بسم الله الرحمن الرحيم
(إِعْلان)
بحمد الله تعالى وببركة أوليائه أطلق مركز النجف الأشرف للتأليف والتوثيق والنشر مشروع (التأريخ الشفاهي لمدينة النجف الأشرف) الذي يجمع المعلومات، والرّوايات والحكايات، والأخبار التي تتناقلها الأجيال جيلاً بعد جيل، أو يرويها أشخاص مشاركون في صُنع حدث ما، أو كانوا قريبين من صُنّاع الحدث، أو معاصرين لفترة زمنية محددة، ولم تجد هذه المعلومات والمعارف طريقاً إلى التدوين والتوثيق والكتابة.
وقد عمل المركز خطة متكاملة للحصول على المعلومات الشفوية منها المقابلات الشخصية للشخصيات التي تحتفظ بذكريات عن هذه المدينة، وجمع المقابلات التي اجريت مع بعض الشخصيات النجفية.
كما استفاد المركز في جمع المعلومات الشفوية من برامج التواصل الاجتماعي بطرح موضوع تاريخي حدث في النجف الأشرف ويطلب من المشاركين ان يشاركوا في ما يتذكرونه من هذا الحدث.
والعمل مستمر بمنهجية تامة.
من التسجيل بالصوت أو الصورة للضيف، ثم تصنيف المقابلة برقم خاص في جهاز الكمبيوتر ، ثم تقسيمها على المواضيع، وبعد ذلك تفريغها على الورد، ثم صياغتها بصياغة علمية.
ويأمل المركز تحويل هذه الذاكرة الى كتاب يضم بين دفتيه تأريخ جديد لهذه المدينة المباركة.
فنناشد كل من له ذكريات أو مشاركات في أحداث ان يساهم في هذا المشروع ويرسلها لنا على الرقم (009647801298008) الذي يحتوي على (وتس اب) و(تلكرام) أو يرسلها على صفحة المركز في (الفيسبوك) أو حساب المركز في (انستكرام).
ومن يرغب بزيارة المركز في النجف الأشرف فيقوم المركز بتدوين ذكرياته عن هذه المدينة المباركة.
ولكم جزيل الشكر والثواب.
كتاب دردشة معلنة 📘
✍أعداد وترجمة أمل فارس 🌴
116 صفحة
يحوي هذا الكتاب ترجمة لعدد من المقابلات التلفزيونية مع بعض أشهر أدباء وشعراء أمريكا اللاتينية، منهم من رحل عن عالمنا تاركاً إرثاً أدبياً عظيماً، ومنهم ما زال معنا إلى اليوم يثري حياتنا بإنتاجه الثقافي.
تنوعت محاور هذه المقابلات بين إضاءة على تفاصيل حياة هؤلاء الأدباء الشخصية وسيرهم الذاتية والفكرية، وبين آرائهم النقدية بتجاربهم الأدبية وتجارب بعض الكتاب الآخرين.
مكتبة 11 :11 📚.
بعض هذه المقابلات أجراها إعلاميون وصحافيون ضمن برامج تلفزيونية، أو كانت لقاءات جمعت أدباء مع بعضهم البعض كمقابلة ماركيز مع نيرودا.
آملين أن يكون هذا الكتاب نافذة لاكتشاف جوانب جديدة عن كتّابٍ أثروا ثقافتنا وجعلوا عالمنا أوسع.
اولا ... تشتغل على كل قطعة للخروج بما يسمى code و هذه المرحلة تسمى open coding ..
ثانيا... بعد ما يصير عندك عدة cods تبدأ تجمعهم مع بعض عشان تخرج بالثيم .. هذه المرحلة تسمى axial coding
ثالثا .. يصير عندك themes متعددة اذا حبيت تكمل و تطلع بنظرية عن طريق ربطهم بمفهوم ( construct ) عبر الزمن حيصير عندك نظرية .. وهذي اخر مرحلة
مساء الخير للجميع
اذا كنت انوي تحليل بيانات المقابلات الشخصية بالترميز ثم الثيمات هل احتاج الى نظرية في هذه الحالة
اذا احد من الموجودين عنده خبره في البرمجة XML او coding Php الرجاء التواصل معي مباشرة... فضلا لا امرا
طيب فى حالة رفض المؤسسة هذه المقابلات لان جزء من الاسئلة يتعلق بالضغوط والاحتراق النفسى
اعتقد ان موافقه الجهة غير ضرورية الا اذا كان اسم الجهة سوف يدرج في الدراسة او يريد الباحث اجراء المقابلات داخل المؤسسة اثنا الدوام الرسمي
اما اذا كان الباحث يريد مقابلة العاملين بالمؤسسة فالأهم هي موافقتهم بغض النظر عن المؤسسة
وممكن ان يقابلهم خارج المؤسسة
والاهم ايضا ان يحرص على خصوصية المشاركين واختيار المكان المناسب لإجراء المقابلة
بالنسبه للبحوث النوعيه و المقابلات المسجله اجد انها تاخذ وقت طويل لكتابه هذه المقابلات وتفريغها على الورق هل يمكن احد ان يفيدنا يتجربه
لأنها أول مرة أجري فيها مقابلات فقد كانت فيها بعض الأخطاء
مثل الأسئلة التي إجابتها نعم أولا، فمن الأفضل السؤال بماذا وكيف ولماذا؟
أو حدثني عن تجربتك في الموضوع الفلاني؟
أنصح بتفريغ المقابلات فورا فهذا يساعد على اكتشاف الأخطاء.
