بعد اختيار المشكله وتحديد الاهداف يلزم الباحث ذكر الهدف الاساسي والذي يكون متوافق مع النموذج التفسيري. اي ان الباحث يذكر هدف دراسته وهي الفهم الدقيق للظاهره وكيف معرفة المشاركين ببعض الامور والخصائص المتعلقة بالظاهره و لتحقيق ذلك يتبنى الباحث ويذكر ذالك بان النموذج التفسيري هو الانسب في البحث.
بعد ذلك يبدا الباحث التحدث عن النموذج التفسيري واهمية للبحث وكيف ان النموذج يرتكز على بعض الامور الفلسفية ولا بد من توضيحها فيما يتعلق بالظاهره المدروسه وهي الاربع مصطلحات المعروفه....
ثم يبدا بتعريف الانتولوجي واهميتها بالنسبه للظاهره المدروسه وهي ماتتعلق بالحقيقة وكيف انها تكون متعدده وتختلف بختلاف الاشخاص
ثم الانتقال للابستمولوجي وتعريفه وذكره اهميه المعرفه وكيف تشكلها وبناءها بالنسبه للظاهره المدروسه وهل هي تكتشف ام تشكل ومن هنا لا بد ان يتبنى الباحث احد المدارس المعرفية كالمدرسه البنائئة او البنائية الاجتماعية ويذكر السبب في هذا التبني
ثم ينطلق للمنهجية وعلى حسب الاختيارات والتبريرات يذكر الباحث ان انسب منهجيه تحقق ماسبق هي مثلا دراسه الحاله وينتقل لتوضيح دراسه الحاله و يذكر ان انسب عينه لذلك هي العينه الهادفة ويذكر الاسباب لان المشاركين يمتلكون معلومات خاصة عن الظاهره وهكذا ويقوم بذكر التبريرات لها
لذلك كل خطوه لا بد ان تكون متوافقة مع من قبلها
بعد تحديد العينه الهادفه يذكر الباحث ان انسب الادوات لجمع المعلومات من العينه هي مثلا المقابلات والملاحظات ثم يبدا بذكر السبب ويقوم بذكر انواع المقابلات والحديث عن النوع الذي سيقوم بتوظيفه ولماذا وكذلك مع الملاحظه
ثم التسلسل الى التحليل المناسب حسب اهداف الدراسه والادوات المستخدمه ويختار احدى الطرق المناسبه....
سيكون لتحليل نصيب من الحديث لاحقا
بالنسبة للأبحاث النوعية هناك عدة طرق لتحديد العينة
1- purposive/purposeful
و هو اختيار يبنى على سؤال البحث فيكون الهدف إيجاد أفضل عينة تناسبه فبعد وضع سؤال أو هدف البحث يضع الباحث المعايير التي يحتاج دراستها و يقرر بناء على ذلك عينته و تستخدم هذه الطريقة أيضا في دراسة الحالة لكن في دراسة الحالة قد يسميها الباحث اختيار حالة بدلا من عينة (case selection).
2-theoritical sampling
هو اختيار عينة تكون مثال على مفهوم معين و تكون مبنية على نظرية أو أفكار الباحث.
في الأبحاث الاستنباطية يختار الباحث عينة تمثل النظرية التي تبناها (مثلا الباحث يدرس العنصرية تجاه عرق معين فيتجه لعينة ممثلة للعرق).
في الأبحاث الاستقرائية و النظرية المجذرة يكون اختيار العينة مستمرا مع التحليل فظهور نتائج مكونة للنظرية يدفعه لتحديد العينة و باتجاه معين و يتجه من عينة عامة إلى تخصيصها مع تطور النتائج.
3- convenience sampling
هو أقل الطرق قبولا و جودة و هو أخذ أسهل و أسرع عينة يمكن الحصول عليها دون الالتفات للمعايير الأخرى (مثلا مقابلة من يصادفك في السوق).
