كذلك التمهيد سبب نشأة مدارس التفسير هل لابد ان اذكر من اين أخذت التمهيد ام لايلزم ذلك
#المصادر_والمراجع
من مشاركة الدكتور حسين الصلاحي
كامل المشاركة والمقاطع الصوتية موجوده في قناة البحث العلمي.
يعد فصل الأدب البحثي من أهم أجزاء الدراسة وهناك نوع من القصور في المعرفة الحالية في البحوث العربية مقارنة بالأجنبية من حيث جودته.
مصطلح الأدب البحثي مشتق من
الأدب ويعرف وفق معجم المعاني الجامع بأنه "كل ما أنتجه العقل الإنساني من ضروب المعرفة وعلوم الأدب" و فصل الأدب البحثي يعتبر بمثابة اظهار الباحث لما قرأه ووعاه لأبرز ما انتجه العقل الانساني في مجاله البحثي وتنظيمه معيارياً وفصل الأدب البحثي يعتبر بمثابة اظهار الباحث لما قرأه ووعاه لأبرز ما انتجه العقل الانساني في مجاله البحثي وتنظيمه معيارياً يخلط الباحث مسمى فصل الأدب البحثي بأدبيات البحث، التي قد تختلف في معناً ومضموناً فالأدبيات هي الممارسات أو الخصائص لعمل ما.
فصل الأدب البحثي يكاد يكون المنطلق الرئيس للباحث في رحلة البحث فعبره يبحث عن جدل معرفي ليبرز هويته الذي يسود في المحتوى الأجنبي عموما هو Literature review ويطلق عليه بالمحتوى العربي الدراسات السابقة،الادب البحثي،أدبيات البحث والاخير اقربها فصل الأدب البحثي يطلق عليه الإطار النظري والذي ينطلق عبره الباحث ليكون تصوره المعرفي عن موضوعه الإطار النظري المعرفي قصور الجودة في فصل الأدب البحثي جعل البحوث العربية تتميز بتكرار سابقاتها وقد بين البومحمد والبدري ٢٠١٢ سيادة المنهج الكمي عربيا
http://se.uofk.edu/multisites/UofK_se/images/stories/se/papers/51.pdf
فصل الأدب البحثي هو نقطة انطلاق كبرى للباحث ليصل إلى مجتمع العلماء
هل ستصبح عالما؟
مسار العلماء يبدأ بالانطلاق من مشكلة بحثية إلى إبراز المساهمة المعرفية ومن ثم المشاركة بين مجتمع العلماء في التخصص
🔹عالم
🔹المساهمة المعرفية
🔹مشكلة الدراسة
يوصف فصل الأدب البحثي بالإساسات أو الهيكل الذي تبنى عليه الدراسة ويقاس عليه التعامل مع مدخلات البحث ومخرجاته، ويقاس نجاحه يعرف فصل الأدب البحثي بأنه كتابة ملخص للمعرفة السابقةوالحالية ليس فقط بصورة وصفية بل نقدية
وإبداعية بتصنيفها لمواضيع متفرعة ووفق هذا التعريف يختلف فصل الأدب البحثي عن ما يسمى بتجميع الدراسات السابقة الذي يهدف إلى وصفها دون تنظيمها نقداً وإبداعاً الغرض من كتابة فصل الأدب البحثي هو :
🔶يستعرض أبرز الجدل المعرفي في موضوع البحث( الإطار النظري).
🔶يصف العلاقة بين أجزاء المعرفة الحالية( ترتيب أنماط المعرفة) إلى مواضيع رئيسة وفرعية.
🔶يوطن كل دراسة في سياقها الذي عملت فيه( الدراسات السابقة)
🔶يعرض تصور الباحث عن المساهمة المعرفية الممكنة(التصور أو الإطار المعرفي).
🔶يستعرض مايسمى بالفجوة البحثية وهي الفراغ أو المكان الذي يتوقع الباحث أن تضيف له دراسته أو أن تعطي دراسته بعدًا مفاهيميا أعمق لمفاهيم أو متغيرات الدراسة.
🔶يضع للباحث موطأ أو مكانت بين باحثي أو علماء التخصص.
🔶توليد المعرفة كما يعرفها shulman بأنها قدرة الباحث بالبناء على التراث العلمي السابق.