مثلا لاحظت أن الطالبة عندما تقول شيئاًمشوقا فإنني أقاطعها ممايوقفها عن التحدث عن الفكرة الأساسية والموضوع الرئيسي الذي كانت تتحدث فيه.
فانتبهت لهذه المشكلة بعدما فرغت المقابلة كتابياً حيث اكتشفت أن الطالبة لم تكمل الإجابة بسبب مقاطعتي.
فتعلمت من ذلك أن أدون النقطة المشوقة التي تشير لها الطالبة واسألها عنها بعد انتهائها تماماً من إجابة السؤال الأساسي.
أنصح المبتدئين بعمل مقابلات تجريبية pilot study
لأنه من الطبيعي ارتكاب أخطاء كثيرة في ال ٣ أو ٤ مقابلات الأولى، وبعدها يتدرج الباحث في إتقان مهارات البحث.
على الباحث أن ينتبه إذا مال المقَابَل إلى أحاديث جانبية لاعلاقة لها بالبحث وأن يعيده لموضوع المقابلة.
كانت هناك بعض السواليف التي تحدثت بها الطالبات عن أنفسهن أو مشاكلهن الدراسية التي لاعلاقة لها ببحثي أبداً.
هذا ما أتذكره حالياً
وفق الله الجميع
#لايوجد_اسم
هذا أسلوب مع أنه مستغرب
إلا إن كان المطلوب هو جداول البيانات للتحقق من دقة التحليل والنتائج كرؤية تحكيمية
ولو طلبت البيانات الأصلية فيمكن أن تعطى لهم بدون هوية المبحوثين
مثلا نماذج الاستبانات أو خلاصة الاستبانة الإلكترونية أو نسخة من المقابلات الصوتية أو ما دون أثناء المقابلات
مع استغرابي للطلب إن كنت فهمته بشكل دقيق!!!
#المؤتمرات_العلمية
#تحليل_الأدوات
السلام عليكم
احتاج الى مرجع مفيد في تحليل المقابلات في البحوث التربوية النوعية
#الإطار_النظري
المنهج الأول:
هو المنهج الكمي الذي يعتمد علي الإحصاءات؛ يأخذ عينة واسعة من البشر، ويخضعهم لإحصاءات معينة من خلال أسئلة تطرح وتحول إلى صيغة إحصائية، وهذه في الغالب تعطيك ظنا غالبا وراجحا أفضل من الاعتماد على الهوى والتجربة الشخصية المجردة عن القرائن المعتبرة، وما في حكمها، فهي مفيدة في هذا الجانب، بدليل أن علم الاجتماع مفيد في صياغة الخطط التنموية في البلدان، ومفيد جدا في معرفة من يعيشون في المناطق الفلانية وكيف يفكرون؟ وما هي احتياجاتهم؟ ما هي توقعاتهم؟ ما هي آمالهم؟ طموحاتهم؟ كم أعمارهم؟ ما هو المستوي التعليمي بين أفرادهم؟ هذا يفيد في تنمية وتحديد طبيعة المدارس التي تنشأ هناك وطبيعة الخدمات من مستشفيات ومرافق وبنية تحتية، والتي تناسب هذه الشريحة من المجتمع.. إلى آخره. هناك فوائد كونها تفيد ظنا راجحا، أفضل من ألا تفيد شيئا أو تعتمد علي أمزجة وأهواء أحاد وأفراد من المواطنين أو الناس.
المنهج الثاني:
هو المنهج النوعي، أو المنهج الكيفي، وهو الذي يعتمد على المقابلات الشخصية وسؤال الناس عن أحوالهم وكيف يعيشون وكيف يفكرون؟ وفي ماذا يأملون؟ وماذا يرجون؟ وماذا يخافون أو يهابون؟ تسألهم عن ذكرياتهم وآمالهم وطموحاتهم وخططهم، ويصاغ ذلك بطرق عديدة لتحليل هذه الأجوبة وهذه الردود من قبل المشاركين - يسمونهم المشاركين participnats - في مثل هذه الدراسات، وهي طريقة أيضا لا تقل أهمية، خاصة إذا كانت العينة عينة محدودة ومتجانسة. وهذا المنهج يعمق الفهم ويكشف التناقضات والميول الكامنة في حياة الأفراد إذا طرحت الأسئلة بشكل صحيح مدروس.
