بالخارج هناك مراكز خارج الجامعه وبموافقة الجامعه تقوم بتصحيح الابحاث لغويا #اخرى
بشرى عظيمة لطلاب العلم في أنحاء العالم:
تُعلن عمادة القبول والتسجيل بجامعة المجمعة عن فتح باب القبول للمنح الخارجية في مرحلة البكالوريوس للطلاب غير السعوديين من خارج المملكة العربية السعودية
للعام الجامعي القادم ١٤٤٢-١٤٤٣هـ.
موعد التقديم:. من يوم الأحد 3/02/1442 الموافق 20/09/2020
انتهاء التقديم:. الى يوم السبت 16/02/1442 الموافق 3/10/2020
✅شروط القبول:-
1/أن لا يقل عمر الطالب عن (17) ولا يزيد عن (25)سنة
2/ألا يكون الطالب قد حصل على منحة دراسية أخرى في المملكة العربية السعودية
3/أن تصدق الشهادات والأوراق الثبوتية من السفارة السعودية والملحقيات الثقافية في بلد الطالب
4/أن يجتاز الفحص الطبي الذي تقرره الجامعة
5/أن يكون مع الطالبه محرم
6/تزكية من الهيئات والمؤسسات المعتبرة
للمزيد التفصيل اضغط على الرابط التالي:
https://m.mu.edu.sa/ar/node/131261
رابط التقديم:
http://edugate.mu.edu.sa/mu/ui/guest/request_scholarship/index/steeringScholarshipIndex.faces
مفاتيح طلب العلم:
https://t.me/mafatih2020
نرجو منكم عدم توقف هذا الإعلان عند أحد، فبعد اطلاعك على الإعلان ارسله لأصدقائك ولمن تحب من المسلمين.
لعل الله يكتب القبول لأحد بسببك ويكون لك صدقة جارية.
وجزاكم الله جميعاً خير الجزاء.
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
مواقع للبحث العلمي في المجالات المختلفة :
محركات بحث عامة :
1. http://education.iseek.com/iseek/home.page
من المحركات الممتازة للبحث ويستهدف الطلاب والمعلمين يوجد به العديد من المصادر البحثية الموثوق بها وبالتالي يوفر لك المزيد من الوقت والجهد .
2. http://www.refseek.com/
يحتوي علي أكثر من 1 مليار ملف موثق ما بين صفحات الويب، الكتب، المجلات، الصحف والكثير . ويمكنك من الحصلو علي مصادر موثقة عن أي موضوع وتجنب حدوث أي فوضي أو ظهور روابط دعائية .
3. http://www.virtuallrc.com/
يضم الموقع أفضل المواقع للمعلومات الأكاديمية . تم تصميمه من قبل المعلمين والمهنين في جميع أنحاء العالم لتبادل الكثير من المصادر حول المواضيع البحثية المختلفة .
4http://bubl.ac.uk/link/
يمكنك الموقع البحث بالكلمات الرئيسية وتصفح العديد من المواقع والمصادر الموثقة .
5 . http://dlc.dlib.indiana.edu/dlc
تستطيع البحث علي الأدب العالمي والوصول إلي مجموعة مختلفة من النصوص الكاملة للمقالات والأطروحات .
6. http://www.oclc.org/oaister/
يتيح المحرك البحث في قاعدة البيانات والعثور علي ملايين من الموارد الرقمية والوصول إلي المصادر المفتوحة .
7. http://www.ipl.org/div/subject/
يمكنك من البحث عن المصادر علي حسب المواضيع المختلفة من خلال قاعدة المكتبة العامة علي الإنترنت .
8. http://infomine.ucr.edu/
أحد محركات البحث التي تمكنك من العثور علي مجموعة واسعة من المصادر العلمية، خاصة في مجال العلوم .
9 . http://academic.research.microsoft.com/
محرك بحث مايكروسوفت يوفر الوصول إلي أكثر من 38 مليون منشور مختلف سواء خرائط أو رسوم بيانية والعديد من الكتب للمؤلفين .
10. http://www.google.com/trends/correlate/
يعد محرك بحث أكثر من رائع يسمح لك بالحصول علي مجموعة مختلفة من البيانات الواقعية .
11. http://www.wolframalpha.com/tour/examples.html
لا يعد فقط محرك بحث عن الروابط المختلفة بل يقوم بالإجابة علي الأسئلة المختلفة والعديد من التقارير .
12. http://www.google.com/educators/p_booksearch.html
يتيح لمستخدمي الإنترنت البحث عن الألاف من الكتب وتصفح هذه الكتب التي تساعدك في تحقيق أهدافك التعليمية .
محركات البحث التي تظهر العديد من النتائج في وقت واحد :
13. http://www.dogpile.com/
يعطي المحرك مجموعة من النتائج المختلفة سواء من جوجل،ياهو، بنج والفئات المختلفة أيضاً من مواقع،صور، فيديوهات، الكتب .
14. http://www.metacrawler.com/
يعرف المحرك نتائج بحث من جوجل، ياهو، بنج .
15. http://www.mamma.com/
يعرض المحرك أفضل المصادر علي شبكة الإنترنت . حتي لو كنت تبحث عن وظيفة علي الإنترنت .
محركات قواعد البيانات والوثائق :
16. http://www.loc.gov/index.html
تحتوي هذه المكتبة علي كمية لا تصدق من المصادر المختلفة، كتب، صور تاريخية، مجموعات رقمية .