لماذ يقوم الباحث بمراجعة الأدب البحثي؟
🔴تجنب التكرار المعرفي ( الأصالة ).
🔴تبرير القيام ببحث مشكلة الدراسة وربطها بالجدل المعرفي ( غرض الدراسة ).
🔴الإشار إلى أهمية عمل دراسات جديدة أو مماثلة ( أهمية الدراسة).
🔴استعراض كيفية الإضافة للتراث العلمي الحالي ( الإضافة المعرفية).
الخطوة الأولى لبناء فصل الأدب البحثي
ترتيب المصادر المعرفية
📌النظرية
📌التطبيقية
🔵ترتيب المصادر المعرفية:
المؤلف/عنوان الدراسة/هدف الدراسة/منهج وتصميم الدراسة/عينة الدراسة/أدوات جمع بيانات الدراسة/أبرز النتائج.
يهتم فصل الأدب البحثي بإبراز ٣ نقاط:
📌المعرفة والنظريات (الاطار النظري)
📌الدراسات التطبيقية
📌تصور الباحث (الاطار المعرفي)
المكون الأول لفصل الأدب البحثي هو الإطار_النظري
والسؤال هو:
ما هو الإطار النظري؟ وما أهميته في هذا الفصل؟
الإطار هو التركيب المنطقي الذي يوجه الباحث لفهم بحثه نظرياً أو لتصميمه إجرائياً
أما النظرية فهي مايتبناه الباحث من نظريات ليعبر عن مكنونه المعرفي تجاه مفاهيم البحث
ويلزم الباحث تبريرذلك
الإطار النظري
📌يستعرض:
مفاهيم الدراسة نقدياً
النظريات المعرفيةالتي تشرحها
📌ويتسم ب:
ابراز العمق المعرفي
عرض الشمول المعرفي
أبرز تساؤلات الباحث في الإطار النظري :
📌نوع المصادر البحثية
📌اختيار المصادر بين الزخم المعرفي
📌الدراسات النظرية والتطبيقية
المصادر البحثية لبناء الإطار النظري
✅الأوراق المحكمة
✅الكتب
✅منشورات المؤتمرات
❌التواصل الاجتماعي
الحال على أدائهم في القياس البعدي .
أهداف ضبط المتغيرات :
ضبط المتغيرات هو تثبيت بعض الخصائص المتعلقة بالموقف التجريبي والتي قد تظهر أثناء دراسة العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير الضابط . ومنها :
1- عزل المتغيرات :
لابد من عزل العوامل الأخرى وإبعادها عن التجربة بحيث لا يؤثر على المتغير التابع و لا على العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع . مثال : تجربة المتغيرات : الأشياء باللمس قد يلجأ الباحث إلى تغطية عيون المفحوصين حتى لا تتدخل حاسة البصر في تقرير ما يلمسونه .
2- تثبيت المتغيرات :
ويلجأ الباحث إلى تثبيت المتغيرات المؤثرة في الظاهرة من خلال اختيار المفحوصين الذين يتمتعون بنفس السمة أو الخاصية التي يراد ضبطها . مثال : أثر التدريب الموزع على حفظ الطلاب لحقائق الضرب . فانه يستخدم مجموعتين متكافئتين من الطلبة أي أن متوسط الذكاء والعمر في المجموعة التجريبية هو نفس متوسط الذكاء والعمر في المجموعة الضابطة وبذلك يثبت الباحث اثر العمر والذكاء ويقيس العلاقة بين التدريب الموزع ودرجة حفظ حقائق الضرب .
3- التحكم في مقدار المتغير المستقل :
تساعد عملية ضبط المتغيرات على التحكم في كمية ومقدار المتغير المستقل ففي بعض الدراسات قد يجمع الباحث ملاحظات عند كل درجة من الدراجات المتغير المستقل لكي يحدد تأثيره على المتغير التابع . مثال: دراسة أثر شدة مثير سمعي أو طبقته على انتباه المفحوص . فالباحث يقوم بعملية ضبط للعامل أو المتغير التجريبي فيزيد ويقلل من مقداره ويسجل ما يحصل عليه من نتائج .
