#ظلمتني_الحياة
#الجزء_الثاني2️⃣
بعد مرور اسبوعين .. واجا موعد خطبة امجد وسلمى كانو التنين مجبورين على هاي الخطبة .. امجد تهدد من ابوه ..
فلاش باك 🔙🔙
حسن : انا حكيت ومشي الحال البنت ما في منها واي شب بتمناها وكمان ابوها رح يصير شريك معي بالشركه ورح نطورها بخبرتو 😏
امجد : مالي انا فيك وبشغلك وبشركتك ليش لتدمر حياتي بناءً على شغلك .. وظفو واستفيد من خبرتو 😕
حسن : انا بعرفو ل سمير ما رح يشتغل معنا بس هيك صار عنا حجه لنخليه ينضم لشركتنا ويعطينا مواهبو 🤭
امجد : انا رح سافر ما رح اتزوج وضم سمير بيك براحتك للشركه حل عني😡
حسن : انا عطيت كلمه للجماعه وما رح اتراجع ان ما تجوزتها ما رح تطلع الفيزا لتسافر ولا رح تترقى بالشغل وانا حذرتك😒
امجد : بس يا ابي😣
حسن : لا بس ولا شي بعد اسبوعين كتب الكتاب بتجهز حالك عشان نروح نخطبها وبديش ولا حرف😒
امجد : امرك😤
〰️〰️〰️〰️〰️✍🏻
وسلمى كانت مجبورة من اهلها ضاغطين عليها ..
فلاش باك 🔙🔙
منى : سلمى بنتي وينك
سلمى : نعم ماما😔
منى : طبعاً انا وابوكي اخدنا قرار حلو وبهم مصلحتك رح نزوجك👰🏻
سلمى (والدموع بعيونها) : بس يا ماما انا ما بدي اتزوج🥺
منى : ليش واحنا من ايمتا بناخد ازنك🤔🤨
سلمى : بس يا امي انا بدي العب مع اولاد الجيران ونضل سوا😔
منى : لاء انتي كبرتي ع اللعب وانا ادرى بمصلحتك وابوكي رح يصير شريك حماكي وجوزك بالشغل لهيك بتكملي هالجوازة من تم ساكت وبتحترميه لجوزك وبتنفذيلو كل طلباتو كوني مطيعه فاهمه ولي مغضوبة😤
سلمى : حاضر امرك😔
عودة للحاضر ⬅️⬅️〰️✍🏻
كانت امها بتجهز فيها لحفلة الخطبة لبستها فستان ازرق فاتح مبرق قصير من قدام والو شاحط من ورا وكعب فضي واكسسوارات فضيه وسرحتلها شعرها رفعه خفيفه ع الجنب ورولات نازل وحطت ميك اب خفيف ناعم .. طلعت ملكه بتجنن .. بس كانت البنت زعلانه على يلي صار خطبت غصب عنها واهلها جبروها ع الخطبة ما كان طالع بايدها تعمل اشي ولا حتى تمنعها كان مبين على ملامح وجها الحزن اختفت ابتسامتها البريئة بعد ما اهلها حرموها طفولتها والعابها وخطبوها وهيي صغيرة ...
_________________^_^♧
وصلو اهل العريس ع الجاهه واستقبلوهم اهل العروس ووصل المأذون يلي بدو يكتب الكتاب نادى لسلمى ولامجد اجو وقفو جنبو ..
الشيخ : ابو سلمى شو وين العروسين
سمير : رح نادليهم يلا ... سلمى تعي بنتي يلا نزلت سلمى مع ابوها وكانن متل الملكه بس رغم هالجمال الحزن طافي ملامحها👸😔
سمير : ابو امجد وينو امجد
حسن : رح ناديلو طلع برا يشم هوا
سمير : يلا الشيخ بستنى فيهم
(راح حسن لينادي امجد)
حسن : يلا امجد تعا لنفوت الشيخ طالبكم 😏
امجد : بامرك تفضل 🙄
"وصلو تنيناتهم لعند الشيخ "
الشيخ : هات ايدك يا ابني وانت ابو سلمى هات ايدك
🤝 واحكي معي زوجتك ابنتي على سنة الله ورسوله
ووقعو ع الورقه وحكو موافقتهم ع الزواج وتمت الخطبه بحمد الله عملو حفلة صغيره وبعدها روحو المعازيم وقعدو اهل العريس مع اهل العروس وقعدت سلمى عقبال امجد كانت منزلة راسها بالارض ودمعتها بعينها بس ما نزلت ..امجد كان بتامل برائتها وانو كيف اهلها جبروها وحرموها طفولتها وزوجوها بكير ..
