِنَا أَبُو إبْرَاهِيمَ إسْمَاعِيلُ بْنُ تَوْبَةَ الْقَزْوِينِيُّ، ثِنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ - رَحِمَهُ اللَّهُ -. قَالَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -: كَانَ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ الْحَلْوَانِيُّ شَيْخُنَا - رَحِمَهُ اللَّهُ - يَقُولُ: قَالَ الْقَاضِي الْإِمَامُ: كُنَّا نَقْرَأُ هَذَا الْكِتَابَ عَلَى الشَّيْخِ الْإِمَامِ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ - رَحِمَهُ اللَّهُ - فَلَمَّا انْتَهَيْنَا إلَى أَبْوَابِ الْأَمَانِ تُوُفِّيَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - فَقَرَأْنَاهُ عَلَى الْخَطِيبِ الْمُهَلَّبِيِّ، فَإِلَى أَبْوَابِ الْأَمَانِ الرِّوَايَةُ عَنْهُمَا وَالْبَاقِي عَنْ الْخَطِيبِ. قَالَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -: وَأَخْبَرَنَا بِهِ الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ السُّغْدِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ: ثِنَا الْحَاكِمُ الْإِمَامُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْكُفِينِيُّ، ثِنَا الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، ثِنَا أَبُو الْقَاسِمِ أَحْمَدُ بْنُ جَمِّ بْنِ عِصْمَةَ الْبَلْخِيُّ، أَنَا نَصْرُ بْنُ يَحْيَى، أَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ الْجُوزَجَانِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ - رَحِمَهُ اللَّهُ -.

الشيخ الكُلَيني (رضوان الله عليه) في بعلبك
______________

من المدن التي سافر صاحب كتاب "الكافي" الشيخ محمد بن يعقوب بن اسحاق الكُلَيني (قدس سره) اليها: دمشق و بعلبك. حدّث في هاتين المدينتين و اخذ عن عيون علمائها.
جاء في ترجمته من "تاريخ دمشق":
محمد بن يعقوب، و يقال محمد بن علي أبو جعفر الكليني، من شيوخ الرافضة، قدم دمشق، و حدّث ببعلبك عن أبي الحسين محمد بن علي الجعفري السمرقندي، و محمد بن أحمد الخفّاف النيسابوري، و علي بن إبراهيم بن هاشم، و روى عنه ابن سعيد الكوفي [في المصدر روى عنه أبو سعد] شيخ الشريف المرتضى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي، و أبو عبدالله أحمد بن إبراهيم، و أبو القاسم علي بن محمد بن عُبدوس الكوفي، و عبدالله بن محمد بن ذكوان [القاضي أبو محمد عبدالله بن محمد بن عبدالغفار المعروف بابن ذكوان المتوفى ٣٨٣ هـ].

تاريخ مدينة دمشق - ج56 - ص 298

______________
مركز الحر العاملي
للدراسات الإسلامية و حفظ التراث

وهناك حديث آخر مروي في الكشي أيضاً و فيه تتمة لا بأس بقرائته: أحمد بن علي ، قال : حدثني إسحاق ، قال : حدثني إبراهيم بن الخضيب
الأنباري ، قال : كتب أبو عون الأبرش قرابة نجاح بن سلمة إلى أبي محمد عليه السلام : أن الناس قد استوحشوا من شقك ثوبك على أبي الحسن عليه السلام فقال : يا أحمق ما أنت وذاك قد شق موسى على هارون ، إن من الناس من يولد مؤمنا ويحيى مؤمنا ويموت مؤمنا ومنهم من يولد كافرا ويحيى كافرا ويموت كافرا ، ومنهم من يولد مؤمنا ويحيى مؤمنا ويموت كافرا ، وإنك لا تموت حتى تكفر ويتغير
عقلك . فما مات حتى حجبه ولده عن الناس ، وحبسوه في منزله من ذهاب العقل والوسوسة وكثرة التخليط ويرد على أهل الإمامة ونكث عما كان عليه " . (اختيار معرفة الرجال ( رجال الكشي ) - الشيخ الطوسي - ج 2 ص 842)