طرق ضبط المتغيرات :
1)- الطرق الفيزيقية ( المادية أو الطبيعية ) : تستخدم في المختبر وليس في التربية ولتحقيق ذلك نستخدم :
أ – وسائل ميكانيكية : يستخدم الباحث نافذة للرؤيا من جانب واحد لملاحظة المفحوصين حتى لا يغير وجوده من سلوكهم أو يؤثر فيه.
ب – وسائل كهربائية : ج – وسائل جراحية : د -وسائل دوائية :
2 – الطرق الانتقائية : تتم داخل الصف أو في الطبيعة
3 – الطرق الإحصائية : وتستخدم في الحالات التي يصعب على الباحث أن يضبط فيها المتغيرات بالطرق الأخرى .
الصدق الداخلي والصدق الخارجي للبحث :
أولا : الصدق الداخلي : يتعلق الصدق الداخلي للتصميم بدقة النتائج
ثانيا : الصدق الخارجي : هي مواقف تجريبية ، ويمكن تمييزه بثلاثة أنماط :
1 – الصدق المرتبط بالعينة : إلى أي مدى يمكن تعميم النتائج الحالية على المجتمع .
2 – الصدق المرتبط بالمتغيرات : إلى أي درجة يمكن أن تعمم النتائج التي تم التوصل إليها باستخدام عدد من مستويات المعالجة .
3 – الصدق المرتبط بأدوات القياس : أي درجة بمكن أن تعمم النتائج التي تم التوصل إليها باستخدام أداة قياس معينة .
العلاقة بين الصدق الداخلي والخارجي : العملية بينهما عكسية .
العوامل المؤثرة في الصدق الداخلي :
1- التاريخ : هي الفترة الزمنية التي تحدث الدراسة خلالها وقد تتيح المجال لعوامل أخرى بالتدخل والتأثير على المتغير التابع إلى جانب المتغير المستقل . مثال: لو أراد الباحث دراسة أثر برنامج لتعديل السلوك لدى طلبة الصف السادس الأساسي. وأثناء تطبيق البرنامج المقترح تم تعيين معلمه مرشدة في المدرسة فانه من المتوقع أن يكون لهذا الحدث تأثير على طبيعة النتائج التي سوف يتم التوصل إليها. وحتى نضبط تأثير هذه العوامل يجب أن نعمل على أخذ مجموعة ضابطه إلى جانب مجموعة تجريبية.
2- الإهدار ( تسرب المفحوصين ) : هو تسرب عدد .من المفحوصين وبالتالي اختلاف النتائج . بمعنى أنه قد يخسر الباحث بعضا من أفراد العينة للدراسة . لسبب أو لآخر ( مثل المرض – الموت ) وحتى نضبط هذا العامل لابد من زيادة حجم العينة .
3- النضج : يشمل هذا العامل كل المتغيرات البيولوجية والنفسية أو العقلية التي تطرأ على الفرد الذي يخضع للمعالجة أثناء تنفيذ البحث . مثال : زيادة العمر والجوع والتعب ، يتم ضبط هذا العامل نأخذ عينة ضابطة إلى جانب العينة التجريبية .
4- الاختبار : من المتوقع أن يؤثر الاختبار القبلي على عينة الدراسة في بعض النتائج .ويتم ضبط هذا العامل بأخذ مجموعة ضابطه إلى جانب العينة التجريبية .
5- أدوات القياس : تقتضي بعض الدراسات استخدام أدوات قياس مختلفة للاختبار القبلي والبعدي ، ويتم ضبط هذا العامل باستخدام أداة قياس موحدة مع المجموعتين بحيث تتميز بالصدق والثبات والموضوعية .
6- الاختيار : اختيار عينات في الدراسات التي تحتاج إلى أكثر من عينة واختيار أدوات الضبط ، ويتم ضبطها على بالعشوائية والمزاوجة .
7- الانحدار الإحصائي : هو ميل الخصائص عند الأفراد نحو الوسط فلو كان أداء الأفراد على الاختبار القبلي منخفضا جدا أو مرتفع جدا فمن الطبيعي أن ينحدر نحو الوسط في الحالتين ، ولضبط هذا العامل نقوم باختيار عينة عشوائية تكون من الوسط أو بدون اختبار قبلي .
