استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها ♨️
✍إسراء مجال كاظم العبيدي 🌴
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة الماجستير آداب آداب في الجغرافيا 💢
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
١٤٣٩هـ ٢٠١٨م
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها ♨️
✍إسراء مجال كاظم العبيدي 🌴
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة
♨️الماجستير ♨️ آداب آداب في الجغرافيا 💢
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
١٤٣٩هـ ٢٠١٨م
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها ♨️
✍إسراء مجال كاظم العبيدي 🌴
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة
♨️الماجستير ♨️ آداب آداب في الجغرافيا 💢
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
١٤٣٩هـ ٢٠١٨م
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها ♨️
✍إسراء مجال كاظم العبيدي 🌴
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة
♨️الماجستير ♨️ آداب آداب في الجغرافيا 💢
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
١٤٣٩هـ ٢٠١٨م
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها
إسراء مجال كاظم العبيدي
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة
الماجستير آداب آداب في الجغرافيا
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
الحوادث المرورية في محافظة ديالى لعامي 2009 و 2010 دراسة في جغرافية النقل
Traffic accidents in the province of Diyala to the years 2009 and 2010
وسام متعب محمد
كلية التربية الاصمعي - قسم الجغرافية
مجلة ديالى للبحوث الإنسانية - جامعة ديالى - العدد 50 - 2011 - ص ص 511 - 529 :
الملخص إن موقع محافظة ديالى في وسط العراق وقربها من العاصمة بغداد حيث لاتبعد عن العاصمة بغداد سوى 60 كم وإن هذا الموقع التي تتمتع به محافظة ديالى جعلها همزة الوصل بين المحافظات الشمالية والمحافظات الجنوبية وذلك من جعلها مرتبطة بالعاصمة بغداد وجعل ارتباطها بشكل مباشر وأدى هذا لخلق حركة نقل كثيفة بين المحافظة والعاصمة وأدى ذلك خلق مشكلة الحوادث المرورية في المحافظة ودراستها بشكل الصحيح وتوزيعها ومدى خطورتها في المحافظة . دراسة المؤشرات الأساسية للحوادث المرورية في المحافظة عن طريق توزيع عدد الحوادث للأيام ولأشهر السنة وأسباب الحوادث المرورية في المحافظة حسب معدل الخطورة للمصابين والمتوفين وتوزيع الجغرافي للحوادث المرورية في المحافظة حسب الأقضية .
(مطار أربيل الدولي)
دراسة في جغرافية النقل
أطروحة تقدم بها الطالب
ضرغام داود سليمان
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة الأنبار لنيل شهادة الدكتوراه فلسفة في الجغرافيا
إشراف الأستاذ الدكتور
عبد الناصر صبري شاهر الراوي
1438هـ 2017م
المقدمة :
يعد النقل أحد أهم السمات الرئيسة لحضارة هذا العصر ومن أهم عوامل استثمارها وتقدمها، فالنقل عامل من العوامل الضرورية والمساعدة على نمو الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية ، فالتنمية في المجالات الصناعية والزراعية والسياحية وغيرها تعتمد اعتمادا كبيرا على عنصر النقل، باعتباره العنصر المتمم لكافة العمليات الإنتاجية .
ومن هذا المنطلق جاء اهتمام الجغرافيين بالنقل بكافة أنماطه وانفرد حقل جغرافية النقل الذي انصب على دراسة العوامل الجغرافية المؤثرة في النقل، وإبراز دور النقل على كافة كما اهتم بخصائص كل نمط وعملية التكامل بين أنماطه فالنقل البري (طريق، سكك حديد) الذي يعد من أهم أنماط النقل في كافة دول العالم ، لما له من تأثير مباشر وغير مباشر على باقي القطاعات الاقتصادية أما النقل البحري يعتبر صناعة استراتيجية هامة تؤثر في اقتصاديات البلدان المطلة على البحار، لذلك يوليها الجغرافيون أهمية و عناية فائقة ، لما لها من ارتباط في دعم التجارة العالمية .
وجاء الاهتمام بالنقل الجوي كونه أحد أنماط النقل المهمة التي اختصرت المسافات بين الدول والقارات، لتمتعه بسرعته الفائقة التي تمكن من الوصول إلى أبعد المسافات في زمن قصير، تعجز عن تحقيقه وسائل النقل الأخرى، وتتجلى أهمية النقل الجوي في الخدمات التي يقدمها في مجال نقل الركاب والبضائع والأمتعة والبريد الجوي من مدينة لأخرى ومن دولة إلى أخرى، التي أدت إلى تسهيل عملية النقل وزيادة الروابط والعلاقات الدولية والذي ساعد بدوره على نشر الحضارة ونقل الأفكار وكل ما هو جديد من المبتكرات العلمية والثقافية .
