دراسة تغيرات الغطائين النباتي والمائي في قضاء الرمادي باستخدام تقانات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
أ.م.د. مشعل محمود فياض الجميلي
كلية التربية للبنات / جامعة الأنبار
مجلة الأنبار للعلوم الزراعية - المجلد 10 - العدد 1 - 2012م - ص ص 156 - 173:
التصحر وأثره على واقع الزراعة و الغطاء النباتي في العراق للمدة (1980-2010)
سالم محمد صالح اليوزبكي
علي صبحي عباس المشهداني
مجلة زراعة الرافدين العراقية - المجلد 45 - العدد 4 - 2017م - ص ص 37-46
تعد ظاهرة التصحر من اخطر المشكلات البيئية وقد أصبحت من أخطر التحديات التي تواجهها الإنسانية في هذا القرن، وذلك لاعتبارها من المشاكل ذات الآثار السلبية لعدد كبير من دول العالم ولاسيما المناطق الواقعة تحت تأثير الظروف المناخية الجافة أو شبه الجافة أو حتى شبه الرطبة لذا جاءت هذه الدراسة لتوضيح الأسباب والعوامل التي تقف وراء هذه المشكلة، إذ تبين إن العوامل الطبيعية والاقتصادية دور هام في نشوء هذه الظاهرة، وبلغت المساحة المتصحرة في العراق (38.5%) والمهددة بالتصحر بلغت (54.4%) من مجموع مساحة العراق، وتتمثل مشكلة البحث في تطور أو زيادة المساحات المتصحرة والمساحات المهددة بالتصحر نتيجة للتأثيرات السلبية للعوامل الطبيعية والاقتصادية، ويكتسب البحث أهميته من الحالة التي يتزايد فيها حجم التصحر ومما له أثر على انخفاض الإنتاج الزراعي ونقصان المساحات المزروعة وأثرة على البيئة والظروف الاجتماعية والاقتصادية الأخرى، ونظراً لأهمية ت
تحليل أثر نوبات الجفاف المناخي على الغطاء النباتي باعتماد مؤشر SPI وقرينة NDVI في محافظة الأنبار (إقليم الجزيرة) باستخدام Gis
خليل كاظم جاسم العيساوي
المجلة العراقية لدراسات الصحراء - جامعة الأنبار - المجلد 10 - العدد 1 - ص ص 13-37
دراسة الغطاء النباتي بمحمية البيضان جنوب شرق إجدابيا، ليبيا
Study of Vegetation Cover in Al-Bedan Protectorate
South-East Ajdabiya, Libya
محمد الدراوي العائب
عبد الناصر سعيد البركي
عبد الحميد خليفة الزربي
مجلةعلوم البحار والتقنيات البيئية - المجلد 2 - العدد 2 - ديسمبر 2016م - ص ص A-14 - A-1
الملخص
إن فكرة إنشاء المحميات يكمن في محاولة تغيير وتبديل نظرة الإنسان في الحافظ علي الغطاء النباتي والتخفيف من ضغطه على الموارد الطبيعية وأيضا
مساهمة هذه المحميات في تغيير البيئة لمحيطة يها ، ومن هذه المحميات محمية البيضان القريبة من مدينة إجدابيا. هدف هذه الدراسة إلى التعرف على
الغطاء النباتي بالمحمية و معرفة تأثير الأنشطة البشرية على التنوع الموجود بها، حيث تم تجميع 77 نوعا تنتمى 63 جنسا و 24 فصيلة ، أوضحت
ثم الفصيلة (Fabaceae) هي الأكثر انتشارا بالمحمية من حيث عدد الأنواع تليها الفصيلة البقولية (Asteraceae) الدراسة بأن الفصيلة المركبة
لوحظ بان أهم تأثير على التنوع النباتي بالمنطقة هو الرعي الجائر. .(Brassicaceae) الصليبية
الكلمات الدالة: ليبيا، محمية البيضان، الفصيلة المركبة، الفصيلة البقولية، الفصيلة الصليبية
التباين المكاني لحجم الحيازة الزراعية وعلاقتها باستعلامات الأرض الزراعية في قضاء الحلة
أ م. د. عايد سلوم الحربي - م.م زيد كميل جواد الفتلاوي
جامعة بابل / كلية التربية للعلوم الإنسانية
مجلة العلوم الإنسانية - كلية التربية للعلوم الإنسانية - المجلد 25 -العدد 2 - حزيران 2018 م - ص ص 119 - 142 يهدف البحث الى معرفة أبرز قانونين للإصلاح الزراعي هما قانون التأجير (35) لسنة 1983م وقانون 117 لسنة 1970م الخاص بالعقود والتوزيع وكذلك معرفة التباين المكاني لمساحة الحيازات الزراعية حسب المقاطعات في قضاء الحلة حسب القانونيين اعلاه ومعرفة هذا التباين بين نواحي منطقة الدراسة وأيهما هو السائد في المنطقة فضلا عن معرفة أهم ايجابيات هذين القانونيين والسلبيات الخاصة بهما وأيهما أصلح من بين قوانين الاصلاح الزراعي ويهدف البحث في معرفة معنى الحيازة الزراعية ومفهوم استعمالات الارض الزراعية.
