بعد اختيار المشكله وتحديد الاهداف يلزم الباحث ذكر الهدف الاساسي والذي يكون متوافق مع النموذج التفسيري. اي ان الباحث يذكر هدف دراسته وهي الفهم الدقيق للظاهره وكيف معرفة المشاركين ببعض الامور والخصائص المتعلقة بالظاهره و لتحقيق ذلك يتبنى الباحث ويذكر ذالك بان النموذج التفسيري هو الانسب في البحث.
بعد ذلك يبدا الباحث التحدث عن النموذج التفسيري واهمية للبحث وكيف ان النموذج يرتكز على بعض الامور الفلسفية ولا بد من توضيحها فيما يتعلق بالظاهره المدروسه وهي الاربع مصطلحات المعروفه....
ثم يبدا بتعريف الانتولوجي واهميتها بالنسبه للظاهره المدروسه وهي ماتتعلق بالحقيقة وكيف انها تكون متعدده وتختلف بختلاف الاشخاص
ثم الانتقال للابستمولوجي وتعريفه وذكره اهميه المعرفه وكيف تشكلها وبناءها بالنسبه للظاهره المدروسه وهل هي تكتشف ام تشكل ومن هنا لا بد ان يتبنى الباحث احد المدارس المعرفية كالمدرسه البنائئة او البنائية الاجتماعية ويذكر السبب في هذا التبني
ثم ينطلق للمنهجية وعلى حسب الاختيارات والتبريرات يذكر الباحث ان انسب منهجيه تحقق ماسبق هي مثلا دراسه الحاله وينتقل لتوضيح دراسه الحاله و يذكر ان انسب عينه لذلك هي العينه الهادفة ويذكر الاسباب لان المشاركين يمتلكون معلومات خاصة عن الظاهره وهكذا ويقوم بذكر التبريرات لها
لذلك كل خطوه لا بد ان تكون متوافقة مع من قبلها
بعد تحديد العينه الهادفه يذكر الباحث ان انسب الادوات لجمع المعلومات من العينه هي مثلا المقابلات والملاحظات ثم يبدا بذكر السبب ويقوم بذكر انواع المقابلات والحديث عن النوع الذي سيقوم بتوظيفه ولماذا وكذلك مع الملاحظه
ثم التسلسل الى التحليل المناسب حسب اهداف الدراسه والادوات المستخدمه ويختار احدى الطرق المناسبه....
سيكون لتحليل نصيب من الحديث لاحقا
منهجية البحث هي research paradigm و تشمل المنهجية الوضعية positivism) t ) و البنائية (constructivism ) و ما بينهما
منهجية البحث تعتمد أساسا على فهمك الفلسفي لموضوع البحث (ontological view ) و كيفية اكتساب المعرفة المتعلقة به (epistemological view ). رؤية الواقع كحقيقة نصل لها بالتجربة يستدعي اتخاذ المنهج الوضعي أو التجريبي أما من يرى الحقائق متعددة و تعتمد على المجتمع و الباحث و المشاركين يبحث عنها باستكشاف الآراء و الملاحظة يعتمد المنهج التفسيري أو البنائي.
أساسي للباحث قبل التفكير في طرق البحث أن يستوعب طريقة فهمه للموضوع و كيف يريد اكتشافه و يحدد منهجيته بعد ذلك يضع سؤال البحث و طرقه بما يتناسب مع فكره.
في الأبحاث النوعية يصرح بالمنهج و الفكر الفلسفي لكن لا أعتقد أن هذا المتبع في الأبحاث التجريبية.