[۹/۲۴،‏ ۱۴:۲۴] مدافع غدیر: امروز. شنبه .22 ذی الحجه.سالروز رحلت عالم ربانی ایت الله شیخ مجتبی قزوینی است ایت الله حاج شیخ مجتبی قزوینی. درجدود سال 1310 هق درقزوین .متولد شد.پدر وی ایت الله شیخ احمد تنکابنی ازعلمای برجسته قزوین بود.مرحوم حاج شیخ مجتبی قزوینی تحصیلات حوزوی خود را در قزوین نزد برخی ازاساتید ازجمله پدر خویش اغاز کرد و پس از تحصیلات مقدماتی به نجف رفت و درحدود 7 سال از اساتید برجسته نجف استفاده نمود.فقهای بزرگی چون ایات عظام .سید محمد کاظم یزدی.میرزا محمد تقی شیرازی .میرزاحسین نایینی .سید ابوالحسن اصفهانی.اقاضیا عراقی استفاده نمود. ازجمله اساتید ایشان ایت الله شیخ محمد حسین کمپانی است که نام ایشان را به عنوان یکی ازاساتید خود ذکر می فرموده است.ایا صرف درس خارج بوده یا در معقول نیزازایشان استفاده می کرده است دقیق مشخص نیست. مرحوم حاج شیخ مجتبی قزوینی سپس به قزوین رفت ودرانجا اقامت نمود.واز اساتید انجا نیز بهره برد.خصوص ایت الله سید مویی زرابادی قزوینی.درخلال سالهای تحصیلی از درس خارج ایت الله حاج شیخ عبدالکریم حایری یزدی و ایت الله بروجردی .به هنگام اقامت ایشان دربروجرد. نیزاستفاده نمود.سپس درمشهد رحل اقامت افکند.واز درس خارج فقهای عظام مشهد ایات عظام میرزا محمد اقا زاده خراسانی.حاج اقا حسین قمی وبالاخص میرزا مهدی اصفهانی استفاده کامل برد وبه درجه اجتهاد نایل امد .درعلوم عقلی نیز به تصریح خودشان سالها به تحصیل فلسفه وعرفان پرداخت تا دراین علوم نیز استاد ومجتهد وصاحب نظر شد برخی از اساتید ایشان در مبانی فلسفی وعرفانی عبارتند از .اقا بزرگ حکیم.شیخ اسد الله عارف یزدی سید موسی زرابادی و....است.مرحوم حاج شیخ مجتبی قزوینی فقط مدت14 سال را از محضر اقا بزرگ حکیم دراین علوم بهره برد و از برجسته ترین ومشهورترین شاگردان خاص ایشان قرار داشت به گونه ای که کتاب اشارات خطی خود را به وی اهدا نمود.مرحوم حاج شیخ مجتبی قزوینی اجازات اجتهاد مختلفی از اساتید خویش دریافت نمود .انچه که فعلا از ان اطلاع حاصل شده است .اجازات اجتهاد ایشان ازسوی حاج شیخ عبدالکریم حایری یزدی.سید ابوالحسن اصفهانی.میرزای نایینی و میرزا مهدی اصفهانی است. ایت الله میرزا مهدی اصفهانی ایشان را جامع علوم معقول ومنقول معرفی کرده وبا تعبیر صفوه الحکما العظام معرفی نموده است.مرحوم حاج شیخ مجتبی قزوینی در علوم غریبه وختومات واذکار وادعیه ازمحضراساتید بزرگی چون ایت الله سید موسی زرابادی فزوینی و...بهره برد تا انجا که دراین علوم وفنون نیز استاد بلکه مجتهد وصاحب نظر شد .همچنین درسیروسلوک شرعی محضر بزرگانی چون سید موسی زرابادی و.....درک نمود .وبه مدارج عالیه سیر و سلوک شرعی نیز دست یافت.این چنین بود که وی از شخصیتهای علمی ومعنوی کم نظیر شیعه واز نوادر روزگار به شن.ودرعلوم وفنون مختلف اسلامی مجتهد وصاحب نظر بود .ایشان جامع علوم معقول ومنقول بود ودرسیر وسلوک شرعی استاد وصاحب نظر بود و مقامات معنوی والایی نایل گردیده بود.این فقیه عالیقدر در حدود نیم قرن درحوزه علمیه مشهد به تدریس فقه واصول سطح وخارج اشتغال داشت.دراین مدت شاگردان زیادی از محضر درسی ایشان بهره برده اند .نام برخی از فضلایی که در درس خارج ایشان شرکت کرده اند عبارتند از حضرت ایت الله العظمی حاج سید علی سیستانی. ایت الله حاج سید محمود مجتهدی سیستانی.ایت الله سیدعباس سیدان .ایت الله سید محمد موسوی درودی.ایت الله صدرحسینی سیستانی .استاد محمد واعظ زاده خراسانی.استاد کاظم شانه چی.استاد شیخ جعفر زاهدی جورابچی .استاد محمد رضا حکیمی.حجه الاسلام والمسلمین حاج شیخ محمد .حجه الاسلام والمسلمین حاج شیخ علیرضا غروی اصفهانی حجهالاسلام والمسلمین حاج شیخ ابراهیم طالبیان شریف .حجه الاسلام والمسلمین حاج شیخ اسماعیل فردوسی پور.مهارت ایت الله شیخ مجتبی قزوینی در علوم عقلی
[۹/۲۴،‏ ۱۴:۴۸] مدافع غدیر: نیز حایز اهمیت بود.وی بیش از 40 سال به تدریس مبانی کلام.فلسفه وعرفان پرداخت.ازجمله متون تدریسی ایشان در مشهد می توان به.شوارق.اشارات.شرح منظومه.عرشیه.مشاعر .اسفار .و...پرداخت.نام برخی ازشاگردان ایشان در علوم عقلی عبارت است از ایت الله العطمی.سیستانی.ایت الله سید محمود مجتهدی سیستانی پرفوسور فلاطوری.دکتر جعفر جعفری لنگرودی .ایت الله سید عباس سیدان.ایت الله سید جعفر سیدان.ایت الله سید محمد موسوی درودی.ایت الله میرزا محمد باقرملکی میانجی .ایت الله شیخ غلامحسین اهنیان .استاد کاظم شانه چی.استاد محمد واعظ زاده خراسانی.استاد جعفر زاهدی جورابچی. حجج اسلام اقایان.حاج شیخ محمد حکیمی حاج شیخ علی حکیمی..حاج شیخ علیرضا غروی اصفهانی.سید جواد بختیاری.شیخ اسماعیل فردوسی پور.حاج شیخ غلامرضا دهشت.و.....اشاره کرد در معارف واعتقادات اسلامی نیز بزرگانی چون ایات عظام وحجج اسلام اقایان .حاج سید علی سیستانی .حاج سید محمود مجتهدی سیستان

