توضيح بسيط لمجموعة من المصطلحات المتفرّقة التي يمكن أن تصادفنا:
- #الليبرالية : الحرية المطلقة.
- #الإمبريالية : الإستعمارية.
- #الديمقراطية : حكم الشعب لنفسه.
- #الأرستقراطية : طبقة النبلاء.
- #البرجوازية : الطبقة بين العمّال والنبلاء (التجار).
- #الأركيولوجيا : علم الثقافات البائدة.
- #المنطق : علم بقوانين التفكير .
- #الديالكتيكية : فن الجدل والحوار .
-
#بروتوكول : ضوابط أو معاهدات رسمية .
- #البروليتاريا : الطبقه العاملة (الكادحين).
- #التكنوقراطية : حكم الطبقة العلمية الفنية المثقفة.
- #الأيديولوجية : علم الأفكار.
- #السيميائية : علم العلامات.
- #السايكوبوتية : العدائية أو النزاعية.
- #البراغماتية : المنفعة .
- #العلمانية : فصل الدين عن الدولة.
- #البلشفية : اول ثورة شيوعية.
- #الغائية : علم الغايات .
- #الغنوصية : الإنغماس في العالم الروحاني .
- #الميتافيزيقيا : ما وراء الطبيعة .
- #الأستاطيقا : علم الجمال .
- #الأبستمولوجيا : علم المعرفة.
- #الميثيلوجيا : علم الأساطير .
- #أنطولوجيا : علم الوجود .
- #جيولوجيا : علم الأرض .
- #الميثودولوجيا : علم المنهج .
- #الباثولوجيا : علم الأمراض .
- #الثيلوجيا : علم الإلهيات أو اللاهوت
- #الأنثروبولوجيا : علم الإنسان.
- #البانثولوجيا : علم الإنسان القديم .
توضيح بسيط لمجموعة من المصطلحات المتفرّقة التي يمكن أن تصادفنا:

- #الليبرالية : الحرية المطلقة.
- #الإمبريالية : الإستعمارية.
- #الديمقراطية : حكم الشعب لنفسه.
- #الأرستقراطية : طبقة النبلاء.
- #البرجوازية : الطبقة بين العمّال والنبلاء (التجار).
- #البروليتاريا : الطبقه العاملة (الكادحين).
- #التكنوقراطية : حكم الطبقة العلمية الفنية المثقفة.
- #الأيديولوجية : علم الأفكار.
- #السيميائية : علم العلامات.
- #السايكوبوتية : العدائية أو النزاعية.
- #البراغماتية : المنفعة .
- #العلمانية : فصل الدين عن الدولة.
- #البلشفية : الأغلبية .
- #الغائية : علم الغايات .
- #الغنوصية : الإنغماس في العالم الروحاني .
- #الميتافيزيقيا : ما وراء الطبيعة .
- #الأستاطيقا : علم الجمال .
- #الأبستمولوجيا : علم المعرفة.
- #الميثيلوجيا : علم الأساطير .
- #أنطولوجيا : علم الوجود .
- #جيولوجيا : علم الأرض .
- #الميثودولوجيا : علم المنهج .
- #الباثولوجيا : علم الأمراض .
- #الثيلوجيا : علم الإلهيات أو اللاهوت
- #الأنثروبولوجيا : علم الإنسان.
- #البانثولوجيا : علم الإنسان القديم .
- #الأركيولوجيا : علم الثقافات البائدة.
- #المنطق : علم بقوانين التفكير .
- #الديالكتيكية : فن الجدل والحوار .
-
#بروتوكول : ضوابط أو معاهدات رسمية .