التباين المكاني لحجم الحيازة الزراعية وعلاقتها باستعلامات الأرض الزراعية في قضاء الحلة
أ م. د. عايد سلوم الحربي - م.م زيد كميل جواد الفتلاوي
جامعة بابل / كلية التربية للعلوم الإنسانية
مجلة العلوم الإنسانية - كلية التربية للعلوم الإنسانية - المجلد 25 -العدد 2 - حزيران 2018 م - ص ص 119 - 142 يهدف البحث الى معرفة أبرز قانونين للإصلاح الزراعي هما قانون التأجير (35) لسنة 1983م وقانون 117 لسنة 1970م الخاص بالعقود والتوزيع وكذلك معرفة التباين المكاني لمساحة الحيازات الزراعية حسب المقاطعات في قضاء الحلة حسب القانونيين اعلاه ومعرفة هذا التباين بين نواحي منطقة الدراسة وأيهما هو السائد في المنطقة فضلا عن معرفة أهم ايجابيات هذين القانونيين والسلبيات الخاصة بهما وأيهما أصلح من بين قوانين الاصلاح الزراعي ويهدف البحث في معرفة معنى الحيازة الزراعية ومفهوم استعمالات الارض الزراعية.
أثر العوامل الطبيعة في قوة سلطنة بروناي دراسة في الجغرافية السياسية
أ.م.د. أسراء كاظم جاسم الحسيني
مجلة كلية التربية/ جامعة واسط - الجزء الأول - العدد 41 - تشرين الثاني 2020م - ص ص 239-266
يهدف البحث إلى دراسة أثر العوامل الطبيعية في قوة سلطنة بروناي، أذ شهد تاريخها الكثير من الاحداث السياسية والاقتصادية منذ القرن الاول الميلادي حتى عام 1984 بعد أن تخلصت بروناي من السيطرة البريطانية وأصبحت تسمى "بروناي دار السلام" .لاسيما وان بروناي وبفعل موقعها الجغرافي "الفلكي" أذ تقع بروناي داخل نطاق المناخ المداري المطير ((الاستوائي البحري)) أستغل وأستثمر بصورة فاعلة في اقتصاد الدولة وتحديداً الزراعة ، وموقعها "الاستراتيجي" على الساحل الشمالي لجزيرة بورينيو واطلالتها على سواحل بحر الصين الجنوبي من جهة الشمال ،أما الجنوب يعطي البعد الاسيوي مكانةً في الوحدة الأسيوية وفي تدعيم العلاقات في جنوب شرق آسيا لبناء المصالح المشتركة، بينما برز موقعها البري الوحيد مع دولة ماليزيا بحدود دولية بلغت (381كم) ورغم مساحة الدولة الصغيرة الا انها تعد عنصر القوة المكانية المتعددة في معادلة كشف القوة بوصفها تمثل المجال الحيوي للإقليم السيا
أثر العوامل الطبيعة في قوة سلطنة بروناي دراسة في الجغرافية السياسية
أ.م.د. أسراء كاظم جاسم الحسيني
مجلة كلية التربية/ جامعة واسط - الجزء الأول - العدد 41 - تشرين الثاني 2020م - ص ص 239-266