كامل الزيارات: 67/ 2.
ابْنُ قُولَوَيْهِ: حَدَّثَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو هَارُونَ الْعَبْسِيُّ، عَنْ أَبِي الْأَشْهَبِ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ خَالِدٍ الرَّبَعِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ كَعْباً يَقُولُ:‏
أَوَّلُ مَنْ لَعَنَ قَاتِلَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ÷ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ، لَعَنَهُ وَأَمَرَ وُلْدَهُ بِذَلِكَ، وَأَخَذَ عَلَيْهِمُ الْعَهْدَ وَالْمِيثَاقَ، ثُمَّ لَعَنَهُ مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ وَأَمَرَ أُمَّتَهُ بِذَلِكَ، ثُمَّ لَعَنَهُ دَاوُدُ وَأَمَرَ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِذَلِكَ، ثُمَّ لَعَنَهُ عِيسَى وَأَكْثَرَ أَنْ قَالَ: يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْعَنُوا قَاتِلَهُ وَإِنْ أَدْرَكْتُمْ أَيَّامَهُ فَلَا تَجْلِسُوا عَنْهُ، فَإِنَّ الشَّهِيدَ مَعَهُ كَالشَّهِيدِ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ مُقْبِلٍ غَيْرِ مُدْبِرٍ، وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بُقْعَتِهِ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا وَقَدْ زَارَ كَرْبَلَاءَ وَوَقَفَ عَلَيْهَا وَقَالَ: إِنَّكِ لَبُقْعَةٌ كَثيرَةُ الْخَيْرِ، فِيكِ يُدْفَنُ الْقَمَرُ الْأَزْهَرُ.

ابن قولویه از كعب الأحبار نقل کرده است: اوّلين كسى كه قاتل حسين بن على× را لعن کرد، ابراهيم خليل الرحمن بود، آن جناب قاتل حضرت سيّد الشهداء را لعن نمود و به فرزندانشان نيز امر فرمودند كه چنين نمايند و از آنها عهد و پيمان گرفت بر آن و سپس حضرت موسى بن عمران قاتل آن جناب را لعن كرد و امّتش را به آن مأمور ساخت پس از ايشان حضرت داود قاتل آن حضرت را لعن كرده و به بنى اسرائيل امر نمود كه ايشان نيز لعن كنند و سپس حضرت عيسى به آن مبادرت نمود و بيشترين گفتار آن حضرت اين بود كه اى بنى اسرائيل قاتل حسين بن على عليهما السّلام را لعنت كنيد و اگر زمان آن حضرت را درك نموديد مبادا او را تنها گذارده و در ركابش حاضر نشويد زيرا كسى كه با آن جناب شهيد شود همچون شهيد با انبياء است، او روى آورنده است نه پشت‏كننده، گويا به جايگاه او می‏نگرم، و تمام پیامبران كربلاء را زيارت كرده و بر آن ايستاده و گفته‏اند: تو جايگاهى پرخير هستی که ماه نور افشان در تو دفن مى‏گردد.

