گفتگوهای تراثی

با سلام حقيقتا مايه تأسف است که 5 ميليون نسخه خطي اسلامي (= کتابت شده با خط و الفباي عربي) در جاي جاي اين کره خاکي خاک ميخورند و اگر در حالت بدبينانه فقط حداقل ده درصد آنها به زبان فارسي باشد رقمي بالغ بر 500 هزار نسخه خواهد شد و از اين مقدار بر اساس مصادر، حتي 10% آنها (= 50 هزار نسخه) هم تصحيح نشده است و اين يعني 90% نسخ فارسي خاک ميخورند و تصحيح نشده اند بل انبوهي از آنها هنوز در حد ليست هم معرفي نشده اند و آنوقت ما اينگونه به دلايل متعدد به تصحيح چندباره نسخ خطي روي آورده ايم بدون اينکه لااقل تغيير در روش تصحيحي انجام دهيم يا تحليل ديگري بر مقدمه آن اثر بيفزاييم ووو.

من أقدم نسخ القرآن الكريم تعود للنصف الاول من القرن الاول الهجري، نسخة جامع صنعاء - اليمن ، منسوبة للامام علي عليه السلام ، ولكن حسب تحقيق الدكتور المتخصص بالمخطوطات القرآنية طيار قولاج فإنّ هذه النسخة نُسخت على المصحف العثماني بالمدينة إما مباشرةً أو بواسطة نسخة واحدة مستنسخة منها. كما أنه من المهم البحث عن القراءة التي يعتمدها هذا المصحف الشريف

[ق2/كتب الحديث وشروحه/8]

نهج البلاغة (محمد بن الحسين بن موسى الموسوي، الشريف الرضيّ).

• رقمها (2423)، تعود إلى القرن الثامن الهجريّ (735هـ).

• كتب الناسخ في خاتمة النسخة: (وقع الفراغ من تنميق هذه النسخة الشريفة والكلمات اللطيفة التي كانت للقلوب المظلمات مصباح، ولتحليل أبواب المشكلات المغلقات مفتاح، قُبيل الرّواح، بعون الله فالق الإصباح، خالق الأرواح والأشباح، مولج الصباح في الرواح، والرواح في الصباح، يوم الاثنين، السابع من شهر صفر سنة خمس وثلاثين وسبعمائة الهجريّة على يد العبد الضعيف النحيف المذنب المحتاج إلى رحمة الله الملك البارئ عبد الرحيم بن أحمد المشتهر بـ«الصدر الخانيساري» شاكراً وحامداً لله تعالى على نعمه وإحسانه، مستغفراً من ذنبه، مصلياً على نبيّه محمّدٍ وآله الطيبين الطاهرين ومُسلِّماً تسليماً).
• وقد أُثبت في آخر ما يشير إلى تملّكها من قِبل بعض أهل العلم.

من أقدم نسخ القرآن الكريم تعود للنصف الاول من القرن الاول الهجري، نسخة جامع صنعاء - اليمن ، منسوبة للامام علي عليه السلام ، ولكن حسب تحقيق الدكتور المتخصص بالمخطوطات القرآنية طيار قولاج فإنّ هذه النسخة نُسخت على المصحف العثماني بالمدينة إما مباشرةً أو بواسطة نسخة واحدة مستنسخة منها. كما أنه من المهم البحث عن القراءة التي يعتمدها هذا المصحف الشريف

[  ثبت بأسماء ما صنف في العقيدة  ]

[من بداية التأليف إلى نهاية القرن السابع الهجري]

للأستاذ الدكتور : محمد بن خليفة التميمي

كتاب السفية للحاكم الجشمي، كتاب مهم جدّاًن تاريخ هذه النسخة سنة 672 هـ، وهذا الكتاب أيضاً غير مطبوع، وفيه منقولات عن نهج البلاغة، والنقل عن نهج البلاغة في القرن الخامس عند الزيديّة كان في زيدية خراسان وليس لهم نقلٌ عن النهج في زيديّة اليمن لعدم وصول الكتاب إليهم في القرن الخامس بل وصول نسخة النهج إلى زيديّة اليمن كان في أوائل القرن السابع الهجري ثمّ من بعده بدأوا أن يستخدموا اليمنيّون عن النهج في استدلالاتهم

[ق2/كتب الحديث وشروحه/6]

علل الشرائع (محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمّي).

