تم البحث وجدت طرق حساب حجم العينه وليس طرق اختيارها
لعينة العنقودية:
تخضع العينة العنقودية للتحليل والسبر والتقسيم إلى عينات جزئية صغرى، حتى يتم اختيار عينة خاصة للدراسة والبحث والاختبار. وفي هذا السياق، يقول سلمان زيدان:" هي النوع الرابع من أنواع العينات الاحتمالية، وفيها يلجأ الباحث إلى تحديد العينة أو اختيارها ضمن مراحل عدة:
ففي المرحلة الأولى: يتم تقسيم مجتمع الدراسة الأصلي إلى شرائح أو فئات بحسب معيار معين. ومن ثم يتم اختيار شريحة أكثر بطريقة عشوائية.
وفي المرحلة الثانية: يتم تقسيم الشرائح التي وقع عليها الاختيار في المرحلة السابقة إلى شرائح أو فئات جزئية أخرى، ثم يتم الوصول إلى الشريحة النهائية التي يقوم بالاختيار منها وبشكل عشوائي عدد مفردات العينة المطلوبة. ولتوضيح الطريقة نورد المثال التالي: يريد أحد الباحثين دراسة العلاقة بين مستوى دخل الفرد في العراق ومستوى ادخاره، فإذا تقرر استخدام العينة العنقودية لاختيار عينة الدراسة، فقد يتم تقسيم الجمهورية إلى محافظات، ثم يتم اختيار محافظة أو أكثر منها وبشكل عشوائي. وعلى افتراض أنه وقع الاختيار هنا على محافظة بابل، ففي هذه الحالة يجري استبعاد باقي المحافظات الأخرى من الدخول في العينة لاحقا، أي: تنحصر عينة الباحث بمحافظة بابل، حيث يتم اختيار العينة المطلوبة من هذه المحافظة بطريقة العينة العشوائية البسيطة أو المنتظمة.[15]"
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/culture/0/52337/#ixzz42YckDxDH
أنا في اعتقادي الموضوعية في الأبحاث الإنسانية غير واقعية و الباحث له تدخل في البحث بوعي أو غير وعي بدءا من اختيار موضوع البحث إلى بقية القرارات المتخذة.
لذلك أميل للأبحاث التي يكون فيها شفافية من الباحث فيوضح وجهة نظره و إن أمكن خلفيته و كيف بنى نتائجه.
بالنسبة للأبحاث النوعية هناك عدة طرق لتحديد العينة
1- purposive/purposeful
و هو اختيار يبنى على سؤال البحث فيكون الهدف إيجاد أفضل عينة تناسبه فبعد وضع سؤال أو هدف البحث يضع الباحث المعايير التي يحتاج دراستها و يقرر بناء على ذلك عينته و تستخدم هذه الطريقة أيضا في دراسة الحالة لكن في دراسة الحالة قد يسميها الباحث اختيار حالة بدلا من عينة (case selection).
2-theoritical sampling
هو اختيار عينة تكون مثال على مفهوم معين و تكون مبنية على نظرية أو أفكار الباحث.
في الأبحاث الاستنباطية يختار الباحث عينة تمثل النظرية التي تبناها (مثلا الباحث يدرس العنصرية تجاه عرق معين فيتجه لعينة ممثلة للعرق).
في الأبحاث الاستقرائية و النظرية المجذرة يكون اختيار العينة مستمرا مع التحليل فظهور نتائج مكونة للنظرية يدفعه لتحديد العينة و باتجاه معين و يتجه من عينة عامة إلى تخصيصها مع تطور النتائج.
3- convenience sampling
هو أقل الطرق قبولا و جودة و هو أخذ أسهل و أسرع عينة يمكن الحصول عليها دون الالتفات للمعايير الأخرى (مثلا مقابلة من يصادفك في السوق).
4- snowballing sampling أو كرة الثلج
و هو قد يعتبر طريقة أو استراتيجية داعمة للطرق السابق ذكرها حيث يصل الباحث لعدد من المشاركين و يصل عن طريقهم لعدد آخر و هكذا
تمام هذه في بعض الابحاث توضع تحت عنوان فرعي و هو الصعوبات التي واجهت الباحث او صعوبات البحث . و توضع بعد التعليق على الدراسات السابقة . او تدرج ضمن مقدمه البحث .
