*لطلبة الدراسات العليا*
كيف تتأكد أن الموضوع الذي تنوي تسجيله غير مسجل مسبقا؟
هنا أهم الروابط المساعدة:
١- مكتبة الملك فهد الوطنية:
http://ecat.kfnl.gov.sa:88/hipmain
٢- جامعة أم القرى
(وهذا كشاف عام وليس خاصا بالجامعة)
ويمكن في فلترة (الصيغة) اختيار: رسائل جامعية:
http://libencore.uqu.edu.sa/iii/mobile/search/C__S__Orightresult__U?lang=ara&suite=mobile
٣- كشاف الرسائل العلمية بدار المنظومة:
thesis.mandumah.com
٤- الفهرس العربي الموحد، ويمكن جعل نطاق البحث خاصا بالرسائل الجامعية:
https://www.aruc.org/search
٥- برنامج كشاف البحوث الفقهية
وهو مميز
وقريبا أطلقوا الإصدار التاسع عام ١٤٤٠هـ
تحميله من هنا:
https://uqu.edu.sa/ahgotiml/28927
٦- مكتبة مشرف الشهري
إما بالبحث في الهاردسك وهنا طريقة الشراء:
http://kt-b.com
أو البحث في موقعه، ويمكن جعل نطاق البحث خاصا بالرسائل العلمية:
http://k-tb.com
٧- البحث في فهارس الجامعات وهنا بعضها:
https://www.dropbox.com/sh/i2qjn9xzb28afsp/AAAeEchD8xzPjKScNXh1Z5Zwa?dl=0
٨- البحث في قوقل، فقد يجد الباحث ما لم يجده في الروابط السابقة.
هذه أهم الروابط
ومن أراد التوسع فهذا ملف جامع من إعداد الشيخ أ.د. عبدالله آل سيف:
تعقيبا على ما طالب به د.محمد حيال التوسع في مفهوم الابحاث النوعية او الكيفية ( Qual ) فلعلي أؤكد على ما ذكره الدكتور ان هناك توسع في استخدام هذا النوع من الابحاث،، فلو أن القاريء الكريم اطلع على كتاب yin لطبعة 2009 المعنون case study لوجد ان الابحاث النوعية لم تشمل فقط الاستقراء بل شملت الاستنباط و اصبحت دائرة والاس ( wallace cycle ) بكل فكرها و معانيها داخل الفكر النوعي ( Qual ) لكن ليس معنى ذلك الاستغناء عن الطرق الكمية للابحاث بل على العكس اصبح البحث العلمية اكثر حرية و ابداع.
بما ان العينه هادفه فان البحث يستقصد فئة معينه لديها خبره ومعرفة بشئ معين وهذه المعرفة لايجادها فلسفة بحيث انها تشكل من خلال الجماعه والافراد و لا تكتشف لذلك البيئة المحيطه والثقافة مهمه وضرورية في تشكيل المعرفه وحيث ان افراد العينه تكون غير كافيه للتعميم لذلك يصعب تعميم النتائج حيث ان احد اهداف البحوث النوعية الفهم الدقيق وعدم السعى للتعميم وهذا من خصائصها لذلك لا تفضل الحكومات والمؤسسات هذا النوع من الدراسات..
في رأيي البحوث الكمية لا تخلو من المنهجية الاستقرائي او الاستنباطي... وتتحدد بناء على هدف البحث...
أما البحوث النوعية.. والنظرية منها نستطيع أن نحدد المنهج الاستنباطي فقط ويكون قائم بذاته..
الابحاث النوعية لها معايير جودة خاصة بها و التعميم ليس من ضمنها،،
هذه المسألة مختلف عليها ف guba على سبيل المثال يرى اربعة عناصر مهمة للحكم على جودة البحث النوعي
Cridibility, transferability, dependability and confirmability
وهذه الاربعة يقابلها guba بما يتم اتباعه في الابحاث الكمية.
اما العالم الاخر فهو yardley فيرى الطريقة التالية في الحكم على جودة الابحاث النوعية
Sensitivity to context, commitmint and rigour, transparency and coherence, and impact and importance
إن لم يكن هناك صيغة معينة للجامعة فهي خيارات شخصية و تعتمد على كيف تريد عرض نتائجك
بالنسبة لي رأيت كتابة فصول النتائج أولا حتى أظهر أن النتائج مشتقة من الداتا و ليس الأبحاث السابقة و في فصل النتائج ربطتها بالأبحاث السابقة و أظهرت الأبحاث المتوافقة و ما أضاف بحثي على الموجود.
كنا نستخدم فروض لكن الاخ مجيب اعترض بسبب الاشكاليات اللغوية فاتفق الاخوان على تصحيحها الى كلمة فرضية وجمعها فرضيات .. ارجو من الاخوان الضليعين في اللغة العربية تأكيد المسألة ....
اما الافتراضات assumptions فهي تستخدم في بعض الابحاث الكمية كالاقتصاد اما في البحوث النوعية لم ارى لها استخدام واذا لدى احد الاخوان اعتراض فليتفضل مشكورا ويستشهد بمرجع ...
