قناة

الحجة

الحجة
2.0k
عددالاعضاء
1,385
Links
8,999
Files
349
Videos
16,603
Photo
وصف القناة
لِحُبِّ فاطِمَةُ وَأبُوها وَبَعلُها وَبَنُوها (صلوات الله و سلام الله عليهم)
یکی از نکات مهم در متن بالا٬ سخنرانی شهید چمران: ح
مرحوم طالقانی حقله ی واصلِ پرورش و تعلیم دینیِ جوانان انقلابی همچون شریعتی و چمران بود ...
جلسات مذهبی و بحثهای علمی و دینی و رفتار و منش برخواسته از دینمداری و تقوای مرحوم طالقانی باعث شد: اکثر پرورش یافتگان و شاگردان ایشان صبغه انقلابی در تبلیغ و ترویج اسلام داشته باشند هر چند بعصی از گروههای انقلابی متاثر از ایشان مانند مجاهدین خلق به اشتباه مسیر انقلاب را طی کردند اما هر چه بود با روحبه انقلابی شروع کردند همینطور مرحوم شریعتی و شهید چمران و قبلتر از آنها شهید نواب صفوی (که مدافع و حامی و راهنمایی مرحوم نواب در اعدام انقلابی کسروی مرحوم طالقانی بود)! اینها همگی در کارنامه اعمال انقلابی خود اشتباه و صحیح زیاد داشتند چرا که مخالفان هم دین آنها هم صاحب اشتباه و صحیح بودند. اما تفاوت اصلی و اساسی شاگردان مرحوم طالقانی با دبگر شاگردان عالمان شیعه آنزمان و حتی امروز، انقلابی بودن آنهاست، نپذیرفتن دینداری عامیانه ناشیانه سود گرایانه مصلحت طلبانه! و این شاید در کمتر مکتب و جلسه دینی بتوان یافت! که بقول مرحوم موسی صدر، اسلام شریعتی و امثال او، اسلام اصیل انقلابیست نه اسلام برخواسته از فکر و شعور یک شخص یک مکتب یک حوزه یک گروه و جریان!
عَلِي عليه السلام، قَالَ:
«هَبَطَ جَبْرَئِيلُ عليه السلام عَلى‏ آدَمَ عليه السلام،
فَقَالَ: يَا آدَمُ، إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أُخَيِّرَكَ وَاحِدَةً مِنْ ثَلَاثٍ، فَاخْتَرْهَا وَ دَعِ اثْنَتَيْنِ،
فَقَالَ لَهُ آدَمُ عليه السلام: يَا جَبْرَئِيلُ، وَ مَا الثَّلَاثُ؟
فَقَالَ: الْعَقْلُ، وَ الْحَيَاءُ، وَ الدِّينُ،
فَقَالَ آدَمُ عليه السلام: إِنِّي‏ قَدِ اخْتَرْتُ الْعَقْلَ،
فَقَالَ جَبْرَئِيلُ عليه السلام لِلْحَيَاءِ وَ الدِّينِ: انْصَرِفَا وَ دَعَاهُ،
فَقَالَا: يَا جَبْرَئِيلُ، إِنَّا أُمِرْنَا أَنْ نَكُونَ مَعَ الْعَقْلِ حَيْثُ كَانَ، قَالَ: فَشَأْنَكُمَا ، وَ عَرَجَ».
عَلِي عليه السلام، قَالَ: «هَبَطَ جَبْرَئِيلُ علي
كافي (ط - دارالحديث)، ج‏1، ص24
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (الصادق آل محمد) صلوات الله و سلام الله عليهم:
«إِنَّ اللَّهَ- عَزَّوَجَلَّ- خَلَقَ الْعَقْلَ- وَ هُوَ أَوَّلُ خَلْقٍ‏ مِنَ الرُّوحَانِيِّينَ‏ عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ- مِنْ نُورِهِ،
فَقَالَ لَهُ: أَدْبِرْ، فَأَدْبَرَ، ثُمَّ قَالَ لَهُ: أَقْبِلْ، فَأَقْبَلَ، فَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالى‏: خَلَقْتُكَ خَلْقاً عَظِيماً، وَ كَرَّمْتُكَ‏ عَلى‏ جَمِيعِ خَلْقِي».