قرأت العديد من الأبحاث النوعية في أوراق علمية
وهي تستخدم نظريات متعلقة بمجال البحث ويستفاد من النظرية لتكون كعدسة ينظر من خلالها الباحث إلى مشكلة البحث والبيانات لتفسير البيانات وإلى أي مدى تنطبق النظرية أو لا تنطبق
فما رأيك ؟
وعادة يكون ضمن النتائج تطوير معين للنظرية في سياق البحث
و هذه مشاركة سابقة لي في أنواع العينات
بالنسبة للأبحاث النوعية هناك عدة طرق لتحديد العينة
1- purposive/purposeful
و هو اختيار يبنى على سؤال البحث فيكون الهدف إيجاد أفضل عينة تناسبه فبعد وضع سؤال أو هدف البحث يضع الباحث المعايير التي يحتاج دراستها و يقرر بناء على ذلك عينته و تستخدم هذه الطريقة أيضا في دراسة الحالة لكن في دراسة الحالة قد يسميها الباحث اختيار حالة بدلا من عينة (case selection).
2-theoritical sampling
هو اختيار عينة تكون مثال على مفهوم معين و تكون مبنية على نظرية أو أفكار الباحث.
في الأبحاث الاستنباطية يختار الباحث عينة تمثل النظرية التي تبناها (مثلا الباحث يدرس العنصرية تجاه عرق معين فيتجه لعينة ممثلة للعرق).
في الأبحاث الاستقرائية و النظرية المجذرة يكون اختيار العينة مستمرا مع التحليل فظهور نتائج مكونة للنظرية يدفعه لتحديد العينة و باتجاه معين و يتجه من عينة عامة إلى تخصيصها مع تطور النتائج.
3- convenience sampling
هو أقل الطرق قبولا و جودة و هو أخذ أسهل و أسرع عينة يمكن الحصول عليها دون الالتفات للمعايير الأخرى (مثلا مقابلة من يصادفك في السوق).
4- snowballing sampling أو كرة الثلج
و هو قد يعتبر طريقة أو استراتيجية داعمة للطرق السابق ذكرها حيث يصل الباحث لعدد من المشاركين و يصل عن طريقهم لعدد آخر و هكذا
في نقطة مهمة أحب أذكرها أن هناك فرق بين الميثودز اللي هي طرق البحث و الميثودولوجي اللي هو علم البحث
طرق البحث هي ما يدرس عادة كمادة في الجامعات ليتمكن الطلاب من إجراء أبحاث التخرج التي لا تهدف إلى الإضافة للعلم بل لتمكين الطالب من تعلم الطرق الأساسية و لإظهار قدرته على استخدامها. الفهم العميق للميثودولوجي و يتضمن ذلك الفلسفة و فهم المعرفة و طرق الوصول لها قبل تبني الطرق هي ما يكون باحث متمكن مستقل فلا تكفي معرفة طرق البحث لإجراء بحث قيم يضيف إلى العلم فمن أراد بحث قيمته العلمية عالية لابد له من التعمق في فهم أسس العلم قبل اختيار الطرق.
و هذا هو الهدف من الملتقى تعميق الفهم في البحث العلمي و أسسه دون تحديده بتخصص معين أو طرق معينه
تعتمد قوة الورقة على :
1- شهرة الباحثين في المجال المبحوث
2- مدى قوة المجلة العلمية المنشور فيها الورقة .. وهذه تقاس بما يسمى impact factor مع التنبيه ان بعض المجلات العلمية المتخصصة في مجال معين قد لا يزيد impact factor عن 2 او 3 لكنها تعتبر من اقوى المجلات في المجال المبحوث
3- حتى لو تم نشر الورقة في مجلة علمية قوية، لا يمنع هذا ان يكون هناك اخطاء في منهجية الورقة .. فلذلك افضل حل هو الحصول على معلومات منهج البحث العلمي من مصادرها المعتبرة
غالبا في البحوث النوعية الباحث يستهدف فئة معينه ذات خبره ومعرفة بشئ معين اي ان العينه لها خصائصها التي تميزها سواء كانت شخص واحد او منظمة او مدرسة او دولة....
لذلك الاختيار يكون بما يحقق اهداف البحث بحيث تذكر ان من تستهدفهم ببحثك لديهم مايميزهم عن غيرهم وانهم العينه الافضل لتحقيق اهداف البحث.
تعتبر دراسة الحالة منهجية.
النشر العلمي يختلف من تخصص الى اخر وعليه تختلف مجموعة المجلات العلمية التي يختارها الباحث للنشر. ولكن النشر المعتمد عالمياً فهو المجلات التي تدخل في تصنيف تومسون ريويترز (ISI) ولها تصنيف حسب Impact Factor
هناك مجلات مدفوعة الاجر ويدعون ان لهم impact factor ولكن في الحقيقة هو محسوب بحسبتهم ولكنهم ليسوا مصنفين في تومسون ريويترز (تجنببوا هذه المجلات).
أما بالنسبة للمجلات المصنفة فهناك نوعين من النشر:
1. Open access, وهو نشر ورقتك بعد قبولها وتكون مفتوحه لجميع من طلبها وهذه عادتا" يسعون لها الباحثين الذين يسعون لتقوية أسمائهم أو مراكز البحث التي يعملون بها. وهذا النوع من النشر مكلف نوعاً ما والجميل ان مراكز البحوث تدعم باحثيها مادياً للنشر بهذه الطريقة لما ينعكس على إسم المركز من إيجابيات وتقدم في التصنيف البحثي. في هذا النوع من النشر خيار بان تكون الحقوق محفوظة للمركز او الباحث الناشر أو للمجلة.