#عنوان_البحث
الأشهر عند الباحثين هو المنهج الكمي الذي يعتمد علي الإحصاءات؛ يأخذ عينة واسعة من البشر، ويخضعهم لإحصاءات معينة من خلال أسئلة تطرح وتحول إلى صيغة إحصائية، وهذه في الغالب تعطيك ظنا غالبا وراجحا أفضل من الاعتماد على الهوى والتجربة الشخصية المجردة عن القرائن المعتبرة، وما في حكمها، فهي مفيدة في هذا الجانب، بدليل أن علم الاجتماع مفيد في صياغة الخطط التنموية في البلدان، ومفيد جدا في معرفة من يعيشون في المناطق الفلانية وكيف يفكرون؟ وما هي احتياجاتهم؟ ما هي توقعاتهم؟ ما هي آمالهم؟ طموحاتهم؟ كم أعمارهم؟ ما هو المستوي التعليمي بين أفرادهم؟ هذا يفيد في تنمية وتحديد طبيعة المدارس التي تنشأ هناك وطبيعة الخدمات من مستشفيات ومرافق وبنية تحتية، والتي تناسب هذه الشريحة من المجتمع.. إلى آخره. هناك فوائد كونها تفيد ظنا راجحا، أفضل من ألا تفيد شيئا أو تعتمد علي أمزجة وأهواء أحاد وأفراد من المواطنين أو الناس.
المنهج الثاني:
هو المنهج النوعي، أو المنهج الكيفي، وهو الذي يعتمد على المقابلات الشخصية وسؤال الناس عن أحوالهم وكيف يعيشون وكيف يفكرون؟ وفي ماذا يأملون؟ وماذا يرجون؟ وماذا يخافون أو يهابون؟ تسألهم عن ذكرياتهم وآمالهم وطموحاتهم وخططهم، ويصاغ ذلك بطرق عديدة لتحليل هذه الأجوبة وهذه الردود من قبل المشاركين - يسمونهم المشاركين participnats - في مثل هذه الدراسات، وهي طريقة أيضا لا تقل أهمية، خاصة إذا كانت العينة عينة محدودة ومتجانسة. وهذا المنهج يعمق الفهم ويكشف التناقضات والميول الكامنة في حياة الأفراد إذا طرحت الأسئلة بشكل صحيح مدروس.
ليس بالضرورة ان كل عبارة يقابلها فرضية
ممكن ان تكون العبارات تحت محور او عنوان وهذه المحاور ممكن ان تجيب عن هذه الفرضيات
ولذا تحتاجين إلى تحكيم اداتك من قبل متخصصين ليفيدونك في مدى إنتماء العبارات لمحاورها وما إذا كانت مرتبطة بالفرصية او سؤال البحث
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#أدوات_الدراسة
المقابلات تُرمّز في ثلاث مراحل:
١. الترميز المفتوح وفيه يتم وضع رمز (عنوان) لكل سطر أو فقرة، وتحلل كل مقابلة على حدة ليتم فيما بعد المقارنة بين المقابلات.
٢. الترميز المحوري وهو متعلق بتصنيف وتجميع الترميز المفتوح تحت فئات أكثر عمومية يمكن أن تشمل أكثر من رمز وعنوان في تصنيف أشمل.
٣. الترميز الانتقائي وفيه يكون الباحث أكثر تجريدًا بحيث ينتقل بالرموز المحورية إلى مفاهيم أوسع وأكثر شمولا.
كل مرحلة مبنية على ما قبلها، وهي عملية جدلية وليست خطية، بمعنى أنه يمكن للباحث أن يعود للوراء إذا اكتشف أن هناك نقصًا في الترميزات أو إذا احتاج عموما لأن يعود للبيانات حتى يتأكد من الترميز.
وهذا الأسلوب في التحليل متعلق بالنظرية المجذرة ولا أعلم إن كان هناك أساليب كيفية أخرى لتحليل المقابلات.
#المصادر_والمراجع
السلام عليكم، هل تضاف المقابلات في appendices ?
او يكتفى بأسئله المقابله؟ وهل يختلف توثيقها اذا كانت ورقه علميه او رساله ؟
طيب ماذا لو اذا كان اطاري النظري يتحدث عن الفروق طبقاً للجنس والخبرة والعمر... ؟
يعني متى استطيع استخدام مثل هذه الاسئلة او غيرها؟
اود ان افهم هذه النقطة لانه فعلاً اجدهم في المجالس العلمية يكثرون من مثل هذه الاسئلة لأكثر البحوث الميدانية!
#الإطار_النظري
اذا كان المقصود اسئلة المقابلة في البحث النوعي، فأسئلة المقابلة تكون قابلة للتغيير والتعديل والإضافة خلال اجراء المقابلات، فعلى أي اساس يتم تحكيمها وتقييم ثباتها وهي بالأساس غير ثابتة؟
التحكيم عن طريق الخبراء غير ضروري ومن النادر جدا ان تجد اسئلة المقابلات قد تم تحكيمها على لجنة من الخبراء في الأبحاث الأجنبية المنشورة ذات الجودة العالية
#أدوات_البحث
ابغى رسائل او كتب عن (إعداد المعلم سواء في اليابان او قطر)
اذا ممكن تساعدوني احتاج اجمع مراجع
#المصادر_والمراجع
احد يعرف من وين الاقي كتب عن medical coding ؟
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com