يهدف البحث إلى دراسة أثر العوامل الطبيعية في قوة سلطنة بروناي، أذ شهد تاريخها الكثير من الاحداث السياسية والاقتصادية منذ القرن الاول الميلادي حتى عام 1984 بعد أن تخلصت بروناي من السيطرة البريطانية وأصبحت تسمى "بروناي دار السلام" .لاسيما وان بروناي وبفعل موقعها الجغرافي "الفلكي" أذ تقع بروناي داخل نطاق المناخ المداري المطير ((الاستوائي البحري)) أستغل وأستثمر بصورة فاعلة في اقتصاد الدولة وتحديداً الزراعة ، وموقعها "الاستراتيجي" على الساحل الشمالي لجزيرة بورينيو واطلالتها على سواحل بحر الصين الجنوبي من جهة الشمال ،أما الجنوب يعطي البعد الاسيوي مكانةً في الوحدة الأسيوية وفي تدعيم العلاقات في جنوب شرق آسيا لبناء المصالح المشتركة، بينما برز موقعها البري الوحيد مع دولة ماليزيا بحدود دولية بلغت (381كم) ورغم مساحة الدولة الصغيرة الا انها تعد عنصر القوة المكانية المتعددة في معادلة كشف القوة بوصفها تمثل المجال الحيوي للإقليم السيا
التصريف المائي لنهر الفرات في قضاء حديثة وأثره على الاستعمالات البشرية باستخدام معطيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
رسالة تقدم بها الطالب
لؤي ماهر حماد صالح الدليمي
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة الأنبار و هي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في الجغرافيا
إشراف
الأستاذ الدكتور
محمود إبراهيم متعب الجغيفي
1438هـ - 2017م
Water Drainage of Euphrates in Haditha District & Its Effect on Human Cases Using Remote Sensing & GIS
A thesis submitted to the council of the College of Education for Humanities / University of Anbar in partial fulfillment of the requirements for the Master Degree in Geography
By
Luai Maher Hamad Salih Al-Dulemi
Supervised by
Full Prof. Dr. Mahmoud Ibraheem Mutib Al-Jughaifi
1438 A.D - 2017 B.C
تطبيق أنظمة المعلومات الجغرافية في دراسة استعمالات الأرض الزراعية في قضاء الحلة لعام 2013
أ.د. عبد الزهره علي الجنابي
أ.م.د. عايد سلوم الحربي
الباحثة. زهراء حسين الشريفي
مجلة كلية التربية الأساسية للعلوم التربوية والإنسانية - جامعة بابل - العدد 27 - 2016م - ص ص 127 - 152:
تعد خرائط استعمالات الأرض الزراعية من الخرائط الموضوعية التي لها أهمية كبيرة في إيضاح استعمالات الأرض الزراعية وبيان مساحة المحاصيل المزروعة، فضلاً عن إنتاجها وإنتاجيتها، وقد ازدادت أهمية هذه الخرائط ودقتها من خلال التطورات الحاصلة في التقنيات العلمية الخاصة برسمها التي توصلت اخيرا إلى اكتشاف نظم المعلومات الجغرافية GIS، التي يمكن عدها وسيلة أساسية في رسم الخرائط، ولكن لكي يتمكن مستخدم هذه النظم من إنتاج خارطة جغرافية ذات أسس خرائطية صحيحة يجب عليه الإلمام بالقواعد الخرائطية الأساسية لرسمها كحجم مقياس الرسم واثره على إظهار مساحة المنطقة التي يمثلها والألوان وكيفية استخدامها ودلالتها للظواهر الجغرافية التي ترمز لها وحجم الخط ودلالته وغير ذلك.
