قناة

ملتقى البحث العلمي

ملتقى البحث العلمي
11.6k
عددالاعضاء
1,481
Links
202
Files
9
Videos
1,212
Photo
وصف القناة
بعض المراجع في مناهج البحث
البحث التربوي للمعلمين والمعلمات لا أنصح به لطلبة الدراسات العليا
هو مفيد لمستوى البكالوريوس
⭕️⭕️⭕️ سؤال للجميع لاستكشاف الآراء الشخصية و التجارب:
برأيكم ما مدى أهمية الفلسفة للبحث و هل استطعتم توظيفها لخدمة أبحاثكم (هل تبنيتم فكر فلسفي معين؟ هل خصصتم جزء للكتابة عنها، هل خدمتكم بشكل عملي) و هل وجدتم تشجيع من الجامعة أو المشرفين أو المختبرين لتبني الفكر الفلسفي؟

أدعو الجميع للمشاركة سواء لديكم خبرة أم لا
اهلاً دكتوره فاطمه
مما رأيت وعرفت انه لاذكر لها في البحوث الكميه
ولم يذكرها او يرى بأهميتها الا اصحاب الاتجاه النوعي ..
وكما اسلفتي سموها خريطة البحث
حيث ان الباحث يتبناها منذ بداية بحثه ويسير في نهجها لإتمام بقية خطوات البحث


اذا كلامي خطأ صححي لي
اهلاً دكتوره فاطمه مما رأيت وعرفت انه لاذكر لها ف
كلامك صحيح هل عندك مانع تشاركينا تجربتك؟
⭕️⭕️⭕️ سؤال للجميع لاستكشاف الآراء الشخصية و التجا
اهلا دكتوره انا اقسم الباحثين من حيث استخدام الفلسفة في البحث الى قسمين:

القسم الأول:
باحثين ناقلين مقلدين لأبحاث الاخرين دون معرفة الفلسفة وطرق استخدامها في البحث وهذا النوع لا يستطيع الاجابة على الاسئلة الدقيقة المتعلقة بمكونات ومحتويات الفلسفة واختلافاتها .

القسم الثاني:
باحثين متقنين للفلسفة عارفين مرابطها ومفاصلها داخل البحث متفننين في استخدامها وهم قلة ....

من ناحية الاهمية تعتبر الفلسفة خريطة دقيقة تمكن الباحث من التحرك بسلاسه ومنطقية حيث تمنع التعارض والتصادم في البحث وذلك بان كل نقطة تعتمد على ماقبلها وتؤكد مابعدها..

فمثلا :
الباحث الذي يستخدم فلسفة المدرسة البنائية في ايجاد المعرفة لا بد ان يذكر ويفسر كيف تكون هذه الفلسفة من حيث المشاركة والتشارك واستخدام البنائية يكون مبني على فلسفة النموذج وكذلك فلسفة نوع الحقيقة و وجودها وهكذا...
فلا بد ان يذكر الباحث تطبيقات هذه الفلسفة داخل بحثة.
د/ محمود خضر Dr.Mahmoud khidr: لمن سال عن برنامج ،
شاكر لك يا دكتور محمود
اهلا دكتوره انا اقسم الباحثين من حيث استخدام الفلس
شخصيا أوافقك الرأي و خصوصا في حديثك عن أهميتها في البحث أتمنى أسمع من البقية و خصوصا عن التجارب الشخصية
شكرا دكتورة على إثراء النقاش..

من واقع اهتمامي في مجال (المستقبليات)؛ أستطيع القول أن الدراسات المستقبلية لا زالت كحقل علمي جديد وواعد في حاجة إلى تأصيل وسبر لأغوار أصوله النظرية وأسسه المعرفية التي تشكل المفاهيم الرئيسة الحاكمة لحركة هذا المجال المعرفي. وبشكل عام فإن الإدراك للبعد الفلسفي في مفهوم الزمن يمثل نقطة الانطلاق الضـرورية لاسـتيعاب موضوع الدراسات المستقبلية، وهنا تأتي خصوصيتها وأهميتها. إلى جانب عـدة محاور تشكل الإطار المرجعي للموضوعات، وأبرزها "فكرة الكمال"، و "قدرة العلم على التغييـر الشامل"، و"الصدفة والمفاجأة"، و"القـوة الإلهية والإرادة البشرية في تحريك التاريخ"، و"موقع الإنسان والأرض مـن النظام الكوني"، والمسئولية الأخلاقية والإنسانية المتوارثة بين الأجيال (صـراع الأجيال)، وغيرها.

