Code.org
منصة رائعة لتعليم أطفالكم برمجة الحاسب الآلي بأسلوب ممتع وعن طريق اللعب.
هي مبادرة غير ربحية، أُطلقت في الولايات المتحدة عام 2013 ، رؤيتها: أن يكون لكل طالب فرصة تعلم برمجة الحاسب الآلي، وذلك بهدف تعزيز مهارات التفكير والإبداع وحل المشكلات، فهي تعتبر من المهارات المهمة للنجاح في القرن 21.
هناك مفارقة مذهلة بين الشروط القاسية في قبول الموضوعات، والمقارنات مع الدراسات السابقة (حتى صار الطلاب في صدمة وفزع) وبين ما يلي:
- بين عناوين الأساتذة أنفسهم أعضاء المجالس في رسائلهم للماجستير والدكتوراه وأبحاث الترقية، فكثير منها لا يعكس مستوى ما يفرضونه على الباحثين من شروط حديدية.
- بين المقبول فعلا من الموضوعات! فترفض الموضوعات القوية، والعميقة في حين تقبل موضوعات تافهة، ومكررة، وتقليدية.
فكان يفترض أمام هذه الشروط، وهذه السنوات التي تضيع على الباحثين، أن يكون المقبول في غاية الابتكار والإضافة.
- بين عجز الأساتذة أعضاء مجالس الأقسام، واللجان المكونة، من اقتراح موضوعات على الطلاب!
فهؤلاء الطلاب لازالوا في بواكير أيامهم، وقد وضعتم أمامهم سورا منيعا من الشروط، حال بينهم وبين تسجيل موضوعاتهم، فلماذا لا تقومون أنتم أصحاب الشهادات والخبرات، باقتراح موضوعات ومشاريع على الباحثين؟ بل الواقع يقول بهروب الدكاترة من الأسئلة، ويقولون: إن العناوين شحيحة!
وهنا أضع سؤالا: لماذا دور الأساتذة في مجالس الأقسام هو دور سلبي في الرفض أو في وضع الأسئلة، لماذا لا يستفيد الباحث من خبرتهم في تطوير البحث المقدم، أو تحويل مساره إلى اتجاه أفضل؟
بل بلغ الأمر إلى ادعاء أن الموضوع مسبوق، ولا يكلف المجلس نفسه في البحث عمن سبقه، ويطالب الباحث الذي يقول (أنا لم أسبق) بالبحث عمن سبقه!
اغلب دراسات الدكتوراة في الخارج تكون منشوره في الجامعات التي يتخرج الطلاب منها وتكون باللغة الانجليزية وبعض الاحيان في المكتبة الرقمية. يلزم الطالب ان يكون حريص من هذه الامور لانها قد تكون نقطة ضعف للبحث اذا كانت الدراسة اعادة للدراسة بنفس الاهداف والمحاور وكانت الدراسة المنسوخه حديثة. لكن اذا دراسة وحده هذا يعني ان المجال يحتاج الى دراسات اضافية لتغطي الموضوع بشكل اكبر. يمكنك الرجوع الى توصيات الباحث و مقترحاته للدراسات المستقبلة في الموضوع او تحاول ان تغير في اهداف دراستك بحيث تكون غير متشابه معها تماما.
هناك اشياء عديدة يمكنك الخروج بها من الدراسة وهذا يحتاج الى مهارة.
وجدت هنا إجابات أخرى قد تتكامل مع ما تفضل به الأساتذة الكرام.. وهي تختص بـ (حجم) العينة
يتوقف حجم العينة على عدة عوامل منها
(أ) نوع المجتمع الأصلى : فإذا كان هذا المجتمع متجانساً فإن الباحث يكتفى بدراسة عينة صغيرة منه ، ويعمم النتائج على هذا المجتمع ، أما إذا كان هذا المجتمع متبايناً غير متجانس ويحتوى مجموعات فرعية كثيرة فلابد للعينة أن تكون كبيرة لاستيعاب هذا التباين .
كلما كان الإنحراف المعيارى صغيراً كلما قل تشتت "تباين" الدرجات وزاد تجانسها . وإذا زاد الإنحراف المعيارى زاد تشتت الدرجات وقل تجانسها .
حساب النسبة بين التباينات والبحث عن احتمال دلالة هذه النسبة وتسمى " النسبة الفائية ".
ب) نوع البحث : يقترح المتخصصين فى مناهج البحث أن يكون أقل عدد لأفراد العينة فى بعض أنواع البحوث كما يلى
نوع البحث -عدد الأفراد
عاملية
5-1. أفراد لكل بند
وصفية
2.% من أفراد مجتمع صغير نسبياً ( مئات)
1.% لمجتمع كبير (آلاف )
5% لمجتمع كبير جداً (عشرات الآلآف)
تجريبى
15 فرد فى كل مجموعة من المجموعات
ارتباطى
3.فرداً على الأقل
وهناك أبحاث تفرض على الباحث استخدام عينة صغيرة ، كما فى البحوث العلاجية وتعمل أحياناً كدراسات مبدئية لاثراء المجال البحثى واختيار عينات كبيرة .
