- ايجاد حلول كما ذكرت
- سرد المميزات والعيوب (على شكل استبانه)
- انتقاد حلول سابقة وذكر عيوبها
- تنفيذ واستكمال توصيات سابقه
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
أضيف إلى ماذكرته أخي أبو غلا .. الاطلاع على اخر الأبحاث من خلال محركات البحث فهذا يحدد التوجهات البحثية في التخصص
من مشاركة الدكتور حسين الصلاحي
كامل المشاركة والمقاطع الصوتية موجوده في قناة البحث العلمي.
يعد فصل الأدب البحثي من أهم أجزاء الدراسة وهناك نوع من القصور في المعرفة الحالية في البحوث العربية مقارنة بالأجنبية من حيث جودته.
مصطلح الأدب البحثي مشتق من
الأدب ويعرف وفق معجم المعاني الجامع بأنه "كل ما أنتجه العقل الإنساني من ضروب المعرفة وعلوم الأدب" و فصل الأدب البحثي يعتبر بمثابة اظهار الباحث لما قرأه ووعاه لأبرز ما انتجه العقل الانساني في مجاله البحثي وتنظيمه معيارياً وفصل الأدب البحثي يعتبر بمثابة اظهار الباحث لما قرأه ووعاه لأبرز ما انتجه العقل الانساني في مجاله البحثي وتنظيمه معيارياً يخلط الباحث مسمى فصل الأدب البحثي بأدبيات البحث، التي قد تختلف في معناً ومضموناً فالأدبيات هي الممارسات أو الخصائص لعمل ما.
فصل الأدب البحثي يكاد يكون المنطلق الرئيس للباحث في رحلة البحث فعبره يبحث عن جدل معرفي ليبرز هويته الذي يسود في المحتوى الأجنبي عموما هو Literature review ويطلق عليه بالمحتوى العربي الدراسات السابقة،الادب البحثي،أدبيات البحث والاخير اقربها فصل الأدب البحثي يطلق عليه الإطار النظري والذي ينطلق عبره الباحث ليكون تصوره المعرفي عن موضوعه الإطار النظري المعرفي قصور الجودة في فصل الأدب البحثي جعل البحوث العربية تتميز بتكرار سابقاتها وقد بين البومحمد والبدري ٢٠١٢ سيادة المنهج الكمي عربيا
http://se.uofk.edu/multisites/UofK_se/images/stories/se/papers/51.pdf
فصل الأدب البحثي هو نقطة انطلاق كبرى للباحث ليصل إلى مجتمع العلماء
هل ستصبح عالما؟
مسار العلماء يبدأ بالانطلاق من مشكلة بحثية إلى إبراز المساهمة المعرفية ومن ثم المشاركة بين مجتمع العلماء في التخصص
🔹عالم
🔹المساهمة المعرفية
🔹مشكلة الدراسة
يوصف فصل الأدب البحثي بالإساسات أو الهيكل الذي تبنى عليه الدراسة ويقاس عليه التعامل مع مدخلات البحث ومخرجاته، ويقاس نجاحه يعرف فصل الأدب البحثي بأنه كتابة ملخص للمعرفة السابقةوالحالية ليس فقط بصورة وصفية بل نقدية
وإبداعية بتصنيفها لمواضيع متفرعة ووفق هذا التعريف يختلف فصل الأدب البحثي عن ما يسمى بتجميع الدراسات السابقة الذي يهدف إلى وصفها دون تنظيمها نقداً وإبداعاً الغرض من كتابة فصل الأدب البحثي هو :
🔶يستعرض أبرز الجدل المعرفي في موضوع البحث( الإطار النظري).
🔶يصف العلاقة بين أجزاء المعرفة الحالية( ترتيب أنماط المعرفة) إلى مواضيع رئيسة وفرعية.
🔶يوطن كل دراسة في سياقها الذي عملت فيه( الدراسات السابقة)
🔶يعرض تصور الباحث عن المساهمة المعرفية الممكنة(التصور أو الإطار المعرفي).
🔶يستعرض مايسمى بالفجوة البحثية وهي الفراغ أو المكان الذي يتوقع الباحث أن تضيف له دراسته أو أن تعطي دراسته بعدًا مفاهيميا أعمق لمفاهيم أو متغيرات الدراسة.
🔶يضع للباحث موطأ أو مكانت بين باحثي أو علماء التخصص.
🔶توليد المعرفة كما يعرفها shulman بأنها قدرة الباحث بالبناء على التراث العلمي السابق.