توظيف التقنيات الجيومكانية
لاستخدام مؤشر الاختلاف الخضري الطبيعي NVDI
لتتبع التغير في الغطاء النباتي في منطقة كعام
للأستاذة مباركة سعد الغرياني
جامعة طرابلس - كلية الزراعة
المؤتمر الدولي للتقنيات الجيومكانية 2
طرابلس - ليبيا - 8 - 6 ديسمبر
الملخص
تعد منطقة كعام الواقعة شمال غرب ليبيا من ضمن المناطق الزراعية و الرعوية، وقد أثبت العديد من الدراسات والأبحاث في العالم إمكانية إستخدام التقنيات الجيومكانية في تقييم حالات التدهور والتغير في الغطاء النباتي بالاعتماد على ما يعرف بـ
Normalized Difference Vegetation Index (NDVI)
، حيث شملت الدراسة على استخدام طريقة التفسير البصري في تحليل مرئيات القمر الصناعي Landsat التي تم إلتقاطها خلال سنوات مختلفة لمنطقة الدراسة، و باستخدام وسائل الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية تم دراسة العلاقة بين المؤشرات النباتية مثل نسبة الغطاء النباتي
Ratio Vegetation Index (RVI)
ومؤشر اختلاف الغطاء النباتي
Difference Vegetation Index (DVI)
ومؤشر الاختلاف الخضري الطبيعي
(NDVI)
ومؤشر الغطاء النباتي المعدل للتربة
Soil Adjusted Vegetation Index (SAVI)
وذلك من خلال حساب قيم الانعكاسية الطيفية عند أطوال موجية مختلفة، حيث عن طريق التحليل البصري وجد ارتباط قوي بين قيم (NDVI) وكثافة الغطاء النباتي .
الكلمات المفتاحية: التقنيات الجيومكانية، دليل الاختلاف الخضري، الغطاء النباتي ، كعام
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/03/nvdi.html
دراسة التصحر والكثبان الرملية في جنوب سهل الرافدين
باستعمال التحسس النائي ونظم المعلومات الجغرافية
علي كريم محمد
جامعة بابل ، كلية التربية (،قسم الجغرافية)
مجلة جامعة بابل - العلوم الإنسانية - المجلد 18 - العدد ( 3 ) - 2010 - ص ص 829 - 849:
المقدمة:-
تناولت هذه الدراسة انتشار عملية التصحر والزحف الصحراوي في المناطق الجنوبية من سهل الرافدين الرسوبي في العراق وانتشار الكثبان الرملية(النشطة وغيرها) وعمليات تنمية وتوسيع الغطاء النباتي فيه، إن جميع التصانيف المناخية صنفت مناخ منطقة الدراسة إلى مناخ جاف مثل تصانيف (بلاير ثورنثوايت ، كريفت ، كوبن ، ديمارتن، معيار الجفاف البسيط ومحاولات هستد ، الشلش ، الحسني)..وغيرهم ، ولكن بالرغم من ذلك فإن النبات الطبيعي والزراعة كانت تنتشر في هذا السهل وبكثافة عالية حتى سمي "بأرض السواد" وكان ينتج من المحاصيل الزراعية مايفوق حاجة السكان (اللذين تجاوز عددهم 30 مليون/نسمة ) في زمن الدولة العباسية (أي يفوق عدد السكان الحالي) ، وذلك بسبب وفرة المياه السطحية والاعتماد عليها،فضلاً عن وجود أنظمة ري وبزل متقدمة كما أشارت إلى ذلك آثار أنظمة الري القديمة ، إلا إن الحروب والغزوات التي تعرضت لها البلاد وما ترتب عليه من اهمال متكرر من الحكومات المتعاقبة لهذه الأراضي أدى إلى تدهور تربتها وإمكاناتها البيئية سنة بعد أخرى بسبب سوء استثمارها وإدارتها والعناية بها وبالتالي تدهور إمكاناتها الإنتاجية وتصحرها سواء بالتملح أو الجفاف .
ونظراً لاتساع نطاق التصحر فأنه يكون من الصعب دراسة هذه الظاهرة بالطرق التقليدية من عمليات المساحة الارضية والعمل الحقلي ،لذا لابد من اعتماد التقنيات الحديثة في دراسة مثل هذه الظواهر الواسعة الانتشار ، والتي من أهمها معطيات التحسس النائي وما وفرته من مرئيات فضائية التي تؤمن تغطية كاملة لمنطقة الدراسة تساعد على دراسة الظاهرة بأغلب أبعادها ، ونظراً لضخامة هذه المعطيات فأنه يتم عادة الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية في إدارة وتحليل هذه المعطيات بسبب تخصصها ودقتها العالية.
