Forwarded From Hs
نسخة نفيسة قديمة من كتاب (التضرّعات) لعبد الله بن اسماعيل بن محاسن الاسدي الصوفي، المعروف بابن المعمار البغدادي صاحب كتاب (الكشكول في ما جرى لآل الرسول) الذي ينسب خطأ إلى السيّد حيدر الآملي الصوفي الشهير، كتب هذه النسخة محمّد بن علي بن ناصر الكازروني البغدادي الحريري في يوم الاحد 4 جمادى الأول من سنة 825 هجرية في بغداد، عن خطّ مؤلّفها.. وهي من مغتنياتي من مخطوطات مكتبة كوبرلي في إسطانبول..
نسخة نفيسة قديمة من كتاب (التضرّعات) لعبد الله بن اسماعيل بن محاسن الاسدي الصوفي، المعروف بابن المعمار البغدادي صاحب كتاب (الكشكول في ما جرى لآل الرسول) الذي ينسب خطأ إلى السيّد حيدر الآملي الصوفي الشهير، كتب هذه النسخة محمّد بن علي بن ناصر الكازروني البغدادي الحريري في يوم الاحد 4 جمادى الأول من سنة 825 هجرية في بغداد، عن خطّ مؤلّفها.. وهي من مغتنياتي من مخطوطات مكتبة كوبرلي في إسطانبول..
كتاب التضرُّعات تأليف الشّيخ جَلال الدِّين [ تاج الدِّين ] أبي محمد عبد الله بن إسماعيل بن محاسن الأسدي الصُّوفي المعروف بابن المعمار البغدادي ( ت 742 هـ [ ت 757 هـ وفقاً للمصادر النُّصيريّة – العَلويّة ( راجع معجم أعلام العَلويّين لمحمد أحمد علي ج 05 : رجال القرن الثّامن / الإمام علي والعَلويُّون لعلي محمد الموسى : 167 ) ] )
كتابة محمد بن علي بن ناصر الكازروني البغدادي الحريري سنة 825 هـ عن خط المؤلِّف رحمه الله
نُسخة خطّيّة نادرة مِن محفوظات مكتبة جار الله في تركيا برقم 994
كتاب التضرُّعات تأليف الشّيخ جَلال الدِّين [ تاج الدِّين ] أبي محمد عبد الله بن إسماعيل بن محاسن الأسدي الصُّوفي المعروف بابن المعمار البغدادي ( ت 742 هـ [ ت 757 هـ وفقاً للمصادر النُّصيريّة – العَلويّة ( راجع معجم أعلام العَلويّين لمحمد أحمد علي ج 05 : رجال القرن الثّامن / الإمام علي والعَلويُّون لعلي محمد الموسى : 167 ) ] )
كتابة محمد بن علي بن ناصر الكازروني البغدادي الحريري سنة 825 هـ عن خط المؤلِّف رحمه الله
نُسخة خطّيّة نادرة مِن محفوظات مكتبة جار الله في تركيا برقم 994

#خطی
#عرفان

🔽🔽
Forwarded From حسن انصاری
در این مقاله درباره ابن معمار و کتاب کشکول منسوب به سید حیدر و آثار دیگر ابن معمار و اینکه وی محتملا نصیری مذهب بوده سخن گفته ام. این مقاله در کتاب تشیع در بستر تحول چاپ شده. اصل آن چند سال پیش چاپ شد و بعد از آن اطلاعات و نسخه های دیگری از او پیدا کردم که در آینده درباره آن مطالب ان شاء الله خواهم نوشت. از جمله آثار او که در این مقاله که در کاتبان منتشر شده سخن گفته ام کتاب التضرعات است که درباره تحلیل محتوایی آن در مقاله دوم مطالب عرضه خواهد شد. نسخه خطی متن مناظرات او با ابن تیمیه را بیست سال پیش در مشهد دیدم و عکسی از آن دارم. باید کسی همت کند و آن را چاپ کند.
http://ansari.kateban.com/post/1907

@barrasihayetarikhi
Forwarded From مقتطفات ثقافية
(275)

قال الدكتور/ حسين الحاج حسن:

الصحيفة السجادية:
تمتاز الصحيفة السجادية بأمور بالغة الأهمية ومميزات عديدة، من بينها ما يلي:
1- تمثل الانقطاع الكامل لله تعالى والاعتصام بحبله والتجرّد التام من عالم المادة.

2- لقد كشفت عن معرفة كاملة يتمتع بها الإمام تفيد عن عمق إيمانه بالواحدة القهّار، ولم يكن ذلك ناشئاً عن عاطفة عابرة أو تقليد قديم، وإنما هو قائم على العلم اليقين والعرفان الأكيد. وقد أدلى عليه السلام في صحيفته هذه بكثير من البحوث الكلامية التي انتهل منها علماء الكلام والفلاسفة المسلمون فيما كتبوه عن واجد الوجود.

3- احتوت على كمال الخضوع أمام الله تعالى، وبذلك قد امتازت على بقية أدعية الأئمة الطاهرين بما فيها من أفانين التضرّعات وإظهار التذلل لله تعالى. قال الفاضل الأصفهاني: "إن الله قد خصّ كلّ واحد منهم بمزية وخصوصية لا توجد في غيره، كالشجاعة في أمير المؤمنين وابنه الحسين عليهما السلام والرقّة والتفجّع في أدعية زين العابدين عليه السلام لا سيما أدعية الصحيفة الكاملة، المعروفة بين أصحابنا الإمامية بزبور آل محمد، وأخرى بإنجيل أهل البيت".

