#خطوات_تلخيص_كتاب/
١_ فهم الكتاب ككل:
تعتبر الخطوة الأولى لتلخيص أي كتاب هي محاولة فهم وتصور الكتاب كعمل كامل، ومحاولة تفسير رأي الكاتب حول الكتاب ككل.
٢_فهم طبيعة عمل الكاتب:
لا بد من فهم طبيعة عمل المؤلف، حيث تساعد هذه الطريقة على الاطلاع على أفكار الكاتب الشخصية والتي ترتبط بعمله، فلفهم خلفية الكاتب، يجب فهم المجال العملي الذي يعتبر مؤثراً قوياً على كتاباته، وكذلك يفضل التركيز على إجابة عدة أسئلة ومن ضمنها: "ما هو النهج الذي اتبعه المؤلف عند كتابة الكتاب؟"، و"ما هي المشاكل التي واجهته؟"، و"ما هي الطرق التي اتبعها للبحث عن الأدلة؟"، كما ويفضل التركيز على النتائج والاستنتاجات التي توصّل إليها المؤلف، وما هي الطرق التي تمكن من خلالها من الوصول لهذه الاستنتاجات.
٣_ البدء بكتابة الملخص:
يمكن بعد الانتهاء من جميع الاستراتيجيات السابقة أن يتم إنشاء الملخص، وهو عبارة عن أطروحة تشمل تفسيراً وشرحاً وملخصاً للكتاب،ويمكن تنسيق الملخص بحيث يشمل على:
#المقدمة: تعرّف المقدمة القارئ بمحتوى المقال، حيث يجب تضمين اسم الكاتب وتاريخ النشر، ووجهة نظر الملخص ونقده بشكل مختصر.
#العرض: العرض هو الفقرات الرئيسية للمقال، ويُقسم إلى قسمين وهما:
_فقرة التلخيص: تشمل النقاط الرئيسية التي يدور حولها الكتاب، حيث يجب استخدام الكلمات الخاصة بالملخِص، وتجنب تقديم الآراء الذاتية هنا، ويجب تضمين الهدف العام للمؤلف من كتابة الكتاب.
_فقرة النقد: يتم فيها تحليل بعض مكونات الكتاب، ويجب أن يشمل هذا القسم على اعتقادات المؤلف وحجته وافتراضاته، وأساليب مؤلف الكتاب في التفكير وكيفية نجاحه أو فشله في إثبات وجهة نظره.
_الخاتمة: يجب أن تحتوي الخاتمة على النقاط الرئيسية للكتاب، وإدراج الفكرة العامة منه، ويمكن هنا إدراج توصيات للقارئ.
#سمات_تلخيص الكتاب الناجح
هناك العديد من السمات التي يتميز بها تلخيص الكتاب بشكل ناجح، ومن أهمها:
_الشمولية: لضمان شمولية التلخيص يجب تدوين جميع النقاط الرئيسية والمهمة من المحتوى الأصلي للكتاب في قائمة جانبية، ومن ثم مراجعة هذه القائمة ليتم تضمين جميع هذه الأفكار في الملخص.
_الإيجاز: يفضل أن يكون الملخص قصيراً وموجزاً، بحيث يجب أن يعبر عن الفكرة العامة من الكتاب، ولا يجب أن يتضمن أي تكرار سواء كانت فقرات أو أفكار أو نقاط.
_التماسك: يفضل أن يكون الملخص ذو تتابع منطقي، بحيث يظهر وكأنه قطعة كاملة وغير مجزأ.
#مما_قرأت
١_ فهم الكتاب ككل:
تعتبر الخطوة الأولى لتلخيص أي كتاب هي محاولة فهم وتصور الكتاب كعمل كامل، ومحاولة تفسير رأي الكاتب حول الكتاب ككل.
٢_فهم طبيعة عمل الكاتب:
لا بد من فهم طبيعة عمل المؤلف، حيث تساعد هذه الطريقة على الاطلاع على أفكار الكاتب الشخصية والتي ترتبط بعمله، فلفهم خلفية الكاتب، يجب فهم المجال العملي الذي يعتبر مؤثراً قوياً على كتاباته، وكذلك يفضل التركيز على إجابة عدة أسئلة ومن ضمنها: "ما هو النهج الذي اتبعه المؤلف عند كتابة الكتاب؟"، و"ما هي المشاكل التي واجهته؟"، و"ما هي الطرق التي اتبعها للبحث عن الأدلة؟"، كما ويفضل التركيز على النتائج والاستنتاجات التي توصّل إليها المؤلف، وما هي الطرق التي تمكن من خلالها من الوصول لهذه الاستنتاجات.
٣_ البدء بكتابة الملخص:
يمكن بعد الانتهاء من جميع الاستراتيجيات السابقة أن يتم إنشاء الملخص، وهو عبارة عن أطروحة تشمل تفسيراً وشرحاً وملخصاً للكتاب،ويمكن تنسيق الملخص بحيث يشمل على:
#المقدمة: تعرّف المقدمة القارئ بمحتوى المقال، حيث يجب تضمين اسم الكاتب وتاريخ النشر، ووجهة نظر الملخص ونقده بشكل مختصر.
#العرض: العرض هو الفقرات الرئيسية للمقال، ويُقسم إلى قسمين وهما:
_فقرة التلخيص: تشمل النقاط الرئيسية التي يدور حولها الكتاب، حيث يجب استخدام الكلمات الخاصة بالملخِص، وتجنب تقديم الآراء الذاتية هنا، ويجب تضمين الهدف العام للمؤلف من كتابة الكتاب.
_فقرة النقد: يتم فيها تحليل بعض مكونات الكتاب، ويجب أن يشمل هذا القسم على اعتقادات المؤلف وحجته وافتراضاته، وأساليب مؤلف الكتاب في التفكير وكيفية نجاحه أو فشله في إثبات وجهة نظره.
_الخاتمة: يجب أن تحتوي الخاتمة على النقاط الرئيسية للكتاب، وإدراج الفكرة العامة منه، ويمكن هنا إدراج توصيات للقارئ.
#سمات_تلخيص الكتاب الناجح
هناك العديد من السمات التي يتميز بها تلخيص الكتاب بشكل ناجح، ومن أهمها:
_الشمولية: لضمان شمولية التلخيص يجب تدوين جميع النقاط الرئيسية والمهمة من المحتوى الأصلي للكتاب في قائمة جانبية، ومن ثم مراجعة هذه القائمة ليتم تضمين جميع هذه الأفكار في الملخص.
_الإيجاز: يفضل أن يكون الملخص قصيراً وموجزاً، بحيث يجب أن يعبر عن الفكرة العامة من الكتاب، ولا يجب أن يتضمن أي تكرار سواء كانت فقرات أو أفكار أو نقاط.
_التماسك: يفضل أن يكون الملخص ذو تتابع منطقي، بحيث يظهر وكأنه قطعة كاملة وغير مجزأ.
#مما_قرأت