ولابد من الإشارة إلى أن النقل الجوي يتطلب دراسة موقع المطار التي تنطلق منه الطائرات وتهبط فيه وتحليل العوامل المؤثرة في الإنشاء والتطوير لكي تواكب التطور التكنولوجي السريع والأعباء الناتجة من هذا التطور، كما تتركز الدراسات الجغرافية على تحليل الحركة واتجاهاتها بما فيها رحلات المسافرين، ونقل البضائع لما يترتب عليها من نتائج ، وانعكاسات على الإقليم والمدينة التي يقع فيها المطار، وهذا ما جعل الباحث يركز اهتمامه على النقل الجوي ووقع الاختيار على مطار أربيل الدولي كمنطقة للدراسة لأجل تحليل العوامل الجغرافية وتقييم أثارها الايجابية والسلبية على نشأة المطار وتشغيله، فضلا عن انعكاسات تطوره على تنمية مدينة أربيل خاصة وإقليم كردستان عامة، كونه يمثل أحد الاستثمارات المهمة وحافزا للنمو الاقتصادي والاجتماعي في مدينة أربيل، لذلك عده الباحث دافعا للكشف عن دور المطار في تنمية مدينة أربيل .
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/01/blog-post_87.html
(مطار أربيل الدولي)
دراسة في جغرافية النقل
أطروحة تقدم بها الطالب
ضرغام داود سليمان
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة الأنبار لنيل شهادة الدكتوراه فلسفة في الجغرافيا
إشراف الأستاذ الدكتور
عبد الناصر صبري شاهر الراوي
1438هـ 2017م
المقدمة :
يعد النقل أحد أهم السمات الرئيسة لحضارة هذا العصر ومن أهم عوامل استثمارها وتقدمها، فالنقل عامل من العوامل الضرورية والمساعدة على نمو الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية ، فالتنمية في المجالات الصناعية والزراعية والسياحية وغيرها تعتمد اعتمادا كبيرا على عنصر النقل، باعتباره العنصر المتمم لكافة العمليات الإنتاجية .
ومن هذا المنطلق جاء اهتمام الجغرافيين بالنقل بكافة أنماطه وانفرد حقل جغرافية النقل الذي انصب على دراسة العوامل الجغرافية المؤثرة في النقل، وإبراز دور النقل على كافة كما اهتم بخصائص كل نمط وعملية التكامل بين أنماطه فالنقل البري (طريق، سكك حديد) الذي يعد من أهم أنماط النقل في كافة دول العالم ، لما له من تأثير مباشر وغير مباشر على باقي القطاعات الاقتصادية أما النقل البحري يعتبر صناعة استراتيجية هامة تؤثر في اقتصاديات البلدان المطلة على البحار، لذلك يوليها الجغرافيون أهمية و عناية فائقة ، لما لها من ارتباط في دعم التجارة العالمية .
وجاء الاهتمام بالنقل الجوي كونه أحد أنماط النقل المهمة التي اختصرت المسافات بين الدول والقارات، لتمتعه بسرعته الفائقة التي تمكن من الوصول إلى أبعد المسافات في زمن قصير، تعجز عن تحقيقه وسائل النقل الأخرى، وتتجلى أهمية النقل الجوي في الخدمات التي يقدمها في مجال نقل الركاب والبضائع والأمتعة والبريد الجوي من مدينة لأخرى ومن دولة إلى أخرى، التي أدت إلى تسهيل عملية النقل وزيادة الروابط والعلاقات الدولية والذي ساعد بدوره على نشر الحضارة ونقل الأفكار وكل ما هو جديد من المبتكرات العلمية والثقافية .
ولابد من الإشارة إلى أن النقل الجوي يتطلب دراسة موقع المطار التي تنطلق منه الطائرات وتهبط فيه وتحليل العوامل المؤثرة في الإنشاء والتطوير لكي تواكب التطور التكنولوجي السريع والأعباء الناتجة من هذا التطور، كما تتركز الدراسات الجغرافية على تحليل الحركة واتجاهاتها بما فيها رحلات المسافرين، ونقل البضائع لما يترتب عليها من نتائج ، وانعكاسات على الإقليم والمدينة التي يقع فيها المطار، وهذا ما جعل الباحث يركز اهتمامه على النقل الجوي ووقع الاختيار على مطار أربيل الدولي كمنطقة للدراسة لأجل تحليل العوامل الجغرافية وتقييم أثارها الايجابية والسلبية على نشأة المطار وتشغيله، فضلا عن انعكاسات تطوره على تنمية مدينة أربيل خاصة وإقليم كردستان عامة، كونه يمثل أحد الاستثمارات المهمة وحافزا للنمو الاقتصادي والاجتماعي في مدينة أربيل، لذلك عده الباحث دافعا للكشف عن دور المطار في تنمية مدينة أربيل .