البته این قول یهودی بودن را معاصرین سنیها دراوردند و از مستشرقین نشات می گیرند و الا در کتابهای خودشان مطالب دیگری هست که به عنوان نمونه می توان به این موارد اشاره کرد


قال عبد الغني بن سعيد الازدي المصري (ت/407هـ) في المؤتلف والمختلف: (من الشيعة المصنفين )

وفي تاريخ ابن عساكر (ت/571هـ): (أبو جعفر الكليني الرازي، من شيوخ الرافضة، قدم دمشق وحدث ببعلبك‏ عن أبي الحسين محمد بن علي الجعفري السمرقندي، ومحمد بن احمد الخفاف النيسابوري، وعلي بن إبراهيم بن هاشم. روى عنه أبو سعد الكوفي شيخ الشريف المرتضى ... وأبو عبد الله احمد بن إبراهيم، وأبو القاسم علي بن محمد بن عبدوس الكوفي، وعبد الله بن محمد بن ذكوان‏).

ثم اخرج عنه حديث جعفر بن محمد الصادق قال: قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب: (إعجاب المرء بنفسه دليل على ضعف عقله‏).

وقال عز الدين علي بن محمد بن الأثير (ت/630هـ): (الكليني، وهو من أئمة الإمامية وعلمائهم).

وقال الذهبي في المشتبه ج 2 ص 553 : محمد بن يعقوب الكليني من رؤوس فضلاء الشيعة في أيام المقتدر).

وفي سير إعلام النبلاء حيث ترجم له في ج 15 ص 280 [برقم: 125] وقال: شيخ الشيعة، وعالم الإمامية، صاحب التصانيف أبو جعفر محمد بن يعقوب الكليني، روى عنه احمد بن إبراهيم الصيمري وغيره، وكان ببغداد، وبها توفي، وقبره مشهور).

وقال صلاح الدين الصفدي (ت‏764هـ): (وكان من فقهاء الشيعة والمصنفين على مذهبهم).

وقال ابن حجر العسقلاني (ت/852هـ): (وكان من فقهاء الشيعة والمصنفين على مذهبهم‏). و(من رؤوس فضلاء الشيعة في أيام المقتدر).

وقال الفيروز آبادي (ت‏817هـ) من فقهاء الشيعة.

وقال الزبيدي الحنفي (ت/1205هـ) قال: (الكليني من فقهاء الشيعة).

وقال الطيبي في شرح مصابيح البغوي: (وعن الجزري في جامع الأصول انه قال: أبو جعفر محمد بن يعقوب الرازي، الإمام على مذهب أهل البيت ، عالم في مذهبهم، كبير، فاضل عندهم، مشهور، وله ذكر فيمن كانوا على راس المائة الثالثة.. ومن خواص ‏الشيعة ‏ان لهم على راس كل مائة ‏سنة من ‏يجدد مذهبهم، وكان يجدده [مجدده] على ‏راس‏ المائتين ‏علي بن ‏موسى الرضا ، وعلى ‏المائة الثالثة محمد بن يعقوب الكليني ، وعلى المائة الرابعة علي بن الحسين المرتضى).

وقال الطيبي أيضا في شرح مصابيح البغوي: في الثالثة من أولي الأمر: المقتدر بالله، ومن الفقهاء: فلان - إلى أن قال - وأبو جعفر الرازي الإمامي‏).

وقال خير الدين الزركلي (ت‏1976م): (محمد بن يعقوب بن إسحاق أبو جعفر الكليني، فقيه إمامي، من أهل كلين (بالري)، كان شيخ الشيعة ببغداد، وتوفي فيها، من كتبه (الكافي في علم الدين) ... صنفه في عشرين سنة).

🔻عکس العمل امام عسکری علیه السلام در مصیبت پدر

حضرت عسکری علیه السلام در عزای پدر بزرگوار خود امام هادی علیه السلام عکس العملی نشان دادند که در این مجال نکاتی را پیرامون آن مطرح می کنم.