17 http://archiveshub.ac.uk/index.html
يمكنك من الحصول علي أفضل الوثائق البريطانية ما يقرب من 200 مؤسسة تطرح مصادرها علي الموقع .
18. http://www.archives.gov/research/search/
يمكن الجمهور من الوصول إلي مجموعة من الوثائق التاريخية والبحوث والمعلومات الحكومية.
19. http://arxiv.org/
يتيح المحرك العثور علي ثروة من المطبوعات الإلكترونية في الرياضيات والعلوم والمواد الدراسية في المجالات المختلفة. يمكنك البحث عن ما تحتاج إليه ما بين 756,133 وثيقة .
20. http://www.archiefnet.nl/index.asp?taal=en
يسهل المحرك من العثور علي الوثائق الهندية بكل سهولة .
21. http://www.ksc.nasa.gov/inforcenter/history/history.html
يتميز المحرك بإمكانية البحث عن أبحاث الفضاء وتاريخ الفضا والبعثات المختلفة .
22. http://www.nal.usda.gov/
هذا المحرك يقدم كأحد خدمات وزارة الزراعة الأمريكية، حيث يمكنك أن تجد مجموعة هائلة من المعلومات العالمية للزراعة في المكتبة الوطنية الزراعية .
23. http://www.siris.si.edu/
تقدم مؤسسة Smithsonian محرك للمعلومات والبحوث، لأنه وسيلة رائعة للبحث عن أكثر من 7,4 مليون سجل عن المتاحف ودور المحفوظات والكتب والمكتبات .
24. http://www.bl.uk/indexmenuonly.shtml#tabcollns
يساعدك المحرك في إستكشاف الكتالوجات البريطانية، المواد المطبوعة، المجموعات الرقمية، فهو ثروة من المصادر الموثوقة .
25. https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/index.html
قام مركز الإستخبارات المركزية بتجميع مجموعة من الكتب عن حقائق العالم وتقديم المعلومات المرجعية الرئيسية في جميع أنحاء العالم .ويغطي المزيد من المجالات المنشورة علي الإنترنت .
26. http://www.ncsl.org/about-us/ncslservice/state-legislative-websites-directory.aspx
يمكنك إستخدام هذا الموقع في الوصول إلي قاعدة بيانات حول الهيئات
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
لاحظت تكرار الأخوة والأخوات للتساؤلات المتعلقة بالاطار النظري والاطار المفهومي سأحاول تقديم شرح كمساهمة قابلة للنقد والتعديل منقول الأعضاء مع تطبيق مبسط.
أولا: الإطار النظري (في العلوم الإجتماعية) يتضمن الدراسات السابقة والاطار المفهومي، ينبغي الانتباه إلى أن الدراسات السابقة مرتبطة بسؤال أو أسئلة البحث أو المشكلة البحثية هذا السؤال أو المشكلة يجب على الباحث أن يستنتجها بناء على قراءاته واطلاعاته أنصح بعدم إثارة تساؤلات عشوائية حتى لو وجد لها دراسات سابقة تفاديا للوقوع فس مأزق توقف الرسالة بشكل صادم بعد اكتشاف انعدام جدواها ومساهمتها لذلك تبنى المشكلة على القراءات الموسعة المتكاملة قدر الإمكان
مثال للتبسيط: بناء على المقررات التي درسها الباحث علم أن هناك جدال يدور بين المتخصصين حول أثر التعليم على تطور العلاقات الاجتماعية ووجد اتجاهات مختلفة تناولت المشكلة البحثية ولكن وبسبب معرفة الباحث المسبقة بجوانب المشكلة أثار تساؤلات أولية مثل، هل أثر التعليم مطلق وضوعية أخرى ينبغي توافرها إلى جانب التعليم لتنتج أثرها على العلاقات الاجتماعية كمستوى الدخل أو القيم المشتركة...الخ بناء على ماسبق يقوم باستعراض الدراسات السابقة على أن لا تكون تساؤلاته قد تم مناقشتها باعتبارها الإضافة التي سيقدمها في أطروحته.
بعد ذلك ينتقل الباحث إلى الإطار المفهومي وبناء على المثال السابق يقوم بمناقشة إسهاماته المتعلقة بمستوى الدخل وعلاقتها بالتعليم وأثره على العلاقات الاجتماعية بمعنى هل هناك ظروف موضوعية ينبغي توظيفها إلى جانب مستوى التعليم كذلك بالنسبة للقيم المشتركة....الخ هنا تماما مساحة ومجال الباحث في إطلاق فكره وربط أفكاره لإنتاج عمل أدبي خاص به قد تعمد إلى استخدام دراسات أخرى في الإطار المفهومي في سبيل تأكيد أطروحاتك الفكرية فوجود مستوى دخل عالي مرتبط بطبيعة النظام السياسي الذي يضع الاطار العام لطبيعة النظام الاقتصادي وعلاقات الانتاج فوجود مستوى تعليم عالي مكفول للجميع إلى جانب تفاوت حقيقي في الدخل يخلق طبقات اجتماعية على اتصال بشكل أفقي وبالتالي لا تتأثر العلاقات الاجتماعية بمستوى التعليم مالم يكن هناك نظام اقتصادي عادل يكسر حدة التفاوت الطبقي....الخ تستمر في النقد والتعديل والإضافة أو خلق مقترب فكري جديد.