قَالَ: «ثُمَّ خَلَقَ الْجَهْلَ مِنَ الْبَحْرِ الْأُجَاجِ‏ ظُلْمَانِيّاً ، فَقَالَ لَهُ: أَدْبِرْ، فَأَدْبَرَ، ثُمَّ قَالَ لَهُ: أَقْبِلْ، فَلَمْ يُقْبِلْ، فَقَالَ‏ لَهُ: اسْتَكْبَرْتَ‏، فَلَعَنَهُ.
ثُمَّ جَعَلَ لِلْعَقْلِ خَمْسَةً وَ سَبْعِينَ جُنْداً، فَلَمَّا رَأَى الْجَهْلُ مَا أَكْرَمَ اللَّهُ بِهِ الْعَقْلَ وَ مَا أَعْطَاهُ، أَضْمَرَ لَهُ الْعَدَاوَةَ، فَقَالَ الْجَهْلُ: يَا رَبِّ، هذَا خَلْقٌ مِثْلِي خَلَقْتَهُ وَ كَرَّمْتَهُ وَ قَوَّيْتَهُ، وَ أَنَا ضِدُّهُ وَ لَا قُوَّةَ لِي بِهِ، فَأَعْطِنِي مِنَ الْجُنْدِ مِثْلَ‏ مَا أَعْطَيْتَهُ، فَقَالَ: نَعَمْ، فَإِنْ عَصَيْتَ‏ بَعْدَ ذلِكَ، أَخْرَجْتُكَ وَ جُنْدَكَ مِنْ رَحْمَتِي، قَالَ: قَدْ رَضِيتُ، فَأَعْطَاهُ خَمْسَةً وَ سَبْعِينَ‏ جُنْداً.
فَكَانَ‏ مِمَّا أَعْطَى‏ الْعَقْلَ‏ مِنَ الْخَمْسَةِ وَ السَّبْعِينَ الْجُنْدَ:
الْخَيْرُ، وَ هُوَ وَزِيرُ الْعَقْلِ، وَ جَعَلَ ضِدَّهُ الشَّرَّ، وَ هُوَ وَزِيرُ الْجَهْلِ.
وَ الْإيمَانُ وَ ضِدَّهُ الْكُفْرَ.
وَ التَّصْدِيقُ وَ ضِدَّهُ الْجُحُودَ.
وَ الرَّجَاءُ وَ ضِدَّهُ الْقُنُوطَ.
وَ الْعَدْلُ وَ ضِدَّهُ الْجَوْرَ.
وَ الرِّضَا وَ ضِدَّهُ السُّخْطَ.
وَ الشُّكْرُ وَ ضِدَّهُ الْكُفْرَانَ.
وَ الطَّمَعُ وَ ضِدَّهُ الْيَأْسَ.
وَ التَّوَكُّلُ وَ ضِدَّهُ الْحِرْصَ‏.
وَ الرَّأْفَةُ وَ ضِدَّهَا الْقَسْوَةَ.
وَ الرَّحْمَةُ وَ ضِدَّهَا الْغَضَبَ‏.
وَ الْعِلْمُ وَ ضِدَّهُ الْجَهْلَ.
وَ الْفَهْمُ‏ وَ ضِدَّهُ الْحُمْقَ.
وَ الْعِفَّةُ وَ ضِدَّهَا التَّهَتُّكَ‏.
وَ الزُّهْدُ وَ ضِدَّهُ الرَّغْبَةَ.
وَ الرِّفْقُ وَ ضِدَّهُ الْخُرْقَ‏.
وَ الرَّهْبَةُ وَ ضِدَّهَا الْجُرْأَةَ.
وَ التَّوَاضُعُ وَ ضِدَّهُ الْكِبْرَ.
وَ التُّؤَدَةُ وَ ضِدَّهَا التَّسَرُّعَ.