4- snowballing sampling أو كرة الثلج
و هو قد يعتبر طريقة أو استراتيجية داعمة للطرق السابق ذكرها حيث يصل الباحث لعدد من المشاركين و يصل عن طريقهم لعدد آخر و هكذا
بالنسبة لحجم العينة في الأبحاث الكيفية هي أقل ما يشغل الباحث فالمهم هو الحصول على معلومة مفصلة. فهناك أبحاث قامت على حالة واحدة. مثلا تخيل لو أن أحدا قرر أن يدرس دوافع الإرهابيين أو مشاعر أمهاتهم فالعدد ليس مهما لكن عمق الحالة و شرح التفاصيل بعمق هو المهم. لذلك ما يهم الباحث هو saturation أو الاكتفاء فمع التحليل الأولي يبدأ يظهر للباحث عدد من المفاهيم تكررها و عدم ظهور مفاهيم جديدة يدل على الاكتفاء فيتوقف الباحث عن جمع مزيد من المعلومات.
في نظري لتسهيل التبرير يستطيع الباحث تحديد العدد الأولي بناء على رأي أحد المراجع و من ثم يستطيع تحديد إن كان سيكتفي بالعدد أم يحتاج أكثر بعد تحليل العدد الأولي.
بالنسبة للأبحاث النوعية هناك عدة طرق لتحديد العينة
1- purposive/purposeful
و هو اختيار يبنى على سؤال البحث فيكون الهدف إيجاد أفضل عينة تناسبه فبعد وضع سؤال أو هدف البحث يضع الباحث المعايير التي يحتاج دراستها و يقرر بناء على ذلك عينته و تستخدم هذه الطريقة أيضا في دراسة الحالة لكن في دراسة الحالة قد يسميها الباحث اختيار حالة بدلا من عينة (case selection).
2-theoritical sampling
هو اختيار عينة تكون مثال على مفهوم معين و تكون مبنية على نظرية أو أفكار الباحث.
في الأبحاث الاستنباطية يختار الباحث عينة تمثل النظرية التي تبناها (مثلا الباحث يدرس العنصرية تجاه عرق معين فيتجه لعينة ممثلة للعرق).
في الأبحاث الاستقرائية و النظرية المجذرة يكون اختيار العينة مستمرا مع التحليل فظهور نتائج مكونة للنظرية يدفعه لتحديد العينة و باتجاه معين و يتجه من عينة عامة إلى تخصيصها مع تطور النتائج.
3- convenience sampling
هو أقل الطرق قبولا و جودة و هو أخذ أسهل و أسرع عينة يمكن الحصول عليها دون الالتفات للمعايير الأخرى (مثلا مقابلة من يصادفك في السوق).
4- snowballing sampling أو كرة الثلج
و هو قد يعتبر طريقة أو استراتيجية داعمة للطرق السابق ذكرها حيث يصل الباحث لعدد من المشاركين و يصل عن طريقهم لعدد آخر و هكذا
معايير اختيار العينه لها شروط بالنسبه للبحث الكمي والكيفي
اولا: البحث الكيفي qualitative
- تكون العينه غير عشوائيه بل مقصوده ولها علاقه بموضوع البحث ولها القدره علي اعطاء اجابات علي اسئله المقابلات
- تكون اصغر بكثير من العينه المختاره للبحث الكمي..
- ممكن زيادة العينه في حالة ان الاجابات متكرره من كل المشاركين اي ان الاجابات غير ثريه ولاتساعد الباحث علي الاجابه علي اسئلة البحث.. يقوم هنا الباحث باضافه اشخاص جدد للعينه لاخذ معلومات جديده تجيب علي اسئلة بحثه
مثال:
جميع اعضاء العينه الاولي تكلموا عن اجابيات وزارة التربيه ولم يتطرقوا لاي سلبيات .. واسئلة البحث تدرس ايضا السلبيات بالاضافه للاجابيات . فهنا يزيد الباحث عدد افراد العينه للحصول علي اجابات متنوعه اكثر كذكرهم سلبيات الوزاره وليس فقط الاجابيات وللوصول الي اجابات لاسئلته
- ممكن تكرار المقابلات بدل واحده الي اكثر من ذلك للحصول علي معلومات جديده وثريه خصوصا مثال بالبحث التقيمي
- كلما كانت السعه البشريه و المكانيه للبحث كبيره .. كلما كان عدد المشاركين بالمقابلات اكبر لرفع مستوي مصداقية الاجابات و النتائج وايضا في حالة التعميم .. لايمكن ان اعمم النتائج علي مجتمع كبير اذا كانت العينه لاتتناسب مع العدد الكلي ل population للسكان
اما البحث الكمي
فدائما يفضل استخدام عينه كبيره لتجنب المخاطر ولرفع المصداقيه Reliability ... والمخاطر هنا نقصد بها مثلا لا للحصر :
عدم اخذ الاستبانه بعين الاعتبار عند الاجابه علي الاسئله من قبل المشارك او عدم فهمه للموضوع او عدم وجود الوقت للاجابه .....