• رقمها (7209).
• جاء في خاتمتها: (تم المجلد الثاني من كتاب «علل الشرايع» من مصنفات الصدوق تحريراً في شهور شهر جمادى الثاني من شهور سنة 625. تمّت الكتاب بعون الملك الوهّاب)، ثُمّ كُتب بجوار التذييل: (ملكتُه إرثاً من والدي).
• أقول: لا يبدو من خطّ النسخة أنّها تعود إلى القرن السابع الهجريّ، بل الأشبه أنّ خطّها من خطوط القرون المتأخرة كالقرن الحادي عشر تقريباً، والظاهر أنّ الناسخ قد نسخ ما جاء في ذيل النسخة التي نقل عنها، ولعلّ إعادة الكلام عن الإتمام بقوله (تمت..إلخ) قرينةٌ على أنّ ما جاء في ذيل النسخة ليس منه، وأنّ ما بعده للناسخ نفسه. وبأيّ حال، لا تطمئنّ النفس إلى كون النسخة من نسخ القرن السابع الهجريّ، بل الراجح أنّها منسوخة عن نسخةٍ تعود إلى ذلك القرن.

[ق2/كتب الحديث وشروحه/8]

نهج البلاغة (محمد بن الحسين بن موسى الموسوي، الشريف الرضيّ).

• رقمها (2423)، تعود إلى القرن الثامن الهجريّ (735هـ).

• كتب الناسخ في خاتمة النسخة: (وقع الفراغ من تنميق هذه النسخة الشريفة والكلمات اللطيفة التي كانت للقلوب المظلمات مصباح، ولتحليل أبواب المشكلات المغلقات مفتاح، قُبيل الرّواح، بعون الله فالق الإصباح، خالق الأرواح والأشباح، مولج الصباح في الرواح، والرواح في الصباح، يوم الاثنين، السابع من شهر صفر سنة خمس وثلاثين وسبعمائة الهجريّة على يد العبد الضعيف النحيف المذنب المحتاج إلى رحمة الله الملك البارئ عبد الرحيم بن أحمد المشتهر بـ«الصدر الخانيساري» شاكراً وحامداً لله تعالى على نعمه وإحسانه، مستغفراً من ذنبه، مصلياً على نبيّه محمّدٍ وآله الطيبين الطاهرين ومُسلِّماً تسليماً).
• وقد أُثبت في آخر ما يشير إلى تملّكها من قِبل بعض أهل العلم.

[ق2/كتب الحديث وشروحه/10]

مهج الدعوات ومنهج العنايات (علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحليّ).

• رقمها (1173)، تعود إلى القرن العاشر الهجريّ.
• بضميمة الكتاب التالي.

[ق2/كتب الحديث وشروحه/11]

المجتنى من الدعاء المجتبى (علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحليّ).

• رقمها (1173)، تعود إلى القرن العاشر الهجريّ.
• كتب الناسخ في الخاتمة: (قد شُرِّفَ بتحريرها أقل خلق الله وأحوجهم إلى مغفرته حسين بن محمد بن محمود الكرماني، اللهم أحسن عاقبته، وشاركه في دعاء الصالحين بحرمة محمد وآله الطاهرين).

قلت: قال السيد المحقق عبد العزيز الطباطبائي في كتابه (مكتبة العلامة الحلي) عند تعداد نسخ (إرشاد الأذهان): (مخطوط كتبه حسين بن محمد بن محمود الكرماني سنة ٩١٨)، وبناءً عليه يظهر رجوع نسخة المهج والمجتنى إلى القرن العاشر، والله العالم.

