Forwarded From unknown
#حروف_القسم
هي الباء والواو والتاء

1 ـ #الباء :
تدخل على لفظ الجلالة " الله " ، كما تدخل على جميع الأسماء الظاهرة والمضمرة .

#مثال دخولها على لفظ الجلالة : بالله لا تهمل واجباتك .

ومثال دخولها على الاسم الظاهر قول زهير بن أبي سلمى :

وأقسمت بالبيت الذي طاف حوله رجال بنوه من قريش وجرهم

فقد دخلت الباء على كلمة " البيت " وهو اسم ظاهر في قوله " بالبيت " .

و
#مثال دخولها على المضمر قول عمر بن يربوع :

رأى برقا فأوضع فوق بكر فلا بك ما أسال وما أغاما

ودخلت هنا على الضمير وهو " كاف " الخطاب في قوله " بك " .

2 ـ
#الواو :
وتدخل على لفظ الجلالة " الله " ، كما تدخل على الأسماء الظاهرة فقط ، ولا يجوز ذكر فعل القسم معها .

نحو : والله لأتصدقن بما أستطيع .

ولا يصح أن نقول : أقسم والله لأقولن الصدق .

3 ـ #التاء :
وتختص بالدخول على لفظ الجلالة فقط ، ولا يجوز ذكر فعل القسم معها .
نحو : تالله لأناضلن من أجل تحرير فلسطين .
.
#نفسياً ..!!

ميول الشخص وأنجذابه لبعض الصور ووضعها خلفيه لجواله أو صورة عرض لبرامجه ،
دليل أن هذه الصوره فيها محاكاة لأفكاره ويمكن أن تكشف جزء من شخصيته.

#مثال :
الأشخاص الذين صور عرضهم تحتوي على قمر وليل وما شابه يميلون للهدوء ويفضلون الوحده ، الخيال عالمهم الممتع ولديهم حب تملك وغيرتهم شديده وحساسين.!

#جواهر_المعرفة

https://t.me/L_alnader6
.
Forwarded From يقظة فكر الدعوية ✺
#ماالفرق_بين_فهم_الآية_وتدبرها ؟

قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها .

مع أن الفرق كبير بينهما ..

#فهم الآية أن تقول مثلاً في معنى قوله تعالى:

﴿وَمَنْ يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾

#معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) .

#أما_تدبر_الآية:
أن تسأل نفسك:

أين أنا من هذه الآية؟
هل أنا مطيع لله عز وجل؟
وإذا كنت كذلك هل شعرت بالفوز؟
هل أعيش هذه الآية؟

#التدبر أن تسأل نفسك دائماً: أين أنا من هذه الآية؟

#فإذا قرأت القرآن، وأردت أن تتدبره, ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال:

أين أنا من هذه الآية؟ ..
هل أنا مطبق لها؟ ..
هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات النفاق؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين؟
هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟
أم في موضع لا ينبغي أن أكون؟

#فمحاسبة_النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر..

لذلك قال تعالى:

﴿أَفَلَا يَتَدَبّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾

#مثال آخر

(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)

#هل تحيا أنت أيها المؤمن الحياة الطيبة التي وعد الله بها؟

أم أن قوله تعالى:

﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾

#تنطبق علي ؟
أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية؟

كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً ..

#ضع نفسك على المحك :
أين أنا من هؤلاء؟؟ أي:

﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾

#هل أنا خاشع في الصلاة؟

️ ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصّبْرِ وَالصّلَاةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾

#هل ترى أن الصلاة كبيرة مجهدة، متعبة؟


#صنف_نفسك_مع_القرآن