8- التفاعل : إن أي تفاعل بين أي عاملين من العوامل السابقة يؤثر على الصدق الداخلي ، ويضبط التفاعل بنفس ط
ملخص حلقة النقاش - تحليل البيانات النوعية-
للاستاذ سعود الصلاحي.
📍اذا كان في اهداف البحث علاقة او درجة تعني غالباً ان البحث كمي.
📍البيانات النوعية "بيانات غير إحصائية تهدف لتفسير النشاط الإنساني أكثر من وصفه وحصرة الإرقام"
الباحث يصف ويفسر ويربط.
📍اذا كان البحث استكشافي ( استطلاعي) ولا يوجد فيه فرضيات ، نعتمد فيه على البيانات النوعية.
📍البحوث النوعية تتصف بالمرونة وتسمح بالاجابات المفتوحة وتتيح تعدد الاراء والخبرات الانسانية التي تتعلق بأراء المبحوثين عن موضوع معين ولاتدرس العلاقة بين متغيرين واكثر .
📍 متى نستخدم البيانات النوعية أو ( البحوث النوعية ) ؟
- اذا كان الموضوع جديد أو غياب المعرفة لدى الباحث عن موضوع محدد.
- اذا رغب الباحث العمق في الدراسة لإظهار تفاصيل حول ظاهرة معينة
- عند بناء البيانات الكمية ( اذا رغب بدراسة كميه ولا يوجد لديه بيانات أو معلومات عن الموضوع يقوم بدراسة استطلاعية -كيفيه_ قبل بدء دراسته.
📍مسؤلية الباحث في البيانات الكمية:
1-الوصف
2-الربط
(ينقصها التفسير الذي يحققه البيانات الكيفية)
📍مسؤلية الباحث في البيانات النوعية:
1-وصف البيانات كما هي
2-تفسيرها
3-ربطها بالأدب السابق
📍صعوبات تواجه الباحثين في التعامل مع البيانات النوعية:
١- ضعف التركيز عليها في مواد طرق البحث
٢- عدم التدريب الكافي.
٣- توجه الجامعات نحو البحوث الكمية.
٤- البرامج التي تتعامل مع البيانات النوعية غير متاحه.
٤- غياب الموثوقية والمصداقية.
📍 اجراءات تحليل البيانات النوعية:
- جمع البيانات
- قراءة اولية للبيانات للتعرف عليها.
- قراءة البيانات وبدء عملية الترميز.
- اختزال وتلخيص البيانات.
- تفسير البيانات.
📍في البيانات النوعية يفترض ان لاتزيد العينة عن ٢٠
كلما زاد العدد قل العمق ..
📍اساليب تحليل البيانات النوعية:
- اسلوب تحليل الموضوعات
- اسلوب النظرية المجذرة.
📍من اخطاء تحليل البيانات النوعية :
- التحيز والذاتية
- غياب الشمولية والعمق في التحليل .
📍 للتغلب على ذلك وحصول الصدق والثبات نستخدم مايلي :
- اسلوب الطرق المتعدده(تعدد الوقت والمكان والاسلوب الذي اخذت منه البيانات) مثلاً مره في مقهى ومرة في المدرسة . او مبحوث في المدرسة والثاتي في مكان آخر.
- تعدد النظريات المستخدمة( عند التحليل )
- تعدد الباحثين والمحللين مثل مشرف او دكتور . وعلى المبحوث نفسه من خلال عرض التحليل عليه ومعرفه رأيه فيه وهل فعلاً ينطبق هذا التحليل عليه .
- تعدد ادوات جمع البيانات.
-
📍برامج تحليل البيانات النوعية:
هناك فرق بين برامج تحليل البيانات النوعية والكمية .
من ناحية البرنامج : البرامج التي تعتمد على البيانات الكمية البرنامج ينظم ويحلل ويستخرج نتائج
في البيانات النوعية ينظم ولا يحلل .
من ناحية دور الباحث : في البيانات الكمية يدخل البيانات ولا يحلل ويصف .
في البيانات النوعية يدخل البيانات ويحلل ويصف ويفسر النتائج
📍برامج تحليل البيانات النوعية :
للبيانات المسجلة صوت وفيديو
transana ( لكنه لا يدعم اللغة العربية )
للبيانات المكتوبة nvivo
و MAXQDA ( وهو افضل برنامج ، و الوحيد الذي يدعم اللغة العربية )
📍في البحث النوعي يتم استبدال الصدق والثبات بالموثوقية.
