مكتبة علم النفس

sycologys01379 التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكلوجية الإنسان المقهور مصطفى حجازي.pdf

sycologys01379 التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكلوجية الإنسان المقهور مصطفى حجازي.pdf

✧ التخلف الاجتماعي
✧ مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور
✧ د. مصطفى حجازي
@al_maktabh ــ
إن تجاهل كون التخلف على المستوى الإنساني كنمط وجود مميز ، له دينامياته النفسية والعقلية والعلائقية النوعية، أوقع دراسي التخلف وعلماء التنمية، ومن ورائهم القادة السياسيين الذين يقررون عمليات التغيير الاجتماعي، في مآزق أدت إلى هدر الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن للمجتمع للمتخلف ، ذي الأعباء الثقال، أن يسمح لنفسه به. انطلق هؤلاء جميعاً في مشاريع تنموية طنانة، ذات بريق ووجاهة، قائمة على دراسات ومخططات جزئية، لم تتجاوز السطح معظم الأحيان، كي تنفذ إلى دينامية البنية المتخلفة من ناحية، أو إلى التكوين النفسي والذهني للإنسان المتخلف الذي أريد تطويره من ناحية ثانية. وضعت خطط مستوردة عن نماذج طبقت ونجحت في بلدان صناعية ، ولكن مسيرة هذه الخطط لم تخط بعيداً، فلقد أخفقت التجارب المستوردة، والمشاريع الملصقة من الخارج، كما فشلت المشاريع ذات الطابع الدعائي الاستعراضي في تحريك بنية المجتمع ككل ، والارتقاء بإنسانه.

أحدث إصدارات المفكر المغربي طه عبد الرحمن، ثلاثية دين الحياء: من الفكر الائتماري إلى الفقه الائتماني، صدرت هذه الثلاثية بداية سنة 2017، وحاول فيها طه عبد الرحمن أن يضع أسس فكر أخلاقي جديد يستجيب لمطلبين:
أحدهما، إقدار المسلم على استئناف عطائه الفكري بعد طول انقاطع
والثاني إعداد المسلم للإسهام مع الآخرين في إنتاج فكر ينقذ "الإنسان المعاصر" من الهلاك،
إذ أن هذا الإنسان خان ما ائتمن عليه من القيم الأخلاقية والروحية، فبات يحتاج إلى تعاقد جديد بديل عن "التعاقد الاجتماعي"، يخرجه من "حالة الخيانة" إلى "حالة الأمانة"، وقد سمى طه عبد الرحمن هذا التعاقد باسم "الميثاق الائتماني" الذي يصل الإنسان بالخالق بقدر ما يصله بالمخلوقات، مقيما هذه الصلة المزدوجة على ضرورة التحقق بخلق "الحياء".

الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
مصطفى حجازي

يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين "لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً".
وهناك سبب مهم آخر يتمثل في "تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفكّ يتفاقم في عالمنا العربي" حيث يحرم على الباحثين الخوض في تفاصيل تعتبر ممنوعة على التفكير الحرّ نظرا لما تشكله من خطورة على فضح النظام السياسي العربي."، يعود د. مصطفى حجازي بعد سنوات على إصدار كتابه القديم والمشهور "التخلف الاجتماعي: مدخل الى سيكولوجية الإنسان المقهور"، يعود الآن ليواصل مشروعه في تفكيك مفهوم خجديد هو الانسان المهدور.
وبين الإنسان "المقهور" و"المهدور" ليس هناك فقط جناسٌ لفظي بلاغيّ، بل هناك جناسٌ دلاليّ سيكتشفه القارىء لفصول الكتاب التي بلغت تسعة فصول ومقدمة.