فكلما كان العدد اكبر كانت النتائج ادق والمخاطر اصغر
منقوول
و هذه مشاركة سابقة لي في أنواع العينات
بالنسبة للأبحاث النوعية هناك عدة طرق لتحديد العينة
1- purposive/purposeful
و هو اختيار يبنى على سؤال البحث فيكون الهدف إيجاد أفضل عينة تناسبه فبعد وضع سؤال أو هدف البحث يضع الباحث المعايير التي يحتاج دراستها و يقرر بناء على ذلك عينته و تستخدم هذه الطريقة أيضا في دراسة الحالة لكن في دراسة الحالة قد يسميها الباحث اختيار حالة بدلا من عينة (case selection).
2-theoritical sampling
هو اختيار عينة تكون مثال على مفهوم معين و تكون مبنية على نظرية أو أفكار الباحث.
في الأبحاث الاستنباطية يختار الباحث عينة تمثل النظرية التي تبناها (مثلا الباحث يدرس العنصرية تجاه عرق معين فيتجه لعينة ممثلة للعرق).
في الأبحاث الاستقرائية و النظرية المجذرة يكون اختيار العينة مستمرا مع التحليل فظهور نتائج مكونة للنظرية يدفعه لتحديد العينة و باتجاه معين و يتجه من عينة عامة إلى تخصيصها مع تطور النتائج.
3- convenience sampling
هو أقل الطرق قبولا و جودة و هو أخذ أسهل و أسرع عينة يمكن الحصول عليها دون الالتفات للمعايير الأخرى (مثلا مقابلة من يصادفك في السوق).
4- snowballing sampling أو كرة الثلج
و هو قد يعتبر طريقة أو استراتيجية داعمة للطرق السابق ذكرها حيث يصل الباحث لعدد من المشاركين و يصل عن طريقهم لعدد آخر و هكذا
ممكن تكون دراستك هي دراسة حاله case study... من الطرق (مثال لا اكثر) مقارنة درجات طلاب المقرر على مدى خمس سنوات مع تحديد المتغيرات المؤثرة.... او حسب اهداف البحث تستطيع تحديد الاداة اللازمه لجمع البيانات ثم تحليلها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر عن الانقطاع لظروف طارئه..
العينة العشوائية أو الاحتمالية، يستخدمها الباحث إذا كان أفراد المجتمع الأصلي للدراسة معروفين، وفي هذه الحالة يتم الاختيار العشوائي على أساس تكافئ فرص الاختيار أمام جميع أفراد المجتمع دون تدخل من طرف الباحث. فمثلاً إذا كان مجتمع الدراسة، هو طلاب كلية الطب في جامعة الملك سعود في المملكة. ففي هذه الحالة، الطلاب معروفين؛ لأنهم مسجلين لدى القبول والتسجيل في هذه الكلية، وبمقدور الباحث الحصول على قوائم رسمية وحديثة بأعدادهم وبيانات أخرى عنهم، وبالتالي فرصة الاختيار العشوائي من هؤلاء تكون متاحة أمامهم دون تمييز أو تحيز من قبل الباحث..
وفي الدراسات الوصفية ينصح باستخدام ما نسبته 20% من أفراد مجتمع صغير نسبيًّا (بضع مئات)، و10% لمجتمع كبير (بضعة آلاف)، و5% لمجتمع كبير جدًّا (عشرات الآلف).
30 فرد من افراد المجتمع في الدراسات الارتباطية وذلك ليتمكن من اثبات العلاقة بين متغيرين..
15 فرد من أفراد المجتمع في المنهج المقارنة والمنهج التجريبي ليستطيع ضبط المتغيرات.
ومن أنواع الأسلوب العشوائي أو الاحتمالي:
1/ العينة البسيطة :
يختار الباحث هذا النوع من العينات العشوائية إذا كان مجتمع الدراسة متجانساً ولهذا النوع خطوات هي:
أ ــ إما استخدام القرعة سواء بوضع ارقام تسلسل لجميع افراد مجتمع الدراسة أو من أرقامهم الجامعية بعد حصرها وجمعها والاختيار بالقرعة...