◀️نخست نسبت به اصل آن است که گزارش هایی از کتب روایی و تاریخی از طرق متعددی آن را حکایت کرده اند.
برخی از فقها نیز تصریح نموده اند که این جریان از طرق متعددی نقل و به حد استفاضه رسیده است. (همدانی، مصباح الفقيه، ج‌5، ص: 449‌) بنابراین می توان به اصل تحقق آن باتوجه به تعدد طرق، وثوق حاصل نمود.
این گزارشات حاکی از آن است که امام حسن عسکری علیه السلام در عزای پدر بزرگوارشان پیراهن خود را از جلو و عقب چاک زده و در این مصیبت جانسوز گریبان دریدند.

با فحصی اندک آنچه در کتب متقدمین یافتم عبارتند از:

1. عَنْ أَبِي هَاشِمٍ الْجَعْفَرِيِّ قَالَ: خَرَجَ أَبُو مُحَمَّدٍ فِي جَنَازَةِ أَبِي الْحَسَنِ ع وَ قَمِيصُهُ مَشْقُوقٌ فَكَتَبَ إِلَيْهِ ابْنُ عَوْنٍ مَنْ رَأَيْتَ أَوْ بَلَغَكَ مِنَ الْأَئِمَّةِ شَقَّ قَمِيصَهُ فِي مِثْلِ هَذَا فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو مُحَمَّدٍ ع يَا أَحْمَقُ مَا يُدْرِيكَ مَا هَذَا قَدْ شَقَّ مُوسَى عَلَى هَارُونَ. كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج‏2 ؛ ص418 به نقل از الدلائل حمیری(قرن 3).

2. خَرَجَ أَبُو مُحَمَّدٍ (ع) فِي جَنَازَةِ أَبِي الْحَسَنِ (ع) وَ قَمِيصُهُ مَشْقُوقٌ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو عَوْنٍ الْأَبْرَشُ قَرَابَةُ نَجَاحِ بْنِ سَلَمَةَ: مَنْ رَأَيْتَ أَوْ بَلَغَكَ مِنَ الْأَئِمَّةِ شَقَ‏ ثَوْبَهُ‏ فِي مِثْلِ هَذَا! فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو مُحَمَّدٍ (ع) يَا أَحْمَقُ وَ مَا يُدْرِيكَ مَا هَذَا قَدْ شَقَّ مُوسَى عَلَى هَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ. رجال الكشي(قرن3و4)، ص572 .

3. حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْخَضِيبِ الْأَنْبَارِيُّ قَالَ:، كَتَبَ أَبُو عَوْنٍ الْأَبْرَشُ قَرَابَةُ نَجَاحِ بْنِ سَلَمَةَ إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ (ع) أَنَّ النَّاسَ قَدِ اسْتَوْحَشُوا مِنْ شَقِّكَ ثَوْبَكَ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ (ع)! فَقَالَ يَا أَحْمَقُ مَا أَنْتَ وَ ذَاكَ قَدْ شَقَّ مُوسَى عَلَى هَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ، رجال الكشي، ص572.

4. الْفَضْلُ بْنُ الْحَارِثِ، قَالَ:، كُنْتُ بِسُرَّ مَنْ رَأَى وَقْتَ خُرُوجِ‏ سَيِّدِي أَبِي الْحَسَنِ (ع)، فَرَأَيْنَا أَبَا مُحَمَّدٍ مَاشِياً قَدْ شَقَّ ثِيَابَهُ، فَجَعَلْتُ أَتَعَجَّبُ‏ مِنْ‏ جَلَالَتِهِ‏ وَ مَا هُوَ لَهُ أَهْلٌ وَ مِنْ شِدَّةِ اللَّوْنِ وَ الْأُدْمَةِ، وَ أُشْفِقُ عَلَيْهِ مِنَ التَّعَبِ! فَلَمَّا كَانَ اللَّيْلُ رَأَيْتُهُ (ع) فِي مَنَامِي، فَقَالَ: اللَّوْنُ الَّذِي تَعَجَّبْتَ مِنْهُ اخْتِيَارٌ مِنَ اللَّهِ لِخَلْقِهِ يُجْرِيهِ‏ كَيْفَ يَشَاءُ. رجال الكشي، ص574.

5. ثم خرج بعده أبو محمد عليه السّلام حاسرا مكشوف الرأس مشقوق الثياب و عليه مبطنة بيضاء. اثبات الوصية، ص243، مسعودی(م. 346)

6. لَمَّا قُبِضَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيُّ ع رُئِيَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ قَدْ خَرَجَ مِنَ الدَّارِ وَ قَدْ شُقَ‏ قَمِيصُهُ‏ مِنْ خَلْفٍ وَ قُدَّامٍ. من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏1 ؛ ص174 صدوق(م.381)

دوم: امام عسکری علیه السلام حتی در عزای بردار بزرگ تر خود جناب محمد بن علی نیز چنین عکس العملی را انجام دادند پس طبیعی است که نسبت به حجت خدا چنین رویکردی داشته باشند. إِذْ نَظَرَ إِلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَدْ جَاءَ مَشْقُوقَ‏ الْجَيْب‏. الكافي ، ج‏1، ص 327.

