فائدة في تاريخ قراءة العامة في مصر:
كانت قراءة عامة المصريين على ما ظهَر لي من تتبُّع سِيَر القُرّاء وتآليفهم منذ الفتح الإسلامي إلى أواخر القرن الخامس الهجري على طريقة أهل المدينة المنورة، لا سيما التي رواها ورشٌ المصري عن نافع القارئ المدني، ثم اشتهر بعدها بينهم قراءةُ أبي عمرو البصري، واستمرَّ العمل عليها قراءةً وكتابةً في مصاحفهم إلى منتصف القرن الثاني عشر الهجري، ثم حلَّتْ محلها قراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي.
- العلامة الشيخ الضبَّاع رحمه الله-
كانت قراءة عامة المصريين على ما ظهَر لي من تتبُّع سِيَر القُرّاء وتآليفهم منذ الفتح الإسلامي إلى أواخر القرن الخامس الهجري على طريقة أهل المدينة المنورة، لا سيما التي رواها ورشٌ المصري عن نافع القارئ المدني، ثم اشتهر بعدها بينهم قراءةُ أبي عمرو البصري، واستمرَّ العمل عليها قراءةً وكتابةً في مصاحفهم إلى منتصف القرن الثاني عشر الهجري، ثم حلَّتْ محلها قراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي.
- العلامة الشيخ الضبَّاع رحمه الله-