(ج) فروض البحث : إذا كان الباحث يتوقع الحصول على فروق ضيئلة ، أو علاقات غير قوية ، يجب أن يجعل العينة كبيرة لتتضح هذه الفروق ، مثال ذلك يتوقع من التدريب ان يحدث تغيرات بسيطة فى تحصيل الطلاب ، لكن إذا كانت هذه التغيرات ذات قيمة للباحث ، فإنه يتحتم عليه تجنب العينات الصغيرة حتى لا تطمس هذه التغيرات
(د) تكاليف البحث : كثيراً ما يؤدى ارتفاع تكاليف جمع البيانات من اعداد كبيرة إلى تقليص حجم العينة ، لذا من الأفضل أن يحدد الباحث هذه التكاليف ، ويختار ما يناسبها من عدد قبل الشروع فى البحث .
(هـ) أهمية النتائج : حجم العينة الصغير مقبول فى الدراسات الاستطلاعية ، وذلك لأن الباحث يتحمل هامش كبير نسبياً من الخطأ فى النتائج . إلا أنه فى الدراسات التى يترتب عليه توزيع الأفراد على مجموعات أو اتخاذ قرار فمن الأفضل وجود عينة كبيرة بشكل كاف لتقليل الخطأ .
(و) طرق جمع البيانات : إذا لم تكن أدوات جمع البيانات دقيقة أو ثابتة بدرجة مرتفعة يفضل استخدام عينة كبيرة لتعويض خطأ جمع البيانات .
يتأثر حجم العينة بنوع الأداة المستخدمة فى جمع البيانات ( المقابلة ، والملاحظة ، والاختبارات الفردية تستلزم عينات صغيرة . أما الاختبارات الجمعية والاستبيانات يمكن استخدام عينات كبيرة ) .
(ز) الدقة المطلوبة : تزداد دقة النتائج ويصبح من الممكن التعميم منها على المجتمع كلما زاد حجم العينة . ولكن يلاحظ أن هناك حداً امثل لحجم العينة إذا تخطاه الباحث فإنه لن يستفيد كثيراً من زيادة عدد الأفراد فى عينته .
العينة غيرالعشوائية أو العينة غيرالاحتمالية
الأسلوب الثانى: العينة غيرالعشوائية أو العينة غيرالاحتمالية: ويستخدمه الباحث إذا كان أفراد المجتمع الأصلي للدراسة غير معروفين وغير محددين. وفي هذه الحالة يتم الاختيار غير العشوائي، وذلك بتدخل من الباحث، بحيث يختار أفراداً ويترك أفراداً من مجتمع الدراسة على ضوء شروط حددها الباحث. فمثلاً إذا كان مجتمع الدراسة , هو نزلاء مستشفى الأمل من متعاطي المخدرات أو المسكرات، فأفراد المجتمع هنا لا يمثلون جميع المتعاطين لهذه السموم في المجتمع، بل هناك أفراد غير معروفين لدى الباحث وفي هذه الحالة يعمد الباحث إلى الأخذ بالأسلوب غير العشوائي. ومن أنواع هذا الأسلوب:
انواع العينات غير العشوائية
اولاً ـ العينة بالصدفة:
يختار الباحث أفراد هذه العينة بالصدفة، أي دون ترتيب سابق معهم. كأن يختار الباحث عدداً من المصلين عند خروجهم من المساجد، أو عدداً من الطلاب عند خروجهم من مدارسهم ويسألهم عن موقفهم حيال تأثير الفضائيات على التحصيل الدراسي للطلاب. ويعاب على هذا النوع من العينات أن أفرادها لا يمثلون مجتمع الدراسة بصورة دقيقة، وبالتالي فإنه من الصعب تعميم نتائج الدراسة على كل المجتمع الأصلي.
ثانياً ـ العينة الحصصية:
يقوم الباحث إذا أراد الأخذ بالعينة الحصصية بتقسيم مجتمع الدراسة إلى فئات، ثم يختار عدداً من الأفراد من كل فئة بما يتناسب وحجم الفئة في مجتمع الدراسة.
وتشبه العينة الحصصية العينة الطبقية في هذا المعنى، لكن تختلف عنها في أن العينة الحصصية يتدخل الباحث في اختيار أفراد العينة دون أن يلزم نفسه بأى شروط فيتصل مع من يريد من الطلاب أو العمال.....، بينما في العينة الطبقية لا يتدخل مطلقاً في اختيار أفراد العينة كما يريد لأن المجتمع محدد ومعروف. ويعاب على العينة الحصصية أنها لا تمثل مجتمع الدراسة بصورة دقيقة .