من خلال الحوار والقراءة
يبدو لي بعض الباحثين يعتبر أن الإطار النظري هو النموذج الفلسفي
وآخرون يعتبرونه النظرية المستخدمة في البحث
وآخرون يعتبرونه الإطار المفاهيمي
ما رأيكم ؟
شكرا على المعلومات القيمة و أضيف لها أن الخلط يكون على مستوى طرق البحث و ليس النموذج( البرادايم )
فتقع أغلب الأبحاث المخلوطة تحت نموذج ما بعد الحداثة(post positivism ) أو البراغماتي
البرادايم هو النموذج الفلسفي تكلمنا عنه سابقا لو رجعتي بالبحث
و إذا ما لقيتي جواب ممكن نعيد الحديث عنه
و علاقته بالنظرية أن النموذج التفسيري( البنائي و البنائي الاجتماعي و النسوي) لا يعتمد على نظرية بل يبدأ من البيانات ليكون المفاهيم أو النظريات( استقرائي)
بينما النموذج الوضعي و ما بعد الوضعي يبدأ البحث بناء على نظرية سابقة، إما للتنبوء أو اثباتها أو نفيها أو إيجاد علاقات ( استنباطي)
سؤال
لو كان البحث مبني على نظرية (استنباطي)
ودراسة حالة
ما المانع أن يكون النموذج تفسيري؟
بمعنى أفسر الحالة من خلال النظرية
الفكرة أن النموذج التفسيري هو مبني على فلسفة معينة و هي مبادئ انتولوجية و ابيستمولوجية
هذه الفلسفة قائمة على تعدد الحقائق و إدراكها من خلال الوعي و يستخدم التفسير و الذاتية لاستكشاف المعرفة( و هي ليست حقيقة بل آراء)
تبني النظرية يتضمن وجود قانون لفهم الظاهرة و هذا القانون يعني أن هذه الظاهرة مستقلة عن الوعي و حقيقة بحد ذاتها لذلك لا يتناسب هذا مع أساس فلسفة النموذج التفسيري
هنا استخدم الموديل في التحليل و ليس فقط كمنظار للبحث كما كنت أتوقع
للأسف في البداية قال إن الثيوري ممكن تستخدم في التفسيري و ما حط مرجع لهذه الجملة المهمة عشان الواحد يرجع له
لكن اعتقد أنه استخدم التحليل التفسيري و ليس النموذج التفسيري و شخصيا أراها كالدراسة السابقة أقرب للوضعية الجديدة
لحل أي التباس ارجع لكتب البحث و ليس للأبحاث و انقد على هذا الأساس
الأبحاث تفيدك في فهم كيفية التطبيق لكن لابد أن تكون طبقت بناء على أسس و انت في بحثك مراجعك عن الميثودولوجي ستكون أغلبها من كتب البحث و ليس استشهاد بتطبيق غيرك
طبعا هذا رأيي و الله أعلم
اخي حسام من المعلوم ان دراسة الحالة ماهي حصر على النموذج التفسيري لكن اتوقع ان بعض الدراسات هي تقييمية اي تعتمد للنموذج التقييمي كالدراسة التي ارفقت حيث ان الباحث فيها يقيم اسلوب معتمد على نظرية والهدف ليس لبناء نظرية بل للتطبيقات المنبثقة من النظرية اي ليست النظريها نفسها المقصوده..
النموذج الوضعي الجديد هو مقارب للتفسيري مع التركيز على الموضوعية. وهناك العديد من الدراسات فيها تداخل نوعا ما من هذا الجانب..
تتضح الصوره اكثر لو كان البحث عباره عن رساله كامله للدكتوراه اما الاوراق العلمية غالبا يكون فيها اختصار واجتهاد من الباحث....
مثال:
باحث يريد ان يرى تطبيقات نظرية معينة في التعليم اي اراء و وجهات نظر المعلمين هنا الباحث لدية اساس نظري وهي النظرية وتطبيقاتها لكن هدف البحث ليس لاختبار النظرية وتاثيرها لكن اخذ اراء و وجهات نظر اصحاب الخبرة من الممارسين لهذه التطبيقات والوصول لنظرية او تعميم هل التطبيقات لهذه النظرية مثلا صالحة للمجتمع وكيف تختلف من مجتمع لاخر عوائق تطبيقها كيف تساعد وتسهل العميلة التعليمية
اذا الهدف كان ليس النظرية بحد ذاتها.....
أفهم من هذا أن البحث التفسيري لا يخلو من النظريات لكن دورها مختلف، فهل استخدامها في التحليل لفهم الحالة دون الاقتصار عليها يقع في نطاق النموذج التفسيري؟
شكرًا على إثراء الحوار
وبالنسبة لكتب مناهج البحث يبدو لم تذكر أن البحث التفسيري لا يكون استنباطي
وكون فيها إشارة إلى أنه استقرائي فهو من باب الأغلبية
هذا ما يظهر لي سبب نشر أوراق علمية في مجلات محكمة لأبحاث تفسيرية استنباطية
فما رأيك
هل يوجد في أي من كتب المناهج البحثية أنه لا يكون استنباطي ؟
شكرا لك طرحتي نقطة مهمة و هي أن الاختلاف الفلسفي بين مناهج البحث تؤثر في الحاجة للتعميم
