قناة

ملتقى البحث العلمي

ملتقى البحث العلمي
11.6k
عددالاعضاء
1,481
Links
202
Files
9
Videos
1,212
Photo
وصف القناة
في حال إجراء دراسة بواسطة المنهج شبه التجريبي لدين
بالنسبة لتساؤلك الأول عن الاختبار القبلي والاختبار البعدي، فيصح تطبيق الاختبار قبل تطبيق التجربة ويسمى الاختبار القبلي ويعاد تطبيقه بعد التجربة لمعرفة هل التجربة احدث فرق على المتغير التابع .
ولكن بهذه الطريقة يجعل التجربة عرضة لأحد عوائق الصدق الخارجي وتأثيره على صدق التجربة كبير، وقد يكون وضع اختبارين متكافئين في مستوى الصعوبة والتمييز قد يقلل من أثر هذا العائق على الصدق الخارجي ولكن تأثيره محدود نوعاً ما، لذلك ظهرت تصميمات اخرى منها منهج تدوير المجموعات وغيرها ..
----
وبالنسبة للمادة العلمية ليست معنية في تجربتك في التجربة تقيس اثر طريقة معينة، والاختبار القبلي يهدف لعدة أسباب أولها التأكد من مستوى الطلاب التحصيلي قبل اجراء التجربة فما الهدف من تطبيق طريقة جديدة يكون مستوى الطلاب عالي في الطريقة الحالية .. وثانيها ضبط المتغيرات بين المجموعتين الضابطة والتجريبية بحيث يكون مستوى المجموعتين واحد قبل التجربة ولنعرف أثر التجربة له أثرت على مستوى المجموعة التجريبية أم لا ؟؟ ..

وبالنسبة للسؤال الثاني لا تحتاج إلى تطبيق الاختبار على عينة مماثلة للتأكد من ثابت الاختبار فالاختبار ليس المعني في بحثك المهم هو التجربة والاختبار يهدف الى توضيح تكافئ المجموعتين الضابطة والتجريبية ..

واعتقد اخي الكريم أنه يلزمك القراءة بشكل اكبر في تصميمات المنهج التجريبي وشبه التجريبية قبل البدء في بحثك فهناك امورك تحتاج معرفتها قبل البدء بالبحث . وأنصحك بكتاب العساف فقد فصل بها وقدمها بشكل مميز ومبسط ...
تمنياتي لك بالتوفيق
بالنسبة لتساؤلك الأول عن الاختبار القبلي والاختبار
شكرًا .. يعطيك العافيةة ..
بالنسبة لتساؤلك الأول عن الاختبار القبلي والاختبار
تعقيبا على توضيحك الرائع اخ عبدالله جُزيت خيرا... وبالتحديد حول عوائق الصدق الخارجي عندي تساؤل وهو ؟؟
لو قام الباحث بإعداد اختبار لا يتطلب معرفة مسبقة بالمحتوى العلمي لدى عينة الدراسة بدلا من اعداد صورتين متكافئتين من الاختبار ؟!؟ هل ذلك سيخرجه من دائرة عوائق الصدق الخارجي
يا شباب انا مقبل على مرحلة جديدة بالدراسه (الماجستير ) عطونا نصائح وفوائد من خبراتكم ولكم جزيل الشكر
يا شباب انا مقبل على مرحلة جديدة بالدراسه (الماجست
القراءة بقدر المستطاع
تعقيبا على توضيحك الرائع اخ عبدالله جُزيت خيرا...
بما أن التجربة في نطاق العلوم الانسانية فيستحيل أن لا يكون هناك عوائق للصدق الداخلي والخارجي ولذا ظهرت التصميمات المختلفة المنهج التجريبي للحد من أثر هذه العوائق.
وبالنسبة للمثال الذي ذكرتيه اختي الفاضلة فهناك عائق للصدق الخارجي وهو أن الاختبار القبلي سيكون له اثر على مستوى الاستجابة، بتذكر الطالب للإجابة السابقة أو ميله الى تكرار الإجابات التي لا يعرفها، وأو تركيزه عن القيام بالتجربة على الأسئلة التي لم يعرف إجابتها وغيرها، وهذه أمور يصعب ضبطها في الظاهرة الانسانية المعقدة ..
لذا ظهر منهج تدوير المجموعات الذي يتطلب اربع مجموعات تجريبية ويتم اخضاع كل مجموعة منها لاربع تجارب ويتم اختبار كل واحدة منها اختباراً بعدياً مختلفاً . وفي هذا التصميم تم ضبط جميع عوائق الصدق الداخلي . وتم تقليل احتمال تأثير عوائق الصدق الخارجي .
ودمتي بخير ...
بما أن التجربة في نطاق العلوم الانسانية فيستحيل أن
شكرًا جزيلا لك... احتاج أن اقرأ في منهج تدوير المجموعات لكي افهم ما تفضلت به
القراءة بقدر المستطاع
اعتمد على نفسك واستفد من الخبراء.
شكرًا جزيلا لك... احتاج أن اقرأ في منهج تدوير المج
بل من الافضل أن تقرأي حول تصميمات المنهج التجريبي ككل وبما فيها منهج تدوير المجموعات وتختاري من بينها الافضل للظاهرة التي يتم دراستها..
والشكر للجميع في هذا الملتقى على الأثراء المعرفي الكبير الي يعود بنفعه على الجميع سواءً السائل أو المجيب أو القارئ ...
مقترحات لدورات في الأشهر القادمة:
1-دراسة الحالة
2-الطرق المختلطة

هل لديكم اهتمام بأي من الدورتين؟