ثالثاً ـ العينة الغرضية: يختار الباحث أفراد هذه العينة إذا أدرك أنهم يحققون أغراض دراسته, وينصح الباحث عند تطبيق هذا الاسلوب فى الاختيار أن يبرره تبريرا علميا حتى لايتهم بالتحيز. فمثلاً إذا كان الباحث يريد دراسة عن رواد التربية والتعليم في المملكة، فإنه يختار التربويين الذين يعتقد أنهم يفيدونه في تحقيق أغراض بحثه، كأن يختار القدامى الذين هم على قيد الحياة أو تلاميذهم، ويسألهم عن رواد التربية والتعليم في المملكة .
اشكر الأخ أحمد عسيري وريم حمود ومنيرة الفايز.. على مشاركتهم في موضوع العينة غير العشوائية..
بارك الله في علمكم ونفع به...
العينات الغير عشوائية ويطلق عليها العينات الغير احتمالية من اسمها هي تلك العينات التي تؤخذ بغير الأسس العلمية الصحيحة ، أي يتم اختيارها بأسلوب غير احتمالي وهذه من أهم عيوبها والتي يجعلها لا تمثل المجتمع المأخوذة منه تمثيلاً صحيحاً ، وكذلك تكون نتائجها لا تصلح للتعميم على كل المجتمع المراد دراسته، ومن أنواع تلك العينات ما يلي:
1/ العينة العمدية وتسمى ايضاً المقصودة... في هذه العينة يختار الباحث إفراد العينة التي يعتقد أنها تمثل المجتمع المراد دراسته، أساس الاختيار هنا هي خبرة الباحث ومعرفته بمجتمع الدراسة
فمثلاً إذا لاحظ الباحث من خلال خبرته أن نتائج مادة الرياضيات لطلاب مدينة جدة قريبة جداً من معدل نتائج الطلاب في السعودية ففي هذه الحالة يمكن للباحث أن يختار عينة من طلبة مدينة جدة للتعرف على مستويات الطلاب في السعودية... وتعتبر ممثله لمجتمع الدراسة...
2/ العينة الحصصية وتسمى التدريجية... وهذه العينة تستخدم عادة في استطلاعات الرأي العام بسبب السرعة التي تتم بها وقلة تكلفتها ، وفي هذه العينة يتم تقسيم المجتمع إلى فئات لخصائص معينة تمثل كل فئة من طبقات العينة بنسبة وجودها في المجتمع ولكن يترك للباحث حرية اختيار مفردات كل فئة وهذا يؤدي إلى عدم تمثيل المجتمع تمثيلاً تاماً، ومثال ذلك إذا كان الباحث يريد استقصاء رأي المستهلك صاحب الدخل العالي والمستهلك متوسط الدخل والمستهلك صاحب الدخل المنخفض... في ترتيب مجموعة من منتجات الحلويات وكانت نسبتهم في المجتمع الأصل 1 : 2 : 4 وحجم العينة 18 مستهلك فعليه أن يختار ثمانية مستهلكين من ذوي الدخل المنخفض وأربعة مستهلكين ذوي دخل متوسط واثنين من المستهلكين ذوي دخل عالي...
3/ العينة القصدية وتسمى العرضية والصدفية.... وهي تستخدم في الدراسات الاستطلاعية ولا تعمم نتائجها على مجتمع الدراسة..
وفيها يختار الباحث الشخص الذي يصادفه أو يعترضه مثل سؤال أول 20 عميل يدخل للبنك في مستوى خدمات البنك.. أو إذا أراد الباحث أن يدرس الصعوبات التي تواجه طلاب الدراسات العليا فإنه يختار طلاب الصف الذي يدرس به ويطبق عليهم استبيان للتعرف على هذه الصعوبات...فلا تعمم النتائج لأن الغرض من العينة معرفة الصعوبات فقط..
4/ العينة المتتابعة.. وتسمى ايضاً الكرة الثلجية... وجميع أفراد هذه العينة مجهولين للباحث في البداية لذلك يبدأ الباحث بمقابلة احدهم ومنه يستدل على الفرد الثاني من العينة وهكذا مثل فئات المنحرفين في قضية المخدرات التي يصعب الحصول على العينة منهم...
واخيراً العينة الغير عشوائية تعتمد على خبرة الباحث ومعرفته ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر عن الانقطاع لظروف طارئه..
العينة العشوائية أو الاحتمالية، يستخدمها الباحث إذا كان أفراد المجتمع الأصلي للدراسة معروفين، وفي هذه الحالة يتم الاختيار العشوائي على أساس تكافئ فرص الاختيار أمام جميع أفراد المجتمع دون تدخل من طرف الباحث. فمثلاً إذا كان مجتمع الدراسة، هو طلاب كلية الطب في جامعة الملك سعود في المملكة. ففي هذه الحالة، الطلاب معروفين؛ لأنهم مسجلين لدى القبول والتسجيل في هذه الكلية، وبمقدور الباحث الحصول على قوائم رسمية وحديثة بأعدادهم وبيانات أخرى عنهم، وبالتالي فرصة الاختيار العشوائي من هؤلاء تكون متاحة أمامهم دون تمييز أو تحيز من قبل الباحث..