فمثلاً مجتمع الدراسة
5000 طالب والعينة حددت ب 500 طالب.. عن طريق قسمة مجتمع الدراسة على نسبة 20%
ب- باستخدام جدول الأرقام العشوائية، بحيث يحدد الباحث أرقاماً من جدول الأرقام العشوائية بصورة طولية أو عرضية، وإذا استوفي العدد المحدد للعينة قام باختيار الأفراد الذين لهم الأرقام ذاتها في المجتمع الأصلي للدراسة بعد ترقيمهم بالتسلسل ، وبعدما ينتهي الباحث يكون هؤلاء الأفراد هم العينة المختارة.
ج- طريقة العملة المعدنية : وفيها يذكر اسم الفرد ، وتلقى العملة ، بحيث يمثل احد الوجهين انضمام الفرد للعينة والوجه الآخر استبعاده ( لا تصلح مع العينات الكبيرة.. ) .
د- طريقة طلب الرقم الهاتفى العشوائي وادخال البيانات في الكمبيوتر ثم تترك للكمبيوتر مهمة اختيار أرقام هاتفية بشكل عشوائي ، وبعدها يجرى الباحث مع أصحاب هذه الأرقام حوارات تسجل عبر الكمبيوتر (تصلح هالطريقة مع أداة المقابلة.. ولا تصلح مع العينات الكبيرة..)
2 ـ العينة المنتظمة:
يختار الباحث هذا النوع من العينات إذا كان مجتمع الدراسة متجانساً.. لكن تختلف العينة المنتظمة عن العينة البسيطة في خطوات تكوينها. حيث تكون المسافة بين أرقام أفراد العينة متساوية منتظمة...فالتنظيم هنا لطريقة الباحث في الاختيار العشوائي...
فمثلاً إذا كان مجتمع الدراسة يتألف من 200 فرداً، وبعد ترتيب مجتمع الدراسة بشكل تسلسلي والعدد المطلوب للعينة، هو 20 فرداً، فالمسافة بين الرقم الأول للفرد والذي يليه هي 10، وهي عبارة عن حاصل القسمة: 200 ÷ 20.
إذ يبدأ الباحث باختيار الرقم الأول عشوائياً من الرقم 1 إلى 10 وليكن مثلاً 4 وهذا أول رقم في العينة ثم يضاف للرقم 4+10 يساوي 14 وهذا الرقم الثاني في العينة وبالتالي تكون العينة المنتظمة مؤلفة من الأفراد الذين يحملون الأرقام التالية 4 ، 14 ، 24 ، 34 ، 44 ، 54 ، 64 ،..،...، 194 هو أخر فرد في العينة المنتظمة..
هنا سؤال يطرح نفسه؟؟
متى يختار الباحث العينة العشوائية البسيطة ومتى يختار العينة العشوائية المنتظمة؟؟
البحث الكمي والكيفي يعتمد على الباحث و ميوله فإذا كان الباحث ميوله محب للقراءة و الكتابة فاتجاهاته وصفيه فيجب ان يطرح مشكلة البحث وأسئلة البحث وهدف الدراسة بطريقة وصفيه وتكون طريقة جمع العينة اما بالمقابلات الشخصية او دراسه حالات خاصة case study
وطريقة تحليل الدراسه ومن نتائج البحث سوف يطّلع الباحث بنظرية جديدة باسمه بناءا على نتائجه
واذا كانت ميول الباحث رقميه فحتما سوف يكون اتجاهه كمي
وفي هذا سوف يختار الإطار النظري الموجود ويطبقه بما يتناسب مع المشكلة وهدف الدراسة و طريقة جمع العينة وتحليلها
بالتوفيق للجميع
لكل منهجية مواصفات و شروط إذا توافقت مع فكرتك يمكنك تبنيها
الاثنوجرافي أو الدراسة الحقلية يطبق في حال أردت تقديم وصف عميق للممارسات اليومية لفئة الدراسة و ذلك من خلال التعايش و الملاحظة إحدى من عملت معهم درست العاملات في وظيفة مساعد تمريض لفهم بيئتهم و خلال بحثها كانت تشاركهم في العمل و لبست حتى الزي الخاص بهم لتتمكن من الاندماج في بيئتهم و دراستهم عن قرب