لكن اختلف معك في موضوع اختيار العينة لأنه من مبادئ هذه الأبحاث كما تفضلتي تعدد الحقائق و تغيرها لذلك اختيار "من يملك الحقيقة" غير ممكن و مخالف لمنهجها و الأصوب هو أن الكل يملك الحقيقة من وجهة نظره و البحث يحاول إدراك وجهات النظر كما هي
كذلك من أهداف البحث النوعي إعطاء صوت لمن لا صوت له و عند اختيار وسيلة جمع البيانات يؤخذ في الاعتبار أن لا يطغى المتكلمين على الأقل قدرة على التعبير( خصوصا في البؤر البحثية و المقابلات الجماعية)
ممكن بدل الفرق بينهم أقول لك العلاقة بينهم
في النموذج الوضعي و ما بعد الوضعي يجب تبني إطار نظري بينما في النموذج التفسيري لا تفعل و يمكنك وضع إطار مفاهيمي
لا يشغلك الأعداد والمسميات فقد يتكلم أكثر من شخص بطريقة متشابهة و يضعوا مسميات مختلفة
يعتبر الفهم الفلسفي للواقع مثل الطيف في أقصاه الإيمان بالمادية المطلقة وأن ما لا ندركه بحواسنا لا يوجد و في الطرف الآخر أنه لا وجود حقيقي ملموس و كل شئ نراه ونشعره هو نتاج تفكيرنا و تفسيرنا
ما تقرأه في كتب البحث العلمي غالبا يكون بين هذين الفلسفتين و تتعدد الأسماء
اختار مرجع معين قوي( نصيحتي جوبا ولينكولن ) و استخدم تقسيماته لألا تتشتت و أعتقد لو فهمت المنهج الوضعي positivism و التفسيري interpretivism ستتمكن من فهم النماذج الأخرى التي غالبا ما ستكون بينهما فهما سيوضحان الأسس الفلسفية من رؤيتين مختلفتين تماما و ستعرف أي الأفكار أقرب لفهمك و فكرك
و في الحقيقة القراءة وحدها لا تكفي و لن يعمق فكرك و يتضح إلا مع التطبيق
مهم بعد تحديد موضوع البحث وصياغة الاسئلة ان يذكر الباحث انه يتبنى النموذج او البردايم التفسيري كاساس لجمع البيانات النوعية والتي تساعدة على فهم الظاهره المدروسه بشكل دقيق وعميق. كذالك لماذا الاشياء تحدث بها الشكل. مثلا فهم أراء او توجهات المعلمين حول التدريس من خلال استراتيجية الفصول المقلوبة...
ثم يذكر الباحث ان شكل الحقيقة في هذا النموذج تكون متعدده وليست واحده اي ان حادثة واحدة قد تفسر باكثر من طريقة من خلال وجهات النظر المختلفة. فمثلا وجهات نظر المعلمين حول التدريس من خلال استراتيجية الفصول المقلوبة ستختلف من معلم لاخر وكيفية تطبقها ومفهومهم عنها.
بعد ذالك يعرف الباحث النموذج التفسيري تعريفا علميا ويذكر انه لا يسعى هنا للتعميم بل للفهم الدقيق ويذكر ان البردايم له مجموعه من الدعائم التي يقوم عليها.
وكذالك يذكر الباحث ان الافتراضات الفلسفية تقوم على الحقيقة/ انتولوجي وعلى المعرفة/ابستمولوجي وهنا لابد من تعريف كل مصطلح على حده بمايتوافق مع البردايم او النموذج التفسيري
في الانتولوجي الباحث يعرف الحقيقة التي سيدرسها و من خلالها كيف تشكل المعرفة. ماهي طبيعة الواقع ايضا. ويبين الباحث ان الحقيقة تتخذ اشكالا متعدده فيما يتعلق بالنموذج المختار وبالذات في الظواهر الاجتماعية والتربوية ويبين الباحث ان الحقائق غير موضوعية او مجردة بل هي متعدده الاوجه مستمده من التفاعل الاجتماعي البشري والذي يتغير بشكل مستمر و ان الحقائق والمعاني غير منفصله عن تفكيرنا. فيدعي ان المعلمين تكونت لديهم خبرات ومعارف متنوعة من خلال تجاربهم وخبراتهم الذاتية حول التدريس بهذه الطريقة.
الابستملوجي
يعرف الباحث الابستمولوجي والذي يتحدث عن المعرفة التي سيقوم بجمعها وكيف نتاكد منها. في هذا الجزء يذكر الباحث وجود مدارس مختلفة حول تكوين وايجاد المعرفة والباحث هنا يتبنى المدرسة التي تتوافق مع الانتولوجي والنموذج اي ان المعرفة هنا حصيلة تفاعلات بين المشاركين والباحث وبين المشاركين وبيئتهم.
فالمدرسة البنائية الاجتماعية تتوافق مع هذه المعطيات لذالك الباحث هنا يتبناها في بحثة.
ثم ينتقل الباحث للمثدولجي ويختار مايناسب اهداف بحثة بالتزامن والتوافق مع ماسبق فمثلا اراء المعلمين حول استراتيجية تدريس الفصول المقلوبة هي ظاهره متعلقة بمجموعة من المعلمين اي مدرسة او اكثر هنا تكون دراسة حالة لانها متوافقة مع اهداف واسئلة بحث الباحث ويبرر الباحث ذالك بطرق علمية مستشهد بالادله والمراجع ثم ينتقل الى المثود ويختار المقابلات او الملاحظة مثلا لانها توافق اهداف كل ماسبق ذكره...