@culture_12
Forwarded From Ⓜكتـ📙ــابٌ واقتبـ📝ـاس
#مصطلحات_من_الحياة
.
- الليبرالية : الحرية المطلقة .
- الإمبريالية : الإستعمارية .
- الديمقراطية : حكم الشعب لنفسه .
- الأرستقراطية : طبقة النبلاء .
- البرجوازية : الطبقة بين العمّال والنبلاء (التجار) .
- البروليتاريا : الطبقه العاملة (الكادحين) .
- التكنوقراطية : حكم الطبقة العلمية الفنية المثقفة .
- الأيديولوجية : علم الأفكار .
- السيميائية : علم العلامات .
- البيروقراطية : المزاجية/الانتقائية .
- السايكوبوتية : العدائية أو النزاعية.
- البراغماتية : المذهب العملي/العَمَلانية .
- المنشفيك : الأقلية .
- البلشفية : الأغلبية .
- الغائية : علم الغايات .
- الغنوصية : الانغماس في العالم الروحاني .
- النرفانا : حالة الانعتاق العقلي والشعوري من الآلام (بوذية) .
- الميتافيزيقيا : ما وراء الطبيعة .
- الأستاطيقا : علم الجمال .
- الأبستمولوجيا : علم المعرفة .
- الميثيلوجيا : علم الأساطير .
- أنطلوجيا : علم الوجود .
- جيولوجيا : علم الأرض .
- الميثودولوجيا : علم المنهج .
- الباثولوجيا : علم الأمراض .
- الثيلوجيا : علم الإلهيات أو اللاهوت
- الأنثروبولوجيا : علم الإنسان .
- البانثولوجيا : علم الإنسان القديم .
- الأركيولوجيا : علم الثقافات البائدة.
- الفلسفة : محبة الحكمة .
- المنطق : علم بقوانين التفكير .
- الديالكتيكية : فن الجدل والحوار .
- برلمان : أي اجتماع للمناقشة .
- بروتوكول : ضوابط أو معاهدات رسمية .
- التوراة : التعليم والشريعة .
- الأنجيل : البشارة بالخير .
- البطريرك : الأب الرئيس .
- كاردينال : عضو هيئه أعلى في الكنيسة الكاثولكية .
- اللاهوت : الطبيعة الإلهية .
- الناسوت : الطبيعة البشرية .
- النكرومانسية : استدعاء الأرواح .
- طوطم : لقب لأي كيان يعبد .
- اليوغا : طقوس وتمارين تأملية وروحية .
- الراديكالية : الدعوة إلى تغيير جذري .
- دكتاتور : حاكم مطلق .
- أجندا : جدول أعمال .
- السايكولوجيا : علم النفس .
- الجينيوكولوجيا : طب النساء .
- الجينيالوجيا : علم الأنساب .
- سيناتور : عضو مجلس شيوخ .
- الكونغرس : الهيئة التشريعية العليا.
- الشيزوفرينيا : انفصام الشخصية .
- البربريه : الهمجية .
- كاريزما : جاذبية شخصية .
- برستيج : مكانة اجتماعية
الكتاب : نقض أوهام المادية الجدلية
المؤلف : محمد سعيد رمضان البوطي
مطبعة: دار الفكر - سوريا
الطبعة الثالثة سنة 1985
300 صفحة

عن الكتاب:

طريقة جديدة فذة في حوار المسلم الواعي مع الآخرين, لم يعتمد فيها المؤلف على الأسلوب الخطابي التهويلي الذي يخاطب العواطف و يثيرها أكثر مما يخاطب العقول و يتحاكم إليها .و لم يستعن بشيء من المنطق الديني في إبطال مفاهيم لا يقر أصحابها بالدين .
و لعل المؤلف كان يستهدف من طريقته الجديدة هذه تحقيق غايتين طالما تعسر تحقيقهما معا : -أولاهما تمزيق غاشية الانبهار بعناوين كثيرا ما تأثرت بها نفوس ضعيفة و اختبأ تحت قباب من تهاويلها مبطلون مخادعون - و ثانيهما إنهاء عهد الجدل الخطابي المتشنج الذي طالما استعاض عن الحوار العلمي الهادي صراعا عدائيا هائجا , فلم يحقق لأي من الطرفين حصيلة خير.
و سيرى القاري التوفيق الكبير الذي حالف المؤلف في حواره العلمي الموضوعي حتى وصل إلى " القرار الذي لا مفر منه "
" إذا اتضح أن الروح ليست منبثقة حتما عن المادة و أن القول بسرمدية المادة جنوح عن المنطق و العلم . و أن الإنسان لا يمكن أن يكون قد عاش أحقابا من الدهر لا يتمتع بوعي و لا تعبير , و أنه منذ عهوده البدائية كان يملك المشاعر الوجدانية و الذوق الجمالي في الأشياء , و أنه يستحيل أن يتحقق تنظيم بدون منظم و وحدة جذرية لمنثورات الأشياء بدون موحد بينها ..
...إذا اتضحت في أعماق محاكماتنا العلمية هذه الحقائق كلها , فإن القرار الذي يأتي ثمرة لذلك كله هو : أن هذه المكونات كلها مخلوقة بخلق مبدعها و أن هذا المبدع إله واجب الوجود يتصف بالكمال المطلق, قديم لا أول له, باق لا نهاية له ,عليم لا يند عن علمه شيء, قادر لا يخرج عن سلطانه شيء ..."
و تنتقض كل أوهام الجدلية الديالكتيكية و يرتفع صرح الإيمان .
قراءة في كتاب (للمهتمين)!
طويل شوي بس اصبروا.