الظاهراتية تستخدم في حال أردت فهم الظاهرة من خلال خبرة من عايشها فلو أردت مثلا دراسة تجربة اللاجئين يمكنك مقابلتهم و سماع قصصهم و تعتبر فينمنولوجي
دراسة الحالة تستخدم في عدة حالات ممكن تكون حالة مميزة تختلف عن نظيراتها و تريد فهم عميق لها كما حصل معي عندما درست أخصائيات التثقيف الصحي شرحت الفرق بينهم في السعودية و بينهم في الدول الأخرى و وضحت لماذا يعتبروا مختلفين و بهذا بررت دراسة الحالة و هناك أيضا دراسة الحالة كمثال و هذا عندما تتشابه مع غيرها فيكون استخدامها كمثال
(ممكن اخصص يوم للحديث عن دراسة الحالة فالموضوع كبير )
طبعا هذا جواب المختصر و الفكرة منه انك تقرأ عن كل منهجية و تختار ما يناسب طبيعة و هدف بحثك
بسم الله
تصميم الاستبانة يعتمد على
عنوان البحث، واهداف البحث، واسئلة البحث.
يعني جميعها تقوم بتسهيل عملية تصميم الاستبانة لكي توضحين للقارئ اثناء عرض النتائج ومناقشتها بأنكِ صممتي هذه الاداة بناءً على ماذكرتِ اعلاه،،
واما بالنسبة لبنود الاستبانة تعتمد على التوسع بالقراءة حول موضوع البحث وكل ما يرتبط به بشكل مباشر أو غير مباشر بمتغيرات الدراسة،،
- يعني تطلعين وتقرأين عدد من الدراسات السابقة تكون اداة البحث استبانة وتستوعبين طريقة الباحث السابق في عرض بنود الاداة وكيفية توافق البنود مع متطلبات البحث -
وبذلك تتمكنين بإذن الله من كتابة البند حسب مايتوافق مع اهداف واسئلة بحثك مع الاختيار المناسب للمقياس،
وبكذا تعرضيها على محكمين لتعديل وحذف واضافة بنود حسب خبرتهم ليتم اعتمادها.
والله ولي التوفيق.....
هذا حسب علمي ومعرفتي في تصميم الاستبانة، وهناك ايضاً مقاطع باليوتيوب لشرح تصميم الاستبانة بالتفصيل،
ولا غنى لنا عن اراء ذوي الخبرة في هذا الملتقى الرائع....
" واعتذر على الاطاله "
نات.
9. جمع البيانات من الميدان:
قد يجمع الباحث البيانات بنفسه، وقد يجمعها عن طريق مندوبين عنه. ولما كانت عملية جمع البيانات هي التي تتوقف عليها صحة النتائج ودقتها، فإن جامعي البيانات يجب أن تتوافر لديهم الخبرة والدراية الكاملة بالبحوث الميدانية، وأن تكون لديهم من القدرات والمواهب الشخصية ما يؤهلهم لجمع البيانات كحسن التصرف واللباقة والصبر، وأن يكون لديهم إلمام ببعض القضايا الاجتماعية الخاصة بالمجتمع بعامة، ومجتمع البحث بصفة خاصة، كما أن من الضروري أن يقوم الباحث بتدريب جامعي البيانات قبل النزول إلى الميدان وذلك عن طريق شرح الهدف من البحث وخطته وكيفية تطبيق أدوات البحث على أن يشمل ذلك التدريب على الشروط الأساسية في تطبيق كل أداة وكيفية التصرف في المواقف المتوقعة، ويفضل أن يطبع دليل للعمل الميداني ليكون مرجعاً لجامعي البيانات يسترشدون به وقت الحاجة.
10. تصنيف البيانات و تفريغها و تبويبها:
بعد مراجعة البيانات ينبغي على الباحث أن يصنف البيانات في نسق معين يتيح للخصائص الرئيسية أن تبدو واضحة جلية، وينبغي على الباحث أن يفرغ البيانات إما بالطريقة اليدوية أو بالطريقة الآلية ويتوقف ذلك على عدد الإستمارات التي جمعها الباحث. وبعد تفريغ البيانات وإحصاء الاستجابات تبدأ عملية تبويب البيانات في جداول بسيطة أو مزدوجة أو مركبة.
