Forwarded From أحمد قنيطة
القائد المجاهد محمد الضيف نموذجاً

كثيرٌ من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها يعرفون ويسمعون بـ "كتائب القسام" لكنهم لا يعرفون #محمد_الضيف "ابوخالد" قائد هيئة الأركان في كتائب القسام الذي زلزل أمن الكيان الصهيوني المسخ وأرّق ليل قادته على مدى عقود من الجهاد في فلسطين!

رجلٌ يقود أهم جماعة جهادية في الأمة تقف على أعظم ثغر من ثغور المسلمين "فلسطين" يجاهد تحت قيادته عشرات الآلاف من الجنود الصناديد، وشهد القسام في فترة قيادته نقلة نوعية فريدة على المستوى العسكري "العلمي والتقني والعملياتي"..

رجلٌ يطارده العدو الصهيوني منذ ما يزيد عن الـ 30 عام وتعرّض لعدد من محاولات الاغتيال أصيب في عدد منها كانت إحداها بقنبلة تزن ما يزيد عن الطن من المتفجرات، لكن الله نجاه منها كلها كي يجعله بلسماً لشعبنا المجاهد، ويجعله غصةً وسيفاً يسومُ الله به وبالمجاهدين الصهاينة سوء العذاب..

رجلٌ مغمورٌ عند كثير من أبناء الأمة لا يعرفه الكثيرون منهم، لكن حسبه أن الله وملائكته يعرفونه حق المعرفة، ويعرفون جهاده وتضحايته وصنيعه في الدفاع عن قبلة المسلمين الأولى ومسرى نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم..

قاد ومجلسه العسكري الموقّر مئات العمليات التي أذلت كبرياء كيان الاحتلال المسخ، وحطمت منظومة أمنه الكرتونية كان أبرزها على سبيل المثال - لا الحصر - سلسلة عمليات الثأر المقدس التي كلّف بها "الضيف" الأسير القسامي #حسن_سلامة للإشراف عليها وتجهيز استشهادييها للثأر والانتقام رداً على اغتيال العدو الصهيوني للمهندس #يحيى_عياش، حتى جعلت تلك العمليات المباركة شوارع الكيان تعج بالقتلى والجرحى والدماء نتج عنها ما يزيد عن 50 قتيلاً صهيونياً بالإضافة لمئات الجرحى.

كذلك قاد ووجّه وخطط لعملية أسر الجندي الصهيوني #جلعاد_شاليط الذي أسره المجاهدون في عملية مشتركة في رفح وحرروا بمقابله 1027 أسير وأسيرة من سجون الاحتلال من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية، ناهيك عن قيادته لمعارك #الفرقان #حجارة_السجيل #العصف_المأكول وغيرها من المعارك التي قدّم فيها شعبنا ومجاهدينا نماذج عظيمة في الثبات والإقدام، وقد وفقه الله قبل أيام لقيادة أكبر معركة عسكرية في تاريخ الجهاد الفلسطيني #سيف_القدس، وأكثرها إيلاماً وإساءة لوجه الكيان الصهيوني المسخ

لم نسمع يوماً أن #الضيف انتقد جماعة جهادية أخرى، أو سعى لاسقاط شخصية إسلامية "منافِسة" بالرغم من أن حركته تتعرض في كل يوم لسيل هائل من الهجوم والانتقادات ومحاولات الاسقاط والتشويه، هو رجلٌ يعرف طريقه جيداً، ولم تخطئ بوصلته التي تُشير #نحو_القدس يوماً.

لم ينشغل بفتات الدنيا ولا زخرفها، ولم يبذل وقته وجهده للمناكفات والخصومات، ولم يدنّي نفسه للنزول إلى مستنقع النيل من المنافسين والأقران، بل نذر حياته في سبيل ربه، وقضى عمره دفاعاً عن أمته، وما زال يكافح وينافح لتحقيق آمال شعبه بالتحرر والانعتاق من ظلم وقهر الاحتلال.