وفي الدراسات الوصفية ينصح باستخدام ما نسبته 20% من أفراد مجتمع صغير نسبيًّا (بضع مئات)، و10% لمجتمع كبير (بضعة آلاف)، و5% لمجتمع كبير جدًّا (عشرات الآلف).
30 فرد من افراد المجتمع في الدراسات الارتباطية وذلك ليتمكن من اثبات العلاقة بين متغيرين..
15 فرد من أفراد المجتمع في المنهج المقارنة والمنهج التجريبي ليستطيع ضبط المتغيرات.
ومن أنواع الأسلوب العشوائي أو الاحتمالي:
1/ العينة البسيطة :
يختار الباحث هذا النوع من العينات العشوائية إذا كان مجتمع الدراسة متجانساً ولهذا النوع خطوات هي:
أ ــ إما استخدام القرعة سواء بوضع ارقام تسلسل لجميع افراد مجتمع الدراسة أو من أرقامهم الجامعية بعد حصرها وجمعها والاختيار بالقرعة...
فمثلاً مجتمع الدراسة
5000 طالب والعينة حددت ب 500 طالب.. عن طريق قسمة مجتمع الدراسة على نسبة 20%
ب- باستخدام جدول الأرقام العشوائية، بحيث يحدد الباحث أرقاماً من جدول الأرقام العشوائية بصورة طولية أو عرضية، وإذا استوفي العدد المحدد للعينة قام باختيار الأفراد الذين لهم الأرقام ذاتها في المجتمع الأصلي للدراسة بعد ترقيمهم بالتسلسل ، وبعدما ينتهي الباحث يكون هؤلاء الأفراد هم العينة المختارة.
ج- طريقة العملة المعدنية : وفيها يذكر اسم الفرد ، وتلقى العملة ، بحيث يمثل احد الوجهين انضمام الفرد للعينة والوجه الآخر استبعاده ( لا تصلح مع العينات الكبيرة.. ) .
د- طريقة طلب الرقم الهاتفى العشوائي وادخال البيانات في الكمبيوتر ثم تترك للكمبيوتر مهمة اختيار أرقام هاتفية بشكل عشوائي ، وبعدها يجرى الباحث مع أصحاب هذه الأرقام حوارات تسجل عبر الكمبيوتر (تصلح هالطريقة مع أداة المقابلة.. ولا تصلح مع العينات الكبيرة..)
2 ـ العينة المنتظمة:
يختار الباحث هذا النوع من العينات إذا كان مجتمع الدراسة متجانساً.. لكن تختلف العينة المنتظمة عن العينة البسيطة في خطوات تكوينها. حيث تكون المسافة بين أرقام أفراد العينة متساوية منتظمة...فالتنظيم هنا لطريقة الباحث في الاختيار العشوائي...
فمثلاً إذا كان مجتمع الدراسة يتألف من 200 فرداً، وبعد ترتيب مجتمع الدراسة بشكل تسلسلي والعدد المطلوب للعينة، هو 20 فرداً، فالمسافة بين الرقم الأول للفرد والذي يليه هي 10، وهي عبارة عن حاصل القسمة: 200 ÷ 20.
إذ يبدأ الباحث باختيار الرقم الأول عشوائياً من الرقم 1 إلى 10 وليكن مثلاً 4 وهذا أول رقم في العينة ثم يضاف للرقم 4+10 يساوي 14 وهذا الرقم الثاني في العينة وبالتالي تكون العينة المنتظمة مؤلفة من الأفراد الذين يحملون الأرقام التالية 4 ، 14 ، 24 ، 34 ، 44 ، 54 ، 64 ،..،...، 194 هو أخر فرد في العينة المنتظمة..
هنا سؤال يطرح نفسه؟؟
متى يختار الباحث العينة العشوائية البسيطة ومتى يختار العينة العشوائية المنتظمة؟؟
المحددات
الصلاحي :
📚نعلم جميعا أهمية حدود البحث وأين توضع.
📌 السؤال أين يمكن أن توظف محددات البحث وماذا نستفيد منها ؟ 🤔
المحددات ممكن ان تتعلق بالمصطلحات وتعريفاتها المحدده مثل المراهقه الناشئه الطفوله يمكن نستخدمها بطرق مختلفه فلا يصلح تعميم النتائج خارج هذه التعاريف .