http://swideg-geography.blogspot.com/2014/01/blog-post_6612.html
دراسة التصحر والكثبان الرملية في جنوب سهل الرافدين
باستعمال التحسس النائي ونظم المعلومات الجغرافية
علي كريم محمد
جامعة بابل ، كلية التربية (،قسم الجغرافية)
مجلة جامعة بابل - العلوم الإنسانية - المجلد 18 - العدد ( 3 ) - 2010 - ص ص 829 - 849:
المقدمة:-
تناولت هذه الدراسة انتشار عملية التصحر والزحف الصحراوي في المناطق الجنوبية من سهل الرافدين الرسوبي في العراق وانتشار الكثبان الرملية(النشطة وغيرها) وعمليات تنمية وتوسيع الغطاء النباتي فيه، إن جميع التصانيف المناخية صنفت مناخ منطقة الدراسة إلى مناخ جاف مثل تصانيف (بلاير ثورنثوايت ، كريفت ، كوبن ، ديمارتن، معيار الجفاف البسيط ومحاولات هستد ، الشلش ، الحسني)..وغيرهم ، ولكن بالرغم من ذلك فإن النبات الطبيعي والزراعة كانت تنتشر في هذا السهل وبكثافة عالية حتى سمي "بأرض السواد" وكان ينتج من المحاصيل الزراعية مايفوق حاجة السكان (اللذين تجاوز عددهم 30 مليون/نسمة ) في زمن الدولة العباسية (أي يفوق عدد السكان الحالي) ، وذلك بسبب وفرة المياه السطحية والاعتماد عليها،فضلاً عن وجود أنظمة ري وبزل متقدمة كما أشارت إلى ذلك آثار أنظمة الري القديمة ، إلا إن الحروب والغزوات التي تعرضت لها البلاد وما ترتب عليه من اهمال متكرر من الحكومات المتعاقبة لهذه الأراضي أدى إلى تدهور تربتها وإمكاناتها البيئية سنة بعد أخرى بسبب سوء استثمارها وإدارتها والعناية بها وبالتالي تدهور إمكاناتها الإنتاجية وتصحرها سواء بالتملح أو الجفاف .
ونظراً لاتساع نطاق التصحر فأنه يكون من الصعب دراسة هذه الظاهرة بالطرق التقليدية من عمليات المساحة الارضية والعمل الحقلي ،لذا لابد من اعتماد التقنيات الحديثة في دراسة مثل هذه الظواهر الواسعة الانتشار ، والتي من أهمها معطيات التحسس النائي وما وفرته من مرئيات فضائية التي تؤمن تغطية كاملة لمنطقة الدراسة تساعد على دراسة الظاهرة بأغلب أبعادها ، ونظراً لضخامة هذه المعطيات فأنه يتم عادة الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية في إدارة وتحليل هذه المعطيات بسبب تخصصها ودقتها العالية.
http://swideg-geography.blogspot.com/2014/01/blog-post_6612.html
دراسة التصحر والكثبان الرملية في جنوب سهل الرافدين
باستعمال التحسس النائي ونظم المعلومات الجغرافية
علي كريم محمد
جامعة بابل ، كلية التربية (،قسم الجغرافية)
مجلة جامعة بابل - العلوم الإنسانية - المجلد 18 - العدد ( 3 ) - 2010 - ص ص 829 - 849:
المقدمة:-
تناولت هذه الدراسة انتشار عملية التصحر والزحف الصحراوي في المناطق الجنوبية من سهل الرافدين الرسوبي في العراق وانتشار الكثبان الرملية(النشطة وغيرها) وعمليات تنمية وتوسيع الغطاء النباتي فيه، إن جميع التصانيف المناخية صنفت مناخ منطقة الدراسة إلى مناخ جاف مثل تصانيف (بلاير ثورنثوايت ، كريفت ، كوبن ، ديمارتن، معيار الجفاف البسيط ومحاولات هستد ، الشلش ، الحسني)..وغيرهم ، ولكن بالرغم من ذلك فإن النبات الطبيعي والزراعة كانت تنتشر في هذا السهل وبكثافة عالية حتى سمي "بأرض السواد" وكان ينتج من المحاصيل الزراعية مايفوق حاجة السكان (اللذين تجاوز عددهم 30 مليون/نسمة ) في زمن الدولة العباسية (أي يفوق عدد السكان الحالي) ، وذلك بسبب وفرة المياه السطحية والاعتماد عليها،فضلاً عن وجود أنظمة ري وبزل متقدمة كما أشارت إلى ذلك آثار أنظمة الري القديمة ، إلا إن الحروب والغزوات التي تعرضت لها البلاد وما ترتب عليه من اهمال متكرر من الحكومات المتعاقبة لهذه الأراضي أدى إلى تدهور تربتها وإمكاناتها البيئية سنة بعد أخرى بسبب سوء استثمارها وإدارتها والعناية بها وبالتالي تدهور إمكاناتها الإنتاجية وتصحرها سواء بالتملح أو الجفاف .