2. النشر العادي وهو ان تنشر الورقة في المجلة وتكون المقالة من ضمن المجلة لابد من الاشتراك في المجلة لقرائتها او شراء المقال من الناشر. وفي هذا النوع من النشر تكون الحقوق للناشر لأن المجلات المصنفة لاتأخذ رسوم للنشر بهذه الطريقة وإنما تكون مجانا
الاختيار بين الطريقتين يكون عن طريق الاستمارة التي يعبيها المؤلف عند إرسال الورقة للمجلة (إلكترونياً)
العينة الطبقية Stratified Sampling
يتم الحصول على العينة في هذه الحالة بتقسيم مجتمع البحث أولا إلى مجموعات تسمى Strata و هذا التقسيم إلى مجموعات يكون مبني على الصفات و الخصائص المهمة للدراسة. فمثلا، يمكن تقسيم مجتمع البحث في حالة كانت الدراسة عن الجامعات إلى الجامعات الخاصة و الجامعات الحكومية. بعد ذلك، يتم اختيار أفراد العينة عشوائيا من كل مجموعة.
العينة العنقودية Cluster Sampling
بشكل مشابه للعينة الطبقية، يتم في هذه الطريقة تقسيم مجتمع البحث إلى مجموعات تسمى Clusters سواء حسب التوزيع الجغرافي لمجتمع البحث أو بطرق مشابهة. هذه المجموعات تقسم إلى مجموعات إضافية و بهذا السبب أطلق على النوع بالعنقودي بسبب احتواء المجموعات على مجموعات. بعد هذا التقسيم، يقوم الباحث باختيار بعض المجموعات المتحصل عليها بشكل عشوائي، بحيث يتم أخذ جميع أفراد المجموعة المختارة لتصبح جزء في العينة و يتم جمع المعلومات من أفراد هذه المجموعات المختارة.
الفرق بين طريقة اختيار العينة العنقودية و العينة الطبقية هي أن العنقودية يتم تقسيم المجموعات إلى مجموعات أخرى بحيث تكون أكثر من مستوى إن كان مناسبا للبحث بينما في الطبقية، يتم تقسيم المجتمع إلى مجموعات مرة واحدة فقط (مستوى واحد).
#العينات
تحديد حجم العينة من مجتمع البحث .. لكن بأي طريقة يتم تحديد تلك العينة يحددها عنوان البحث و منهج البحث وأهداف أو أسئلة البحث حتى يصل الباحث للعينة المناسبة
#العينات
معامل التأثير (بالإنجليزية: Impact factor) هو مقياس لأهمية المجلات العلمية المحكمة ضمن مجال تخصصها البحثي، ويعكس معامل التأثير مدى إشارة الأبحاث الجديدة للأبحاث التي نشرت سابقاً في تلك المجلة والاستشهاد بها، وبذلك تكون المجلة التي تملك معامل تأثير مرتفع مجلة مهمة تتم الإشارة إلى أبحاثها والاستشهاد بها بشكل أكبر من تلك التي تملك معامل تأثير منخفض
#النشر_العلمي
#منهج_البحث
اختيار العينة من وجهة نظري ليس له علاقة بالمنهج وانما بالصدق الداخلي والخارجي للبحث
فإذا كان اختيار العينة عشوائي فنحن هنا نحقق شرط من شروط الصدق الخارجي والذي على ضوئة نعمم النتائج
اما اذا الاختيار قصدي والتعيين للمجموعات عشوائي فنحن هنا نحقق شرط من شروط الصدق الداخل وهو الوثوق في النتائج
اما المنهج فهو الطريقة التي من خلالها يهدف الباحث للتحقق من فرضية البحث التي يهدف لدراستها
وبالنسبة لتصميم البحث فيمكن اختيار عينة قصدية وتطبيق عليها تصميم حقيقي ويمكن اختيار عينة عشوائية وتطبيق تصميم غير حقيقي او شبه تجريبي كما يسميه البعض ولا يعني ان تكون العينة قصدية انه لا يمكن استخدام التصاميم الحقيقية معها
#أدوات_البحث
يتوقف اختيار حجم العينة على عدة اعتبارات أو محكات، منها:
- حجم المجتمع الذي يتم اختيار العينة منه وانتشاره: فكلما ازداد حجم المجتمع تطلب ازدياد حجم العينة.
- تجانس مجتمع البحث: فالمجتمع المتجانس تكفيه عينة صغيرة ممثلة. أما المجتمع المتباين في صفاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية؛ فإنه يقتضي عينات متعددة لتمثيله.