العلاقة المكانية بين شبكة طرق النقل البرية وتوزيع السكان
في قضاء تكريت
أ. د. مجيد ملوك السامرائي - السيد فرح عبد القادر النجدي
جامعة تكريت - كلية التربية - قسم الجغرافيا
مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية - المجلد 20 - العدد 6 - 2013 - ص ص 221 - 237 :
Journal of Tikrit University for the Humanities - 2013 - Volume: 20 - Issue: 6 - Pages: 221-237:
المستخلص
يـعد موضوع النقل من أهم المواضيع الجغرافية المهمة التي ترتبط بنقل الأشخاص والبضائع من مكان إلى آخر، و يـعد النقل الفعالية الأساسية التي تلبي جميع متطلبات الفعاليات الزراعية والصناعية والتجارية والخدمية والعلاقات الاجتماعية.
تناول البحث (مستل من رسالة ماجستير بذات العنوان) دراسة مفصلة وعلى مستوى المقاطعات الزراعية بوصفها اصغر وحدة إدارية العلاقة بين كل من العوامل الطبيعية والخصائص البشرية من جهة، ومـدى قوة تأثير كل منهما على عملية النقل عبر شبكة طرق النقل (المعبدة والترابية) في القضاء من جهة اخرى.
تتلخص مشكلة البحث بسؤال رئيس يتلخص، ((بماهية العلاقة المكانية بين شبكة طرق النقل البرية وتوزيع السكان في قضاء تكريت))، وشكل الفرض العلمي عـدة إجابات محتملة لمشكلة البحث تتلخص في إن لشبكة طرق النقل البرية دور واضح في توزيع السكان وتوزيع المستوطنات فهما عمليتان مكملتان للأخرى، وان العلاقة بينهما هي علاقة ايجابية متباينة مكانيا.
هـدف البحث إلى الكشف عن تطور شبكة الطرق البرية في القضاء والمراحل التي مرت بها، و إيجاد العلاقة بين امتداد الشبكة وتوزيع السكان في منطقة الدراسة. تـبين أن العلاقة بين شبكة طرق النقل البرية وتوزيع السكان في قضاء تكريت هي علاقة ايجابية متباينة مكانيا.
و توصلت الدراسة إلى ضرورة تطوير شبكة الطرق المعبدة، والعمل على بناء طرق جديدة بسبب زيادة الطلب عليها و المرتبط بنمو السكان المتزايـد.
http://swideg-geography.blogspot.com/2017/05/blog-post_90.html
أثر طرق النقل البري على نمو المستوطنات
البشرية في محافظة بابل
دراسة في جغرافية النقل
رسالة مقدمة
إلى
مجلس كلية الآداب / جامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات نيل درجة ماجستير آداب في الجغرافيا
من قبل
أحمد صباح مرضي عقل الجنابي
بإشراف
الأستاذ الدكتور
عبد العزيز محمد حبيب العبادي
1424 هـ/2003 م
تناولت الدراسة ( اثر شبكة طرق النقل البري على نمو المستوطنات البشرية في محافظة بابل )، بالوصف والتحليل والاستنتاج من خلال خمسة فصول.
تناول الفصل الأول، الإطار النظري للدراسة مشتملاً على مشكلتها الرئيسة والفرعية وفرضيتها، وحدود الدراسة، والتي شملت كافة الوحدات الإدارية للمحافظة.
تقع محافظة بابل بين دائرتي عرض ( 55 31ْ و 33ْ شمالاً ) وبين خطي طول
( 45 43ْ و 50 45ْ شرقاً ) أما امتدادها الطولي فيبلغ (120 كم) ، وتصل مساحتها إلى نحو ( 5119 كم2) أي بنسبة (1.2%) من مجموع مساحة العراق، ويبلغ عدد سكانها
( 1323696) نسمة عام 2002 ، موزعين على (15) ناحية ، و(4) أقضية ومركز المحافظة، كما تناول مبررات إجراء الدراسة وهدفها ، والتعريف بالمصطلحات الواردة فيها والدراسات السابقة التي عملت على تطويرها ومراحل إجراء الدراسة وتنظيمها النهائي .
وتناول الفصل الثاني نشأة الطرق ووسائل النقل البري وتطورها وتصنيفها وترقيمها ، وقد تبين قدم فكرة بناء الطرق في المحافظة ، حيث بوشر لأول مرة ببناء خط سكة حديد حلة – بغداد عام 1918 ، وقد تصاعد بعد ذلك التاريخ بناء خطوط السكك الحديد والطرق المبلطة ، وبلغت أطوالها عام 2002 (166 كم) سكك حديد قياسية و(806كم) طرق مبلطة .