11. تحليل البيانات و تفسيرها:
من الضروري بعد جدولة البيانات تحليلها احصائياً لإعطاء صورة وصفية دقيقة للبيانات التي أمكن الحصول عليها، ولتحديد الدرجة التي يمكن أن تعمم بها نتائج البحث على المجتمع الذي أخذت منه العينة وعلى غيره من المجتمعات، ويستعان في ذلك بالأساليب الإحصائية المختلفة التي تفيد في هذا المجال.
12. كتابة تقرير البحث:
بعد الإنتهاء من تفسير البيانات ، تبدأ خطوة كتابة تقرير عن البحث. وعن طريق هذه الخطوة يستطيع الباحث أن ينقل إلى القراء ما توصل إليه من نتائج، كما يستطيع أن يقدم بعض المقترحات والتوصيات التي خرج بها من البحث، ويشترط أن تكون هذه المقترحات ذات صلة وثيقة بالنتائج التي أمكن الوصول إليها، وأن تكون محددة تحديداً دقيقاً. وتتجلى مهارة الباحث في الربط بين ما يتوصل إليه من نتائج وبين ما يقترحه من حلول للمشكلات التي أسفرت عنها الدراسة والتي تشير إليها نتائج البحث بدون مبالغة أو حشو أو تطويل.
العينة الطبقية Stratified Sampling
يتم الحصول على العينة في هذه الحالة بتقسيم مجتمع البحث أولا إلى مجموعات تسمى Strata و هذا التقسيم إلى مجموعات يكون مبني على الصفات و الخصائص المهمة للدراسة. فمثلا، يمكن تقسيم مجتمع البحث في حالة كانت الدراسة عن الجامعات إلى الجامعات الخاصة و الجامعات الحكومية. بعد ذلك، يتم اختيار أفراد العينة عشوائيا من كل مجموعة.
العينة العنقودية Cluster Sampling
بشكل مشابه للعينة الطبقية، يتم في هذه الطريقة تقسيم مجتمع البحث إلى مجموعات تسمى Clusters سواء حسب التوزيع الجغرافي لمجتمع البحث أو بطرق مشابهة. هذه المجموعات تقسم إلى مجموعات إضافية و بهذا السبب أطلق على النوع بالعنقودي بسبب احتواء المجموعات على مجموعات. بعد هذا التقسيم، يقوم الباحث باختيار بعض المجموعات المتحصل عليها بشكل عشوائي، بحيث يتم أخذ جميع أفراد المجموعة المختارة لتصبح جزء في العينة و يتم جمع المعلومات من أفراد هذه المجموعات المختارة.
الفرق بين طريقة اختيار العينة العنقودية و العينة الطبقية هي أن العنقودية يتم تقسيم المجموعات إلى مجموعات أخرى بحيث تكون أكثر من مستوى إن كان مناسبا للبحث بينما في الطبقية، يتم تقسيم المجتمع إلى مجموعات مرة واحدة فقط (مستوى واحد).
#العينات
في المنهج التفسيري
استكشاف وجهات نظر مدراء الاقسام في المستشفى التخصصي في مدينة الرياض تجاه التخطيط المنظم
هذا مثال مجازي يلزم ان يكون التخطيط المنظم يطبق من قبل مدراء الاقسام في المستشفى التخصصي لان الباحث يستهدف عينة تكون لديها خبرات و معارف حول الظاهرة المدروسة وهي ظاهرة التخطيط المنظم فاذا كان المدراء ليس لديهم خلفيه عن الظاهره كيف سيتم استكشاف وجهات نظرهم حولها. يتضح من ذلك ان العينات في البحوث التفسيرية (النوعية/الكيفية)تكون قصدية اي ان الباحث يستهدف العينة التي تحقق اهداف بحثه بغض النظر عن مدى انتشارها في المجتمع حيث يسعى الباحث الى الوصول الى اكثر الناس خبرة والمام بالظاهره كما ذكرت فالباحث بعد ملاحظته للمشكلة يضع الأسئلة البحثيه والتي يسعى الى الاجابه عنها من خلال منظور المشاركين في الدراسة
اما في المنهج الوضعي (الكمي)
تاثير التخطيط المنظم على جودة الإنتاجية في مستشفيات المملكة العربية السعودية
او تكون العلاقة بين التخطيط والانتاجية في المستشفيات او غيرها
هنا سيقوم الباحث بوضع فرضيات تزعم و جود علاقة او نفيها بين المتغيرات حسب الدراسات السابقة ويقوم باختبار هذه الفرضيات احصائيا
كي يثبت مدى قبولها او رفضها. هنا الباحث قد يستهدف جميع مدراء الاقسام في مستشفيات المملكة العامة و الخاصة لانه يسعى لتعميم نتائج البحث.