ونظراً لاتساع نطاق التصحر فأنه يكون من الصعب دراسة هذه الظاهرة بالطرق التقليدية من عمليات المساحة الارضية والعمل الحقلي ،لذا لابد من اعتماد التقنيات الحديثة في دراسة مثل هذه الظواهر الواسعة الانتشار ، والتي من أهمها معطيات التحسس النائي وما وفرته من مرئيات فضائية التي تؤمن تغطية كاملة لمنطقة الدراسة تساعد على دراسة الظاهرة بأغلب أبعادها ، ونظراً لضخامة هذه المعطيات فأنه يتم عادة الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية في إدارة وتحليل هذه المعطيات بسبب تخصصها ودقتها العالية.
http://swideg-geography.blogspot.com/2014/01/blog-post_6612.html
توظيف التقنيات الجيومكانية
لاستخدام مؤشر الاختلاف الخضري الطبيعي NVDI
لتتبع التغير في الغطاء النباتي في منطقة كعام
للأستاذة مباركة سعد الغرياني
جامعة طرابلس - كلية الزراعة
المؤتمر الدولي للتقنيات الجيومكانية 2
طرابلس - ليبيا - 8 - 6 ديسمبر
الملخص
تعد منطقة كعام الواقعة شمال غرب ليبيا من ضمن المناطق الزراعية و الرعوية، وقد أثبت العديد من الدراسات والأبحاث في العالم إمكانية إستخدام التقنيات الجيومكانية في تقييم حالات التدهور والتغير في الغطاء النباتي بالاعتماد على ما يعرف بـ
Normalized Difference Vegetation Index (NDVI)
، حيث شملت الدراسة على استخدام طريقة التفسير البصري في تحليل مرئيات القمر الصناعي Landsat التي تم إلتقاطها خلال سنوات مختلفة لمنطقة الدراسة، و باستخدام وسائل الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية تم دراسة العلاقة بين المؤشرات النباتية مثل نسبة الغطاء النباتي
Ratio Vegetation Index (RVI)
ومؤشر اختلاف الغطاء النباتي
Difference Vegetation Index (DVI)
ومؤشر الاختلاف الخضري الطبيعي
(NDVI)
ومؤشر الغطاء النباتي المعدل للتربة
Soil Adjusted Vegetation Index (SAVI)
وذلك من خلال حساب قيم الانعكاسية الطيفية عند أطوال موجية مختلفة، حيث عن طريق التحليل البصري وجد ارتباط قوي بين قيم (NDVI) وكثافة الغطاء النباتي .
الكلمات المفتاحية: التقنيات الجيومكانية، دليل الاختلاف الخضري، الغطاء النباتي ، كعام
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/03/nvdi.html
دراسة التصحر والكثبان الرملية في جنوب سهل الرافدين
باستعمال التحسس النائي ونظم المعلومات الجغرافية
علي كريم محمد
جامعة بابل ، كلية التربية (،قسم الجغرافية)
مجلة جامعة بابل - العلوم الإنسانية - المجلد 18 - العدد ( 3 ) - 2010 - ص ص 829 - 849:
المقدمة:-
تناولت هذه الدراسة انتشار عملية التصحر والزحف الصحراوي في المناطق الجنوبية من سهل الرافدين الرسوبي في العراق وانتشار الكثبان الرملية(النشطة وغيرها) وعمليات تنمية وتوسيع الغطاء النباتي فيه، إن جميع التصانيف المناخية صنفت مناخ منطقة الدراسة إلى مناخ جاف مثل تصانيف (بلاير ثورنثوايت ، كريفت ، كوبن ، ديمارتن، معيار الجفاف البسيط ومحاولات هستد ، الشلش ، الحسني)..وغيرهم ، ولكن بالرغم من ذلك فإن النبات الطبيعي والزراعة كانت تنتشر في هذا السهل وبكثافة عالية حتى سمي "بأرض السواد" وكان ينتج من المحاصيل الزراعية مايفوق حاجة السكان (اللذين تجاوز عددهم 30 مليون/نسمة ) في زمن الدولة العباسية (أي يفوق عدد السكان الحالي) ، وذلك بسبب وفرة المياه السطحية والاعتماد عليها،فضلاً عن وجود أنظمة ري وبزل متقدمة كما أشارت إلى ذلك آثار أنظمة الري القديمة ، إلا إن الحروب والغزوات التي تعرضت لها البلاد وما ترتب عليه من اهمال متكرر من الحكومات المتعاقبة لهذه الأراضي أدى إلى تدهور تربتها وإمكاناتها البيئية سنة بعد أخرى بسبب سوء استثمارها وإدارتها والعناية بها وبالتالي تدهور إمكاناتها الإنتاجية وتصحرها سواء بالتملح أو الجفاف .