وتناول الفصل الثالث ، تحليل العوامل الجغرافية المؤثرة في بناء وتشغيل شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد من الجانبين الطبيعي والبشري واشتمل على ( الموقع الجغرافي ، البنية الجيولوجية ، التضاريس وعناصر المناخ ) واتضح أن معظمها لا يشكل عائقاً طبيعياً أمام بناء وتشغيل الطرق وخطوط السكك الحديد ، أما الجانب البشري والذي اشتمل على ( توزيع السكان والنشاط الاقتصادي ، الزراعي ، الصناعي ، الخدمي ، السياحي ) فاتضح أن له علاقة قوية جداً بعملية بناء وتشغيل الطرق .
أما الفصل الرابع فقد تناول دور شبكة الطرق في تقديم الخدمات للسكان كنقل الأشخاص والسلع والبضائع بين مختلف المستوطنات داخل منطقة الدراسة وخارجها ، ومعدلات حركة المرور اليومية للمركبات والأشخاص على مختلف أصناف الطرق ، ويتضح أن لهذا أثرا في نمو المستوطنات سكانياً وعمرانياً ووظيفياً، كما أن هذه الشبكة من الطرق بحاجة إلى التوسيع والتقوية والصيانة وتمهيد طرق ترابية أخرى.
تناول الفصل الخامس تحليلاً لتأثير شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد في استعمالات الأرض في المحافظة اقتصادياً وخدمياً ، وقد أدخلت تحسينات عديدة في العملية الزراعية أدت إلى زيادة الإنتاج والمساحة المزروعة وغلة الدونم ، كما أتضح ارتباط المشاريع الاقتصادية الزراعية والصناعية وغيرها بمسارات الطرق الرئيسة ، أكثر من الطرق الترابية ، وإنها على ارتباط وثيق بها والعلاقات متبادلة بينهما ، كما أظهرت الدراسة أن المشاريع الخدمية المختلفة تقام على جوانب الطرق وفي ظهيرها ، وان الطرق احد العوامل المهمة لتحديد مواقعها إلى جانب السكان . كماً أن هذه المنشآت تختلف عن مثيلاتها الموجودة في المستوطنات البعيدة عن الطرق كما ونوعاً حتى وان وجدت .
اختتمت الدراسة بعدد من النتائج التي تم استنتاجها من خلال موضوع البحث، ثم ألحقت بمجموعة من التوصيات الضرورية لمعالجة مشكلات النقل في منطقة الدراسة.
https://swideg-geography.blogspot.com/2019/03/blog-post_4
شبكة الطرق في إقليم منطقة الباطنة بسلطنة عمان
"دراسة تحليلية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية"
The road network in the territory of the Batinah region in Oman
"An analytical study using geographic information system"
إعداد : د. محمود محمد جمال بشر - أستاذ مساعد الجغرافيا الاقتصادية والخرائط - قسم الجغرافيا – كلية الآداب جامعة السلطان قابوس – وجامعة الإسكندرية - 2010م - E-mail: mbishr@squ.edu.om :
مقدمة:
إذا كانت البيئة قد أسهمت في توزيع الموارد الطبيعية بالأقاليم المختلفة فإن مدى إمكانية شق طرق النقل وتكلفتها وكفاءتها تحدد مستوى استغلال هذه الموارد واقتصاديات عملية الإنتاج ، فالنقل عملية متممة للإنتاج حيث يوجد المنفعة المكانية للمنتجات في الوقت المناسب بنقلها من أقاليم إنتاجها إلي الأقاليم التي تحتاج إليها، وعلي ذلك لا تتكامل عملية إنتاج السلع والمنتجات إلا بنقلها إلي أسواق التصريف. (الزوكه،جغرافية النقل،2005،ص21)
لسهولة النقل وانخفاض تكلفته أثر مباشر في حدوث نوع من الارتباط بين المحلات العمرانية، وليس هناك مجال للشك في أن تطور وسائل النقل وكثافة شبكاتها يسهم بشكل فعال في تزايد هذا الترابط. (صلاح الشامي،النقل دراسة جغرافية،1976م)
تعد دراسة الطرق البرية بمنطقة الباطنة ذات أهمية لما لها من دور فعال في تنميتها الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية، وربطها بمناطق ومحافظات السلطنة ، وتنوع استخدام الأرض علي جوانبها سواءً الساحلية أو الداخلية ، كما أنها تعد أحد المعايير الرئيسية للحكم علي مدي التطور الذي شهدته منطقة الباطنة بخاصة وباقي مناطق والسلطنة بوجه عام، وفي هذا الصدد نشير إلي أن الوضع الاقتصادي والسكاني حتى بداية السبعينات لم يكن يتطلب أو يسمح بوجود شبكة طرق برية متطورة في السلطنة، فعدد السكان طبقاً لأعلي التقديرات بلغ 600 ألف نسمة تقريباً في عام 1970م، ويتصف المستوي المعيشي بالانخفاض ومن ثم كانت احتياجاتهم قليلة وتنقلاتهم محدودة ، وبعد تولي جلالة السلطان قابوس مقاليد الحكم بدأ عصر النهضة بوضع خطط تنموية خمسيه وبدأت مرحلة تغيير جزري في اقتصاديات السلطنة – وذلك مما لاشك فيه نتيجة لتزايد عائدات النفط الذي تصاعد إنتاجه عاما بعد عام – فوضعت الأسس الأولي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتي تمثلت في الصحة والتعليم والزراعة والصناعة والتعدين مما تطلب أيضاً إقامة شبكة قوية من الطرق تتحمل الحركة المتزايدة بين المناطق المختلفة في السلطنة .