[1] عيون أخبار الرضا (محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمّي).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (2018).
تاريخها: تعود إلى القرن الحادي عشر الهجريّ (1086هـ).
جاء في خاتمتها [ق/206]: (تمّ الكتاب، وهو «عيون أخبار الرضا» من تصنيف الشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه رحمه الله باليوم الأربعاء، رابع شهر رجب الأصب أحد شهور العام السادس والثمانين والألف حامداً مصلياً مسلّماً).

[2] النصوص على الأئمّة الاثني عشر(الكفاية) (محمد بن علي الخزاز القميّ).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (2018).
تاريخها: (1086هـ).
جاء في خاتمتها [ق/257]: (تمّ كتاب النصوص على الأئمة الاثني عشر صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين على يد فقير الله تعالى، عبده الراجي منه مسامحة ذنوبه، الأقلّ الأحقر محمد بن إبراهيم بن عبد الله –عُفي عنهم والمؤمنين- شهر رجب الأصبّ عام السادس والثمانين وألف، حامداً مصلياً مسلّماً).

نهج البلاغة (محمد بن الحسين بن موسى الموسوي، الشريف الرضيّ).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (2423).
تاريخها: تعود إلى القرن الثامن الهجريّ (735هـ).
كتب الناسخُ في خاتمة النسخة: (وقع الفراغ من تنميق هذه النسخة الشريفة والكلمات اللطيفة التي كانت للقلوب المظلمات مصباح، ولتحليل أبواب المشكلات المغلقات مفتاح، قُبيل الرّواح، بعون الله فالق الإصباح، خالق الأرواح والأشباح، مولج الصباح في الرواح، والرواح في الصباح، يوم الاثنين، السابع من شهر صفر سنة خمس وثلاثين وسبعمائة الهجريّة على يد العبد الضعيف النحيف المذنب المحتاج إلى رحمة الله الملك البارئ عبد الرحيم بن أحمد المشتهر بـ«الصدر الخانيساري» شاكراً وحامداً لله تعالى على نعمه وإحسانه، مستغفراً من ذنبه، مصلياً على نبيّه محمّدٍ وآله الطيبين الطاهرين ومُسلِّماً تسليماً).
وقد أُثبت في آخر ما يشير إلى تملّكها من قِبل بعض أهل العلم.

[1] مهج الدعوات ومنهج العنايات (علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحليّ).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (1173).
تاريخها: تعود إلى القرن العاشر الهجريّ.

[2] المجتنى من الدعاء المجتبى (علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحليّ).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (1173).
تاريخها: تعود إلى القرن العاشر الهجريّ.
كتب الناسخ في الخاتمة: (قد شُرِّفَ بتحريرها أقل خلق الله وأحوجهم إلى مغفرته حسين بن محمد بن محمود الكرماني(*)، اللهم أحسن عاقبته، وشاركه في دعاء الصالحين بحرمة محمد وآله الطاهرين).

_____________
(*) قال السيد المحقق عبد العزيز الطباطبائيّ في كتابه (مكتبة العلامة الحليّ) عند تعداد نسخ كتاب (إرشاد الأذهان): (مخطوطٌ كتبه حسين بن محمد بن محمود الكرماني سنة 918).

علل الشرائع (محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمّي).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسية - باريس.
رقمها: (7209).
جاء في خاتمتها: (تم المجلد الثاني من كتاب «علل الشرايع» من مصنفات الصدوق تحريراً في شهور شهر جمادى الثاني من شهور سنة 625. تمّت الكتاب بعون الملك الوهّاب)، ثُمّ كُتب بجوار التذييل: (ملكتُه إرثاً من والدي).
أقول: لا يبدو من خطّ النسخة أنّها تعود إلى القرن السابع الهجريّ، بل الأشبه أنّ خطّها من خطوط القرون المتأخرة كالقرن الحادي عشر تقريباً، والظاهر أنّ الناسخ قد نسخ ما جاء في ذيل النسخة التي نقل عنها، ولعلّ إعادة الكلام عن الإتمام بقوله (تمت..إلخ) قرينةٌ على أنّ ما جاء في ذيل النسخة ليس منه، وأنّ ما بعده للناسخ نفسه. وبأيّ حال، لا تطمئنّ النفس إلى كون النسخة من نسخ القرن السابع الهجريّ، بل الراجح أنّها منسوخة عن نسخةٍ تعود إلى ذلك القرن.