ونظراً لاتساع نطاق التصحر فأنه يكون من الصعب دراسة هذه الظاهرة بالطرق التقليدية من عمليات المساحة الارضية والعمل الحقلي ،لذا لابد من اعتماد التقنيات الحديثة في دراسة مثل هذه الظواهر الواسعة الانتشار ، والتي من أهمها معطيات التحسس النائي وما وفرته من مرئيات فضائية التي تؤمن تغطية كاملة لمنطقة الدراسة تساعد على دراسة الظاهرة بأغلب أبعادها ، ونظراً لضخامة هذه المعطيات فأنه يتم عادة الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية في إدارة وتحليل هذه المعطيات بسبب تخصصها ودقتها العالية.
http://swideg-geography.blogspot.com/2014/01/blog-post_6612.html
أثر الخصائص المطرية في توزيع الغطاء النباتي
للأراضي الجبلية في منطقة عسير
بالمملكة العربية السعودية
http://swideg-geography.blogspot.com/2017/02/blog-post_3.html#.WJOyYWvQfrk
قدمت هذه الرسالة استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة
الدكتوراه في الجغرافيا
قسم الجغرافيا - كلية الآداب
جامعة الملك سعود
إعداد الطالبة
خديجة بنت أحمد بن أمين عزيز
المشرف: د. جهاد محمد قربة
المشرف المساعد : د. محمد بن فضيل بوروبة
1423هـ - 2002 م
في أطروحتها للدكتوراه عن الأمطار والنبات في منطقة عسير
د. خديجة تبين أثر الخصائص المطرية على توزيع الغطاء النباتي
تعتبر منطقة عسير من أكثر المناطق في المملكة رطوبة وأمطاراً
1 (1).pdf
صحيفة الجزيرة - العدد 10827 - الثلاثاء 9 - ربيع الأول 1423
حصلت الباحثة خديجة بنت أحمد أمين عزيز على درجة الدكتوراه في الجغرافيا المناخية من جامعة الملك سعود وكانت رسالتها بعنوان «أثر الخصائص المطرية في توزيع الغطاء النباتي للأراضي الجبلية في منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية» وقد نوقشت الرسالة من قبل لجنة الحكم المكونة من الأستاذ الدكتور عبد العزيز بن عبد اللطيف آل الشيخ والأستاذ الدكتور عبدالله بن ناصر الوليعي والدكتور أحمد بن حمد الفرحان والدكتور عبدالله بن سليمان الحديثي ومقرر اللجنة الدكتور جهاد محمد قرية.
وتمثل رسالة الدكتورة خديجة بنت أحمد عزيز دراسة بحثية تطبيقية عن المناخ في المنطقة الجبلية في منطقة عسير وتركز بالأساس على تحليل عنصر الأمطار على التضاريس الجبلية في منطقة عسير والتي يبلغ ارتفاعها 800م فأكثر فوق مستوى سطح البحر وعلاقتها بالغطاء النباتي الطبيعي.
وقد تمحورت هذه الدراسة حول محورين أساسين هما: تحديد التغيرات والتباينات الزمنية والمكانية للأمطار ومدى تأثيرها على التوزيع المكاني لأنواع النبات الطبيعي في المنطقة الجبلية بعسير. ودراسة الغطاء النباتي الطبيعي في الأراضي الجبلية بمنطقة عسير التي تزيد ارتفاعاتها على ثمانمائة متر عن مستوى سطح البحر.