http://swideg-geography.blogspot.com/2013/08/blog-post_6786.html
أثر طرق النقل البري على نمو المستوطنات
البشرية في محافظة بابل
دراسة في جغرافية النقل
رسالة مقدمة
إلى
مجلس كلية الآداب / جامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات نيل درجة ماجستير آداب في الجغرافيا
من قبل
أحمد صباح مرضي عقل الجنابي
بإشراف
الأستاذ الدكتور
عبد العزيز محمد حبيب العبادي
1424 هـ/2003 م
تناولت الدراسة ( اثر شبكة طرق النقل البري على نمو المستوطنات البشرية في محافظة بابل )، بالوصف والتحليل والاستنتاج من خلال خمسة فصول.
تناول الفصل الأول، الإطار النظري للدراسة مشتملاً على مشكلتها الرئيسة والفرعية وفرضيتها، وحدود الدراسة، والتي شملت كافة الوحدات الإدارية للمحافظة.
تقع محافظة بابل بين دائرتي عرض ( 55 31ْ و 33ْ شمالاً ) وبين خطي طول
( 45 43ْ و 50 45ْ شرقاً ) أما امتدادها الطولي فيبلغ (120 كم) ، وتصل مساحتها إلى نحو ( 5119 كم2) أي بنسبة (1.2%) من مجموع مساحة العراق، ويبلغ عدد سكانها
( 1323696) نسمة عام 2002 ، موزعين على (15) ناحية ، و(4) أقضية ومركز المحافظة، كما تناول مبررات إجراء الدراسة وهدفها ، والتعريف بالمصطلحات الواردة فيها والدراسات السابقة التي عملت على تطويرها ومراحل إجراء الدراسة وتنظيمها النهائي .
وتناول الفصل الثاني نشأة الطرق ووسائل النقل البري وتطورها وتصنيفها وترقيمها ، وقد تبين قدم فكرة بناء الطرق في المحافظة ، حيث بوشر لأول مرة ببناء خط سكة حديد حلة – بغداد عام 1918 ، وقد تصاعد بعد ذلك التاريخ بناء خطوط السكك الحديد والطرق المبلطة ، وبلغت أطوالها عام 2002 (166 كم) سكك حديد قياسية و(806كم) طرق مبلطة .
وتناول الفصل الثالث ، تحليل العوامل الجغرافية المؤثرة في بناء وتشغيل شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد من الجانبين الطبيعي والبشري واشتمل على ( الموقع الجغرافي ، البنية الجيولوجية ، التضاريس وعناصر المناخ ) واتضح أن معظمها لا يشكل عائقاً طبيعياً أمام بناء وتشغيل الطرق وخطوط السكك الحديد ، أما الجانب البشري والذي اشتمل على ( توزيع السكان والنشاط الاقتصادي ، الزراعي ، الصناعي ، الخدمي ، السياحي ) فاتضح أن له علاقة قوية جداً بعملية بناء وتشغيل الطرق .
أما الفصل الرابع فقد تناول دور شبكة الطرق في تقديم الخدمات للسكان كنقل الأشخاص والسلع والبضائع بين مختلف المستوطنات داخل منطقة الدراسة وخارجها ، ومعدلات حركة المرور اليومية للمركبات والأشخاص على مختلف أصناف الطرق ، ويتضح أن لهذا أثرا في نمو المستوطنات سكانياً وعمرانياً ووظيفياً، كما أن هذه الشبكة من الطرق بحاجة إلى التوسيع والتقوية والصيانة وتمهيد طرق ترابية أخرى.