كلام دقيق هناك مكانين للنظريات في البحث فالنظريات الفلسفية التي يبنى عليها فكر البحث أساسية في الأبحاث سواء ذكرها و أدركها الباحث أم لم يفعل
و تميل الأبحاث الكيفية إلى توضيحها أكثر من الكمية لأن الأبحاث الكمية تأخذ الحقيقة كمسلم فلا تذكر
المكان الثاني هو النظريات التي تختص بمجال الباحث فبينما تعتبر أساسية في الأبحاث الكمية فاستخدامها مختلف في الكيفية. فبينما لا يبنى البحث على نظرية يستلزم أن يظهر الباحث إدراكه للنظريات المختلفة الموجودة و نقدها و تبيان موقفه منها و لا يمنع أن يظهر أن نظرته لمجال الدراسة قد تأثر بنظرية أو أكثر.
الفرق هنا أنه لا يستخدم هذه النظريات للتنبؤ و لا يحاول إثباتها أو نفيها.
لدي ملاحظة تجاه استخدام لغة الأبحاث الكمية في الأبحاث النوعية عند الحديث عن الأبحاث النوعية يجب الانتباه لكونها تنبع من فكر مختلف فلا ينطبق عليها ما ينطبق على الكمي وكذلك لا يمكن إسقاط نفس المعايير عليها (الصدق و التعميم و الثبات)
جزاكم الله خير في تغطيتكم لموضوع العينات و لي تعليق بسيط حيث لاحظت ذكر عدم تمثيل العينة العشوائية لمجتمع الدراسة كعيب و هو في الحقيقة عيب لمن أراد التعميم أما إن كانت دراسة للاستكشاف المتعمق و لا تهدف للتعميم فلا يعتير ذلك عيبا
لذلك من المهم توظيف الأداة المناسبة للبحث و هذا مثال جيد لما أشير اليه دائما عند الحديث أهمية فهم المنهج الفلسفي و تأثيره على كل أجزاء البحث و قرارات الباحث
بسم الله الرحمن الرحيم ..
إن أخطر ما يهدد البحث في جامعاتنا يتمثل في ضعف الطرق التي ينفذ بها؛ فهي تسير على "منهج التقليد لا منهج التجديد"، فبالرغم من تنوع مداخل وأساليب وأدوات البحث (في العلوم الإنسانية بالتحديد: العلوم التربوية، والإدارية، والنفسية والاجتماعية)، إلا إن المتتبع للإنتاج البحثي يلحظ غلبة أدوات وأساليب المدخل الكمي (الدراسات المسحية والتجريبية، وخلافها) ، في إغفال واضح للمدخل النوعي ، بالرغم من الجهود المكثفة التي تبذل في سبيل تطوير إطاره الفلسفي والمفاهيمي ، وأساليبه , وأدواته ، وإجراءاته، وتزايد عدد الكتب والمجلات والجمعيات المتخصصة فيه ، فالسيادة ما تزال قائمة للأساليب الكمية، مما يعني، حتماً انخفاض جودة البحث العلمي ، من المقبول أن نجادل أن الباحثين بجامعاتنا تطرقوا لكثير من المواضيع ولكنهم لم يبحثوها، وإن توهموا ذلك، لأن المدخل الكمي وحده غير صالح لدراسة جميع القضايا البحثية في مجتمع يحظى بحراك اجتماعي كبير، ويواجه العديد من القضايا المختلف عليها العولمة ، الجودة ، المواطنة ، التسرب ،العنف ...وغيرها ، كما ان" الكثير من هذه الأبحاث في ظل الأسلوب الكمي يعجز أصحابها عن إعطاء تفسير كامل لنتائجها أو استخلاص المؤشرات الهامة منها، لذلك تظل أهميتها متدنية ومحدودة.
وتنبع أهمية الأساليب والأدوات النوعية فى أنها تبحث جوانب في السلوك الإنساني يصعب على الأساليب والأدوات الكمية بحثها، وانطلاقاً من مسلمة أن الأساليب والأدوات الكمية، لا تكفي للإجابة بصدق عن جميع الأسئلة البحثية ، فبينما تهتم الدراسات الكمية بتحليل العلاقات السببية بين المتغيرات، في مقاييس كمية مختصرة ، تذهب الأبحاث النوعية بصورة عميقة لتكشف عن المعاني والعمليات التي ينشأ منها السلوك الإنساني، الفردي والجماعي .
يتبع ..