اما النقطة المتعلقة في عدد النماذج
اشهر ثلاث نماذج دارجة ويتم التركيز عليها هي
1 -النموذج العلمي (الوضعي) وهو سائد في العلوم الطبيعية و الاجتماعية
٢-النموذج التفسيري وهو سائد في البحوث الاجتماعية والتربوية
٣-النموذج التقييمي او النقدي
وكذلك نموذج البراقمتتزم و الاكشن رسيرش و الفننزم وغيرها
ان شاء الله اكون وفقت في ايصال المعلومة
#منهج_البحث
يعطيك العافية راح اطلع على المقالة اول مره اشوفها اللي عليها نقاش كثير النظرية المجذرة هل هي اداة تحليل او منهجية لكن اعتمدي على الكتب اكثر من المقالات.
انا معارض فكرة ان النظرية المجذرة منهجية وبالذات اذا كانت مع دراسة الحالة لكن اذا افترضنا ان دراسة الحالة مثود ليش لا. على كل حال مافيه شئ اسمه صح و خطاء يعتمد على تبرير الباحث
#منهج_البحث
قد تكون اختلاف مصطلحات لكن طرق جمع البيانات متعارف عليها واذا سمينا دراسة الحالة أداة ايش نسمي الاستبيان و السرفي و المقابلات و غيرها وهذا يفتح مجال للتساؤل حول
explanatory case study
exploratory case study
قد يقرب وجهة النظر
difference between methodology and method
Methodology is the study of the purposes and principles of method. It is why you do an observation; what are the principles of doing an observation; why do you do an experiment; what are the principles of experimentation? That is methodology.
Method is how you do it. It is what you actually do. So, method is the actual technique. It is what you actually do.
The methodology is the principle: the theories about how you do it. And the relationship is that methodology makes assumptions about what exists and what kind of knowledge your methodology will produce.
يعطيك العافية
#منهج_البحث
في كلا الحالتين العينه مقصودة
البعض يستخدم دراسة الحالة على اساس انها هي المنهجية الأساسية للبحث و لا يمكن استخدم النظرية المجذة في نفس الوقت كمنهجية لكن نطلق عليها أداة لتحليل البيانات النوعية ... فهنا يتعارض كونها منهجية في البحث و ادعاء من يقول بذلك ...وهل لو كانت منهجية هل يمكن استخدام الثيمتك انلسز معها او لا هي فلسفة ... لو تكتب النظرية المجذرة رسائل دكتوراة راح يطلع لك كثير وشف كيف يتم توظيفها
#منهج_البحث
#أدوات_البحث
يتوقف اختيار حجم العينة على عدة اعتبارات أو محكات، منها:
- حجم المجتمع الذي يتم اختيار العينة منه وانتشاره: فكلما ازداد حجم المجتمع تطلب ازدياد حجم العينة.
- تجانس مجتمع البحث: فالمجتمع المتجانس تكفيه عينة صغيرة ممثلة. أما المجتمع المتباين في صفاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية؛ فإنه يقتضي عينات متعددة لتمثيله.
- الهدف من البحث: فإذا كان الهدف تجربة مختبرية فيكفي البحث عينة صغيره، بينما الدراسات المسحية تتطلب عينات أكبر حتى يستطيع الباحث الحصول على نتائج ممثلة للمجتمع.
- مستوى الثقة لتقدير معالم المجتمع: فمثلاً يريد الباحث أن يكون على ثقة مقدارها 95% بأن متوسط الدخل السنوي يتراوح بين قيمتين محددتين.