سؤال: علاقة الإطار النظري بالنتائج نهاية البحث أو الرسالة؟
علاقة وثيقة.كيف؟ بعد أن قمت بتقديم جدال مقنع حول مستوى الدخل والقيم المشتركة هل وجدت أن ذلك قد تطابق مع نتائج الفصل العملي أو الامبريقي الخاص بمجتمع دراستك؟ إذا كانت الإجابة لا ؟ لماذا إذا ماهي الحلقة المفقودة؟
الاخ الفاضل دكتور ابراهيم لاحظت ان الغالبية من الاخوة والاخوات طلاب الدراسات العليا مازالت تسال عن المناهج والاساليب ومازال البعض يتكلم عن المنهج الوصفي والتاريخى وغيرها في تخصصى علم الجيومورفولوجى لم نعد نستخدم كلمة المناهج ابدا ولا نذكرها ببحوثنا ونستخدم بدل منها كلمة methodology. بمعنى طريقة واسلوب وادوات تناول البحث وهنا لا اتكلم عنا كا جغرافيين وجيومورفولوجيين مصريين او عرب ولكن اتكلم على مستوى العالم ككل واخر ثلاث مؤتمرات للاتحاد الجغرافى الدولي لم يقدم بحث يتكلم عن مناهج وغيره مجرد keywords كلمات دالة ثم methodology. وانتهى . حتى الرسائل العلمية اصبحت تاخذ نفس الاتجاة ولم يعد يذكر،تحت كلمة المنهج الا هذه العبارة المهنج سوف يستخدم الباحث كل الطريق والاساليب والادوات والتحليلات المممكنة والمتاحة للوصول الى اهداف بحثه .... وكلنا نعلم ان كل نقطة نتناولها في البحث او الرسالة تسلم نفسها للمنهج والاسلوب المناسب لمعالجتها دون ان نتعمد ان نختار المنهج الذى يناسبها . وسؤالى بالنهاية هنا للدكتور ابراهيم هل ببريطانيا بتخصصك مازال الباخثين يسنخدمون كلمة المناهج ويشرحوها بالتفصيل سواء بالرسائل العلمية او البحوث .. السؤال الثانى لماذا لا نغير من الجزء النظرى الطويل الذى يضعه الغالبية ببداية رسائلهم العلمية وغالبا جزء منقول ولا يلتزم احد فيه داخل الرسالة المناهج نعلمها للطلاب بنرحلة البكالريوس ثم نعيدها مرة اخرى اثناء التدريس بالماستر فلماذا نصر على كتابتها مرة اخرى داخل الرسالة وما هو الداعى لكتابتها من الاساس انا كمناقش اقيم العمل العلمى واضعا بحسبانى المعايير العلمية الدقيقة والشكلية ايضا . . الم يحن الاوان لنغير من القوالب الجامدة التى مازالنا نسير فيها كما سار فيها الغرب من ٥٠ عام
. احترامى وتحياتى للجميع وعذرا مرة اخرى على الاطالة او الاخطاء اللغوية
قراءات في البحوث التربوية (5)
مصادر المعلومات في البحث التربوي
* الغرض من مراجعة الدراسات السابقة :
1- تحديد المشكلة ( الأهداف أو الأسباب للبحث ) :
يتمكن الباحث من إزالة أي غموض يحيط بالمشكلة البحثية المراد دراستها وبالتالي يعمل على تحديدها بدقة .
2- وضع الدراسة في مضمون تاريخي :
حيث يطور الباحثون المعرفة بناء على ما توصل إليه باحثون سابقون في مجال بحثي معين .
3- فهم التناقض في البحوث السابقة :
تؤدي مراجعة الباحث للدراسات السابقة أحياناً إلى الكشف عن وجود دراسات متناقضة في نتائجها .
4- تجنب التكرار غير المقصود لدراسات سابقة أجراها :
تفيد مراجعة الدراسات السابقة لباحث لتجنب البحث لموضوعات سبق وأن تم بحثها .
5- اختيار منهج الدراسة المناسب لطبيعة المشكلة البحثية المراد دراستها :
تقود عملية استقصاء الدراسات السابقة إلى تشكيلة فهم عميق لدى الباحث من جوانب عدة حيث أنها تقود إلى الحكم على مدى جودتها من خلال عملية النقد .
6- اختيار أدوات جمع البيانات المناسبة لطبيعة المشكلة البحثية :
تفيد مراجعة الباحث للدراسات السابقة في التعرف على الأدوات التي استخدمها الباحثون الآخرون في دراساتهم.
7- ربط مناقشة النتائج بالمعرفة المتوفرة واقتراح بحوث جديدة :
هو قيام الباحث باستخلاص نتائج معينة ثم يقوم بمقارنة النتائج التي توصل إليها في بحثه مع نتائج البحوث السابقة لمعالجة المشكلة نفسها أو معالجة جانب من جوانبها .
* الخطوات الرئيسية في مراجعة الدراسات السابقة :
أولاً : المراجع العامة :
هي مصادر المعلومات التي يرجع إليها الباحث في المقام الأول ، مثل : ( الفهارس المتوفرة في مراكز إيداع الرسائل الجامعة - ملخصات رسائل الماجستير والدكتوراه في التربية - الفهرس الحديث للمجلات التربوية - مركز معلومات مصادر التربية - فهرس الملخصات النفسية - دليل السير الذاتية والتراجم ) .