التخلف الاجتماعي
✧ مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور
✧ د. مصطفى حجازي

✧ التخلف الاجتماعي
✧ مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور
✧ د. مصطفى حجازي

إن تجاهل كون التخلف على المستوى الإنساني كنمط وجود مميز ، له دينامياته النفسية والعقلية والعلائقية النوعية، أوقع دراسي التخلف وعلماء التنمية، ومن ورائهم القادة السياسيين الذين يقررون عمليات التغيير الاجتماعي، في مآزق أدت إلى هدر الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن للمجتمع للمتخلف ، ذي الأعباء الثقال، أن يسمح لنفسه به. انطلق هؤلاء جميعاً في مشاريع تنموية طنانة، ذات بريق ووجاهة، قائمة على دراسات ومخططات جزئية، لم تتجاوز السطح معظم الأحيان، كي تنفذ إلى دينامية البنية المتخلفة من ناحية، أو إلى التكوين النفسي والذهني للإنسان المتخلف الذي أريد تطويره من ناحية ثانية. وضعت خطط مستوردة عن نماذج طبقت ونجحت في بلدان صناعية ، ولكن مسيرة هذه الخطط لم تخط بعيداً، فلقد أخفقت التجارب المستوردة، والمشاريع الملصقة من الخارج، كما فشلت المشاريع ذات الطابع الدعائي الاستعراضي في تحريك بنية المجتمع ككل ، والارتقاء بإنسانه.
ذلك لأن إنسان هذه المتجمعات لم يُنظر إليه باعتباره عنصراً أساسياً ومحورياً في أي خطة تنموية. مهما كان ميدانها، تمسّ تغير الإنسان ونظرته إلى الأمور في المقام الأول. لا بد إذاً من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح، وأخذ خصائص الفئة السكانية التي يراد تطوير نمط حياتها بعين الاعتبار. ولا بد بالتالي من دراسة هذه الخصائص ومعرفة بنيتها وديناميتها، وهو ما ترومه هذه المحاولة، بما قد تحمل من ثغرات، تطمح إلى فتح الطريق أمام أبحاث نفسية ميدانية، تحاول فهم الإنسان المتخلف بنوعيته وخصوصية وضعه، وبشكل حي وواقعي، لتكون مرتكزات علم نفس التخلف.

✧ التخلف الاجتماعي
✧ مدخل الى سيكولوجية الانسان المقهور
✧ د. مصطفى حجازي
ــ
إن تجاهل كون التخلف على المستوى الإنساني كنمط وجود مميز ، له دينامياته النفسية والعقلية والعلائقية النوعية، أوقع دراسي التخلف وعلماء التنمية، ومن ورائهم القادة السياسيين الذين يقررون عمليات التغيير الاجتماعي، في مآزق أدت إلى هدر الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن للمجتمع للمتخلف ، ذي الأعباء الثقال، أن يسمح لنفسه به. انطلق هؤلاء جميعاً في مشاريع تنموية طنانة، ذات بريق ووجاهة، قائمة على دراسات ومخططات جزئية، لم تتجاوز السطح معظم الأحيان، كي تنفذ إلى دينامية البنية المتخلفة من ناحية، أو إلى التكوين النفسي والذهني للإنسان المتخلف الذي أريد تطويره من ناحية ثانية. وضعت خطط مستوردة عن نماذج طبقت ونجحت في بلدان صناعية ، ولكن مسيرة هذه الخطط لم تخط بعيداً، فلقد أخفقت التجارب المستوردة، والمشاريع الملصقة من الخارج، كما فشلت المشاريع ذات الطابع الدعائي الاستعراضي في تحريك بنية المجتمع ككل ، والارتقاء بإنسانه.

وتتوفر للاستاذ مصطفى حجازي عدة اعمال اخرى على النت هي : سيكولوجية الانسان المهدور - التخلف الاجتماعي - اطلاق طاقات الحياة - الاسرة وصحتها النفسية - الشباب الخليجي والمستقبل - الصحة النفسية منظور دينامي......

• عندما يصبح الانسان مجرد رقما


المقاتل الذي يحمل السلاح نجده في بعض تصرفاته لا يقف موقفا نضاليا، بل هو يتصرف تبعا لنموذج المتسلط الذي عانى منه سابقا. بدل أن يعامل الجماهير برقة وروح أخوية ، نراه يتعالى عليها معطيا لنفسه مكانا مفضلا ومقدما ذاته على الآخرين. لقد تحول من خلال حمل السلاح من إنسان مقهور إلى آخر متفوق. يلعب دور المتسلط الصغير أو الكبير . كما أن الكثير من العلاقات المرتبية بينه وبين رؤسائه ومرؤوسيه تأخذ شكل العلاقة بين المتسلط والتابع، تعالي من ناحية ورضوخ من ناحية ثانية . وأما التصرفات الاستعراضية فهي في هذا المجال أكثر من أن تعد. نجد الواحد من هؤلاء يتباهی مختالا باستعراض قوته المستجدة متمسكا بالمظاهر بشكل يتنافى مع الروح النضالية الحقة التي تتصف بالكثير من التواضع تجاه الجماهير .