بعد قراءتي لهذا الكتاب (نظرية ابن تيمية في المعرفة والوجود) لمؤلفه: يوسف سمرين.

وقبل تناول موضوعه: ولنضع الأمور في نصابها والمهتمين في الصورة؛ فإن هذه الدراسة ليست كتاب عقيدة بالمفهوم الكلاسيكي بل هي كتاب فلسفي بدرجة أولى كامتداد لمشروع ابن تيمية في (الدرء) حتى لا يغلط المرء في التصور فيغلط في القراءة والاستيعاب.
إذ البحث يركز رأسا على "المسألة الأساسية في الفلسفة" مسألة ثنائية الوعي/ أم المادة التي يدعو البعض لتجاوزها، حيث يجعل الباحث هذا التهرب نفسه موقعا في الاضطراب اللامنهجي في تناول مباحث المعرفة الذي يظهر من خلال طيات ما يَرقمه هؤلاء.

وتُستشف ”أهداف“ هذه الدراسة من خلال أسس أربعة يمكن أن يقال أنها تشكل بناءها، ويمكن تلخيصها في ما يلي:

١- [تفسير] كلام ابن تيمية في مباحث المعرفة والوجود تفسيرا صحيحا من خلال استقراء كتاباته واستنطاقها بنفسها لا محاكمتها للدخيل عليها.

٢- بيان [علاقة] ابن تيمية بالمدارس الفلسفية المتنوعة، مع الاستعانة بنقده لبعضها لاستخلاص النظرية التي يتماهى معها طرحه.

٣- استنباط نظرية ابن تيمية المعرفية التي تؤسس بعدها إلى استخلاص قواعدها بما "يسمح [بالتنبؤ] بما سيقوله(ابن تيمية) للاستفادة من تراثه في المستجدات" ص٥١٠.
فالمعنى: تأسيس أصول مذهب ابن تيمية المُعِينة لاستثمارها في النوازل.

٤- تهدف الدراسة أيضا إلى دراسة [الاتساق] الداخلي للمنهج التيمي بما يحيط بجميع مباحث النظر:
المعرفة (شي/ وعي) من خلال أسبقية الشي على الوعي،، والوجود من خلال نظرته إلى الميتافيزيقا من خلال المنهج التلازمي في رصد الحركة الواقعية لا الأرسطية الجامدة ولا الديالكتيكية السائلة.
كذا الأسطيقيا بما يؤسس لإمكان الحقيقة من خلال دراسة مبحث التحسين والتقبيح، ودراسة بعض فروع ذلك كنظرته إلى الموسيقى ونحوها.

فكانت الدراسة بهذا لا تدع ثغرة في بناء النظرية التيمية، بما يمكن من الاستفادة منها بعد ذلك في عدة مباحث ومستجدات وفق منظور إسلامي "أصلي" يكون التجديد فيه بمفهوم التراكم اللاتجاوزي لا الدخيل، فيُحصِّل ذا تفاعلا مع الحاضر دون فراغ.

|| هذا وقد تضمنت الدراسة إشارات وإن لم تُسق لها أصالة فإنه بالإمكان تطويرها للخروج ((ببحوث)) تتماهى وقواعد الطرح التيمي مثل:

- مناقشة الإلحاد بالمفهوم المعرفي الحسي لا المثالي.
كمشكلة الشر التي تُحل بقاعدة(الفعل والمفعول) لا نفي التحسين والتقبيح، ومفهوم الزمنية قبل العالم التي تُحل بقاعدة (تسلسل الحوادث) لا نفي الزمنية بما يفضي الى إلحاد هوكينغ، وهلم سحبا واستخلاصا.

- المسائل المشتركة بين أصول الدين- والفقه وأصوله، بتخليص الأصول من قبضة أرسطو، وتخليص الفقه من قبضة بعض التجريدات غير العملية.

- بحوث سياسية واجتماعية تناقش اللبرالية في صورة أفكار مابعد الحداثة التي تُلغي إمكان الحقيقة والأفكار الكونية؛ لتحقق نسبية الحقائق والعالمانية الشاملة بمنتجات رأسمالية مخدرة.

كلمة ختام:
إن دراسة الكتاب لا يجب أن يُتوقف عندها بل لابد أن تفتح آفاقا كبيرة لبحوث ودراسات إسلامية تجرف تيارات المثالية الالحادية وتحطم أصنام الأرسطية الكلامية وتؤسس لطود إسلامي أصيل في جميع مباحث العلوم إذا وجدت من يحسن قراءتها وتوظيفها، فهي بحق دراسة رائدة في مجالها.

فجزى الله صاحبها خيرا على ماقدم.

ودمتم سالمين.