وَ الْحِلْمُ وَ ضِدَّهُ‏ السَّفَهَ‏ .
وَ الصَّمْتُ‏ وَ ضِدَّهُ الْهَذَرَ.
وَ الِاسْتِسْلَامُ‏ وَ ضِدَّهُ الِاسْتِكْبَارَ.
وَ التَّسْلِيمُ وَ ضِدَّهُ الشَّكَ‏ .
وَ الصَّبْرُ وَ ضِدَّهُ الْجَزَعَ.
وَ الصَّفْحُ وَ ضِدَّهُ الِانْتِقَامَ.
وَ الْغِنى‏ وَ ضِدَّهُ الْفَقْرَ .
وَ التَّذَكُّرُ وَ ضِدَّهُ السَّهْوَ.
وَ الْحِفْظُ وَ ضِدَّهُ النِّسْيَانَ.
وَ التَّعَطُّفُ وَ ضِدَّهُ الْقَطِيعَةَ .
وَ الْقُنُوعُ وَ ضِدَّهُ الْحِرْصَ.
وَ الْمُوَاسَاةُ وَ ضِدَّهَا الْمَنْعَ.
وَ الْمَوَدَّةُ وَ ضِدَّهَا الْعَدَاوَةَ.
وَ الْوَفَاءُ وَ ضِدَّهُ الْغَدْرَ.
وَ الطَّاعَةُ وَ ضِدَّهَا الْمَعْصِيَةَ.
وَ الْخُضُوعُ وَ ضِدَّهُ التَّطَاوُلَ‏ .
وَ السَّلَامَةُ وَ ضِدَّهَا الْبَلَاءَ.
وَ الْحُبُّ وَ ضِدَّهُ الْبُغْضَ.
وَ الصِّدْقُ وَ ضِدَّهُ الْكَذِبَ.
وَ الْحَقُّ وَ ضِدَّهُ الْبَاطِلَ.
وَ الْأَمَانَةُ وَ ضِدَّهَا الْخِيَانَةَ.
وَ الْإِخْلَاصُ وَ ضِدَّهُ الشَّوْبَ‏.
وَ الشَّهَامَةُ وَ ضِدَّهَا الْبَلَادَةَ.
وَ الْفَهْمُ وَ ضِدَّهُ الْغَبَاوَةَ.
وَ الْمَعْرِفَةُ وَ ضِدَّهَا الْإِنْكَارَ.
وَ الْمُدَارَاةُ وَ ضِدَّهَا الْمُكَاشَفَةَ .
وَ سَلَامَةُ الْغَيْبِ‏ وَ ضِدَّهَا الْمُمَاكَرَةَ.
وَ الْكِتْمَانُ وَ ضِدَّهُ الْإِفْشَاءَ.
وَ الصَّلَاةُ وَ ضِدَّهَا الْإِضَاعَةَ.
وَ الصَّوْمُ وَ ضِدَّهُ الْإِفْطَارَ.
وَ الْجِهَادُ وَ ضِدَّهُ النُّكُولَ‏.
وَ الْحَجُّ وَ ضِدَّهُ نَبْذَ الْمِيثَاقِ.
وَ صَوْنُ‏ الْحَدِيثِ وَ ضِدَّهُ النَّمِيمَةَ.
وَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَ ضِدَّهُ الْعُقُوقَ.
وَ الْحَقِيقَةُ وَ ضِدَّهَا الرِّيَاءَ.
وَ الْمَعْرُوفُ وَ ضِدَّهُ الْمُنْكَرَ.
وَ السَّتْرُ وَ ضِدَّهُ التَّبَرُّجَ‏.
وَ التَّقِيَّةُ وَ ضِدَّهَا الْإِذَاعَةَ.
وَ الْإِنْصَافُ وَ ضِدَّهُ الْحَمِيَّةَ .
وَ التَّهْيِئَةُ وَ ضِدَّهَا الْبَغْيَ.
وَ النَّظَافَةُ وَ ضِدَّهَا الْقَذَرَ .