لماذ يقوم الباحث بمراجعة الأدب البحثي؟
🔴تجنب التكرار المعرفي ( الأصالة ).
🔴تبرير القيام ببحث مشكلة الدراسة وربطها بالجدل المعرفي ( غرض الدراسة ).
🔴الإشار إلى أهمية عمل دراسات جديدة أو مماثلة ( أهمية الدراسة).
🔴استعراض كيفية الإضافة للتراث العلمي الحالي ( الإضافة المعرفية).
الخطوة الأولى لبناء فصل الأدب البحثي
ترتيب المصادر المعرفية
📌النظرية
📌التطبيقية
🔵ترتيب المصادر المعرفية:
المؤلف/عنوان الدراسة/هدف الدراسة/منهج وتصميم الدراسة/عينة الدراسة/أدوات جمع بيانات الدراسة/أبرز النتائج.
يهتم فصل الأدب البحثي بإبراز ٣ نقاط:
📌المعرفة والنظريات (الاطار النظري)
📌الدراسات التطبيقية
📌تصور الباحث (الاطار المعرفي)
المكون الأول لفصل الأدب البحثي هو الإطار_النظري
والسؤال هو:
ما هو الإطار النظري؟ وما أهميته في هذا الفصل؟
الإطار هو التركيب المنطقي الذي يوجه الباحث لفهم بحثه نظرياً أو لتصميمه إجرائياً
أما النظرية فهي مايتبناه الباحث من نظريات ليعبر عن مكنونه المعرفي تجاه مفاهيم البحث
ويلزم الباحث تبريرذلك
الإطار النظري
📌يستعرض:
مفاهيم الدراسة نقدياً
النظريات المعرفيةالتي تشرحها
📌ويتسم ب:
ابراز العمق المعرفي
عرض الشمول المعرفي
أبرز تساؤلات الباحث في الإطار النظري :
📌نوع المصادر البحثية
📌اختيار المصادر بين الزخم المعرفي
📌الدراسات النظرية والتطبيقية
المصادر البحثية لبناء الإطار النظري
✅الأوراق المحكمة
✅الكتب
✅منشورات المؤتمرات
❌التواصل الاجتماعي
حياك الله...
اولا.. نوضح أن المقصود بالبروبوزال...هو ( المقترح البحثي) وهو يقدم للجنة القسم في الجامعة لقبول الفكرة البحثية التي يعرضها الباحث....والغرض من هذا المقترح هو ضمان أن الباحث قام بالبحث والاطلاع ولديه الالمام الكامل بفكرته البحثية.. ولمعرفة قدرات الباحث في مجال البحوث.. واخيرا يطلب المقترح لمعرفة أن الفكرة البحثية جديدة ولم يسبق بحثها..
ثانياً.. ليس هناك صيغة موحدة للمقترح البحثي.. بل تختلف من جامعة لاخرى وبعض الجامعات لها نموذج خاص بالمقترح البحثي يقوم الطالب بتعبئته... واذا لم يحدد تكون عدد الصفحات من
4- 10
ثالثاً: يجب على الباحث أن يركز في المقترح البحثي ويحرص على أن يكون مقنع وصياغة العبارات مختصرة ومحددة.. فكثرة العبارات تضعف من جودته...
رابعاً: يضم المقترح..
عنوان الدراسة
المشكلة
الاهداف
الاهمية
مصطلحات الدراسة
عرض لاهم الدراسات السابقة بذكر عنوان الدراسة واهدافها واهم النتائج..
ثم عرض تقسيمات لفصول البحث المقترح.
وجدول زمني للمدة التي قد يستغرقها البحث..
واخيرا.. قائمة لأهم المراجع.. ويجب أن يحرص فيها على المطبوعات الحديثة..
وفق الله الجميع.. 🌸
الفجوة البحثي كما ذُكر تتطلب جهد جبارا من الباحث يتمثل في التنقيب في الدراسات السابقة والأدب ذَا العلاقة.
يمكن أن تنبثق من محددات البحث التي تناولتموها في نقاشنا السابق.
أين تُكتب ؟
يشير الباحث إلى الفجوة البحثية في مقدمة بحثه بشكل مثلث مقلوب بدءا من الأكثر عموميه وصولا لتلك الفجوة.
حتما كلما بذل الباحث جهدا اكبر في تحديد تلك الفجوة اسهم ذلك في إعطاء دراسته أهمية كبيرة فالعلاقة طردية هنا.
للفجوة البحثية أنواع عدة منها المكانية والتطبيقية والتحليلية والمفاهيمية والمعرفية.