الغرض من سؤالي عن التعميم أن هذا أكبر نقد يوجه للبحث النوعي و أكثر سؤال يسأل ممن لا يدرك الغرض منه
الإشكالية إن كان الباحث نفسه غير مدرك لغرض البحث فيهزه السؤال و لا يستطيع الإجابة عليه
الأبحاث الكمية تهدف إلى التعميم و يعتبر ذلك من معايير جودتها لذلك يصمم البحث ليحقق هذا الهدف باختيار عينة ممثلة لمجتمع البحث
الابحاث النوعية على خلاف ذلك تهدف إلى دراسة متعمقة لظاهرة معينة و تستخدم عينة محددة بمعايير بحيث تجيب على أسئلة البحث و بالتالي التعميم ليس من أهدافها و لا تنقد على أساسه
و هذا لا يعني أن النتائج لا يمكن استخدامها في غير بيئة البحث بل يعني أن الشرح المتعمق لحالة الدراسة و بيئتها يتيح للآخرين نقلها لبيئة أخرى مع إدراك الظروف المحيطة بها و مدى تطابق هذه الظروف
شكرا لك طرحتي نقطة مهمة و هي أن الاختلاف الفلسفي بين مناهج البحث تؤثر في الحاجة للتعميم
لكن اختلف معك في موضوع اختيار العينة لأنه من مبادئ هذه الأبحاث كما تفضلتي تعدد الحقائق و تغيرها لذلك اختيار "من يملك الحقيقة" غير ممكن و مخالف لمنهجها و الأصوب هو أن الكل يملك الحقيقة من وجهة نظره و البحث يحاول إدراك وجهات النظر كما هي
كذلك من أهداف البحث النوعي إعطاء صوت لمن لا صوت له و عند اختيار وسيلة جمع البيانات يؤخذ في الاعتبار أن لا يطغى المتكلمين على الأقل قدرة على التعبير( خصوصا في البؤر البحثية و المقابلات الجماعية)
*بالنسبة للهلال الأحمر السعودي.. موجود في الموقع الملف الصحفي و احصائيات و تقارير ممكن تستفيدي منها.. لكن المطبوعات غير موجودة.. تواصلي معهم و أطلبيها
هنا الملف الصحفي:http://www.srca.org.sa/ar/Media/MediaNews
** و ممكن تستفيدي من قواعد البيانات في المكتبة الرقمية السعودية في البحث عن مواضيع.. أنا جربت البحث عن (الهلال الأحمر السعودي) في *دار المنظومة* و كانت هذه النتائج (في الصورة)⬇..
أنت جربي تبحثي بنفس الطريقة في بقية قواعد البيانات.. و أيضاً عن الدفاع المدني .. و بالتوفيق
يفضل ان تكون التوصيات متسقة مع نتائج البحث وقريبة منها . ومثل ماقالوا الزملاء تكون محددة وقابلة للتطبيق .. صياغتها تكون في شكل اقتراح وليس امر او الزام .. ايضا تكون ترجمه لاهمية البحث التطبيقية العملية اي توجيه التوصيات الى الجهات المستفيدة من النتايج .... اما المقترحات فهي نابعة من اهمية البحث العلمية بمعنى اقتراح دراسات مستقبلية لتحقيق التراكم المعرفي والبحثي #النتائج_والتوصيات
للمعلومية فيه بعض الأبحاث نتائجها ليست دقيقة للاسف و تجرى لأهداف سياسية او اتجارية بحته حتى في الدول المتقدمة لذلك نجد ان البحوث الكمية و التجريبية هي الدارجة و التي تمول بشكل كبير من الحكومات و المؤسسات الأهلية
#منهج_البحث
دائما المنهج المختلط يكون على مستوى الأدوات فقط و لا يرتقي للبردايم الا في منهج البراقمتزم على الرغم من وجود منهج محدد له في الانتولوجي و الابستمولوجي و يرى البعض عدم تجاوزها باي حال من الاحول كأي بردايم اخر. المهم ان البحوث النوعية لا تستبعد البيانات الكمية و كذلك الكمية لا تستبعد النوعية مع الاحتفاظ بالبردايم كمظلة عامة.
#أدوات_البحث
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تختلف فلسفة المداخل البحثية وكذلك منهجيتها عن بعضها البعض.. ابسيمولوجية وانتولوجية الابحاث النوعية تختلف عنها في الابحاث الكمية...
من الممكن ان تكون الأداة نفسها كمية او نوعية.. اما المنهجيات فلا يمكن ان تكون ذات مدخلين او فلسفتين مختلفتين...
#منهج_البحث
#منهج_البحث
الغرض دراسة الحالة اولا وايجاد حلول او اثبات واقع
اما التعميم فممكن عندما تتطابق خصائص العينة مع من تود التعميم عليهم وعندما تتطابق المتغيرات االمؤثرة.
لذا يصعب أن نقول أن الهدف التعميم لوجود متغيرات تؤثر
علماً باأن الابحاث العلمية الطبية تجرى على عينات لتعميم نتائجها ولكن في هذه الحالة تعمم في نفس النطاق
لذلك الابحاث الانسانية وضع فيها نسبة للخطى وتكون0.05 أو 0.01
#مناقشة_الرسالة
من خلال قراءتي لاحظت أن البحوث الكمية تستخدم مصطلح result للنتائج
أما النوعية فهي التي تستخدم finding
أما موضوع دمج النتائج والمناقشة في فصل واحد أو فصلهما في فصلين فهو حسب قناعة الطالب ورغبته وأيضاً حسب توجهات القسم أو المشرف.
بالنسبة لتعليق المشرف فربما له وجهة نظر حول أن ماتمت كتابته قد صيغ بشكل الدراسات السابقة وليس بشكل المناقشة.
وفقك الله
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com