سوم: از نکات مهم این گزارشات، اعتراضی است که برخی نسبت به عملکرد آن حضرت داشتند که در زمان حاضر نیز چنین شبهه ای وجود دارد.

• ورشيد الدين أبي الحسن عليّ بن محمّد بن عليّ الشعيريّ قرأ عليه «أمالي المرتضى» و«نهج اليلاغة» وأجازه بروايتهما، وسيأتي نصّ هاتين الإجازتين. ولعلّ الشعيريّ هذا هو الذي أجازه امام اللغة أفضل الدين الحسن بن فادار القمّيّ بعنوان: «الشيخ الرشيد أبو الحسن عليّ بن محمّد بن عليّ القاشانيّ» على ظهر نسخة من «نهج البلاغة»، ورأى الأفنديّ هذه المخطوطة في إصفهان ونقل صورة الإجازة المذكورة في رياض العلماء [رياض العلماء 4: 231؛ أعيان الشيعة 6: 134؛ الذريعة 1: 188].
• وسديد الدين محمّد بن عليّ بن محمّد الطوسيّ، شارك مع الشعيريّ في إجازة كتاب «نهج البلاغة» ولكن بقراءة الشعيريّ وسماع الطوسيّ.

رأى الميرزا عبد الله الأفنديّ مخطوطة «نهج البلاغة» التي كانت عليها إجازة ابن الأخوّة للشعيريّ والطوسيّ ونقل صورتها؛ وهي هذه: «قرأ عليّ هذا الكتاب بأسره الشيخ الإمام رشيد الدين أبو الحسن علي بن محمد بن علي الشعيري ـ أدام الله سعادته ـ قراءةً صحيحةً وقف فيها على معانيه، وبحث عن أقصى مقصوده وأدانيه، وسمع بقراءته الشيخ الإمام السعيد سديد الدين فخر الأئمّة محمّد بن عليّ بن محمّد الطوسيّ، وصحّ لهما ذلك، ورويته لهما عن الشيخ أبي الفضل محمّد بن يحيى النائلي، عن أبي نصر عبد الكريم بن محمّد الهرويّ الديباجيّ، المعروف بسبط بشر الحافي، عن مصنّفه ـ رضي الله عنه ـ وأجزت لهما رواية هذا الكتاب عنّي وكذلك رواية جميع ما لي أن أرويه عن مشايخي ـ رحمهم الله ـ من مسموع لي منهم ومجاز وغير ذلك من معقول ومنقول؛ وكتب عبد الرحيم بن أحمد بن محمّد بن محمّد بن إبراهيم بن خالد الشيبانيّ أبو الفضل بن الأُخوّة البغداديّ، في شهر جمادى الأُولى من شهور سنة 546، بقاسان، ولله الحمد وصلواته على محمّد وآله».
وكذا رأى الشيخ آقا بزرك الطهرانيّ مخطوطة أمالي المرتضى وأخبر عن إجازة ابن الأُخوّة للشعيريّ ولم يذكر نصّ الإجازة [الذريعة 1: 201/ 1052]، ولكني وبحمد الله تعالى قد رأيتُ هذه المخطوطة وصوّرت عنها، وهي الآن يُحتفظ بها في خزانة المخطوطات في العتبة الحسينيّة المقدّسة على ساكنها ومشرّفها صلوات الله بكربلاء وهذا نصّ الإجازة: «قرأ عليّ الشيخ الإمام الأوحد رشيد الدين أبو الحسن عليّ بن محمّد بن عليّ الشعيري ـ أدام الله سعادته ـ هذا الكتاب قراءة مطّلع على حقائقه، مستنبط لدقائقه، وأخبرني به الشيخ أبو غانم العُصمي، عن الشريف الإمام علم الهدى المرتضى ـ قدّس الله روحه ـ وأجزت له أن يرويه عنّي، وکذلك أجزت له أن يروي عنّي ما يقع إليه من مرويّاتي ومنقولاتي ومقولاتي من كلّ ما يعتبر فيه ذلك فليقل في جميع ذلك وما أراد منه أخبرني به. كتبه عبد الرحيم بن أحمد بن محمّد بن محمّد بن إبراهيم بن خالد بن الأُخوّة أبو الفضل الشيبانيّ البغداديّ بقاسان في رجب من سنة ستّ و أربعين و خمس مئة و الحمد لله و صلواته على محمّد و آله».
وهذا حصيلة ما ظفرت به وعثرت عليه ممّا أفاده واستفاده ابن الأُخوّة في مدينة قاسان ولله الحمد أوّلاً وآخراً.
وکتب السيّد حسن الموسوي البروجردي / 7 رجب 1442 هـ
www.daralturath.org