همسه : كل باحث سيبذل جهد في الوصول لنتائج في مجال دراسته فليحدد فجوة بحثية بدقه ليكون ذلك الجهد في محله.
الفجوة البحثي كما ذُكر تتطلب جهد جبارا من الباحث يتمثل في التنقيب في الدراسات السابقة والأدب ذَا العلاقة.
يمكن أن تنبثق من محددات البحث التي تناولتموها في نقاشنا السابق.
أين تُكتب ؟
يشير الباحث إلى الفجوة البحثية في مقدمة بحثه بشكل مثلث مقلوب بدءا من الأكثر عموميه وصولا لتلك الفجوة.
حتما كلما بذل الباحث جهدا اكبر في تحديد تلك الفجوة اسهم ذلك في إعطاء دراسته أهمية كبيرة فالعلاقة طردية هنا.
للفجوة البحثية أنواع عدة منها المكانية والتطبيقية والتحليلية والمفاهيمية والمعرفية.
همسه : كل باحث سيبذل جهد في الوصول لنتائج في مجال دراسته فليحدد فجوة بحثية بدقه ليكون ذلك الجهد في محله.
أساسيات البحث العلمي لأي بحث في أي مجال واحدة، أما مايخص الأساليب الخاصة في المجالات المختلفة فهذه تعتمد على فكر وتوجهات الباحث في تخصصه......
وبالنسبة لإختلاف التخصصات فهذا هو الهدف والمغزى من إثراء وتطور البحوث العلمية.
حقول المعرفة لا يمكن أن يتقدم اي منها بمعزل عن الآخر، وهذا ما أدركه علمائنا المسلمين منذ زمن بعيد ولكن مع الأسف تجاهلناه واتجه إليه الآن الغرب في ترابط المجالات العلمية مع بعضها سواء في دراستها أو في الأبحاث المشتركة.
أما ماأثبتته الدراسات عن ذلك.....
ان التركيز على التخصص دون وعي بحقيقة الإتصال والتداخل والتبادل والتكامل بين المعارف والعلوم المختلفة هو من عوامل الذهنية المحدودة.
أما الأفكار والطرح في هذا الملتقى فجزيتم خيرا فهو يفيد ويستفيد منه أي باحث بغض النظر عن التخصص أو المجال.......بوركت جهودكم جميعا.
واخيرا، أتفق مع أ. مجيب في فهم أكثر عن هذا النوع من الدراسات وهي الدراسات البينية.
#الإطار_النظري
هو الخلفية النظرية العلمية التي يقوم الباحث من خلالها بتقديم ومناقشة مشكلة بحثه، وتكمن أهمية مراجعة الإطارالنظري للأبحاث السابقة في:
🖋معرفة التراث العلمي لمن سبق من الباحثين وإضافة الجديد
🖋عدم تكرار الأفكار البحثية.
وتساعد الباحث عملية البحث في الكتب والمقالات والرسائل العلمية التي تتحدث عن موضوع الدراسة في معرفة الخلفية النظرية لمناقشة مشكلة البحث.
فمن خلال الكلمات الرئيسة (Key Word) التي تتعلق بمشكلة البحث يتمكن الباحث من الحصول على الموضوعات المرتبطة بمشكلة بحثه وعليه التنبه لبعض الكلمات المرادفه للكلمات الرئيسه.
كما يجب على الباحث عدم اغفال قائمة المراجع للمصادر المتعلقة بموضوع البحث والإستفادة منها؛ فالباحث الجيد هو الذي يبذل جهده لقراءة النصوص والمصادر الأولية دون الثانوية عند توفرها فهو يتجنب في اعتماده على المصادر الأولية الخطأ الناتج عن سوء الفهم والترجمة التي قد تنقلها بعض المصادر الثانوية.
فالمصادر الأولية تساعد الباحث في الإطلاع على بعض الأفكار التي قد تكون أهملت في المصادر الثانوية لأنها قد لا تتعلق بمحتواها أوليست مجال لإهتمام من سبق من الباحثين.
وعلى الباحث أن ينتبه لنقطة مهمة وهي أن
ليس كل ماقام الباحث بجمعه من مادة علمية صالح لإدراجه في الإطار النظري؛ فبعض ماتم جمعه من المادة العلمية ليس له علاقة بموضوع البحث فيعتقد الباحث أن عدم إدراجها هو مضيعة لوقته الذي قضاه في جمعها_إدراج المادة العلمية بمالا يخدم موضوع البحث ضمن الإطارالنظري هو إساءة للبحث_وما يميز عرض الإطارالنظري ربطه بمشكلة البحث وتحليله وتفسيره فعملية الربط بمشكلة البحث دون ذلك لايتعدى كونه عملية تجميع وهذا مايجعل الدراسات متشابهة في أطرها النظرية.