من لا يحضره الفقيه (محمد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القميّ).
تتضمن هذه النسخة الجزء الأوّل والجزء الثاني فقط.
مكان النسخة: المكتبة الوطنيّة الفرنسية – باريس.
رقمها: (6615).
تاريخها: تعود إلى القرن الحادي عشر الهجريّ.
جاء في خاتمة الجزء الثاني: (تمّ الجزء الثاني من كتاب من لا يحضره الفقيه على يد المفتاق إلى الخلّاق ابن حاجي محمد حسين الشهميرزادي -عُفي عنهما وغفر ذنوبهما وستر عيوبهما في يوم الأربعاء غرّة شهر ذي قعدة الحرام سنة 1058).

الوافي، (محمّد محسن بن مرتضى، الفيض الكاشانيّ).
مكان النسخة: المكتبة الوطنية الفرنسيّة – باريس.
تتضمّن هذه المجلدة:
الجزء الرّابع: كتاب الطّهارة والتزيّن.
الجزء الخامس: كتاب الصّلاة والدعاء والقرآن.
الجزء السادس: كتاب الزكاة والخمس والمبرّات.
الجزء السابع: كتاب الصيام والاعتكاف والمعاهدات.
وهي توازي من المجلّد السادس إلى المجلد الحادي عشر بحسب الطبعة المعروفة.
والنّسخة مقروءة مسموعة محشّاة كما يظهر من آخر الجزء الرّابع (ق/65) والجزء الخامس (ق/219).
رقمها: (6622).
تاريخها: تعود إلى القرن الثاني عشر الهجريّ.

أقدم نسخة لكتاب «مصباح الشريعة» وعليها نسبة الكتاب إلى شقيق البلخيّ، وهي تعود إلى القرن الثامن الهجريّ.
هذه النسخة من ذخائر مكتبة جامعة هارفرد بالولايات المتّحدة الأمريكيّة.

تهذيب الأحكام (الشيخ محمّد بن الحسن الطوسيّ، شيخ الطائفة).
مكان النسخة: مكتبة المشهد الرضويّ.
رقمها: (24123).
تاريخها: تعود إلى القرن الحادي عشر الهجريّ.
ملاحظة: النسخة من بداية كتاب النّكاح إلى نهاية كتاب الديات، وهو آخر كتاب التهذيب.

الاستبصار فيما اختلف فيه من الأخبار (الشيخ محمد بن الحسن الطوسيّ، شيخ الطائفة).
مكان النسخة: مكتبة المشهد الرضويّ.
رقمها: (15084).
تاريخها: تعود إلى القرن الحادي عشر الهجريّ.
ملاحظة: النسخة تتضمّن كتاب الطهارة والصلاة والزكاة والصوم ومقداراً من كتاب الحجّ فقط.

تهذيب الأحكام (الشيخ محمّد بن الحسن الطوسيّ، شيخ الطائفة).
مكان النسخة: مكتبة المشهد الرضويّ.
رقمها: (24123).
تاريخها: تعود إلى القرن الحادي عشر الهجريّ.
ملاحظة: النسخة من بداية كتاب النّكاح إلى نهاية كتاب الديات، وهو آخر كتاب التهذيب.

علل الشرائع (محمّد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القميّ، الشيخ الصدوق).
مكان النسخة: مكتبة المشهد الرضويّ - مشهد المقدسة.
رقمها: (2073).
تاريخها: سنة 1035 هجريّة.
جاء في خاتمة النسخة: (وفرغ من كتابته العبد الفقير إلى الله الغنيّ، أقلّ عباد الله وأحوجهم إلى رحمته، محمّد علي بن عاشور في يوم الجمعة المباركة، في شهر ربيع الآخر سنة خمس وثلاثين بعد الألف في مكّة المشرّفة -زادها الله شرفاً وتعظيماً- والحمد لله وحده، وصلّى الله على من لا نبيّ بعده).