ثانياً : المصادر الأولية :
هي البحوث الأصلية التي يعلن فيها الباحثون عن نتائج دراساتهم للقراء ، مثل : المجلات المحكمة التي تصدر من الجامعات .
ثالثاً : المصادر الثانوية :
وتشير إلى المواد التي يصف ويلخص فيها الباحثون أعمال غيرهم من الباحثين ، أو هي المراجع التي تلخص أو تراجع ما نشر في المصادر الأولية ، مثل : الكتب الدراسية المنهجية في تدريس المساقات الجامعية والمعاهد .
السلام عليكم ورحمة الله
لدي مقترح أتمنى سماع وجهة نظركم حوله..
الدراسات السابقة تتنوع في تناول ابعاد متغير (س) وعندما يأتي الباحث لربط الدراسات السابقة بدراسته لا يجد في أبعاد (س) ما يوجد في دراسته وهكذا تبقى هناك فجوة وعدم تكامل في المعرفة ..
مثال: باحث يبحث في موضوع (المواطنة) وهناك عدة أبعاد تناولتها الدراسات السابقة .. ولكنه بنى أو وتبنى مقياساً او استبياناً يتكون من ٤ ابعاد وهي (الهوية.. التعددية وقبول الاخر.. الانتماء.. الحرية السياسية)
اقتراحي هو تقسيم فصل الدراسات السابقة بناء على الأبعاد للتغير .. بمعنى أن الباحث الذي سيبحث في (المواطنة) سيقسم فصل الدرسات السابقة إلى ٥ أقسام
الأول دراسات تناولت موضوع المواطنة بشكل عام
الثاني دراسات تناولت موضوع الهوية
الثالث دراسات تناولت موضوع التعددية وقبول الاخر
الرابع دراسات تناولت الانتماء
الخامس دراسات تناولت الحرية السياسية
الهدف من التقسيم تركيز البحث عن الأبعاد ذاتها وتلاحم الدراسة الحالية مع الدراسات السابقة بشكلٍ أقوى .. وسهولة أكثر في تفسير النتائج
تقف الأفكار البحثية عائقا أمام طلاب الدراسات العليا، وتشكل هاجساً من هواجس الباحث منذ بداية تفكيره في إكمال مشواره الدراسي، وهو يرقب انتهاء مشواره البحثي ببحثٍ علمي جدير بالإحترام والتقدير في القسم العلمي الذي ينتمي إليه، وفي مجتمعه الذي ينتظر خدمة الأبحاث العلمية الناهضة بالمجتمع، والمسهمة في حل مشكلاته.
ولا ريب فإن الفكرة البحثية هي الأس الذي سيقضي الباحث فيه وقتا من عمره، وربما تكون بوابة لانضمامه إلى مؤسسة حكومية، أو أهلية؛ ولذا فإن من الضروري أن يُقدِمَ الباحث على فكرته، وقد اختمرت في ذهنه، وقايسها مع قدراته، وما لديه من مصادر بحثية، وما ستتركه من أثر علمي. ومن تجربتي المتواضعة في العمل الأكاديمي وجدت عدداً من طلاب الدراسات العليا يندمون على اختيار أفكارهم، ربما في مستهل مشوارهم البحثي، وربما في منتصفه، وأحيانا بعد إنجازه، وهاهنا أقدم للقرّاء جملة نصائح ليست هي العلاج، لكنها بعض العلاج عسى أن تكون معينة –بعد إعانة الله- على انتقاء الفكرة البحثية بشكل جيد.
1. من الضروري للباحث أن يكتشف ميوله، وطاقته الإبداعية، فالتخصص الواحد له فروع وذيول عديدة، فيجد الباحث نفسه في مجال دون آخر، ففي الأدب -مثلا – أدبٌ قديم، وحديث، وشعر ونثر، وقصة ومسرحية، ومناهج نقدية قديمة، وأخرى حديثة، فإلى أيِّ فرعٍ تنجذب، وإلى أي فن تستعذب، فميولك واهتمامك بلون أدبي سيكون مطية لإبداعك البحثي.
2. استشر أصحاب الخبرة والتجربة، وهم أساتذتك في الجامعة التي تدرس فيها أوفي غيرها، فرب استشارة اختصرت عليك أياما من التأمل والتفكير، ولربما فتَّقت في ذهنك موضوعا بحثيا لم يطرأ عليك.
3. استشر مصادر التخصص ومراجعه، ولا تكتف بالقديم، وإنما احرص على آخر الدراسات في مجال تخصصك، وغالبا ما تحوي توصيات الدراسات جملة من الأفكار البحثية الجاهزة التي تعين الباحث إلى الوصول السريع إلى فكرته البحثية.
4. احرص أن تكون الفكرة البحثية ذات قيمة مجتمعية، فبعض الأفكار البحثية تجد أثرها في المجتمع أو الحياة، وحينئذ لا يكون البحث عبئا على الرفوف المكتبية، وإنما إضافة إلى ميدان الحياة، ووسيلة لحل مشكلة من مشكلاتها، وينبغي إدراك تفاوت التخصصات، إلا أن التجربة تقول: إن عدداً من الرسائل العلمية أسهمت في علاج مشكلات حياتية، وكانت لبنة من لبنات البناء ، وهذا ما يتغياه الباحث الجادّ.