حفظك الله "أبا خالد" وأدامك غصةً في قلوب الصهاينة وكابوساً مزعجاً يطاردهم ويقض مضاجعهم.

"وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ"



T.me/a2qanita1
كثيرٌ من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها يعرفون ويسمعون بـ "كتائب القسام" لكنهم لا يعرفون #محمد_الضيف "ابوخالد" القائد العام لكتائب القسام الذي زلزل أمن الكيان الصهيوني المسخ وأرّق ليل قادته على مدى عقود من الجهاد في فلسطين!

رجلٌ يقود أهم جماعة جهادية في الأمة تقف على أعظم ثغر من ثغور المسلمين "فلسطين" يجاهد تحت قيادته عشرات الآلاف من الجنود الصناديد، وشهد القسام في فترة قيادته نقلة نوعية فريدة على المستوى العسكري "العلمي والتقني والعملياتي"..

رجلٌ يطارده العدو الصهيوني من ما يزيد عن الـ 30 عام وتعرّض لعدد من محاولات الاغتيال أصيب في عدد منها كانت إحداها بقنبلة تزن ما يزيد عن الطن من المتفجرات، لكن الله نجاه منها كلها كي يجعله بلسماً لشعبنا المجاهد، ويجعله غصةً وسيفاً يسومُ الله به وبالمجاهدين الصهاينة سوء العذاب..

رجلٌ مغمورٌ عند كثير من أبناء الأمة لا يعرفه الكثيرون منهم، لكن حسبه أن الله وملائكته يعرفونه حق المعرفة، ويعرفون جهاده وتضحايته وصنيعه في الدفاع عن قبلة المسلمين الأولى ومسرى نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم..

قاد ومجلسه العسكري الموقّر مئات العمليات التي أذلت كبرياء كيان الاحتلال المسخ، وحطمت منظومة أمنه الكرتونية كان أبرزها على سبيل المثال - لا الحصر - سلسلة عمليات الثأر المقدس التي كلّف بها "الضيف" الأسير القسامي #حسن_سلامة للإشراف عليها وتجهيز استشهادييها للثأر والانتقام رداً على اغتيال العدو الصهيوني للمهندس #يحيى_عياش، حتى جعلت تلك العمليات المباركة شوارع الكيان تعج بالقتلى والجرحى والدماء نتج عنها ما يزيد عن 50 قتيل صهيوني بالإضافة لمئات الجرحى.

كذلك قاد ووجّه وخطط لعملية أسر الجندي الصهيوني #جلعاد_شاليط الذي أسره المجاهدون في عملية مشتركة في رفح وحرروا بمقابله 1027 أسير وأسيرة من سجون الاحتلال من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية، ناهيك عن قيادته لمعارك #الفرقان #حجارة_السجيل #العصف_المأكول وغيرها من المعارك التي قدّم فيها شعبنا ومجاهدينا نماذج عظيمة في الثبات والإقدام..

لم نسمع يوماً أن #الضيف انتقد جماعة جهادية أخرى، أو سعى لاسقاط شخصية إسلامية "منافِسة" بالرغم من أن حركته تتعرض في كل يوم لسيل هائل من الهجوم والانتقادات ومحاولات الاسقاط والتشويه، هو رجلٌ يعرف طريقه جيداً، ولم تخطئ بوصلته التي تُشير #نحو_القدس يوماً.

لم ينشغل بفتات الدنيا ولا زخرفها، ولم يبذل وقته وجهده للمناكفات والخصومات، ولم يدنّي نفسه للنزول إلى مستنقع النيل من المنافسين والأقران، بل نذر حياته في سبيل ربه، وقضى عمره دفاعاً عن أمته، وما زال يكافح وينافح لتحقيق آمال شعبه بالتحرر والانعتاق من ظلم وقهر الاحتلال.

حفظك الله سيدي "أبا خالد" وأدامك غصةً في قلوب الصهاينة وكابوساً مزعجاً يطاردهم ويقض مضاجعهم.

"وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ"

✍أحمد قنيطة غزة
Forwarded From 📚 من عمق التاريخ الإسلامي 📚
كثيرٌ من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها يعرفون ويسمعون بـ "كتائب القسام" لكنهم لا يعرفون #محمد_الضيف "ابوخالد" القائد العام لكتائب القسام الذي زلزل أمن الكيان الصهيوني المسخ وأرّق ليل قادته على مدى عقود من الجهاد في فلسطين!

رجلٌ يقود أهم جماعة جهادية في الأمة تقف على أعظم ثغر من ثغور المسلمين "فلسطين" يجاهد تحت قيادته عشرات الآلاف من الجنود الصناديد، وشهد القسام في فترة قيادته نقلة نوعية فريدة على المستوى العسكري "العلمي والتقني والعملياتي"..

رجلٌ يطارده العدو الصهيوني من ما يزيد عن الـ 30 عام وتعرّض لعدد من محاولات الاغتيال أصيب في عدد منها كانت إحداها بقنبلة تزن ما يزيد عن الطن من المتفجرات، لكن الله نجاه منها كلها كي يجعله بلسماً لشعبنا المجاهد، ويجعله غصةً وسيفاً يسومُ الله به وبالمجاهدين الصهاينة سوء العذاب..

رجلٌ مغمورٌ عند كثير من أبناء الأمة لا يعرفه الكثيرون منهم، لكن حسبه أن الله وملائكته يعرفونه حق المعرفة، ويعرفون جهاده وتضحايته وصنيعه في الدفاع عن قبلة المسلمين الأولى ومسرى نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم..

قاد ومجلسه العسكري الموقّر مئات العمليات التي أذلت كبرياء كيان الاحتلال المسخ، وحطمت منظومة أمنه الكرتونية كان أبرزها على سبيل المثال - لا الحصر - سلسلة عمليات الثأر المقدس التي كلّف بها "الضيف" الأسير القسامي #حسن_سلامة للإشراف عليها وتجهيز استشهادييها للثأر والانتقام رداً على اغتيال العدو الصهيوني للمهندس #يحيى_عياش، حتى جعلت تلك العمليات المباركة شوارع الكيان تعج بالقتلى والجرحى والدماء نتج عنها ما يزيد عن 50 قتيل صهيوني بالإضافة لمئات الجرحى.

كذلك قاد ووجّه وخطط لعملية أسر الجندي الصهيوني #جلعاد_شاليط الذي أسره المجاهدون في عملية مشتركة في رفح وحرروا بمقابله 1027 أسير وأسيرة من سجون الاحتلال من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية، ناهيك عن قيادته لمعارك #الفرقان #حجارة_السجيل #العصف_المأكول وغيرها من المعارك التي قدّم فيها شعبنا ومجاهدينا نماذج عظيمة في الثبات والإقدام..

لم نسمع يوماً أن #الضيف انتقد جماعة جهادية أخرى، أو سعى لاسقاط شخصية إسلامية "منافِسة" بالرغم من أن حركته تتعرض في كل يوم لسيل هائل من الهجوم والانتقادات ومحاولات الاسقاط والتشويه، هو رجلٌ يعرف طريقه جيداً، ولم تخطئ بوصلته التي تُشير #نحو_القدس يوماً.

لم ينشغل بفتات الدنيا ولا زخرفها، ولم يبذل وقته وجهده للمناكفات والخصومات، ولم يدنّي نفسه للنزول إلى مستنقع النيل من المنافسين والأقران، بل نذر حياته في سبيل ربه، وقضى عمره دفاعاً عن أمته، وما زال يكافح وينافح لتحقيق آمال شعبه بالتحرر والانعتاق من ظلم وقهر الاحتلال.

حفظك الله سيدي "أبا خالد" وأدامك غصةً في قلوب الصهاينة وكابوساً مزعجاً يطاردهم ويقض مضاجعهم.

"وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ"

✍أحمد قنيطة غزة