#الأخطاء البحثية التي يقع فيها الباحث فيما يتعلق بالإطار النظري:
*الاستعجال في مراجعة أدبيات البحث مما يفوت على الباحث فرصة التعرف على بعض الأفكار الجيدة.
*الاعتماد بشكل كبير على المصادر الثانوية في ظل توفر المصادر الأولية.
*تسجيل كميات كبيرة من المعلومات قد يدل على عدم وضوح صورة البحث لدى الباحث.
*عدم التمييز بين المعلومات المهمة وغير المهمة لمشروع البحث.
*ترك البحث عن المترادفات أو العناوين القريبة من موضوع البحث أثناء مراجعة أدبيات البحث.
المقصود هو الفلسفة البحثية التي تنطلق منها اتجاهات الباحث للبحث.
فمثلا في البحث الكمي، يكون المنطلق البحثي مبني على الفلسفة الوضعية العلمية التي ترى ان الارقام هي افضل وسيلة للوصول الى المعرفة الحقيقة حيث انها لاتتعدد
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#الدراسات_السابقة
وعليكم السلام ورحمة الله
١- الاطلاع على الدراسات السابقة والبحوث التي تناولت جوانب من موضوع البحث.
٢- استعراض كل بحث من تلك البحوث من حيث: - الموضوع الذي تناوله الباحث.
- الهدف من البحث
- الأدوات التي استخدامها الباحث في بحثه وكذلك منهج البحث
- النتائج التي توصل لها الباحث في بحثه
٣- مقارنة أوجه الاتفاق وكذلك أوجه الاختلاف بين تلك الدراسات السابقة والبحث الخاص بالباحث ٤- ومن ثم إيضاح الثغرة العلمية (GAP) التي وهي عبارة عن جانب من موضوع البحث لم تتطرق له الدراسات السابقة والتي تعطي الفرصة للباحث بأن يحقق عنصر الأصالة في بحثه.
#عنوان_البحث
مجال الدراسات البينية هو من المجالات البحثية الجديرة بالاعتناء، وهو نمط جديد من المعرفة يتكون نتيجة تكامل معرفي أو منهجي بين تخصصين أو أكثر، كالدراسات المتقاطعة مع التخصص، وهذا التقاطع يحصل إما باجتهاد الباحث أو حاجة التخصص لمثل هذه الدراسات،
مثل: الدراسات المشتركة بين تخصصك الأصلي وتخصص قريب له.
في مادة حلقات البحث
يتم تداول وطرح أبرز المواضيع التي تناولها الباحثين في مجال التخصص وأيضاً معرفة الأسلوب الصحيح للكتابة البحثية وكيف يختار الباحث #عنوان_البحث
وكيف يبني خطته البحثية وتناول جميع خطوات البحث من البداية حتى النهاية
وقد يُكلف الباحث من قبل أستاذ المقرر بتقديم بحث يطبق فيه جميع شروط ومعايير البحث العلمي
📍أهداف البحوث العلمية:
يختلف الهدف من البحوث العلمية تبعاً لنوع البحث والنتائج المرجو الحصول عليها ومن أبرز أهداف البحوث العلمية:
📌 التوصل إلى الحقائق:
ويتم من خلال استنتاج حقائق ومعلومات جديدة من خلال عمليات البحث والتقصي في ظاهرة معينة أو مشكلة ما استناداً على المعلومات الموثوقة.
📌 التفسير العلمي:
غالباً ما يكون حل مشكلة ما أو التنبؤ بظاهرة معينة من خلال والوصف الدقيق للظاهرة او التفسير العلمي الصحيح لحدوثها.
📌 التنبؤ بالمستقبل:
ويكون مبنياً على أساس علمي ومنهجية سليمة ليضمن التوصل إلى معلومات مستقبلية أكيدة مع البحث العلمي الصحيح
📌 اقتراح حلول لمشكلة معينة:
ويتم ذلك من خلال دراسة المشكلة وفرض الفرضيات والملاحظة العلمية الصحيحة والقياس الدقيق للتوصل إلى حلول علمية مبنية على أساس علمي قائم على التجريب والاستنتاج.
📌الابتكار والاختراع:
تحتاج الالات والاختراعات الحديثة إلى تصميم دقيق قائم على أساس علمي ويستند على مجموعة من البحوث العلمية التي تمكن الباحث من التوصل إلى نتائج جديدة ومبتكرة.