📍أدوات البحث العلمي:
- نوعية
- كمية
- مختلطة ( تجمع اداة او ادوات كمية وكيفية )
- متعددة ( اكثر من اداة من نفس النوع ) مثل ملاحظة بالمشاركة ومقابلة مفتوحه.
-
📍بعض الأدوات التي نجمع بها البيانات النوعية
♦المقابلة المفتوحة
♦ الملاحظة
♦المجموعات البؤريه
#حصاد_تويتر
💭معايير اختيار موضوع البحث:
١-الأهمية
٢-أن لا يكون الموضوع بحث من قبل
٣-توفر المصادر
٤-الامكانات العلمية
٥-الامكانات المالية والبشرية
٦-الوقت
💭من طرق اختيار موضوع البحث:
١- الإحساس بالمشكلة
٢- توصيات ومقترحات الدراسات السابقة
٣- مراجعة عناوين الرسائل العلمية
٤- اهتمامات الباحث
٥- الاطلاع على مشكلات التعليم
٦-الخبرة العلمية للباحث واستشارة الممارسين والمختصين في المجال العلمي
💭ماهية مشكلة البحث ( موضوع البحث ):
موضوع يحيط به الغموض أو ظاهرة تحتاج إلى تفسير أو قضية موضع خلاف .
💭فماهية مشكلة البحث وفقا لما سبق تحتاج إلى جمع الحقائق والمعلومات لإزالة الغموض أو الوصول إلى تفسيرات علمية،
💭في مقدمة الفصل الأول على الباحث توضيح ماهية المشكلة وهي الإحساس بالمشكلة عند القارئ.
💭أسئلة الدراسة من أهم محتويات الفصل الأول وتحتاج إلى صياغة دقيقة وأهم المعايير لصياغتها :
١- تمثيلها المباشر لمشكلة البحث وأهدافه
٢- أن تكون واضحة ومحددة
٣- قابليتها للإجابة في ضوء المعرفة والامكانات المتاحة العلمية والبشرية
٤-قابليتها للقياس ليمكن التبرير والدفاع عن صحة الاجابات وصفيا وإحصائيا
💭أخطاء تقع عند وضع أسئلة البحث ؛
١-الأقتصار على سؤال وسؤالين الآمر الذي لايغطي مشكلة البحث ولايساعد في توفير البيانات الضروريه لحل المشكلة .
٢-وضع اسئلة غير محددة يصعب الإجابة عليها
٣-وضع اسئلة غير علمية لاتحتاج إلى بحث ، ولا مشكلة بحثية ، ولا تأتي إجابتها بشي جديد
٤-وضع اسئلة ليس لها مرجعيه في الأدوات
💭تحتاج بعض البحوث إلى فروض وتسمى فروض الدراسة وخاصة في المنهج التجريبي أو شبه التجريبي.
💭تعريف فروض لدراسة أو الفرضية :
فكرة مبدئية تربط بين ظاهرة أو متغير وبين متغير أو متغيرات أخزى يحاول الباحث
💭متغيرات أخرى يحاول الباحث أن يتحقق من صدقها من خلال منهجية واضحة ومحددة.
💭فالفروض توقعات وتخمينات لعوامل وأسباب حدوث الظاهرة وهي فرضية لم تثبت صحتها وتحتاج إلى تحقيق وإثبات وتفسير .
💭فالفروض تفسير مؤقت يخمنه الباحث ولكن مبني على مصادر ومنها :
١-الدراسات السابقة
٢-الخبرة العلمية
٣-مجال تخصص الباحث العلمي
٤-ثقافة المجتمع
💭يحتوي كذلك الفصل الأول على أهداف البحث وهو عبارات تصف النهايات التي يتم تحصيلها نتيجة الممارسات البحثية .
💭أهمية أهداف البحث يساعد على حصر الضروريات وتجنب البيانات غير المهمة وكذلك تنظيم البحث في منهجية واضحة .
💭تصاغ أهداف البحث بالرسالة العلمية في شكل نقاط ومرقمة وقصيرة مقتصرا على الأهداف الرئيسية.