وممكن تتعلق في الاجراءات يعني في طريقة اختيار العينه او الاداه او اسلوب التحليل يعني بعد مايخلص يشعر الباحث ان بعض ماتم في الاجراءات مو مناسب مع الدراسه ويفصح عن ذلك
هذا مالدي والله اعلم
محددات البحث في رأيي توظف متى ما وجدها يعلق عليها ويذكرها والهدف تجنبها مستقبلا من قبل الباحثين الأخرين.. وتوضح شخصية الباحث وفهمه لجوانب دراسته...
وأكرر للأسف لانجدها في بحوثنا العربية.!!
قد اوظفها في تبرير النتائج و رفض الفرض وهو صحيح كأن تكون المده الزمنيه كانت قصيره او ان العينه كانت مفترض تكون عشوائيه و بسبب امر معين تم اختيارها قصديا وهذا يحد من تعميم النتيجه
ريم و أ خديجة وفاطمه ماشاء الله.
المحددات هي اوجه القصور التي فرضت على الباحث ولم يختارها كالحدود مع ان اختيار الحدود قد يكون ضمن المحددات
فطريقة اختيار العينة والأداة المستخدمة والتحليل الاحصائي و..... اي اجراء قد يكون هنالك عائق في تنفيذه مثلا كأن يعتمد الباحث على المقابلة من خلال سكايبي بدلا الملاحظة و....
ايّن تظر مثل ما ذكرتم يجب أن تظهر في مقترحات البحث كأوجه قصور تقود لأبحاث جديده يتم تلافي تلك النواحي فيها.
والله اجل واعلم.
فاطمه المؤيد ؛
طبعا حسب دليل الجامعة لكن ان كان غير محدد شخصيا أفضلها في الفصل الأخير لتكون أعم من التركيز على طرق البحث بل تشمل أي نقاط قوة أو ضعف من بداية البحث لنهايته
علي العلي :
توضع المحددات في خطة الدراسة ولا توضح نقاط القوة لأن نقاط القوة ليست محددات نقاط القوة التي يحددها المناقشون وليس الطالب
من أمثلة المحددات
قلة المراجع وعدم توفرها
ضيق الوقت
الجوانب المادية
السفر والتنقل
صعوبة تكوين مجموعات
وغيرها
بارك الله فيك أخي محمد
المحددات تظهر شخصية الباحث ومدى تمكنه من بحثه... والأهم كيفية توظيفها وادراجها والتعليق عليها... واكيد في المقترحات تظهر كعنوان مقترح إذا ما اكتشف الباحث أن هناك فجوة تحتاج بحث
وفي رأيي يعلق عليها متى ما ظهرت له سواء في مجتمع الدراسة أو الأداة أو غيرها .. ومن الأفضل وضع حلول لها..
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذالك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذالك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذالك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذالك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذالك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجد ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
لملتقى البحث العلمي
ابراهيم العبوش
وعليكم السلام ورحمة الله. يشترط التمثيل للمجتمع الأصل عند اختيار العينة، غير أن كثير من المعادلات الاحصائية تحدد الحد الادنى من العينة المطلوبة بعد تحديد حجم المجتمع الأصل ومنها معادلة روبرت ماسون، ومعادلة ستيفن ثامبوس، ومعادلة هربرت أركن، ومعادلة مرجان، ومعادلة رتشيرد جيجر.. ولمن أراد الاستزادة عنها وكيفية اختيار عينته ممكن يرجع إلى موقع أ.د السيد ابو عاشم جامعة الملك سعود قسم علم النفس.
ولكن ينبغي التنبة لشي مهم عند الاختيار أن لا يطبق الباحث على حجم العينة التي ظهرت له بالمعادلة فقط بل يعمل حسابه بان هنالك عدد من الاستبانات قد ترجع غير مكتملة البيانات وبالتالي قد يستبعدها الباحث مما يؤثر في عدد العينة أو قد لا ترجع استبانات اخر من العينة المطبقة. لذا ينبغي التنبة وعد الاكتفاء بما يسمى بالعدد الادنى تبعا للمعادلات الاحصائية.
#العينات
ما يخص العينات وبحسب علمي ان العينات العشوائية لاتستخدم الا عندما يكون المجتمع غير محدود أي لايمكن معرفة العدد الفعلي للمجتمع مثل عدد المدخنين لكن عندما يكون المجتمع محدد أي يمكن معرفة عدد افراده بدقة من خلال بيانات رقمية فتستخدم العينات غير العشوائية مثل عدد الطلاب في مرحلة معينة او مراحل مختلفة ففي هذه الحالة يمكن الحصول على عدد الطلاب من كشوفات التسجيل وتختلف انواعها باختلاف المجتمع الاصلي فمنها البسيطة ومنها الطبيقة المتناسبة وتستخدم الاخيرة عندما يكون المجتمع فيه عدة طبقات مثل طلاب تخصص معين في مستويات مختلفة فالامر يتطلب اخذ عينة تمثل كل طبقة او كل مستوى وتوجد معادلة بسيطة لذلك تساعد على تحديد العنية الممثلة لكل مستوى او طبقة
مع فاىق الاحترام والتقدير للجميع
#العينات
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذلك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذلك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذلك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذلك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذلك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجدوا ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
#العينات
السلام عليكم ورحمة الله..