- مستوى الدقة ( هامش الخطأ ): وتسمى أحياناً خطأ المعاينة، وهي تعكس درجة الثقة في تقدير معالم المجتمع، ويتم التعبير عنه غالبا في البحوث التربوية ( ± 5% ) فإذا وجد باحث في دراسة لمجتمع معين يبلغ 1000 مفردة أن 70% من أفراد العينة موافقون على رأي معين، ، ذاك يعني أن ما بين (650 – 750 ) مفردة موافقين عليه في المجتمع الحقيقي. من ذاك نجد أن العينة كلما قلت كلما قلة الدقة التي يمكن من خلالها تعميم النتائج.
أي أن الاختيار الشائع للحد الأدنى لحجم العينة 384 مفردة للمجتمعات الكبيرة ( فوق 10000 مفردة ) يعد حالة خاصة عند هامش خطأ 5% و مستوى الثقة 95%
#العينات
يتوقف اختيار حجم العينة على عدة اعتبارات أو محكات، منها:
- حجم المجتمع الذي يتم اختيار العينة منه وانتشاره: فكلما ازداد حجم المجتمع تطلب ازدياد حجم العينة.
- تجانس مجتمع البحث: فالمجتمع المتجانس تكفيه عينة صغيرة ممثلة. أما المجتمع المتباين في صفاته النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية؛ فإنه يقتضي عينات متعددة لتمثيله.
- الهدف من البحث: فإذا كان الهدف تجربة مختبرية فيكفي البحث عينة صغيره، بينما الدراسات المسحية تتطلب عينات أكبر حتى يستطيع الباحث الحصول على نتائج ممثلة للمجتمع.
- مستوى الثقة لتقدير معالم المجتمع: فمثلاً يريد الباحث أن يكون على ثقة مقدارها 95% بأن متوسط الدخل السنوي يتراوح بين قيمتين محددتين.
- مستوى الدقة ( هامش الخطأ ): وتسمى أحياناً خطأ المعاينة، وهي تعكس درجة الثقة في تقدير معالم المجتمع، ويتم التعبير عنه غالبا في البحوث التربوية ( ± 5% ) فإذا وجد باحث في دراسة لمجتمع معين يبلغ 1000 مفردة أن 70% من أفراد العينة موافقون على رأي معين، ، ذاك يعني أن ما بين (650 – 750 ) مفردة موافقين عليه في المجتمع الحقيقي. من ذاك نجد أن العينة كلما قلت كلما قلة الدقة التي يمكن من خلالها تعميم النتائج.
أي أن الاختيار الشائع للحد الأدنى لحجم العينة 384 مفردة للمجتمعات الكبيرة ( فوق 10000 مفردة ) يعد حالة خاصة عند هامش خطأ 5% و مستوى الثقة 95%
#الدراسات_الميدانية خطوات البحث الميداني وسأتخذ الاستبيان كمثال بشكل موجز:
١- تصميم الاستبيان بطريقة صحيحة واختباره على مجموعه من للمشاركين
٢- بعد تجميع نتائج العينة التجريبية تحلل ونرى اذا كان الاستبيان يؤدي الغرض او يحتاج الى بعض التعديلات وبعدها يكون جاهز
٣- تحدد عدد عينة المشاركين ونوعها وشروطها sample size calculation
٤- تحدد الطريقة او الاليه التي يتم عن طريقها الوصول لعينة المشاركين وكيفية اختيارهم : مثال أماكن تواجد المشاركين في المول كيف سنختار من كل الناس الموجودين في المول من سيشارك معنا هل الاختيار عشوائي او بآلية محددة
٥- تحدد الفترة الزمنية لتعبئة الاستبيان ، تؤخذ الموافقة من الجهات المعنية على السماح بتوزيع الاستبيانات
٦- يتم تدريب الباحثين او اللذين سيقومون بجمع الاستبيانات على طريقة عرض الدراسة على المشترك وأخذ موافقته
٧- يتم تدريبهم على شرح أهمية الدراسة وان البيانات تكون سرية
٩- تزويدهم بالأدوات اللازمة ؛ أوراق اقلام مواصلات او ايبادات في حالة الاستبيان الإلكتروني
١٠- جمع البيانات وإدخالها على داتا بيس وتنظيفها
هذا ما يحضرني حاليا والله أعلم وبالتوفيق
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com