حسن : اخي ابو سلمى بدي اطلب منك طلب
سمير : تفضل انت بتؤمر
حسن : الامر لالله كنت بدي العرسان يقعدو مع بعضهم شوي بلكي بتعرفو ع بعض احسن
سمير : بما انو مكتوب كتابهم عادي حقهم هاد وانا ما فيني امنعهم تفضلو قومي بنتي سلمى انت وخطيبك تمشو
سلمى (هزت براسها): حاضر😔
قامو التنين امجد بعيونو شرارات الغضب والحقد وسلمى بعيونها الحزن والأسى من يلي بصير فيها
طلعو ووقفو ع البرندا كل واحد صافن بجهة وساكتين فجأه امجد لف راسو وطلع ع سلمى شاف دمعتها ع خدها نازلة بكل براءة ورجع لف وجهو وحكالها
امجد : اسمعي انتي رح تكوني خطيبتي ومرتي بلاسم بس يعني انا ما بحبك ولا شي وما رح يكون الك دخل بطلعاتي ونزلاتي ووين بروح ووين باجي رح نكون عايشين بنفس البيت وتحت سقف واحد بس بدك تسمعي كلمتي وما تنيها ولا ترفضيلي اي طلب كل طلباتي لازم تنفذيها متل ما انتي مجبورة ع هالخطبه وهالجوازة انا متلك مجبور ومضطر اتحملك لانو لولا هيك ابي ما رح يطلعلي الفيزا لاسافر😤
سلمى : ........
امجد : لك ردي الي ساعه عم بحكي معك وانتي بس صافنه ودمعتك ع خدك احكي شي خلصيني ردت عليه وحكتلو ...
سلمى : حاضر انا بامرك
استغرب من ردة فعلها انها كانت هاديه وما حكت شي وفجأه سمع صوت ابوه عم يندهلو
حسن : امجد يا امجد يلا ابني تعا بدنا نروح لاحق لتقعد مع خطيبتك وتتعرف عليها
امجد : الظاهر ابي عم يندهلي لازم نطلع يلا
#الجزء_الثاني2️⃣
بعد مرور اسبوعين .. واجا موعد خطبة امجد وسلمى كانو التنين مجبورين على هاي الخطبة .. امجد تهدد من ابوه ..
فلاش باك 🔙🔙
حسن : انا حكيت ومشي الحال البنت ما في منها واي شب بتمناها وكمان ابوها رح يصير شريك معي بالشركه ورح نطورها بخبرتو 😏
امجد : مالي انا فيك وبشغلك وبشركتك ليش لتدمر حياتي بناءً على شغلك .. وظفو واستفيد من خبرتو 😕
حسن : انا بعرفو ل سمير ما رح يشتغل معنا بس هيك صار عنا حجه لنخليه ينضم لشركتنا ويعطينا مواهبو 🤭
امجد : انا رح سافر ما رح اتزوج وضم سمير بيك براحتك للشركه حل عني😡
حسن : انا عطيت كلمه للجماعه وما رح اتراجع ان ما تجوزتها ما رح تطلع الفيزا لتسافر ولا رح تترقى بالشغل وانا حذرتك😒
امجد : بس يا ابي😣
حسن : لا بس ولا شي بعد اسبوعين كتب الكتاب بتجهز حالك عشان نروح نخطبها وبديش ولا حرف😒
امجد : امرك😤
〰️〰️〰️〰️〰️✍🏻
وسلمى كانت مجبورة من اهلها ضاغطين عليها ..
