#ا?صبع_السادس ..
#اخر_ثلاث_حلقات 11/12/13
#قصة_رعب ..
بس بعرف كل شي عنها وهيه بتحسبله حساب برغم أنه هوه بخاف منها .. حكيتلها نزليني لعند أم سعاد .. حكتلي انتي مجنونه ..! بدك تنزلي على القبو ..! المكان المسكون يلي ماحد بنزله .. مافي بنت منا نزلت لتحت .. هالمرة مافي عندها رحمة ويمكن تقتلك .. برا ارحملك من النزلة تحت .. قلتلها ساعديني ورح اعطيكي يلي بدك ياه .. عرضت عليها مبلغ كبير ووافقت .. دفعتلها كل شي معي .. وشافتني خالتي رميزة .. قالتلي الله معك خبريني بس توصلي .. اتفقت مع ماريا أطلع من الباب الخارجي وأرجع مرة تانية من ورا الشجر بدون ليشوفوني .. حتى تنزلني لتحت قبل الغروب .. كنت خايفة بس مافي طريقة أضل هون غير هيك ..! عملت نفسي طلعت من الدار وشافتني تمارا وخالتي .. شفتهم دخلو لفيت بسرعه ورا الشجرة .. كانت ماريا بتستناني .. قالتلي تعي معي .. أخدتني لطريق طويل ورا الدار من ورا .. واله نزلة من تحت بتودي على غرفة فاضية للكراكيب الها باب .. قالتلي ضلي هون وأنا رح أفتحلك لتنزلي .. بعد ما أنزلك ? بتعرفيني و? بعرفك .. تركتني واقفة ودخلت لجوا فتحتلي الطريق الخلفي يلي من بعد الغرفة .. كانو البنات بمشو بالممرات وضلينا نتخبى لحتى مايشوفونا .. أخدتني لنزلة تانية فيها درج طويل .. وقالتلي بتضلي نازلة لتحت لت?قي باب اسود كبير .. أنا بعرف انه بفتح لوحده وهوه اص? مفتوح مو مسكّر .. هناك أم سعاد .. ? تنسي أني نبهتك .. هربت وتركتني واقفة جنب الدرج .. ماكنت متخيل الدار هيك متل القلعه كلها سراديب وأماكن سرية .. لشو كل هاد ..! خفت وماكان عندي خيار تاني إ? أنزل أو أبقى مكاني .. بس خفت تنزل تمارا وتجيب أكل للختيارة يلي تحت متل ماقالتلي ماريا .. وتشوفني على الدرج واقفة .. لهيك كان ضروري أدخل القبو .. وقفت متردده وخايفه .. وطول وقفتي جنبه وأنا حاسه برعب من ك?مها .. فتحت الباب ودخلت .. سمعت أصوات غريبة .. ماكنت عارفة أفسرها .. وضو خفيف باين من بعيد .. بس المكان مظلم ومو عارفه اذا فع?ً في حد متل ماقالو أو ? .. وقفتي مكاني خايفة ومو عارفه كيف بدي أضل هون .. فتحت تلفوني وضويته وأول ماوجهته على الغرفة المضاوية شفت حد مرق بسرعة البرق .. مالحقت أشوفه بس قدرت أحس بحد موجود .. متل الخيال بروح وبيجي بسرعه عيني مابتلحق تشوفها .. بقيت ضاويته وموجهيته على المكان وبشوف هالصورة السريعه لوقت مابنصدم بوحدة قبال وجهي فجأة شكلها بفزّع وبرعش البدن .. مالحقت اشوف كيف وصلت لجنبي وعيونها جنبي بشبرين بالزبط .. كبار ووساع ومكحلين و?بسه أسود وعلى راسها حاطه قماشة سودة .. ونازل منهم خصل من شعرها الشايب .. ووجهها كله تجاعيد بشكل واضح .. قالتلي شو يلي جابك لعندي وانتي مين؟ !