وتهدف هذه الدراسة إلى إيجاد تصور علمي للعلاقة الزمنية والمكانية بين العناصر المناخية، وخاصة الأمطار ومركبات الوسط الطبيعي بالمنطقة الجبلية بعسير وأثر ذلك في التباينات المكانية لأنواع الغطاء النباتي الطبيعي.
وفي ضوء ذلك فقد تعرضت هذه الدراسة إلى تحليل التباينات المناخية للفترة ما بين 1970 الى 1997م في خمس وثلاثين محطة تابعة لوزارة الزراعة والمياه ورئاسة الأرصاد الجوية وحماية البيئة، وتمثل هذه البيانات المناخية دورة مناخية عادية يمكن اعتمادها لتحديد نظامي التساقط والجريان السطحي في المنطقة الجبلية بعسير.
وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي والتحليل الإحصائي التفصيلي المبسط للبيانات المناخية بعد تصحيح بعض السلاسل الزمنية للقياسات في بعض المحطات. واستخدمت بعض الأساليب الإحصائية والكارتوجرافية ممثلة في العديد من الخرائط والأشكال البيانية لتمثيل البيانات الرقمية لمعرفة تحديد العلاقات القائمة بين المتغيرات المناخية والعوامل الطبيعية بالمنطقة الجبلية بعسير. وتحديد العلاقات القائمة بين التباينات المكانية للأمطار والتوزيع المكاني للغطاء النباتي الطبيعي. وقد اشتملت الرسالة على مقدمة وستة فصول، تناول الفصل الأول الإجراءات المنهجية وشملت موضوع البحث وأهميته ومشكلة الدراسة وأهدافها وتساؤلات البحث، والدراسات السابقة في هذا المجال ضمن الإطار النظري للبحث، ومنهج البحث وأساليبه الذي يشتمل على منطقة الدراسة والمحطات المختارة وكيفية تصنيفها، ومراحل تنفيذ البحث.
في حين تناول الفصل الثاني دراسة تفصيلية للسمات الطبيعية العامة في الأراضي الجبلية بعسير كالخصائص الطبيعية والطبوغرافية. كما تم تناول العوامل الجغرافية والديناميكية المؤثرة في مناخ الأراضي الجبلية بعسير، مع تحليل لبعض الوضعيات الجوية الرئيسة المولدة للأمطار. وتناول الفصل الثالث تحليل ومعالجة الخصائص المناخية في الأراضي الجبلية بعسير، وتم فيه تصميم نماذج تقدير معدلات الحرارة والرطوبة النسبية والتبخر/ النتح اعتمادا على العلاقات بين هذه المتغيرات المناخية وعاملي الارتفاع والبعد عن خط الساحل. كما تم تعديل معادلة ثورنثوايت الأصلية بواسطة بيانات التبخر المسجلة في المحطات المناخية قبل استخدامها في تقدير معدلات التبخر بمحطات قياس الأمطار.
التحليل الجغرافي للمياه الجوفية وأهميتها التنموية في قضاء هيت باستخدام نظم المعلومات الجغرافية -
ياسين حميد بدع المحمدي
جامعة الأنبار/ كلية الآداب
قاسم أحمد رمل
جامعة الأنبار/ كلية الآداب،
خالد اكبر عبد الله
جامعة الأنبار/ كلية التربية للعلوم الإنسانية
مجلة مداد_الآداب, 2018, المجلد 1, العدد 15, الصفحات 558-590
تأثير ملوحة مياه الري في أنبات ونمو بعض النباتات الطبية ضمن المناطق القاحلة غرب العراق
علي حسين إبراهيم - عبد الكريم أحمد مخيلف - سعادة كاظم محمد علي.
مجلة جامعة الأنبار للعلوم الصرفة - جامعة الأنبار - المجلد 7 - العدد 1 - 2013م - ص ص 118 - 121
الأهمية الاقتصادية لحصاد لمياه بإقامة السدود على الوديان في المناطق الجافة: وادي الأخضر دراسة تطبيقية - مهدي حمد فرحان
مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإنسانية - العدد 2 - حزيران 2012م - ص ص 122 - 139
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com