- الهدف من البحث: فإذا كان الهدف تجربة مختبرية فيكفي البحث عينة صغيره، بينما الدراسات المسحية تتطلب عينات أكبر حتى يستطيع الباحث الحصول على نتائج ممثلة للمجتمع.
- مستوى الثقة لتقدير معالم المجتمع: فمثلاً يريد الباحث أن يكون على ثقة مقدارها 95% بأن متوسط الدخل السنوي يتراوح بين قيمتين محددتين.
- مستوى الدقة ( هامش الخطأ ): وتسمى أحياناً خطأ المعاينة، وهي تعكس درجة الثقة في تقدير معالم المجتمع، ويتم التعبير عنه غالبا في البحوث التربوية ( ± 5% ) فإذا وجد باحث في دراسة لمجتمع معين يبلغ 1000 مفردة أن 70% من أفراد العينة موافقون على رأي معين، ، ذاك يعني أن ما بين (650 – 750 ) مفردة موافقين عليه في المجتمع الحقيقي. من ذاك نجد أن العينة كلما قلت كلما قلة الدقة التي يمكن من خلالها تعميم النتائج.
أي أن الاختيار الشائع للحد الأدنى لحجم العينة 384 مفردة للمجتمعات الكبيرة ( فوق 10000 مفردة ) يعد حالة خاصة عند هامش خطأ 5% و مستوى الثقة 95%
#العينات
يتوقف اختيار حجم العينة على عدة اعتبارات أو محكات، منها:
- حجم المجتمع الذي يتم اختيار العينة منه وانتشاره: فكلما ازداد حجم المجتمع تطلب ازدياد حجم العينة.
- تجانس مجتمع البحث: فالمجتمع المتجانس تكفيه عينة صغيرة ممثلة. أما المجتمع المتباين في صفاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية؛ فإنه يقتضي عينات متعددة لتمثيله.
- الهدف من البحث: فإذا كان الهدف تجربة مختبرية فيكفي البحث عينة صغيره، بينما الدراسات المسحية تتطلب عينات أكبر حتى يستطيع الباحث الحصول على نتائج ممثلة للمجتمع.
- مستوى الثقة لتقدير معالم المجتمع: فمثلاً يريد الباحث أن يكون على ثقة مقدارها 95% بأن متوسط الدخل السنوي يتراوح بين قيمتين محددتين.
- مستوى الدقة ( هامش الخطأ ): وتسمى أحياناً خطأ المعاينة، وهي تعكس درجة الثقة في تقدير معالم المجتمع، ويتم التعبير عنه غالبا في البحوث التربوية ( ± 5% ) فإذا وجد باحث في دراسة لمجتمع معين يبلغ 1000 مفردة أن 70% من أفراد العينة موافقون على رأي معين، ، ذاك يعني أن ما بين (650 – 750 ) مفردة موافقين عليه في المجتمع الحقيقي. من ذاك نجد أن العينة كلما قلت كلما قلة الدقة التي يمكن من خلالها تعميم النتائج.
أي أن الاختيار الشائع للحد الأدنى لحجم العينة 384 مفردة للمجتمعات الكبيرة ( فوق 10000 مفردة ) يعد حالة خاصة عند هامش خطأ 5% و مستوى الثقة 95%
في حالة وضع الباحث فرضاً معيناً للبحث، وبعد اجراء البحث وجمع البيانات من العينة كانت النتيجة عكس اتجاه الفرضية فماذا يفعل الباحث في هذه الحاله ؟
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
توجد هنالك بعض العوامل التي تؤثر في ازدياد معامل التأثير كان تكون المجلة open access أو أن تكون بعض المجلات نطاقها أوسع فتحصد نسبة اقتباسات أعلىاقتباسات وبالتالي معامل أكبر، في حين أن صرامة تحكيمها أقل، لذلك يفضل بعض الباحثين النشر في المجلات التخصصية المصنفة لديهم انها رقم 1 بصرف النظر عن impact factor ولو كان تصنيفها أقل. #النشر_العلمي
#العينات
كل الخيارين واردين قصدي او عشوائي وفق تبرير الباحث العلمي والمقنع
مع ان تعميم النتائج هو احد اهداف الأبحاث الكمية وذلك يستدعي العشوائية في اختيار العينة
#العينات
في هذه الحالة نعم تسمى عينة حصصية إذا قسم المجتمع إلى فئات وضمن الباحث أن كل عينة تم اختيارها تمثل نفس نسبة الطبقة (نفس الحصة من الطبقة)
لكن السؤال كيف يضمن الباحث ذلك إذا كانت الاستبانات ستوزع على القروبات
الأمر الآخر لماذا يلجأ الباحث إلى العينة غير الاحتمالية في هذه الحالة مع إمكانية اختيار العينة بطريقة عشوائية
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com