5. قراءة الأبحاث المتميزة تعين الباحث على المقاربات، وتفتح آفاق الذهن للوصول إلى فكرة رائدة.
6. من الضروري للباحث أن يتشبع بقراءة الكتب، والأبحاث والمقالات الرصينة التي تدورفي فلك فكرته البحثية، فبعض الباحثين يقدم فكرته البحثية من دون تمحيص لحدودها، ومادتها العلمية، وأبرز الدراسات المماثلة، وكم وجدت طلابا سجلوا فندموا بعد التسجيل إما لتشظي الأفكار وتمددها، أو لقلة مادتها.
7. وتبقى ثقافة الباحث، وتواصله الدائم مع مستجدات التخصص، وآخر ماصدر من كتب وأبحاث، وقراءة قوائم الكتب من أبرز الملهمات للوصول إلى فكرة بحثية جديرة بالدرس والتناول.
8. التواصل مع الأقسام العلمية المماثلة للقسم الذي تدرس فيه ستجده بوابة إلى فتح أفق من آفاق البحث، فالأقسام العلمية تتفاوت خططها، وأولوياتها، واهتماماتها.
9. ومن المهم للباحث أن يزور المكتبات العامة، والخاصة؛ ليطلع على خزائنها، وماضمته من كتب وأبحاث في مجال التخصص، فلربما وجد فجوة تحتاج إلى سد، أو فراغاً يحتاج إلى ملء.
ويبقى توفيق الله ، وتسديده ركيزة مهمة من ركائز النجاح ، فالباحث يسأل مولاه أن يوفقه إلى مايعينه على أمور دينه، ودنياه، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
هذا المقال كتبه الدكتور/ عبدالكريم العبدالكريم (أكاديمي سعودي، يعمل أستاذا مشاركا في قسم الأدب والنقد في كلية اللغة العربية –جامعة الإمام، له بعض المؤلفات والأبحاث في مجال تخصصه، وأسهم في كتابة بعض المقالات في بعض المجلات والصحف، عمل وكيلا لعمادة البحث العلمي في جامعة الإمام، ومستشارا متفرغا في وزارة التعليم العالي، عضو في عدد من اللجان داخل الجامعة وخارجها)
وقد نقلته هنا للفائدة.
💡 هناك ١٥ إضاءة عند مراجعة بحثك من قِبل مجلة علمية، وهي كما يلي:
١- تقبّل انتقاد المراجعين لبحثك.
٢- كن ممتنًا لما قدمه المراجعون والمدققون بعد مراجعة بحثك، ودوّن ملاحظاتهم.
٣- تذكر بأن في المراجعة فرصة لتطوير بحثك وتحدي لقدراتك.
٤- إذا أخبرك المدقق بقرار "المراجعة وإعادة التسليم" فهذا يعني أن هناك احتمال قوي جدًا بأن بحثك سيُنشر في حال التزمت بتعديل ما طُلب منك.
٥- لا تتكاسل.. حاول مراجعة البحث وتسليمه في أقصر فترة ممكنة.
٦- في حال كان القرار برفض النشر.. ابحث عن مجلة أخرى، وحاول النظر في أسباب الرفض، ثم قرر ما إذا كنت ترغب في تعديل البحث أم إرساله كما هو.
٧- إذا كان البحث مشترك مع باحثين آخرين.. فعلى الباحث الأساسي أن يتحمّل معظم مراجعة البحث، واستشارة الباحثين قبل إعادة التسليم.
٨- المهمة تتطلب الكثير من التركيز والعمل.. لذا اختر الفترة الزمنية التي تكون فيها أكثر وعيًا وتركيزًا.
٩- لا تتسرع في عملية إنهاء المراجعة .. تأكد من جودة عملك.
١٠- اقرأ بحثك من جديد ففي الغالب قد تكون نسيت بعضًا مما ورد فيها.
١١- قم بنسخ تعليقات المدقق من الملف الأصلي للبحث إلى ملف جديد، ثم اقرأ كل ملاحظة بدقة، وحدد على الملاحظات التي تتطلب منك العمل.
١٢- عد إلى بحثك، وحدد المواضع المرتبطة بالملاحظات والتي باعتقادك يمكن تطويرها أو تعديلها.
١٣- حدد الأماكن التي تم تغييرها بالخط العريض مثلا حتى يسهل على المدققون معرفة أماكن التغيير.
١٤- بعد الانتهاء من تعديل البحث ضعه جانبًا لفترة لا تقل عن يوم، ثم أعد قراءته مرة أخرى حتى تتأكد من أنك قد قمت بتغطية جميع الملاحظات.
١٥- أعد تسليم البحث.. وفقك الله.
📚 #النشر_العلمي
#النتائج_والتوصيات
اتوقع استاذي أحمد أن الخلل ليس في الإجراءات وليس بالضرورة تكون النتائج لصالح البحث فقد تثبت عكس النتائج المتوقعة. ومن وجهة نظري قد يكون الخلل في الإحساس بالمشكلة بمعنى لا يوجد هناك مشكلة للبحث فيها وكان اختبار العنوان ناتج عن اجتهادات كما هو ملاحظة في الساحة الحالية .
انصح الآنسة السائلة بنشر البحث -إن تمكن لها النشر- حتى وان كانت النتائج غير مرضية فهذه من اخلاقيات الباحث الأمين، وليس هذا البحث نهاية العالم وقد يستفاد منه في الإطار النظري أو في عناصر أخرى، وتوجهه إلى عمل بحوث أخرى مع الاستفادة من تجربتها الأولى وبإذن الله يكون لها إضافات مثمرة وقيمة في الميادين التعليمية .