وأهداف البحث تصاغ بحيث تكون قابلة للقياس وتمثل مشكلة وأسئلة البحث
💭أهداف البحث في البحوث العلمية أنواع ومنها:
١- وصف الظاهرة ويسعى لوصف واقع واكتشاف حقيقة التي يتم فيها التفسير
٢- التنبؤ : وهو وضع مقترحات وتصورات واحتمالات للظاهرة
٣- التفسير: يهدف إلى الشرح والتوضيح وإلى أسباب حدوث الظاهرة والربط
💭أهمية البحث يندرج تحت الفصل الأول وهو ما الفائدة العلمية التي سيقدمها وما الفجوة المعرفية التي سيسدها البحث
💭حدود الدراسة تكون ضمن الفصل الأول
الحدود الزمانية
الحدود المكانية
الحدود البشرية
الحدود المفاهيمية
💭وبعض المدارس البحثية لا تذكر الحدود البشرية ضمن الحدود وذلك لأنه سيتم ذكرها في مجتمع وعينة البحث.
💭مصطلحات الدراسة ضمن الفصل الأول ويتم فيها تعريف المصطلحات المهمة في عنوان البحث وهو ما عرفه العلماء
والمختصين ثم يقوم الباحث بذكر تعريفة الإجرائي للمصطلح وهو ماذا يقصد به في هذه الدراسة.
💭الفصل الثاني في البحث العلمي هو الإطار النظري والدراسات السابقة فالإطار النظري الخلفية المعرفية التي يعتمد
وقد تكون قوانين ونظريات متعلقة بمشكلة البحث
💭عرض الدراسات السابقة
-تعرض الدراسات السابقة مع الإطار النظري وتسمى أدبيات البحث
-توضح أهم النتائج التي لها علاقة بموضوع الدراسة ، وكشف أوجه الشبه والإختلاف بين الدراسات التي تم عرضها..
-توضيح منهج الدراسة ( هل هو وصفي أو تجريبي أو شبه تجريبي ) أدوات الدراسة ..
-ذكر نوع مجتمع الدراسة الأصلي وعينة الدراسة
-تخصيص أهداف الدراسة وعرضها في نقاط .
-توثيق الدراسات عند البدء بذكر اسم الباحث، نوع الدراسة نوعها وتاريخها..
-تقسم الدراسات حسب تسلسلها الزمني
-تقسم دراسته الى محاور وأفكار حسب المواضيع التي تناولها الدراسات ..
💭الفصل الثالث يشمل :
منهج البحث وأشهرها :
المنهج الوصفي وهو أنواع
المنهج التجريبي
المنهج شبه التجريبي
💭وكذلك يشمل الفصل الثالث مجتمع وعينة البحث :
وأدوات وإجراءات الدراسة:
الاستبانة
المقابلة
الملاحظة
الاختبارات
لـ الدكتور ؛ سامي السنيدي ..🖊
#الكتابة_الأكاديمية
*كيف يمكن نقد بحث علمي؟* 🔴
إن نقد أي بحث علمي يحتاج أولاً لوضع معايير ليتم النقد في ضوئها، ولذا يحتاج الباحث إلى قراءة متعمقة في البحث لينقده شكلاً ومضموناً منهجياً وإحصائياً، ويمكن ذلك من خلال:
*عنوان البحث:*
- هل العنوان إجرائي ومناسب؟
- هل كان طويلاً طولاً مملاً أم قصيراً قصراً مخلاً أم كان مناسبا؟
- يفضل للعنوان بأن لا يزيد عن 15 كلمة.
- هل هو إجرائي قابل للتطبيق؟
- هل عكس هذا العنوان بأسئلة وأهداف البحث وفي تعريفات المصطلحات ؟
- هل فعلاً الموضوع جدير بالبحث والدراسة؟
*مشكلة البحث:*
- هل المشكلة واضحة وصيغت صياغة إجرائية (استفاهمية على شكل سؤال) أو خبرية.
- هل فيها شواهد بحثية وإحصائية واستطلاعية تؤكدها وتعززها؟
- هل تدرجت من العام للخاص؟
*مصطلحات البحث:*
- هل عرف الباحث المصطلحات إجرائياً؟
- هل تم تغطية هذه المصطلحات واشباعها في الإطار النظري؟
- وهل تم تغطية مجالات أداة الدراسة بهذا الاطار؟ لكي تساعده على تفسير النتائج.