4- لقد فتحت أبواب الأمل والرجال برحمة الله تعالى التي وسعت كل شيء. فالإنسان مهما كثرت ذنوبه وعظمت خطاياه لا ينبغي له أن يقنط من رحمة الله تعالى، وعفوه وكرمه.

5- أكثر ما ورد من أدعية في الصحيفة السجادية يصلح برامج للأخلاق الروحية وآداب السلوك والفضائل النفسية التي يسمو بها الإنسان عن عالم المادة.

6- احتوت على حقائق علمية لم تكن معروفة في عصره، نذكر منها قوله عليه السلام: "اللهم وامزج مياههم بالوباء، وأطعمتهم بالأدواء".

🔍راجع: الإمام السجاد جهاد وأمجاد، د/ حسين الحاج حسن، دار المرتضى - بيروت، [د. ت]، 199 - 200 .📕

تابعونا في قناة
مقتطفات ثقافية

📚 قناة تهتم بانتقاء أقوال المؤلفين ذات الفائدة من كتبهم وتوثيقها للتعرف على الآراء المختلفة 📚
https://t.me/mthakafiyah
Hs
نسخة نفيسة قديمة من كتاب (التضرّعات) لعبد الله بن
وابن المعمار هذا غير العارف الشيخ أبي عبد الله محمد بن أبي المكارم الشهير بابن المعمار البغدادي الحنبلي (المتوفى سنة 642 هـ) صاحب كتاب «الفتوة».

جلال الدين أبو محمّد عبد الله بن إسماعيل الأسدي البغدادي، المعروف بابن المعمار (المتوفّى سنة 742 ه‍)، قال عنه الزركلي: كاتب أديب، نُعِت بالفيلسوف، له شعر، من أهل بغداد، توفّي بالحلّة (الأعلام، ج 4، ص 72).

وله «مشبار العقيدة في أصول الدين»، قال الأفندي: للشيخ عبد الله بن المعمار، لعله ابن المعمار المشهور لا أعلم عصره، لكن عندي النسخة العتيقة منه وهي ناقصة الاخر، ألفها للشيخ نظام الدين إسحاق على طراز أنيق رشيق حسنة النهج والفوائد (الذريعة - آقا بزرگ الطهراني، ج 21 ص 39)

ومن العجيب أنّ ابن كثير ينقل قصّة عجيبة في قتل رجل شاهده وذلك لعلاقته بابن المعمار هذا والظاهر سبب قتل الرجل كان استبصاره وتشيّعه مع ميله إلى المباحث الصوفيّة مثل الحلول، كما هو معهود في ترجمة ابن المعمار ويشهد على ذلك كتابه (التضرّعات) كما مرّ؛ وهذا نصّ ابن كثير:
«وفي يوم الثلاثاء حادي عشرين ربيع الأول بكرة ضربت عنق ناصر بن الشرف أبي الفضل بن إسماعيل بن الهيثي بسوق الخيل على كفره واستهانته واستهتاره بآيات الله، وصحبته الزنادقة كالنجم بن خلكان، والشمس محمد الباجريقي، و"ابن المعمار البغدادي"، وكل فيهم انحلال وزندقة مشهور بها بين الناس.
قال الشيخ علم الدين البرزالي: وربما زاد هذا المذكور المضروب العنق عليهم بالكفر التلاعب بدين الاسلام، والاستهانة بالنبوة والقرآن. قال: وحضر قتله العلماء والأكابر وأعيان الدولة. قال: وكان هذا الرجل في أول أمره قد حفظ التنبيه، وكان يقرأ في الختم بصوت حسن، وعنده نباهة وفهم، وكان منزلا في المدارس والترب، ثمّ إنّه انسلخ من ذلك جميعه، وكان قتله عزاً للاسلام وذلاً للزنادقة وأهل البدع.
قلت: وقد شهدتُ قتله، وكان شيخنا أبو العباس بن تيمية حاضراً يومئذ، وقد أتاه وقرعه على ما كان يصدر منه قبل قتله، ثمّ ضربت عنقه وأنا شاهد ذلك».
(البداية والنهاية - ابن كثير - ج 14 ص 141)
وفيها هلك قتلا بالسيف ناصر بن أبي الفضل ضربت عنقه لثبوت زندقته على قاضي القضاة شرف الدين بن مسلم الحنبلي ونقل الثبوت إلى قاضي القضاة شرف الدين المالكي فأنفذه وحكم بإراقة دمه وعدم قبول توبته وأن أسلم مع العلم بالخلاف وطلع معه عالم عظيم فصلى ركعتين وضربت عنقه وكان في ابتداء أمره من أحسن الناس صورة حسن الصوت وعاشر الكبار وانتفع بهم وكان كثير المزح والمجون ولما كبر اجتمع بمحلولي العقيدة مثل ابن المعمار والباجر بقي والنجم بن خلكان وغيرهم فانحلت عقيدته وتزندق من غير علم فشهد عليه فهرب إلى بلاد الروم ثم قدم حلب واجتمع بالشيخ كمال الدين ابن الزملكاني فأكرمه واستتابه ثمّ ظهر منه زندقة عظيمة فسيره إلى دمشق فضربت عنقه وهو من أبناء الستّين وفرح الناس بذلك.
(شذرات الذهب في أخبار من ذهب لابن العماد الحنبلي، ج 6 ص 74، ونهاية الأرب في فنون الأدب، ج 33 ص 212)