ومن وجهة نظري أن الإشكالية المتعلقة بالدراسات المستقبلية، هي هل تصنف كعلم أم لا، ومن ثم تحديد موقعها بين العلوم الأخرى. فهي كحقل معرفي جديد وغريب على الدوائر الأكاديمية والفكرية العربية بشكل عام، ويتم التجاوز عن فكرة التعريف بالعلم وفلسفته إلى محاولات تطبيق بعض مناهجه وأفكاره لاستكشاف المستقبل المتعلق بالعديد من القضايا، ولم تبذل سوى جهود بسيطة لم تتأسس على تأصيل نظري حقيقي، بل اعتمادًا على ما يعرف بالتفكير المتوجه نحو المستقبل Future-oriented thinking.
ومن بين القلة الذين ناقشوا الأطر المرجعية والمنهجية للدراسات المستقبلية اثنين من أبرز العلماء العرب في هذا المجال، وهما: المرحوم (المهدي المنجرة) و (السيد ياسين). وحاولوا الإجابة على كيفية التعامل مع مجال دراسة برز في الغرب وفرض أمام كتاب غير غربيين موقف رد الفعل تجاهه. ومن خلال تحديد ملامح النموذج المعرفي القديم الذي استمد من علم الاجتماع الغربي؛ ناقشوا المسارات المتنافسة في عملية بناء نموذج معرفي جديد. وأهم هذه المسارات: محاولة تشكيل نموذج معرفي ماركسي لتحل محل الأصوليات المنهجية (النماذج المعرفية) الوضعية والوظيفية. واتجاه تأسيس علم اجتماع عربي يدعو إلى بناء نموذج معرفي عربي يكون أكثر ملاءمة لدراسة المجتمع العربي، بدلاً من الاعتماد على النظريات الغربية وعلى طرق البحث المستوردة التي لا تعين على الفهم العميق للمشكلات الاجتماعية العربية. وقدم اتجاه آخر نموذجا معرفيا إسلاميا ليحل محل النماذج الغربية، أو الأجنبية، أو المغتربة، في محاولةٍ للربط بين تلك الملاحظات حول تلك النماذج المعرفية البازغة والمتنافسة.

وحاليا أرى اتجاه يركز في تحديد (المنظور) الذي يتبناه الباحث في رؤية المستقبل، ويتبنى من خلال هذا المنظور إحدى الفلسفات التاريخية، بالشكل الذي يتيح النظر للزمن بحلقاته الثلاث (الماضي والحاضر والمستقبل) بشكل متوازن، وبنفس القدر من الاهتمام.

وفي مجال آخر لي اهتمام به..
فإن الباحث في العلاقات الدولية، وفي اختيار أسلوبه التحليلي؛ لابد أن ينطلق في قراءة الواقع وتفسيره من النظريات المعروفة وأهمها: الواقعية البنيوية والليبرالية والليبرالية الجديدة والمدرسة الإنجليزية والماركسية والنظرية النقدية والنظرية النسوية وما بعد البنيوية. ويحددها الباحث حسب موضوع بحثه، ويلتزم بها. أو يفسر الظواهر التي يتطرق لها في ضوء أكثر من فلسفة ويقارن بينها.
كلامك صحيح هل عندك مانع تشاركينا تجربتك؟
ابداً دكتوره ماعندي مانع

بحث الماستر كان تجريبي (كمي)


معرفتي بالبحوث النوعيه من خلال توضيحها من قبل احد اساتذتي في مقرر اخر
يعني ما اشتغلت عليها كبحث