وَ الْحَيَاءُ وَ ضِدَّهُ‏ الْجَلَعَ‏.
وَ الْقَصْدُ وَ ضِدَّهُ الْعُدْوَانَ.
وَ الرَّاحَةُ وَ ضِدَّهَا التَّعَبَ.
وَ السُّهُولَةُ وَ ضِدَّهَا الصُّعُوبَةَ.
وَ الْبَرَكَةُ وَ ضِدَّهَا الْمَحْقَ.
وَ الْعَافِيَةُ وَ ضِدَّهَا الْبَلَاءَ.
وَ الْقَوَامُ‏ وَ ضِدَّهُ الْمُكَاثَرَةَ.
وَ الْحِكْمَةُ وَ ضِدَّهَا الْهَوى‏.
وَ الْوَقَارُ وَ ضِدَّهُ الْخِفَّةَ.
وَ السَّعَادَةُ وَ ضِدَّهَا الشَّقَاوَةَ.
وَ التَّوْبَةُ وَ ضِدَّهَا الْإِصْرَارَ.
وَ الِاسْتِغْفَارُ وَ ضِدَّهُ الِاغْتِرَارَ.
وَ الْمُحَافَظَةُ وَ ضِدَّهَا التَّهَاوُنَ.
وَ الدُّعَاءُ وَ ضِدَّهُ الِاسْتِنْكَافَ.
وَ النَّشَاطُ وَ ضِدَّهُ الْكَسَلَ.
وَ الْفَرَحُ وَ ضِدَّهُ الْحَزَنَ.
وَ الْأُلْفَةُ وَ ضِدَّهَا الْفُرْقَةَ.
وَ السَّخَاءُ وَ ضِدَّهُ الْبُخْلَ.
فَلا تَجْتَمِعُ‏ هذِهِ الْخِصَالُ كُلُّهَا مِنْ أَجْنَادِ الْعَقْلِ إِلَّا فِي نَبِيٍّ أَوْ وَصِيِّ نَبِيٍّ أَوْ مُؤْمِنٍ قَدِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ، وَ أَمَّا سَائِرُ ذلِكَ مِنْ مَوَالِينَا فَإِنَّ أَحَدَهُمْ لَايَخْلُو مِنْ أَنْ يَكُونَ فِيهِ بَعْضُ هذِهِ الْجُنُودِ حَتّى‏ يَسْتَكْمِلَ وَ يَنْقى‏ مِنْ جُنُودِ الْجَهْلِ، فَعِنْدَ ذلِكَ يَكُونُ فِي الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مَعَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْأَوْصِيَاءِ، وَ إِنَّمَا يُدْرَكُ ذلِكَ‏ بِمَعْرِفَةِ الْعَقْلِ وَ جُنُودِهِ، وَ بِمُجَانَبَة الْجَهْلِ وَ جُنُودِهِ؛ وَفَّقَنَا اللَّهُ وَ إِيَّاكُمْ لِطَاعَتِهِ وَ مَرْضَاتِهِ». (كافي (ط - دارالحديث)، ج‏1، ص 43)
مفاتیح الغیب کتابیست اعتقادی و روایی و تفسیری به زبان عربی، که جناب ملاصدرا در آن سعی به تفسیر استدلالی و دقیق فلسفی مباحث اعتقادی شیعه دارد. نسخه خطی از ملا علی نوری استاد ملاعبد الله زنوزی.
مفاتیح الغیب کتابیست اعتقادی و روایی و تفسیری به ز
جناب ملا صدرا در ابتدای کتاب مفاتیح الغیب میفرماید، این کتاب برای فهم عمیق و دقیق آیات و روایات نگاشته شده است در مقابله با کسانی که تعمق و دقت کردن در معانی آیات و روایات را نوعی بدعت و گمراهی می دانستند!
يدعون الناسَ الى الجنة وهُم عاجِزون عن دعوة يتيمِ الى مائدة!

مردم را به بهشت دعوت مى كنند و خود از دعوت كردن يتيمى به سر سفره عاجزند!
یا حسن بن علی مدد