وعليكم السلام
حسب النظام المتبع في الجامعة
بشكل عام تتفق الخطوات في ما يلي :
* يبني الباحث أداة الدراسة في صورتها الأولية
* يأخذ موافقة المشرف على كون الأداة جيدة للتحكيم
* يبحث الباحث عن أساتذة ودكاترة في ضمن مجال التخصص او قريب من التخصص او تخصص قياس وتقويم
يوجد العديد من المحكمين المتعاونين من نفس الجامعة او جامعات أخرى ويمكن البحث عنهم في وسائل التواصل الإجتماعي بمختلف أنواعها
* عدد المحكمين من ١٠ _ ١٥ كحد معقول وقد يطلب المشرف أكثر
* يعدل الباحث اداة بحثة بحسب ما أتفق عليه المحكمين من حذف عبارات أو تعديلها أو استبدالها
* يكتب الباحث تقرير بالتعديلات التي أجراها على فقرات الاداة
*يكتب الباحث قائمة بأسماء المحكمين
*يرسل الباحث اداة الدراسة بعد تحكيمها للمشرف ليتم اعتمادها وياخذ موافقة المشرف على كونها جاهزة للتطبيق
وقت تختلف الإجراءات من جامعة لأخرى ومن قسم لآخر
#أدوات_البحث
مقالي الجديد بعنوان/
12 نصيحة هامة للباحثين في أساسيات النشر العلمي
د. عبدالله الشهري
قبل أن يبدأ الباحث بنشر الأبحاث العلمية في مجلات علمية محكمة، لابد أن يمتلك العديد من الكفاءات الشخصية والعلمية والمنطقية والتخطيطية والإجرائية والفنية والمسحية، وأن يكون لديه تصور مسبق عن المجلة العلمية التي سيتم نشر دراسته فيها.
*** شروط النشر في المجلات العلمية المحكمة:
قبل نشر الرسالة العلمية في مجلة محكمة هناك عدة شروط هامة يجب تحقيقها لقبول نشر البحث في المجلة وهي كالتالي:
1. صياغة مشكلة الدراسة بشكل صحيح ودقيق وتوضيحها للقارئ.
2. عرض الدراسات السابقة التي لها صلة بمشكلة الدراسة أو الظاهرة الذي يتناولها الباحث وتوضيح جوانب النقص في الدراسات السابقة وتحديد الإضافات التي تحملها الدراسة الحالية فيما يخص بالمتغيرات المرتبطة بكل من الدراسة الحالية مع الدراسات السابقة.
3. بيان المنهج العلمي المتبع في الدراسة والأدوات البحث المستخدمة، وتحديد أفراد المجتمع ونوع العينة والأسباب التي أدت إلى اختيار عينة الدراسة وخطوات اختيار العينة.
مراعاة الباحث ضرورة كتابة فرضيات الدراسة بالطريقة العلمية 4. الصحيحة وتحديد نوع الفرضيات سواء كانت فرضيات بحثية أم فرضيات إحصائية، وتحديد أسباب اختيار هذا النوع من الفرضيات.
*** وإليك عزيزي الباحث 12 نصيحة هامة خلال نشرك للبحث أو الرسالة العلمية في مجلات علمية:
1. ينصح بمناقشة الورقة العلمية مع باحثين تحترم وتقدر أبحاثهم من منظورك الشخصي. ويحبذ ارسال فكرة مختصرة إلى واحد أو اثنين من كبار العلماء المشهورين حتى تتزود بتغذية راجعة غير رسمية عن أهمية الموضوع وإضافاته إلى مجال البحث العلمي.
2. إعادة صياغة البحث مراراً وتكراراً وذلك للوصول لجوهرة محتوى البحث.
3. مناقشة الأفكار وما يراود الباحث مع أصحاب الخبرة، مثل مجموعة الطلبة أو أصحاب الخبرة أو زملاء العمل ومناقشة اللغة والمحتوى وطريقة العرض.
4. اختيار المجلة البحثية بعناية: وذلك بمتابعة ما يتم نشره بشكل مستمر وإدراج أوراق المجلة كمرجع للبحث العلمي، مع ضرورة توافق رسالة المجلة مع موضوع البحث أو الرسالة العلمية.
5. إشراك المشرف في جميع خطوات البحث وإقناعه بضرورة وأهمية النشر للرسالة العلمية.
6. الابتكار والتعلم من العقبات والاستمرارية من أهم عوامل نجاح البحث ونشره.
7. قراءة خطوات النشر التي تضعها المجلة لتجنب رفض المجلة لنشر الرسالة العلمية.
8. مراعاة حقوق النشر وتوثيق المراجع والمصادر بشكل دقيق، كل ذلك سيساعد في اعتماد البحث ونشره بأقصى سرعة.
9. شمولية الرسالة العلمية وعموميتها واحتوائها على قيمة وفائدة للقارئ وكذلك للباحثين الآخرين.
10 قد ترفض الرسالة العلمية وهذا لا يعني نهاية العالم، كن صبوراً وحاول مرة أخرى مع تعديل المحتوى المرفوض.