لدي بحث برنامج تدريبي لطلاب المرحلة الثانوية..
وأود ان أطرح هذا البرنامج التدريبي من خلال مركز للتنمية الاجتماعية.. في الفترة المسائية..
وسوف اقوم بالإعلان عن الدورة من خلال حساب المركز بتويتر والسناب كذلك.. وسأبين شرط ان يكون المشارك من طلاب المرحلة الثانوية..
هل يصح ان اختار العينة بهذة الطريقة؟
مانوع العينة في هذا البحث؟
هل يصح أن نسميها عينة تطوعية؟
#العينات
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذلك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذلك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذلك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذلك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذلك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجدوا ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
#العينات
#منهج_البحث
وعليكم السلام والرحمة
على الرغم من التشابه بين البحث في المرحلتين الا انه توجد بينهما اختلافات جوهرية وعليه لا يمكن للجهد البسيط المبذول لعمل رسالة الماجستير ان يصل الى درجة الموافقة على منح درجة الدكتوراه الا في حالات نادرة تكون فيها رسالة الماجستير ذات مستوى عال جدا يفوق متطلبات هذه المرحلة.
الفروقات تشمل فروقات في:
- العمق: حيث ان عدد الصفحات او الكلمات المطلوبة يختلف كثيرا. الماجستير رسالة مبسطة لا تتجاوز ال ٨٠ صفحة وتعتبر كتدريب على مبادئ وأساسيات البحث العلمي. وهذا يختلف عن اطروحة الدكتوراه التي تصل ال ١٠٠ الف كلمة او اكثر احيانا
- عدد المراجع وحجم العينة:
يقبل في رسالة الماجستير عدد اقل من المراجع وتقبل كذلك المراجع الثانوية ولكن هذا الشي غير مقبول في الدكتوراه التي تتطلب مسحا شاملا لكل الادبيات المتعلقة بموضوع البحث
ايضا كثير من بحوث الماجستير تتضمن عينة صغيرة وهذا الشي يقبل غالبا لقصر مدة البحث وعدم تعمقه. ولكن كفاية العينة من اساسيات قبول بحث الدكتوراه من عدمه
- الفرق الاهم هو في الاصالة والابتكار:
في رسائل الماجستير غالبا لا يطلب من الباحث ان يتضمن بحثه اضافة علمية اصيلة ولكن يكتفى باجادته لمبادئ البحث مع اضافة علمية بسيطة. اما في الدكتوراه فالاضافة العلمية النظرية هي جوهر الاطروحة ويحبذ تضمين انواع متعدده من الاضافات العلمية
هذا مالدي وقد يكون هناك فروقات اخرى يذكروننا بها الاخوات والاخوان الكرام لم اتذكرها الان
#منهج_البحث
هناك من يقول خلاف ذلك ويرون أن الفرق بين التجريبي وشبه التجريبي هو في التوزيع العشوائي للعينة فإذا كان التوزيع عشوائي فهو تجريبي وإذا كان غير عشوائي فهو شبه تجريبي
وهناك من يقول أنه في حال لم يتمكن الباحث من الحصول على العينة الفعلية لظروف منعته من دلك ولجأ لعينة أخرى مشابهة للعينة الفعلية فهنا يكون شبه تجريبي
النتائج: هي إجابات أسئلة البحث من خلال المعلومات التي تضمنها البحث. وبفكرة بسيطة نأخذ مثالا لتقريب الصورة، عندما يشرح المعلم درسا ويسأل الطلاب، ماالفوائد التي استفدتوها؟ فيجيب كل طالب بالفائدة التي توصل لها من خلال الدرس المشروح.
التوصيات: عبارات إجرائية يوصي بها الباحث لمن يهمه الأمر. ولنأخذ مثالا، يكون البحث عن التعليم التعاوني، فالنتيجة مثلا، أن طلاب التعليم التعاوني يحصلون على درجات أفضل من طلاب التعليم التعاوني، والتوصية مثلا، ضرورة أن يطبق المعلم طريقة التعلم التعاوني عند تدريسه لطلاب المرحلة الابتدائية.
الخلاصة:
النتيجة: فوائد البحث وإجابة الأسئلة.