- مصطفى حجازي || التخلف الاجتماعي: سيكولوجية الإنسان المقهور.

في «إميل» لايوجّه الإنسان تربية الطفل، وإنما الطبيعة بنفسها. يُقارن روسو الإنسان بغرس نباتي يُهدده خطر الجَفاف والتيبّس، والذي في ظل أوضاع مُناسبة فقط وبرعايةٍ سليمة يُمكن إعادة تحسينه. يربّي روسو قاصرهُ المُتخيّل إميل في غرفةٍ زجاجية، حيث يَستطيع الطفل أنْ ينمو دون معوقات.

إنَّ «إميل» ابن طبقة نبيلة، ومن ثَمَّ فهوَ طفل يَستطيع أنْ ينمو حرّاً من القهر الاجتماعي والبؤس المادي. ليسَ لإميل إخوة أو أخوات. كما تم إبعاده عَن قرناء الصبا وعن انحطاط المدينة؛ لأنهُ يعيش في الريف. لن تتم متابعة نموّه من والديه؛ وإنما من أحد المربين، وهذا المربي صغير في السن.
لطلب الكتب @atlubkitabak
لنشر الكتب @ktabaknachr

التخلف الإجتماعي مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور مصطفى حجازي

📘الإنسان المهدور دراسة تحليلية نفسية إجتماعية
- د. مصطفى حجازي

يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين "لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً". وهناك سبب مهم آخر يتمثل في "تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفكّ يتفاقم في عالمنا العربي" حيث يحرم على الباحثين الخوض في تفاصيل تعتبر ممنوعة على التفكير الحرّ نظرا لما تشكله من خطورة على فضح النظام السياسي العربي."، يعود د. مصطفى حجازي بعد سنوات على إصدار كتابه القديم والمشهور "التخلف الاجتماعي: مدخل الى سيكولوجية الإنسان المقهور"، يعود الآن ليواصل مشروعه في تفكيك مفهوم جديد هو الانسان المهدور. وبين الإنسان "المقهور" و"المهدور" ليس هناك فقط جناسٌ لفظي بلاغيّ، بل هناك جناسٌ دلاليّ سيكتشفه القارىء لفصول الكتاب التي بلغت تسعة فصول ومقدمة. إن الهدر يبدأ من هدر الدم إلى هدر الوقت مرورا بهدر الفكر والوعي والإبداع، "وقد يتخذ الهدر شكل عدم الاعتراف بالطاقات والكفاءات أو الحق في تقرير المصير والإرادة الحرة وحتى الحق بالوعي بالذات والوجود . لذلك يعتبر حجازي أن الهدر أكثر خطورة من القهر. فبينما يعني القهر مثلاً اعترافاً بكيان الآخر، وإن اعترافاً مشروطا بأن يبقى الآخر ضمن خضوعه لي وملكيتي، ولكن الهدر يرتب "سَحباً للاعتراف أصلاً بقيمة الكيان أو الطاقات أو الوعي أو المكانة . ويمكن طرح مثال على ذلك "العولمة" التي تهدر معنى الانتماء للقومية باعتبارها تسلخ الهويات وتلحق الجميع باقتصاد السوق ومفهومه بدلا من اقتصاد المجتمع المحلي والوطن.

_إن الطبيعة هي تناغم إيقاعي، لكن العامل الاصطناعي الذي فرضه الإنسان على الطبيعة، والاشياء التي صممها في وجه الطبيعة، والآلات المبتكرة التي رمى بها في مجرى نهر الحياة، قد أحدثت تعارضات في أماكن كثيرة فأوقفت التدفق، فكان النهر هو المتهم، أي أن "الإنسان سيء، بمعنى البذرة سامة"، كما يقولون.

أوشو/من الجنس إلى اعلى مراحل الوعي.

sycologys01379 التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكلوجية الإنسان المقهور مصطفى حجازي.pdf

مرحبا اريد كتاب
التخلف الاجتماعي في مدخل الى سيكولوجية الأنسان المقهور مصطفى حجازي