تناول الفصل الخامس تحليلاً لتأثير شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد في استعمالات الأرض في المحافظة اقتصادياً وخدمياً ، وقد أدخلت تحسينات عديدة في العملية الزراعية أدت إلى زيادة الإنتاج والمساحة المزروعة وغلة الدونم ، كما أتضح ارتباط المشاريع الاقتصادية الزراعية والصناعية وغيرها بمسارات الطرق الرئيسة ، أكثر من الطرق الترابية ، وإنها على ارتباط وثيق بها والعلاقات متبادلة بينهما ، كما أظهرت الدراسة أن المشاريع الخدمية المختلفة تقام على جوانب الطرق وفي ظهيرها ، وان الطرق احد العوامل المهمة لتحديد مواقعها إلى جانب السكان . كماً أن هذه المنشآت تختلف عن مثيلاتها الموجودة في المستوطنات البعيدة عن الطرق كما ونوعاً حتى وان وجدت .
اختتمت الدراسة بعدد من النتائج التي تم استنتاجها من خلال موضوع البحث، ثم ألحقت بمجموعة من التوصيات الضرورية لمعالجة مشكلات النقل في منطقة الدراسة.
https://swideg-geography.blogspot.com/2019/03/blog-post_4
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها ♨️
✍إسراء مجال كاظى العبيدي 🌴
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة الماجستير آداب آداب في الجغرافيا 💢
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
١٤٣٩هـ ٢٠١٨م
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
التخطيط البيئي لإنعاش هور السناف بمياه نهر المصب العام في محافظة ذي قار
ضياء رفيق مرجان
كريم هاني محمد
مجلة المخطط والتنمية - العدد 25 - 2012م - ص ص 24-56
إنّ الهدف من هذه الدراسة هو دراسة الوسائل الممكن إتباعها لإنعاش هور السناف الذي يمثل القسم الشمالي الغربي من هور الحمار في محافظة ذي قار بعد الجفاف الذي تعرض له في عام 2008 ، حيث تضمنت الدراسة وصف المنطقة قبل الجفاف ووصف بيئتها الطبيعية والبشرية وبيان الفعاليات والأنشطة الاقتصادية فيها ومن ثم تضمنت مرحلة جفاف المنطقة و الآثار البيئية الناجمة عن الجفاف وتأثيره على الواقع الاجتماعي والاقتصادي والصحي لبيئته ومن ثم التوصل إلى المشكلات الاجتماعية والمادية في المنطقة، بالأعتماد على الدراسات الميدانية والموثقة لدى دوائر الدولة المتخصصة وإجراء عملية تحليل معلوماتي لهذه الدراسات. بعد ذلك تناولت الدراسة مرحلة تغذية الهور بمياه المصب العام وبيان التأثيرات البيئية من خلال تحليل ومناقشة نوعية المياه قبل وبعد التغذية بالأعتماد على مختبر مديرية بيئة محافظة ذي قار ومن ثم وضع المعالجات التخطيطية لأهم احتياجات سكان المنطقة لإنعاشها. أوضحت نتائج الدراسة أن هنالك وفي الوقت
التنمية الريفية المستدامة في ناحية المنصورية
رسالة مقدمة إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة ديالى وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في الجغرافية
من قبل الطالبة
إقبال فهد سبع العزاوي
بإشراف
الأستاذ الدكتور
رعد رحيم حمود العزاوي
1443هـ - 2022م
المستخلص
تعد دراسة التنمية الريفية المستدامة استراتيجية ضرورية لتحقيق التنمية في المستوطنات الريفية والتي تهدف إلى تحقيق التنمية والرفاه الاقتصادي والاجتماعي لسكان المناطق الريفية، تناولت الدراسة التنمية الريفية المستدامة في منطقة الدراسة بغية تحسين المستوى المعاشي للمجتمع الريفي، وبهدف تحقيق أهداف الدراسة قسمت الرسالة على أربعة فصول و الإطار النظري والاستنتاجات والتوصيات إذ تم دراسة العوامل الطبيعية التي شملت السطح و المناخ و التربة – النبات الطبيعي . كما تناولت العوامل البشرية المتمثلة في عدد السكان والكثافة السكانية والتركيب التعليمي والمهني والعوامل الاقتصادية ومشاريع الري وخدمات النقل والصحة والتعليم وكيفية استثمارها من خلال دراسة المعوقات التي تعاني منها منطقة الدراسة ووضع الحلول والإستراتيجيات التي تساعد على تحقيق التنمية الريفي
التركيب الزواجي لسكان محافظة ميسان
للمده 1887 - 2012م
م.د.عباس حسن ثجيل البهادلي
م.د منيب مشعان أحمد الدوري
مجلة جامعة تكريت للعلوم الانسانية المجلد 22 - العدد 8 - نوفمبر 2102م - ص ص 63 - 87
هدف الدراسة هو التعرف على الحالة الزواجية للسكان في محافظة ميسان بحسب الفئات الأربعة(المتزوجون والعزاب والمطلقون والأرامل) وإبراز التباين الجغرافي، ومن ثم السعي إلى فهمه وتفسيره،اعتمادا على بيانات تعداد السكان لعام 1987و1997 بالإضافة إلى الإحصاءات الحيوية للزواج والطلاق والترمل، ويمكن القول أن الحالة الزواجية تتسم بعدم الثبات فهي مرتبطة بظروف المجتمع الاقتصادية والاجتماعية،إضافة إلى التقاليد والعادات السائدة في هذا المجتمع. وقد كشفت الدراسة عن بعض الحقائق المهمة والتباين المكاني بين الوحدات الإدارية في محافظة ميسان،إن نسبة العزاب يشكلون نسبة كبيره، كذلك ارتفاع معدل الزواج الخام، إضافة إلى انخفاض نسبة الطلاق للذكور، وارتفاع نسبة الطلاق للإناث، وكذلك انخفض نسبة المطلقين في ريف المحافظة.
