هداية الألباني للسُّنة والتّوحيد وخِدمتهما.
2- ما ضَلَّ مَن ضَلَّ إلَّا بانحِرافِه عَن السُّنّة.
3- مَعنى قول بعضِ أهل العلم: هذا الحديث هَجَر بعضُ العلماء العمل به.
4- مِن علومِ الحديثِ علمُ مُختلف الحديث (ما ظاهره التعارض)
5- قولُ علماءِ الحنفيّة : تعارضَا فتساقطَا.
6- هل في الشّريعة تعارض؟ النّاسخ والمنسُوخ.
7- العملُ بحديث دون حديث ينتشِر في بلادٍ دون أُخرى.
8- قولُ شيخِ الإسلام ابن تيميّة (من البِدع هجر بعض الأحاديث).
9- تعليقُ الشَّيخ عليٍّ الحلبي على هجر بعضِ الأحاديث.
10- تصريحُ الإمام الشّافعي في كتاب الرّسالة: إذا صحّ الحديث فلا يجوز لأحد ترك العمل به؛ بِحُجّة أن لا أحد عمل به.
11- قولُ الإمام أحمد: مَن ادّعى الإجماع فقد كذب ما يُدريه لعلّهم اختلفوا.
12- الشيخ الحلبي يتكلّم عن الشيخ السّدلان رحمه الله.
13- الشَّيخ السّدلان: أخطرُ الفِتن ما كان بَين طُلَّاب العِلم.
14- نشأة الألباني العِلميّة وحُبِّه للسُّنّة.
15- حاشية ابن عابدين: الصّلاة في مَسجد بَني أُميَّة بِسبعِينَ ألف صلاة.
16- فَسَادُ أخلاقِ بعضِ طلَّابِ العلمِ.
17- يُوجَد صَحوَة