فلاش باك 🔙🔙
منى : سلمى بنتي وينك
سلمى : نعم ماما😔
منى : طبعاً انا وابوكي اخدنا قرار حلو وبهم مصلحتك رح نزوجك👰🏻
سلمى (والدموع بعيونها) : بس يا ماما انا ما بدي اتزوج🥺
منى : ليش واحنا من ايمتا بناخد ازنك🤔🤨
سلمى : بس يا امي انا بدي العب مع اولاد الجيران ونضل سوا😔
منى : لاء انتي كبرتي ع اللعب وانا ادرى بمصلحتك وابوكي رح يصير شريك حماكي وجوزك بالشغل لهيك بتكملي هالجوازة من تم ساكت وبتحترميه لجوزك وبتنفذيلو كل طلباتو كوني مطيعه فاهمه ولي مغضوبة😤
سلمى : حاضر امرك😔
عودة للحاضر ⬅️⬅️〰️✍🏻
كانت امها بتجهز فيها لحفلة الخطبة لبستها فستان ازرق فاتح مبرق قصير من قدام والو شاحط من ورا وكعب فضي واكسسوارات فضيه وسرحتلها شعرها رفعه خفيفه ع الجنب ورولات نازل وحطت ميك اب خفيف ناعم .. طلعت ملكه بتجنن .. بس كانت البنت زعلانه على يلي صار خطبت غصب عنها واهلها جبروها ع الخطبة ما كان طالع بايدها تعمل اشي ولا حتى تمنعها كان مبين على ملامح وجها الحزن اختفت ابتسامتها البريئة بعد ما اهلها حرموها طفولتها والعابها وخطبوها وهيي صغيرة ...
_________________^_^♧
وصلو اهل العريس ع الجاهه واستقبلوهم اهل العروس ووصل المأذون يلي بدو يكتب الكتاب نادى لسلمى ولامجد اجو وقفو جنبو ..
الشيخ : ابو سلمى شو وين العروسين
سمير : رح نادليهم يلا ... سلمى تعي بنتي يلا نزلت سلمى مع ابوها وكانن متل الملكه بس رغم هالجمال الحزن طافي ملامحها👸😔
سمير : ابو امجد وينو امجد
حسن : رح ناديلو طلع برا يشم هوا
سمير : يلا الشيخ بستنى فيهم
(راح حسن لينادي امجد)
حسن : يلا امجد تعا لنفوت الشيخ طالبكم 😏
امجد : بامرك تفضل 🙄
"وصلو تنيناتهم لعند الشيخ "
الشيخ : هات ايدك يا ابني وانت ابو سلمى هات ايدك
🤝 واحكي معي زوجتك ابنتي على سنة الله ورسوله
ووقعو ع الورقه وحكو موافقتهم ع الزواج وتمت الخطبه بحمد الله عملو حفلة صغيره وبعدها روحو المعازيم وقعدو اهل العريس مع اهل العروس وقعدت سلمى عقبال امجد كانت منزلة راسها بالارض ودمعتها بعينها بس ما نزلت ..امجد كان بتامل برائتها وانو كيف اهلها جبروها وحرموها طفولتها وزوجوها بكير ..
حسن : اخي ابو سلمى بدي اطلب منك طلب
سمير : تفضل انت بتؤمر
حسن : الامر لالله كنت بدي العرسان يقعدو مع بعضهم شوي بلكي بتعرفو ع بعض احسن
سمير : بما انو مكتوب كتابهم عادي حقهم هاد وانا ما فيني امنعهم تفضلو قومي بنتي سلمى انت وخطيبك تمشو
سلمى (هزت براسها): حاضر😔
قامو التنين امجد بعيونو شرارات الغضب والحقد وسلمى بعيونها الحزن والأسى من يلي بصير فيها
طلعو ووقفو ع البرندا كل واحد صافن بجهة وساكتين فجأه امجد لف راسو وطلع ع سلمى شاف دمعتها ع خدها نازلة بكل براءة ورجع لف وجهو وحكالها
امجد : اسمعي انتي رح تكوني خطيبتي ومرتي بلاسم بس يعني انا ما بحبك ولا شي وما رح يكون الك دخل بطلعاتي ونزلاتي ووين بروح ووين باجي رح نكون عايشين بنفس البيت وتحت سقف واحد بس بدك تسمعي كلمتي وما تنيها ولا ترفضيلي اي طلب كل طلباتي لازم تنفذيها متل ما انتي مجبورة ع هالخطبه وهالجوازة انا متلك مجبور ومضطر اتحملك لانو لولا هيك ابي ما رح يطلعلي الفيزا لاسافر😤
سلمى : ........
امجد : لك ردي الي ساعه عم بحكي معك وانتي بس صافنه ودمعتك ع خدك احكي شي خلصيني ردت عليه وحكتلو ...
سلمى : حاضر انا بامرك
استغرب من ردة فعلها انها كانت هاديه وما حكت شي وفجأه سمع صوت ابوه عم يندهلو
حسن : امجد يا امجد يلا ابني تعا بدنا نروح لاحق لتقعد مع خطيبتك وتتعرف عليها
امجد : الظاهر ابي عم يندهلي لازم نطلع يلا