العلاقات الاقتصادية المكانية بين شبكة طرق النقل بالسيارات والإنتاج الزراعي في قضاء الحويجة
رسالة مقدمه إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة الموصل وهي جزء من متطلبات نيل شهادة الماجستير في العلوم الإنسانية الجغرافية البشرية
تقدم بها
قيصر سامي صالح عبدالله الجبوري
بإشراف
الأستاذ المساعد الدكتور
محمد هاشم ذنون الحيالي
1441هـ - 2019م
The Spatial Economic Relations between the Road Transport Network and the Agricultural Production in Hawijah
Submitted By
Kaissr Sami Saleh Abdullah Al-Jubouri
To Council of college of Education for Humanities University of Mosul In Partial Fulfillment for the Requirements for Degree of Master in Geography
Supervised by
Assistant Professor
Dr.Mohammed Hasham Thanoon Al Hayaly
1441 A.H. - 2019 A.D.
استثمار الايمكانيات الجغرافية للتنمية الريفية في قضاء الخضر📘
رسالة تقدمت بها
إسراء مجال كاظم العبيدي
إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة المثنى ، وهي
جزء من متطلبات لنيل درجة
الماجستير آداب آداب في الجغرافيا
إشراف
أ.د. رضا عبد الجبار سلمان الشمري🌴
إسراء جمال العبيدي.. التنمية الريفية
تعد التنمية الريفية عصب أرتقاء الدول النامية، نظراً لكونها تهدف الى تطوير الريف وسكانه، وانها جزء لايتجزأ من خطط التنمية الشاملة في الدولة. واستراتيجية أساسية للتنمية في المناطق الريفية لتحقيق الرفاه الاقتصادي- الاجتماعي، وتكوين القاعدة الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال الكشف عن ما يتمتع به الريف من الامكانيات الطبيعية والبشرية.
التنمية الريفية المستدامة في ناحية المنصورية
رسالة مقدمة إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة ديالى وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في الجغرافية
من قبل الطالبة
إقبال فهد سبع العزاوي
بإشراف
الأستاذ الدكتور
رعد رحيم حمود العزاوي
1443هـ - 2022م
المستخلص
تعد دراسة التنمية الريفية المستدامة استراتيجية ضرورية لتحقيق التنمية في المستوطنات الريفية والتي تهدف إلى تحقيق التنمية والرفاه الاقتصادي والاجتماعي لسكان المناطق الريفية، تناولت الدراسة التنمية الريفية المستدامة في منطقة الدراسة بغية تحسين المستوى المعاشي للمجتمع الريفي، وبهدف تحقيق أهداف الدراسة قسمت الرسالة على أربعة فصول و الإطار النظري والاستنتاجات والتوصيات إذ تم دراسة العوامل الطبيعية التي شملت السطح و المناخ و التربة – النبات الطبيعي . كما تناولت العوامل البشرية المتمثلة في عدد السكان والكثافة السكانية والتركيب التعليمي والمهني والعوامل الاقتصادية ومشاريع الري وخدمات النقل والصحة والتعليم وكيفية استثمارها من خلال دراسة المعوقات التي تعاني منها منطقة الدراسة ووضع الحلول والإستراتيجيات التي تساعد على تحقيق التنمية الريفي
أثر طرق النقل البري على نمو المستوطنات
البشرية في محافظة بابل
دراسة في جغرافية النقل
رسالة مقدمة
إلى
مجلس كلية الآداب / جامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات نيل درجة ماجستير آداب في الجغرافيا
من قبل
أحمد صباح مرضي عقل الجنابي
بإشراف
الأستاذ الدكتور
عبد العزيز محمد حبيب العبادي
1424 هـ/2003 م
تناولت الدراسة ( اثر شبكة طرق النقل البري على نمو المستوطنات البشرية في محافظة بابل )، بالوصف والتحليل والاستنتاج من خلال خمسة فصول.