التوصية: بناء على النتيجة كيف نطبق الأفضل في القادم؟
#النتائج_والتوصيات
#العينات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تقسم العينات بشكل أساسي إلى قسمين عينات احتمالية أو عشوائية وعينات غير احتمالية أو غير عشوائية
أولا/ العينات العشوائية (الاحتمالية) وتنقسم إلى عدة أنواع
١- عينة عشوائية بسيطة: تستخدم إذا كان المجتمع صغير ومتجانس وفيها يكون للفرد نفس الفرصة في تمثيل مجتمع الدراسة
٢- عينة عشوائية طبقية: تستخدم إذا كان المجتمع غير متجانس مثل ذكور وإناث وفيها نقسم المجتمع إلى طبقات ونختار من كل طبقة عينه بطريقة عشوائية
٣- عينة عشوائية منتظمة: ويتم تقسيم المجتمع إلى مجموعات عددها مساوي لعدد أفراد العينة المراد اختياره ونختار مفردة من المجموعة الأولى بشكل عشوائي فإذا وقع الاختيار على المفردة رقم ٣ مثلا فإننا نختار المفردة رقم ٣ من كل مجموعة
٤- عينة عشوائية عنقودية: تستخدم إذا كان المجتمع كبير حيث يقسم المجتمع إلى مجموعات وهذه المجموعات تقسم إلى مجموعات أصغر تسمى عناقيد نختار منها العينة بطريقة عشوائية
ثانيا/ العينات غير العشوائية (غير الاحتمالية)
وتستخدم إذا تعذر استخدام العينات العشوائية وتنقسم إلى
١- عينة حصصية: يتم فيها تقسيم المجتمع إلى فئات بحسب ما يراه الباحث ويختار مجموعة من كل فئة لتمثل أفراد العينة
٢- عينة عمدية أو قصدية ويتم اختيار أفراد العينة بشكل متعمد أو بشكل قصدي
الفروض
هي إدعاء أو تخمين ذكي أو توقع إجابة مؤقتة لسؤال سوف يحاول الباحث من خلال خطوات علمية أن يتحقق منه.
أنواع الفروض
١- فرض صفري: وهو فرض ينفي أو يلغي وجود الظاهرة بشكل أو بآخر وهو يصاغ بطريقة تنفي وجود فروق أو علاقة مثل
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الذكاء بين الطلاب والطالبات
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين القلق والتحصيل.
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
نستخدم الفرض الصفري في الحالات التالية:
* عدم دراسة الموضوع سابقًا.
* الدراسات السابقة تشير أغلبها إلى عدم وجود فروق.
* الجدل العلمي أي وجود تناقض بين نتائج الدراسات السابقة حيث إن بعضها يشير إلى وجود فروق مثلًا أو علاقة في حين أن البعض الآخر من الدراسات السابقة يشير إلى عدم وجود فروق أو علاقة
٢- فرض بديل: وهو الذي يتحدث عن وجود الظاهرة بشكل أو بآخر ويصاغ بطريقة يشير بها الباحث من البداية إلى وجود فروق أو علاقة مثل
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلاب والطالبات في مقرري الكيمياء واللغة العربية
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء والتحصيل.
#أدوات_البحث
هناك تساهل من بعض الباحثين في طريقة توزيع الاستبانة الالكترونية هذا التساهل قد يؤثر على النتائج حتى وإن كانت الاستبانة مبنية بشكل جيد
لنفرض مثلاً أن مجتمع البحث هم طلاب الدراسات العليا في جامعة معينة، ما يحدث هو أن الباحث يقوم بالدخول على مجموعة تليجرام أو واتس لطلاب الدراسات العليا في تلك الجامعة ويطلب منهم تعبئه الاستبيان، أو يرسلها لمجموعة من الأشخاص ويطلب منهم نشرها بين معارفهم وزملائهم، الباحث في هذه الحالة لم يتأكد أن جميع طلاب الدراسات العليا موجودون فعلا في هذه المجموعة (والغالب أنهم ليسوا كذالك) ولم يتأكد أن كل الطلاب الموجودين قرأوا الاستبانة أو اطلعوا عليها ولا يضمن أن جميع الموجودين أصلا هم من طلاب الدراسات العليا فقط فربما يكون داخل هذه المجموعة أفرادًا من خارج المجتمع قاموا بتعبئة الاستبيان بهدف الفضول أو الملل أو غيره كل ذلك له آثاره السلبية على نتائج الدراسة
لا يمكن أن يُقبل من باحث قام بهذه الطريقة أن يذكر أنه اختار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية لأن مفهوم العشوائية أن يكون لأي فرد من أفراد المجتمع نفس الفرصة بأن يكون من ضمن أفراد العينة وهذا ما لم يتحقق باستخدام هذه الطريقة فالباحث هنا استخدم العينه غير العشوائية وهو خطا آخر وقع فيه يجعل من نتائج الدراسة غير قابلة للتعميم فالطريقة غير العشوائية لا تُستخدم إلا عند تعذر استخدام الأولى وهي ليست متعذرة في هذه الحالة، فمجتمع الدراسة محدد وواضح لكن الباحث لجأ إلى الطريقة الأسهل بالنسبه له
الصحيح أن يقوم الباحث بتحديد جميع أفراد المجتمع ثم يختار منهم مجموعة من الأفراد (عدد العينة) بأحد الطرق العشوائية ويرسل الاستبانات لهم فردا فردا بأي طريقة كانت سواء عن طريق معرفاتهم أو البريد الإلكتروني أو استخدام أرقام جوالاتهم أو أسمائهم المهم أن ترسل الاستبانات لهؤلاء المحددين دون سواهم
حجم العينه في الابحاث الكمية ذو المسوحات الميدانية
سئوال دوما يتبادل الى اذهان كل باحث ماجستير ودكتوراه
حجم العينه ...
