في المسجدِ الأقصى أُسودٌ إن بدتْ
أنيابُهُم ولَّى اليهودُ وأدبروا
صيحاتُهم رعدٌ يزلزلُ جمعَهم
إن هلَّلوا بندائهم أو كبَّروا
النصرُ آتٍ لا محالةَ قد بدتْ
أنوارُهُ في أفْقِ غزَّةَ فاصبروا
هم مصنعُ الأبطالِ هم سيفُ العلا
فبإذنِ ربِّ النَّاسِ لا لن يُكسَروا
أ/ شام الهوى
أنيابُهُم ولَّى اليهودُ وأدبروا
صيحاتُهم رعدٌ يزلزلُ جمعَهم
إن هلَّلوا بندائهم أو كبَّروا
النصرُ آتٍ لا محالةَ قد بدتْ
أنوارُهُ في أفْقِ غزَّةَ فاصبروا
هم مصنعُ الأبطالِ هم سيفُ العلا
فبإذنِ ربِّ النَّاسِ لا لن يُكسَروا
أ/ شام الهوى