*حدود البحث:*
- هل الباحث برر في حدود بحثه لماذا اقتصر على الحدود المكانية والزمانية والموضوعية والبشرية دون غيرها؟ .كون البحث العلمي ينطلق من مبدأ أخذ بتعليل وترك بتعليل.
*الدراسات السابقة:*
- هل قدم الباحث دراسات مباشرة لبحثه مرتبطة بحد أقل بتمغيرين؟
- هل قدم في كل دراسة من الدراسات السابقة التي لخصها: الهدف والمنهج والأدوات والعينة والأساليب الإحصائية وأهم النتائج؟
*المنهج والمجتمع والعينة:*
- هل وضح الباحث منهج بحثه المستخدم؟
- هل حدد حجم مجتمع دراسته وعينته؟
- هل ذكر طريقة وأسلوب اختيار العينة؟
*أداة البحث:*
- هل وضح الباحث طريقة بناء أدواته؟ - هل تحقق من صدقها وثباتها؟
- هل طبق الأداة على عينة استطلاعية؟
*تحليل النتائج وتفسيرها:*
- هل أجاب عن أسئلة بحثه عند عرض النتائج ومناقشتها؟
- هل ربط هذه النتائج بالدراسات السابقة التي لخصها؟
- هل فسر ما توصل إليه من نتائج؟
*التوصيات والمقترحات:*
- هل قدم توصيات ومقترحات للبحث بشكل إجرائي؟
- هل حدد الجهات المستفيدة من التوصيات؟
*التوثيق:*
- هل وثق بطريقة صحيحة وفقا للAPA؟ في المتن والمراجع.
هذه الأسئلة لو تمت الإجابة عنها ستقدم نقدا علميا متميزا.
بالتوفيق للجميع يارب.
د. مجيب السعيدي
انشروها لطلبة الدراسات العليا المستجدين فهم بأمس الحاجة لها
#الدراسات_السابقة
الدراسات السابقة... خارطة طريق وليست قيدا.
د. يحيى أحمد المرهبي
أرسل لي أحد الزملاء الأعزاء استبانة بحثه كي اطلع عليها وأحكِّمها، وقد اطلعت على العنوان وشرعت في مطالعة فقرات الاستبانة، فوجدت أن عنوان البحث يهدف إلى غرض بينما فقرات الاستبانة تهدف إلى غرض آخر، إلا عددا محدودا في نهاية الاستبانة كان يهدف إلى ما يهدف إليه عنوان البحث، فما كان مني إلا التواصل مع هذا الزميل، وطرحت عليه رأيي في عدم تطابق فقرات الاستبانة مع عنوان البحث، وأن التحكيم الذي سأقوم به أو سيقوم به غيري لن يفيد البحث في شيء، للاختلاف الواضح بين سياق العنوان وفقرات الاستبانة، وأن التحكيم لفقرات الاستبانة وهي بهذه الصورة يعتبر نوعا من غياب الأمانة العلمية.
فوافقني هذا الزميل على وجهة نظري التي أبديتها له، وأن قناعاته تتطابق مع ما ذكرته في ملاحظاتي، ولكنه أكد لي أنه استند في إعداد استبانته على دراسات سابقة سارت على نفس السياق الذي بنيت عليه استبانته، فما كان مني إلا أن أشرت عليه بإعادة النظر في فقرات الاستبانة أو العنوان حتى ينسجما ويسيرا معا نحو هدف واحد، وبالفعل قام هذا الزميل بإعادة النظر في الاستبانة، بحيث توافقت فقراتها مع هدف البحث.
من وحي هذا الحوار مع هذا الزميل، تساءلت عن المكانة التي تمثلها الدراسات السابقة بالنسبة للدراسات الحالية؟ وما موقف الباحث أمام الدراسات السابقة؟ هل يسلّم بكل ما فيها أم لا بد أن يكون له رأي، خاصة وأنه قد يجد أكثر من دراسة في نفس المجال مع اختلافها في المعالجة واختلافها في النتائج؟ أحببت أن أضع بين أيدي أستاذتنا والباحثين من طلابنا بعض الملاحظات التي تبدو لي ذات أهمية، حتى يتم الاستفادة من الدراسات السابقة على الوجه الأكمل.