11. إن أهمية النشر هي المساهمة ونشر الفائدة ولتحقيق ذلك يجب أن تكون طريقة العرض واضحة وجاذبة لاهتمامات القراء.
12. التأكد قبل تقديم البحث العلمي من أهمية موضوع الدراسة، والحرص على الأخذ بآراء أصحاب الخبرة والاختصاص من العاملين في مجال البحث العلمي، أو من خلال عرض النتائج في الملتقيات العلمية، أو من خلال متابعة الدوريات العلمية ذات الصلة بمجال الورقة العلمية.
#النشر_العلمي
#منهج_البحث
أي كتاب مناهج بحث معتبر سنجده يتحدث عن تصاميم البحوث شبه التجريبية وتصاميم البحوث التجريبة واشتراطات كل تصميم وهي معروفة ومتفق عليها
للأسف هناك خلط كبير لدى كثير من الباحثين في هذا المجال فهناك من يقول كما ذكر الاخوان لا يوجد في العلوم الانسانية بحث تجريبي وصراحة لم اقف على مرجع لكاتب معروف يقول بهذا ولكنه موجود في بعض الدراسات
هناك من يقول ان الفرق يعود للعينة اذا لم يجد الباحث العينة الفعلية واستعان بعينة شبيهة فهنا يعتبر شبه تجريبي وهذا قال به فؤاد ابو حطب وامال صادق
هناك من يرجعها الى تصميم البحث فإذا كان التصميم شبه تجريبه فالمنهج شبه تجريبي اما اذا استخدم التصميم التحريبي فالمنهج هو التجريبي والبعض يضيف تجريبي حقيقي ومن قال بهذا عبدالرحمن الطريري وجون كريسويل
الميول الشخصية: وتعد من أهم أسباب اختيار موضوع البحث العلمي، حيث إن جميع الطلاب والدارسين، يتخصصون في مجال معين، لذا ينبغي أن يكون الدافع في اختيار موضوع البحث هو التخصص، فلا يمكن أن يكون هناك بحث متخصص في تخطيط المدن العمرانية الجديدة، مُقدم من جانب طالب في كلية الفلسفة، فماذا سيقدم؟!! ومن هذا المنطلق فإن الميول الشخصية النابعة من التخصصية، هي مناط اختيار موضوع البحث العلمي، ويجب أن يولي لها الباحث العلمي الأهمية؛ لخروج البحث بالفائدة المرجوة منه.
الوقت الزمني للبحث: في الغالب تُلزم الجامعات الباحثين أو الدارسين بوقت معين من أجل إعداد البحث العلمي، لذا ينبغي على الباحث العلمي اختيار موضوع البحث العلمي الملائم للوقت الزمني المحدد، حتى لا يحدث أي تأخير عن الموعد المحدد، بالإضافة إلى تدوين جميع الجوانب المتعلقة بالموضوع دون إغفال لأي منها.
على سبيل المثال لا يمكن أن يختار الباحث العلمي موضوع عن القصور في تدريس اللغات بكلية الألسن، والمدة المحددة له أسبوعان على الأكثر، فإن ذلك أحد الأعمال الضخمة التي تستدعي وقتًا ميدانيًا كبيرًا، وتتطرق للكثير من الجوانب المتعلقة بتلك المشكلة مثل استطلاع رأي الطلبة والطالبات حول المعوقات التي تحد من قدرتهم في المجال الوظيفي بعد الدراسة، والمشكلات التي يعانون منها، والأمور التي يرونها مناسبة؛ من أجل الوصول بالدراسة للكمال.
توافر المصادر والمؤلفات: وهي جانب مهم من أجل اختيار موضوع البحث العلمي، حيث تعد المصادر والمؤلفات طريق الباحث العلمي؛ من أجل الحصول على المعلومات التي سوف تفيده في خطوات البحث العلمي، والتي تتمثل في إجراء الرسائل والدراسات، ومن المهم أن تتوافر المادة العلمية التي تثري بيئة البحث العلمي، بالإضافة إلى المعلومات الشخصية التي يمتلكها الباحث، وفي النهاية يظهر منتج جديد نتيجة التفاعل المعلوماتي لدى الباحث، لذا فمن المفضل أن تكون هناك دراسات تمثل حجر الزاوية لبناء خطة البحث العلمي.
الدراسات الميدانية: تعد سهولة القيام بالدراسات الميدانية أحد أسباب اختيار موضوع البحث العلمي، ومن المفضل أن تكون الدراسات الميدانية بسيطة ولا ينطوي عليها أي مخاطر بالنسبة للباحث العلمي أو مجموعة المبحوثين، فالعلم وُجد لفائدة الإنسان بوجه عام وليس الإضرار به، ما عدا بعض الحالات النادرة التي تتطلب بعض المجازف، وذلك وفقًا للتوافق فيما بين الباحث العلمي والأفراد المبحوثين، والذين يتم أخذ موافقتهم كتابيًا؛ من أجل إجراء بعض الأبحاث المرتبطة بإيجاد وسائل علاجية لبعض الأمراض التي استعصت على العلماء، وما إلى غير ذلك.