يمكن للباحث ان يحدد حجم العينه بعده وسائل ومنها :
اولا : الدراسات السابقه يمكن للباحث ان يستند على تحديد حجم العينه اعتمادا على الدراسات السابقه التى تناولت نفس الموضوع ..
ثانيا : قاعده حجم العينه يمكن للباحث ان يختار عدد عينه قوامها ( 385) قريب من هذا العدد اكثر او اقل .. باعتبار ان زياده العدد عن هذا الحجم لن يغير من النتائج .
ثالثا: اراء الاحصائيين : يتفق الاحصائيين ان حجم العينه (200-300) حجم مناسب في حالة ان نموذج الدراسه غير معقد او كثير العدد من حيث المتغيرات .
رابعا : كل متغير وليس كل فقره يجب ان يتم تمثيله بعشرين حاله فاذا عدد متغيرات البحث مثلا 7 عوامل فعدد العينه يكون 140 حاله.
خامسا : وفقا لفقرات الاستبيان فكل فقره يجب تمثيلها من 5 – الى 20 حاله بمعني اذا معك 20 فقره يكون العدد المناسب لحجم العينه يتراوح بين 100 حاله الى 400 حاله .
سادسا : الاداه الاحصائية : هناك طريقه يتم تحديد الاداء وفقا للاسلوب الاحصائي المستخدم .. في حالة التحليل العاملي الاستكشافي حجم العينه 100 , في حالة تحليل الانحدار 70 حاله , في حالة النمذجه اموس اعلى من 100 , في حالة برنامج اسمارت بي ال اقل من 100 , في برنامج راش على الاقل 35 حاله .
سابعا : تحدد المجتمع الكلي وهناك العديد من الوسائل
1-البرامج " روسوفت " تتطلب منك هذه الاداه او السوفتوير ادخال حجم المجتمع الكلي فتعطيك حجم العينه ..
الرابط هنا
http://www.raosoft.com/samplesize.html
يمكن للباحث ان يحدد ايضا طريقه حجم العينه هنا وياخذ للسوفتوير صوره ويضعها في الملاحق .
2- جداول سكران
3- جدولة Krejcie & Morgan
http://research-advisors.com/tools/SampleSize.htm
ملاحظه : كل من الطرق الثلاث الخاصه بتحديد المجتمع الكلي (روسوفت –وحدوله سكران ومورجان ) لا يختلفان ويمكن للباحث استخدامها جميعا.
ثامنا : طريقة كوهين ... ويتطلب منك معرفة ثلاثه قيم لتحصل على حجم العينه وفقا لجاول كوهين والتى اصبحت الان في سوفت وير جي بوار (G*Power)
لتحديد جحم العينه مطلوب : تحديد مستوى الدلاله الاحصائية والتى يجب ان يكون اقل من ( 05.), حجم الاثر والذي يجب ان يكون على الاقل (20.) فاقل , (هنا نقول 20.فاقل في حالة تحديد حجم العينه الاقل يكون افضل ) , تحليل القوة يجب ان يكون على الاقل (80.) ... عند تحديد هذه الموشرات الثلاث نجد ان حجم العينه يتحدد وفقا لجداول كوهين والكتاب موجود اولاين ... والبرنامج موجود ...
http://www.gpower.hhu.de/en.html
http://download.freedownloadmanager.org/M…/G-
Power/FREE.html
ملاحظات : يفضل للباحث استخدام عدة وسائل في تحديد حجم العينه ولا يكتفي بوسيله واحده .. يجب الاشارة الى الدراسات السابقه ..
-------------------------
ملاحظة:
في حاله الابحاث التى يسهل جمع البيانات فان عدد العينه مثلا 400 ليس كافيا بل يتطلب عليه جمع اكثر من حجم عينه بحث ميداني فيصل الى 800 الى 1000 او اكثر وهنا كلما كان عدد حجم العينه كبير كلما كان افضل ..
ويفضل تقسيم حجم العينه الى عينه استطلاعيه او لدراسة صدق المقاييس وقوامها 300 الى 400 ثم العينه الفعليه 600 هذه للمشاريع ولبعض الابحاث مثل جمع العينه من الزبائن او الطلاب ويكون سهل الحصول عليها ...
اما العينه نادرة الحصول فمائه او اقل تكون كافيه .
الدكتور: ناصر العريقي
#العينات
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com