1- بداية لا بد من الإشارة إلى المكانة والأهمية التي تحتلها الدراسات السابقة، حيث تقدم الدراسات السابقة مجموعة كبيرة من المعلومات التي ترتبط وتتعلق بموضوع البحث العلمي، وتجيب على عدد كبير من الأسئلة التي تدور في خلد الباحث حول موضوع البحث العلمي الذي يقوم به. وتدل الباحث على مجموعة كبيرة من المصادر والمراجع المتعلقة بالبحث العلمي، والتي تساعد الباحث على إنجاز البحث العلمي بشكل صحيح.
كما توفر الدراسات السابقة للباحث الوقت والجهد، لأنها تمنحه فكرة عامة عن موضوع بحثه العلمي. وتساعد الدراسات السابقة الباحث على تجنب الوقوع في الأخطاء التي وقع فيها الباحثون السابقون، كما يستفيد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أسئلة دراسته أو بحثه، لأن اطلاعه على الدراسات السابقة التي قام بها باحثون سابقون، يمكّنه من التعرف على الطريقة التي صاغوا بها أسئلة بحوثهم أو دراساتهم. ولذا يفترض بالباحث أن ينتقي الدراسة الأقرب والأدق والأهم لبحثه، ومن ثم دراستها وتحليها والتأكد من صحة المعلومات الموجودة فيها.
2- من الواجب على الباحث أن يبدأ بحثه بداية صحيحة، وذلك من خلال اطلاعه على الأدب النظري بشكل عام وعلى الدراسات والبحوث العلمية ذات العلاقة ببحثه بشكل خاص، حيث تمثل هذه الدراسات والبحوث دراسات سابقة للباحث، وفي ضوء ذلك سيكّون الباحث فكرة واضحة عن بحثه، كونه قد قام بعملية مسح للأدب النظري والبحوث والدراسات العلمية (حسب استطاعته)، ولن يقع في التكرار أو في الأخطاء التي وقع فيها من سبقه، وسيواصل ما بدأوه، ويكمل مشواره العلمي من حيث انتهى من قبله.
3- الخطأ الذي يقع فيه بعض الباحثين، أنه يشرع في إعداد بحثه أو دراسته، حتى يصل إلى مراحلها الأخيرة، ثم يبحث له عن مجموعة دراسات سابقة ذات علاقة ببحثه أو دراسته ليدرجها في بداية البحث كإجراء روتيني، ليس له أي مردود بحثي أو علمي، وهذا الإجراء الذي قام به الباحث يقلل من قيمة رسالته أو بحثه العلمي، كونه تعامل مع خطوة من خطوات البحث العلمي وهي (الدراسات السابقة تحديدا) بنوع من اللامبالاة، ولذلك يمكن اعتبار مثل هذه الدراسات السابقة في بحث كهذا نوع من سد الفراغ وتحصيل حاصل وزيادة في عدد الصفحات، دون أن تكون له أي قيمة علمية.
4- الدراسات السابقة يمكن اعتبارها بوصلة أو خارطة طريق للباحث، فمن خلالها يستطيع بلورة كل خطوات بحثه، عن إدراك ووعي، وكأنه يؤسس من خلال الدراسات السابقة قواعد ثابتة يستطيع أن يبني عليها عمارة بحثه وهو مطمئن، فالباحث الأريب يختار أحجار أساس بحثه مما يوثق ويدق من الدراسات السابقة، ثم يشرع في بناء عمارته (بحثه أو دراسته)، فيرفع الدور والدورين مع إحكام في البناء وصلابة في المواد وتناسق في التفاصيل وجمال وإبداع في الشكل والمضمون.
5- وهناك أمر جدير بالذكر في هذا السياق، وهو عدم اعتبار الدراسات السابقة معصومة من الخطأ، بل هناك دراسات سابقة على الباحث أن يتوقف عندها مليا، متأملا وفاحصا، فقد تكون بها ثغرات قاتلة، وتجاوزات واضحة، وعلى الباحث حينئذ أن يبدي رأيه بكل موضوعية وإنصاف، وكأني بالباحث الذي يطالع الدراسات السابقة يشبه في وجه من الوجوه المشرف أو
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com