📌الحصول على العلوم والمعارف:
البحوث العلمية هي المصدر الرئيسي للحصول على المعرفة التي تتطور من مهارات الانسان وما يترتب عليه من تطور حياته في شتى مجالات الحياة.
#الكتابة_الأكاديمية
📍ثامنا: الاطار النظري والدراسات السابقة:
📌وهي تشكل الفصل الثاني من البحث العلمي ويتضمن الاطار النظري المعلومات التي تتحدث و توضح موضوع البحث العلمي بشكل موسع ويوضح العلاقة بين متغيرات الدراسة المستقلة والتابعة مع العلم أن المتغيرات التابعة هي المحور الرئيسي للمناقشة أما المتغير المستقل فهو المؤثر على المتغيرات التابعة وبشكل مباشر ويتم كتابتها مع التوثيق الصحيح لها.
📌تعتبر الدراسات السابقة من ملحقات البحث العلمي وهي البحوث العلمية والدراسات التي تتحدث عن موضوع البحث وتؤثر بشكل مباشر على المتغيرات التابعة للبحث وعلى الباحث أن يقوم بالتوثيق الصحيح لها
📌يوضح الباحث أوجه التشابه والاختلاف بين دراسته والدراسات السابقة وما الذي يميز دراسة الباحث عن بقية الدراسات السابقة وما الاضافات العلمية التي قدمها الباحث على هذه الدراسات.
#الكتابة_الأكاديمية
#عنوان_البحث
الباحث نفسه هو أقدر الأشخاص على اختيار على العنوان وفقًا لاهتماماته البحثية وقراءاته عن المواضيع التي يرغب في دراستها، وفي الغالب الباحث في مرحلة الدكتوراه هو أقدر وأجدر أن يلم بالمواضيع الجديدة التي تمثل إضافة، وعليه فيمكنكم الإطلاع على قوائم آخر البحوث والدراسات في مجالات التخصص، ومشاورة أهل التخصص والمشرف على الرسالة.
ودعواتي لكم بالتوفيق
#الدراسات_السابقة
أعتقد ان هناك لبس بسيط في الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي
الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي لكي يبين الباحث أن مشكلته البحثية مهمة وأن موضوعه الذي تطرق إليه يستحق البحث
قد تكون الدراسة السابقة ليست هي عنوان الباحث لكنها تطرقت لموضوع الباحث في زاوية معينة
مثلا موضوع الباحث هو تأثير القلق على التحصيل ... ووجد دراسة سابقة عنوانها مستويات القلق عند طلبة المرحلة المتوسطة في الاختبارت مثلا هذا على سبيل المثال ... فيقول الباحث تطرقت الدراسة إلى القلق وبينت أنه كذا وكذا وت صلت إلى نتيجة مهمة وهي كذا وكذا ... وهكذا لكي يبين الباحث ان مشكلته البحثية تطرقت لها دراسات من زوايا صغيرة لكي يبين أن موضوعه فعلا يستحق البحث
أما اوجه الاختلاف والتشابه فهي في فصل النتائج وهي بالعكس من ادبيات البحث ولكي يبين الباحث مجهودات الدراسات السابقة ومجهوداته وماتم من اختلاف او تشابه بينها وهي لا تؤثر على قيمة البحث وليس لها علاقة بوجود الفجوة البحثية ... فبيان وجود الفجوة البحثية يتم ذكره في المقدمة
أتمنى تكون وصلت الفكرة ان شاء الله
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
اساتذتي الافاضل زملائي الباحثين
طبتم وطابت اوقاتكم بكل خير
من خلال رحلة البحث العلمي لاحظت تباين كبير في صياغة البحوث العلميه والتباين والفروقات من دكاتره اجلاء يشرفون على البحوث العلميه في اروقة الجامعات
فالبعض على سبيل المثال يطلب من الباحث صياغه البحث والاعتماد الكلي على المراجع بدون ابداء رأي للباحث في بحثه او التقليل من ابداء الرأي في البحث
بينما البعض الاخر يريد من الباحث وضع بصمته في البحث وابداء رأيه في كل جزئية من البحث والتقليل من ايراد المراجع
كما ان ان هنالك فروقات في كثير من اساسيات البحث
🛑 سؤالي هل يوجد مرجع موحد لصياغة البحوث العلميه؟
ام ان البحث العلمي يعود لنخب ومدارس قديمة نهجت البحوث واصبحت كل مدرسة تتبع نمط معين من صياغة البحث
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com