ارمغان کعبه

✍سروده مرحوم آیت الله سید حسن فقیه امامی در عید الله الاکبر مکه مکرمه (سفر حج ۱۴۱۸ ه ق )
🌺🌸🌼🌻

مولود کعبه کیست؟ اول خلیفه کیست؟
با نام ایلیاء، مولاي من علیست
بن عم مصطفی، همیار باوفا
سلطان اصفیا، مولاي من علیست
قاضی به عدل و داد، رزمنده در جهاد
بی ترس و بی ریا، مولاي من علیست
محبوب کردگار، مظلوم روزگار
مقتول اشقیا، مولاي من علیست
عالم به هر کتاب، دانا به هرجواب
در رأس اذکیا، مولاي من علیست
مشکل گشاي خلق، ناطق به حکم حق
سالار اتقیا، مولاي من علیست
درجنگ قهرمان، باخلق مهربان
الگوي اسخیا، مولاي من علیست
پیوسته در نماز، درخیر پیشتاز
معشوق کبریا، مولاي من علیست
منصوب در غدیر، باسبک بینظیر
سرخیل اوصیا، مولاي من علیست
مدعو به حیدر است، فاتح به خیبر است
افضل ز انبیا، مولاي من علیست
مصداق«انّما»، ممدوح«هل اتی»
مبغوض ادعیاء، مولاي من علیست
تأویل«والقمر»، میزان خیر و شر
هم نور و هم ضیاء، مولاي من علیست
تفسیر «النعیم»،جنات را قسیم
در بین اولیا، مولاي من علیست
آن کس که حق او، بردند روبرو
افراد بی حیا، مولاي من علیست
Forwarded From المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
Forwarded From المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
Forwarded From المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
Forwarded From المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
مناجاة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتضرعه في الليل الأليل

رواه في كتاب الأدعية المكنونة والأسرار المصونة

اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ : يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يُعْرَفُ الْمجْرِمُونَ بِسيمـاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصي وَالاْقْدامِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جاز عَنْ والِدِهِ شَيْئاً ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظّالِمينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدّارِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْس شَيْئاً وَالاْمْرُ يَوْمَئِذ للهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ لِكُلِّ امْرِئً مِنْهُمْ يَوْمَئِذ شَأْنٌ يُغْنيهِ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان يَوْمَ يَوَدُّ الْمجْرِمُ لَوْ يَفْتَدي مِنْ عَذابِ يَوْمَئِذ بِبَنيهِ وَصاحِبَتِهِ وَاَخيهِ وَفَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ ،
وَأَسْألُكَ الأَمَانَ الأَمَان مِن نَار لا تُطفَأ وجَحيمٍ تَتلظّى ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمَوْلى وَاَنَا الْعَبْدُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ اِلاَّ الْمَوْلى،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمالِكُ وَاَنَا الْمَمْلُوكُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ اِلاَّ الْمالِكُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَزيزُ وَاَنَا الذَّليلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّليلَ اِلاَّ الْعَزيزُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الْمخْلُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمخْلُوقَ اِلاَّ الْخالِقُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْعَظيمُ وَاَنَا الْحَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْحَقيرَ اِلاَّ الْعَظيمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْقَوِيُّ وَاَنَا الضَّعيفُ وَهَلْ يَرْحَمُ الضَّعيفَ اِلاَّ الْقَوِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْفَقيرَ اِلاَّ الْغَنِيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعْطي وَاَنـَا السّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ السّائِلَ اِلاَّ الْمُعْطي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ اِلاَّ الْحَيُّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْباقي وَاَنَا الْفاني وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفانيَ اِلاَّ الْباقي ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الدّائِمُ وَاَنَا الزّائِلُ وَهَلْ يَرْحَمُ الزّائِلَ اِلاَّ الدّائِمُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرّازِقُ وَاَنَا الْمَرْزُوقُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ اِلاَّ الرّازِقُ ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْمُعافي وَاَنَا الْمُبْتَلى وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلى اِلاَّ الْمُعافي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْكَبيرُ وَاَنَا الصَّغيرُ وَهَلْ يَرْحَمُ الصَّغيرَ اِلاَّ الْكَبيرُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْهادي وَاَنَا الضّالُّ وَهَلْ يَرْحَمُ الضّالَّ اِلاَّ الْهادي،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغَفُورُ وَاَنَا الْمُذْنِبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ اِلاَّ الْغَفُورُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الْغالِبُ وَاَنـَا الْمَغْلُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ اِلاَّ الْغالِبُ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اَنْتَ الرَّبُّ وَاَنَا الْمَرْبُوبُ وَهَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ اِلاَّ الرَّبّ،
مَوْلايَ يا مَوْلايَ اِرْحَمْني بِرَحْمَتِكَ، وَارْضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ يا ذَا الْجُودِ وَالاْحْسانِ وَالطَّوْلِ وَالاْمْتِنانِ،
يَا إلَهي إليكَ هَربِي وأنتَ مُنتَهى طَلبي ، ياربّ وَعَجَّل فَرْجَي يَارَبّ يَا اللَّهُ ، ءامنت بِك وَكَفَرْت بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَاسْتَمْسَكْت بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى الَّتي لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاَللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
وانتم من المحسنين مولاي
سلام ای مولای من مهدی.
مَوْلاَیَ یَا مَوْلاَیَ أَنْتَ الْکَبِیرُ وَ أَنَا الصَّغِیرُ وَ هَلْ یَرْحَمُ الصَّغِیرَ إِلاَّ الْکَبِیرُ

اى مولای من
تویى خداى بزرگ و من بنده کوچک
و آیا در حق بنده صغیرى جز خداى بزرگ که ترحم خواهد کرد؟

فرازی از مناجات امیرالمؤمنین علیه السلام
🍃🍃🍃