النفقات المالية: وهي أحد العوامل المؤثرة في اختيار موضوع البحث العلمي، حيث إن لكل باحث حدودًا معينة في النفقات المالية، فعلى سبيل المثال لا يمكن لباحث علمي مبتدئ ولا يمتلك العباءة المالية المناسبة أن يقوم بطرح موضوع، وليكن استكشاف كوكب المشترى، فان ذلك الأمر يتطلب قدرات مالية كبيرة، من أجل الوصول إلى الجديد حول هذا الطرح، ومن يمكن أنمن أجل الوصول إلى الجديد حول هذا الطرح، ومن يمكن أن يقوم بمثل هذا العمل هو وكالة فضائية كبيرة لديها المقومات المالية الكبيرة، والتي يمكن عن طريقها القيام بجولات فضائية، واستخدام التلسكوبات العملاقة التي تقوم باستكشاف جميع جنبات الكون، وتعمل وفقًا لتقنيات حديثة قلما توجد في الجامعات المحلية أو الإقليمية.
#عنوان_البحث
عند الحديث عن #منهج_البحث نستطيع القول أن مناهج البحث ثلاثة وهي
المنهج التاريخي
المنهج الوصفي
المنهج التجريبي
وكل ما يكتب من مناهج تندرج تحت تلك المناهج الرئيسة بل تعد طرق واساليب لتنفيذها.
فعندما نقول منهج استشرافي، رغم عدم اتفاقي على هذا المسمى فهو منهج وصفي يستخدم فيه الباحث اسلوب بناء الافكار وفق معطيات محددة يستشرف من خلالها ويتوقع شيء معين، وبنظرة اخرى يحاول تطوير مفهوم بناء على معطيات ومحددات يربط بينها ويضع بناء على ذلك رؤيا مستقبلية لما سيتم ويكون.
وينطبق ذلك على كثير من المسميات
منهج وصفي تحليلي (استخدم التحليل كاسلوب لوصف الحالة)
منهج وصفي استطلاعي
اما ما يمكن اعتباره هو المنهج شبه التجريبي في العلوم الانسانية لخصوصية هذه العلوم وعدم وجود منهج تجريبي بها لما لنا من خصوصية تؤثر في المنهج.
ختاما ولعلي اطلت عليك
هو منهج وصفي والاسلوب الذي ستستخدمه يحدد مسار اسلوب المنهج
شخصيا لا اتفق مع المسميات التي تتبع اسم المنهج الوصفي.
وارى أن يكون ويكتب الباحث المنهج وصفي وسيستخم اسلوب .......
قد يتفق معي البعض وقد يختلف غيرهم
ويبقى هو رأي قابل للصحة والخطأ.
تقبل التحية
مواقع التكشيف عن الرسائل الجامعية
1- موقع وزارة التعليم العالي /دليل الرسائل الجامعية:
http://www.mohe.gov.sa/Index/index2.asp
2- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية:
http://www.kfcris.com/
3- جامعة أم القرى:
http://www.uqu.edu.sa/level.php?m_id=11243&articl_id=9
4- المكتبة المركزية: جامعة أم القرى:
http://www.uqu.edu.sa/lib/
5- جامعة الملك سعود: المكتبة المركزية:
http://www.ksu.edu.sa/library/ArabicBooksIndex.html
6- مكتبة الملك فهد الوطنية:
http://www.kfnl.gov.sa:88/hipmain/
تنبيه: وعند البحث اختر وعاء الرسائل الجامعية.
7- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية /عمادة البحث العلمي /قاعدة البيانات.
http://www.imamu.edu.sa/amadhs/research/ أو مباشرة:
http://212.138.48.40:77/#focus
8- المكتبة المركزية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:
http://212.138.48.184:77/hipres/HIP_Web/index.html
9- مكتبة معهد الإدارة:
http://www.ipa.edu.sa/libraryipa/index.asp
10- قائمة الرسائل في جامعة الملك فيصل:
http://www.kfu.edu.sa/library/lib-research.asp
http://www.kfu.edu.sa/library/lib-resa.asp
http://www.kfu.edu.sa/Main/study/database.asp
11- الجامعة الإسلامية:
http://www.iu.edu.sa/Pages/default.aspx
مواقع التكشيف عن الرسائل الجامعية
1- موقع وزارة التعليم العالي /دليل الرسائل الجامعية:
http://www.mohe.gov.sa/Index/index2.asp
2- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية:
http://www.kfcris.com/
3- جامعة أم القرى:
http://www.uqu.edu.sa/level.php?m_id=11243&articl_id=9
4- المكتبة المركزية: جامعة أم القرى:
http://www.uqu.edu.sa/lib/
5- جامعة الملك سعود: المكتبة المركزية:
http://www.ksu.edu.sa/library/ArabicBooksIndex.html
6- مكتبة الملك فهد الوطنية:
http://www.kfnl.gov.sa:88/hipmain/
تنبيه: وعند البحث اختر وعاء الرسائل الجامعية.
7- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية /عمادة البحث العلمي /قاعدة البيانات.
http://www.imamu.edu.sa/amadhs/research/ أو مباشرة:
http://212.138.48.40:77/#focus
8- المكتبة المركزية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:
http://212.138.48.184:77/hipres/HIP_Web/index.html
9- مكتبة معهد الإدارة:
http://www.ipa.edu.sa/libraryipa/index.asp
10- قائمة الرسائل في جامعة الملك فيصل:
http://www.kfu.edu.sa/library/lib-research.asp
http://www.kfu.edu.sa/library/lib-resa.asp
http://www.kfu.edu.sa/Main/study/database.asp
11- الجامعة الإسلامية:
http://www.iu.edu.sa/Pages/default.aspx
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com