تناول الفصل الأول، الإطار النظري للدراسة مشتملاً على مشكلتها الرئيسة والفرعية وفرضيتها، وحدود الدراسة، والتي شملت كافة الوحدات الإدارية للمحافظة.
تقع محافظة بابل بين دائرتي عرض ( 55 31ْ و 33ْ شمالاً ) وبين خطي طول
( 45 43ْ و 50 45ْ شرقاً ) أما امتدادها الطولي فيبلغ (120 كم) ، وتصل مساحتها إلى نحو ( 5119 كم2) أي بنسبة (1.2%) من مجموع مساحة العراق، ويبلغ عدد سكانها
( 1323696) نسمة عام 2002 ، موزعين على (15) ناحية ، و(4) أقضية ومركز المحافظة، كما تناول مبررات إجراء الدراسة وهدفها ، والتعريف بالمصطلحات الواردة فيها والدراسات السابقة التي عملت على تطويرها ومراحل إجراء الدراسة وتنظيمها النهائي .
وتناول الفصل الثاني نشأة الطرق ووسائل النقل البري وتطورها وتصنيفها وترقيمها ، وقد تبين قدم فكرة بناء الطرق في المحافظة ، حيث بوشر لأول مرة ببناء خط سكة حديد حلة – بغداد عام 1918 ، وقد تصاعد بعد ذلك التاريخ بناء خطوط السكك الحديد والطرق المبلطة ، وبلغت أطوالها عام 2002 (166 كم) سكك حديد قياسية و(806كم) طرق مبلطة .
وتناول الفصل الثالث ، تحليل العوامل الجغرافية المؤثرة في بناء وتشغيل شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد من الجانبين الطبيعي والبشري واشتمل على ( الموقع الجغرافي ، البنية الجيولوجية ، التضاريس وعناصر المناخ ) واتضح أن معظمها لا يشكل عائقاً طبيعياً أمام بناء وتشغيل الطرق وخطوط السكك الحديد ، أما الجانب البشري والذي اشتمل على ( توزيع السكان والنشاط الاقتصادي ، الزراعي ، الصناعي ، الخدمي ، السياحي ) فاتضح أن له علاقة قوية جداً بعملية بناء وتشغيل الطرق .
أما الفصل الرابع فقد تناول دور شبكة الطرق في تقديم الخدمات للسكان كنقل الأشخاص والسلع والبضائع بين مختلف المستوطنات داخل منطقة الدراسة وخارجها ، ومعدلات حركة المرور اليومية للمركبات والأشخاص على مختلف أصناف الطرق ، ويتضح أن لهذا أثرا في نمو المستوطنات سكانياً وعمرانياً ووظيفياً، كما أن هذه الشبكة من الطرق بحاجة إلى التوسيع والتقوية والصيانة وتمهيد طرق ترابية أخرى.
تناول الفصل الخامس تحليلاً لتأثير شبكة الطرق وخطوط السكك الحديد في استعمالات الأرض في المحافظة اقتصادياً وخدمياً ، وقد أدخلت تحسينات عديدة في العملية الزراعية أدت إلى زيادة الإنتاج والمساحة المزروعة وغلة الدونم ، كما أتضح ارتباط المشاريع الاقتصادية الزراعية والصناعية وغيرها بمسارات الطرق الرئيسة ، أكثر من الطرق الترابية ، وإنها على ارتباط وثيق بها والعلاقات متبادلة بينهما ، كما أظهرت الدراسة أن المشاريع الخدمية المختلفة تقام على جوانب الطرق وفي ظهيرها ، وان الطرق احد العوامل المهمة لتحديد مواقعها إلى جانب السكان . كماً أن هذه المنشآت تختلف عن مثيلاتها الموجودة في المستوطنات البعيدة عن الطرق كما ونوعاً حتى وان وجدت .
اختتمت الدراسة بعدد من النتائج التي تم استنتاجها من خلال موضوع البحث، ثم ألحقت بمجموعة من التوصيات الضرورية لمعالجة مشكلات النقل في منطقة الدراسة.
https://swideg-geography.blogspot.com/2019/03/blog-post_4
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com