يتبع ..
#اخر_ثلاث_حلقات 11/12/13
#قصة_رعب ..
بس بعرف كل شي عنها وهيه بتحسبله حساب برغم أنه هوه بخاف منها .. حكيتلها نزليني لعند أم سعاد .. حكتلي انتي مجنونه ..! بدك تنزلي على القبو ..! المكان المسكون يلي ماحد بنزله .. مافي بنت منا نزلت لتحت .. هالمرة مافي عندها رحمة ويمكن تقتلك .. برا ارحملك من النزلة تحت .. قلتلها ساعديني ورح اعطيكي يلي بدك ياه .. عرضت عليها مبلغ كبير ووافقت .. دفعتلها كل شي معي .. وشافتني خالتي رميزة .. قالتلي الله معك خبريني بس توصلي .. اتفقت مع ماريا أطلع من الباب الخارجي وأرجع مرة تانية من ورا الشجر بدون ليشوفوني .. حتى تنزلني لتحت قبل الغروب .. كنت خايفة بس مافي طريقة أضل هون غير هيك ..! عملت نفسي طلعت من الدار وشافتني تمارا وخالتي .. شفتهم دخلو لفيت بسرعه ورا الشجرة .. كانت ماريا بتستناني .. قالتلي تعي معي .. أخدتني لطريق طويل ورا الدار من ورا .. واله نزلة من تحت بتودي على غرفة فاضية للكراكيب الها باب .. قالتلي ضلي هون وأنا رح أفتحلك لتنزلي .. بعد ما أنزلك ? بتعرفيني و? بعرفك .. تركتني واقفة ودخلت لجوا فتحتلي الطريق الخلفي يلي من بعد الغرفة .. كانو البنات بمشو بالممرات وضلينا نتخبى لحتى مايشوفونا .. أخدتني لنزلة تانية فيها درج طويل .. وقالتلي بتضلي نازلة لتحت لت?قي باب اسود كبير .. أنا بعرف انه بفتح لوحده وهوه اص? مفتوح مو مسكّر .. هناك أم سعاد .. ? تنسي أني نبهتك .. هربت وتركتني واقفة جنب الدرج .. ماكنت متخيل الدار هيك متل القلعه كلها سراديب وأماكن سرية .. لشو كل هاد ..! خفت وماكان عندي خيار تاني إ? أنزل أو أبقى مكاني .. بس خفت تنزل تمارا وتجيب أكل للختيارة يلي تحت متل ماقالتلي ماريا .. وتشوفني على الدرج واقفة .. لهيك كان ضروري أدخل القبو .. وقفت متردده وخايفه .. وطول وقفتي جنبه وأنا حاسه برعب من ك?مها .. فتحت الباب ودخلت .. سمعت أصوات غريبة .. ماكنت عارفة أفسرها .. وضو خفيف باين من بعيد .. بس المكان مظلم ومو عارفه اذا فع?ً في حد متل ماقالو أو ? .. وقفتي مكاني خايفة ومو عارفه كيف بدي أضل هون .. فتحت تلفوني وضويته وأول ماوجهته على الغرفة المضاوية شفت حد مرق بسرعة البرق .. مالحقت أشوفه بس قدرت أحس بحد موجود .. متل الخيال بروح وبيجي بسرعه عيني مابتلحق تشوفها .. بقيت ضاويته وموجهيته على المكان وبشوف هالصورة السريعه لوقت مابنصدم بوحدة قبال وجهي فجأة شكلها بفزّع وبرعش البدن .. مالحقت اشوف كيف وصلت لجنبي وعيونها جنبي بشبرين بالزبط .. كبار ووساع ومكحلين و?بسه أسود وعلى راسها حاطه قماشة سودة .. ونازل منهم خصل من شعرها الشايب .. ووجهها كله تجاعيد بشكل واضح .. قالتلي شو يلي جابك لعندي وانتي مين؟ !
يتبع ..