ما تتحدث عنه عنا هو طرق البحث و هذه كلها تأتي بعد تبني الفلسفة فتختار من الطرق ما يناسب و يتوافق مع النموذج الفلسفي المتبنى
على حسب ما فهمت،
كأن اختيار نموذج البحث مرحلة أولى؛ ثم يتبعه اختيار طرق البحث،
لذا ذكرت الدكتورة أن كثير من الباحثين يعانون حين يسألون عن تحديد النموذج الفلسفي وهم قد مضوا في كتابة البحث..
فكان الاستيضاح عن المقصود بكل مصطلح:
النموذج
الطرق
والمناهج
والمتوفر في المراجع التي وفقت بالوصول لها، تتناول المناهج البحثية..
فبم توجهون؟
شاكرة ومقدرة لك أخت ندوش..
جزاكم الله خيرا
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
تعتبر المشكلة البحثية و اهدافها هي المحدد الأساسي لما يسمى بالنموذج (paradigm) و النموذج هنا يحدد ما اذا كان البحث يسعى لايجاد نظرية ام اختبار نظرية. بعد تحديد النموذج والذي يجب ان يكون متوافق مع اهداف وطبيعة البحث يتحرك الباحث نحو الفلسفة البحثية التي يعتقد بها و يوظفها بالطريقة الملائمة لبحثة و تشمل علم الوجود(ontology) اي هل الظاهر موجوده على شكل حقيقة واحده ام عدة حقائق مختلفة ومتعددة وهذا يكون حسب(النموذج) ثم يتجه نحو علم المعرفة(epistemology) والذي يهتم بطبيعة المعرفة في البحث وكيف سيتم ايجادها. اي هل المعرفة ذاتية ,ايجادها يتطلب المشاركة من الباحث والمبحوثين ام انها موضوعية مستقلة لا يتدخل بها الباحث وهذا طبعا يكون حسب (النموذج المتوافق مع اهداف الدراسة) ثم ينتقل الباحث الى (methodology) والتي يلزم ان تكون متوافقة مع الفلسفة البحثية التي هي بالاساس متوافقة مع (النموذج) بحيث يختار منهجية مناسبة تحقق اهداف البحث بعدها يختار الأدوات (methods) الملأئمة للمنهجية ونوع البيانات التي يسعى الباحث لايجادها في بحثة. يتضح مماسبق ان التسلسل الصحيح يبدا من بعد تحديد (النموذج) كي لا يقع الباحث في اخطاء تتعارض مع فلسفة (النماذج).
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
أسبغ الله عليكم من فضله وجزاكم خيرا..
لو طبقته على موضوع متعلق بالتخطيط، كيف يكون التعاطي معه بناء على ما ذكرتم؟
هل سيكون كالتالي:
*بالنموذج التفسيري (الذي يعد من فلسفات البحث العلمي ويتبعه اختيار المنهج فالادوات)؛ يكون العنوان:
استكشاف واقع التخطيط من وجهة نظر المدراء..
وفي النموذج العلمي يكون العنوان:
معرفة تأثير التخطيط على جودة الإنتاجية..
هل ذلك صحيح؟؟
*إن كان تطبيقي صحيحا، فأجد الامر مربكا فيما يتعلق بأهداف النموذج التفسيري:
أن الباحث لا يسعى لتعميم النتائج؛ لماذا؟
أليس لو كانت العينة ممثلة للمجتمع فالنتائج تعمم؟؟ أو أن المقصود أن النتائج تعمم لكنها لا تعد هدفا للدراسة مقارنة بهدف فهم الظاهرة..
معذرة؛ يهمني جدا فهم الموضوع..
جزاكم الله خيرا وبارك بعلمكم وعملكم..
#منهج_البحث
سؤال:
حين يقال أبرز النماذج الفلسفية في البحث العلمي:
النموذج التفسيري
النموذج العلمي
هل يعني هذا أن النماذج متعددة ويصعب حصرها؟؟ لمن يسعى لحصرها لتكوين صورة ذهنية للموضوع..
إن كانت متفق عليها ومحصورة؛ فهلا أرشدتمونا لمرجع عربي في الباب لنرجع له..
أطاب الله سعيكم وذكركم في الدارين..
في الأصل كان عنوان البحث يحدد هالكليتين كمجتمع لكن تم تغييره .. و تم الاختيار على أساس كلية التربية من الكليات الانسانية وكلية علوم الحاسب من الكليات العلمية يمثلون مجتمع الجامعة .. هذا لو تم اعتبارها عشوائية
لكن المبررات تتمثل في كوّن البحث متعلق بالتقنية والتربية #العينات
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com