Faceboock.com/daralturathorg

Twitter.com/daralturathorg

Instagram.com/daralturathorg

@daralturathorg

سلام علیکم. شب بخیر.
دیوان میرزا محمد رفیع معروف به رفیع خان و متخلص به باذل مشهدی را بزرگواری دارد برای حقیر بفرستد؟

یک میرزا محمد رفیع ملقب به رفیع‌الدین مشهور به واعظ قزوینی هم هست که شباهت اسمیست.

إبراهيم بن موسى هو جد المرتضى و الرضي - رضي اللّه عنهما - فانهما ابنا أبي احمد النقيب، و هو الحسين بن موسى بن محمد بن موسى ابن ابراهيم بن موسى بن جعفر عليهما السلام.
و ظاهر الاكثر - كالمفيد في الارشاد، و الطبرسي في الاعلام، و السروي في المناقب، و الاربلي في كشف الغمة -: أن المسمى ب‍‌ (إبراهيم) من اولاد أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام: رجل واحد، فانهم ذكروا عدة أولاده عليه السلام، و عدوا منهم: إبراهيم، و لم يذكروا غير رجل٢
رجال السید بحر العلوم «المعروف بالفوائد الرجالیة» - 1، صفحه 424

و قال صاحب عمدة الطالب: «ان موسى الكاظم عليه السلام ولد ستين ولدا: سبعا و ثلاثين بنتا، و ثلاثة و عشرين ابنا، درج منهم خمسة لم يعقبوا بغير خلاف، و هم: عبد الرحمن، و عقيل، و القاسم، و يحيى، و داود و منهم ثلاثة لهم إناث و ليس لأحد منهم ولد ذكر، و هم: سليمان و الفضل، و احمد، و منهم خمسة في اعقابهم خلاف، و هم: الحسين و إبراهيم الاكبر، و هارون، و زيد، و الحسن، و منهم عشرة اعقبوا بغير خلاف، و هم: علي و إبراهيم الأصغر، و العباس١ و اسماعيل، و محمد، و اسحاق و حمزة، و عبد اللّه، و عبيد اللّه، و جعفر.
هكذا قال الشيخ ابو نصر البخاري، و قال الشيخ تاج الدين: اعقب موسى الكاظم عليه السلام من ثلاثة عشر ولدا رجلا، منهم اربعة مكثرون، و هم: علي الرضا عليه السلام، و إبراهيم المرتضى، و محمد العابد و جعفر. و أربعة متوسطون، و هم: زيد النار، و عبد اللّه، و عبيد اللّه، و حمزة و خمسة مقلون، و هم: العباس، و هارون، و اسحاق، و اسماعيل، و الحسن».١
و قد ظهر مما قال: ان المسمى ب‍‌ (إبراهيم) من اولاد الكاظم اثنان:إبراهيم الاكبر١ و في عقبه خلاف.و إبراهيم الأصغر١ و يلقب ب‍‌ (المرتضى) و هو ذو العقب بلا خلاف.
قال: «و العقب من إبراهيم المرتضى بن موسى الكاظم عليه السلام، و هو الأصغر١
رجال السید بحر العلوم «المعروف بالفوائد الرجالیة» - 1، صفحه 429

زندگی نامه خودنوشت آیة الله غروی قزوینی:

بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد والمجد، والصلاة والتسليم على محمد و آله.

بنده محمد فرزند شيخ محمد اسماعيل، فرزند ابراهيم غروى قزوينى، در يكى از روزهاى دهۀ نخستين ذى الحجه 1345 هجری در نجف اشرف متولد شدم.

تا 1360ق از خواندن و نوشتن و حساب در مدرسه علوى در نجف اشرف كه ويژه ايرانيان بود فارغ شدم. آنگاه به آموختن دانش‏هاى دينى پرداختم.

استادانم در ادبيات و حكمت:

1. شيخ محمد آقا رازى تهرانى شاگرد ميرزا باقر زنجانى كه در 1384ق در حدود 55 سالگى درگذشت.

