"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى، قَالَ رَبِّ لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً، قال كذلك أَتَتْكَ آيَاتُنَا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسَىٰ"، لا تجعل رمضان موسماً للّعب، واللهو، بل اجتهد في مضاعفة الحسنات، وتكفير السيئات، بالمحافظة على الطاعات،وفعل الخيرات.