نزد ايشان صرف، نحو، معانى و بيان و بديع و منطق و تجويد و تفسير قرآن و معالم الدين را از سال 1360ق به بعد آموختم.
ايشان در تهذيب اخلاق شاگردانش كوشا بود و بهترين معلم من بود. خداى ايشان را جزاى خير دهاد.

2. شيخ صدرا بادكوبى كه در سال 1394ق درگذشت. ماده تاريخ وفاتش «غاب صدرالدين» است.
نزد ايشان شرح مطالع تأليف قطب الدين محمد بن محمد از نوادگان شيخ صدوق و شاگرد علامه حلى و شهيد اول را آموختم.
همچنين نزد ايشان بعضى از مباحث فلسفه و كلام را آموختم. شرح تجريد را نیز با بعضى از فضلا مباحثه كردم.

اساتيدم در دوره سطح:

1. شيخ محمد حسين دهاقانى درگذشتۀ ششم محرم 1404ق نزد ايشان قوانين ميرزاى قمى را آموختم.

2. شيخ مجتبى لنكرانى (م 20 شعبان 1406ق) نزد ايشان شرح لمعه و بخشى از رسائل و مكاسب شيخ انصارى را آموختم.

3. شيخ احمد اهرى (م 18 صفر 1388ق) نزد ايشان بخشى از رسائل شيخ انصارى و اخلاق را آموختم.

4. استاد بزرگم سيد على بهشتى [م 9 ربیع الأول 1424] نزد ايشان بخشى از شرح لمعه و بقيه رسائل و بعضى كتب ديگر را آموختم.

5. شيخ نصرالله شبسترى [م 28 ذیقعده 1424] از ايشان علم رجال را آموختم.

6. حاج آقا ميرزا حسن يزدى (م 1378 ق) در سال 1370ق دو جلد كفايه را نزد ايشان خواندم.

اساتيدم در دورۀ خارج فقه و اصول:

1. استاد حاج سيد ابوالقاسم خوئى. دو دوره و نيم در درس اصول ايشان شركت كردم و دوره دوم را هم نوشتم. چنان كه خارج مكاسب محرّمه و بخشى از بيع و طهارت و صلاتِ عروة الوثقى را نزد ايشان خواندم و در درس تفسير ايشان هم حاضر شدم.

2. مرحوم استاد سيد ميرزا عبدالهادى شيرازى (م 10 صفر 1382ق) در درس خارج صلات ايشان شركت كردم و «نماز آيات» آن را هم نوشته ام.

3. شيخ حسين حلّى (م 5 شوّال 1394 ق) نزد ايشان چند قاعده فقهى نظير قاعدۀ لاضرر ولاضرر و تقيه و بحث رضاع و... را خواندم.

4. حاج سيد محسن حكيم طباطبائى (م 1390ق) از ايشان بسيارى از مباحث فقهى را بر اساس عروة الوثقى فرا گرفتم.
اينان اهمّ اساتيد من در دورۀ خارج فقه و اصول بودند.

تدريس و مهاجرت

از ادبيات تا سطوح عالى را در نجف تدريس مى‏كردم و تا 1395 ق در نجف اشرف ماندم. سپس با خانواده به حج مشرف شدم و پس از آن به قم در جوار دختر موسى بن جعفر حضرت فاطمه معصومه ـ عليهما و عليها السلام ـ مشرف شدم.

تأليفات چاپ شده:

1. الأمثال النبوية. چاپ بيروت، موسسه أعلمى، 1410، در دو جزء و حدود 1000 صفحه.

2. الأمثال والحكم المستخرجة من نهج البلاغة. چاپ دفتر انتشارات اسلامى، قم، 1407 ق.

3. الأمثال و الحكم المستخرجة من كلمات الإمام الرضا (ع). چاپ آستان قدس رضوى، 1409ق.

همچنين با اضافاتى با عنوان أمثال و حكم الإمام الرضا (ع) أو كلماته المختارة در دو جلد در بيروت چاپ شده است (دارالزهراء، 1410 ق).

4. الاسم الأعظم أو معارف البسملة والحمدلة. بيروت، مؤسسه اعلمى، 1402 ق.

5. السلام فى القرآن و الحديث. بيروت، دارالأضواء، 1410ق.

6. أمثال و حكم الإمام الكاظم (ع) و كلماته المختارة، دو جلد.

7. رسالة فى ذبائح اهل الكتاب، 1413ق.

8. الشيخ المفيد و التوقيعات الصادرة عن الناحية المقدسة من الأخذ و الرد، 1413ق.

9. المختار من كلمات الامام المهدى (عج)، سه جلد، 1414ق.

...