عندي استفسار بخصوص جمع البيانات لغرض ورقة علمية.
هل الورقة العلمية غالباً تقبل نتائج اراء المشاركين بدون معرفة المعلومات الشخصية لهم مثل الاسم والايميل ؟
وكيف تتحق من صحه الدراسه ؟
#المؤتمرات_العلمية
السلام عليكم ،
عندي استفسار هل من الممكن احد من المتخصصين يرسل ايش انواع البحوث الي تنشر في الموتمرات العالمية او المجلات العلمية بشكل ابتدائي و مفصل وشكرا
البحث النوعي يتميز بأن:
بياناته وصفية تشتمل على كلمات، وليست عددية (تعالج إحصائياً) كالمنهج الكمي
ومشكلة البحث تظهر (بشكل أوضح) بعد جمع المعلومات وفهم الموضوع،
حجم العينة أصغر من عينة البحث الكمي
البيانات لا تعالج إحصائيا بل تصنف وتنظم في أنماط او مواضيع (Themes) لتؤدي إلى توليف قصصي،
والتفاعل كبير مع المشاركين،
الباحث يكون جزء من البحث،
وفلسفيا الحقيقة متعددة ومعقدة،
والمعنى متعلق بمنظور المشارك وليس الباحث، ويختلف باختلاف الأفراد والجماعات.
المرونة والتطور في مراحل البحث، أثناء الإعداد ثم جمع البيانات ثم تحليلها
يتميز بالثراء والعمق ويتطلب أن يكون الباحث مجدا وصبورا ولديه حسن تعامل مع الكلمات
بعد جمع البيانات النوعية:
يحتاج إلى الباحث إلى جهد وتنظيم ووقت كبير، ويفضل – إن استطاع – أن يطلب مساعده من شخص آخر أن يقوم بعملية (طباعة ونسخ التسجيل الصوتي للمقابلات إلى كتابة ) لأن المتوسط لنسخ المحادثات الصوتيه (لكل ساعه من تسجيل في المقابلة تحتاج إلى 4 ساعات نسخ وكتابة)
ثم بعد ذلك تبدأ عملية التحليل والترميز (coding) واستخراج الأنماط (Themes)
وللحصول على المعرفة يجب على الباحث التعمق في البحث وإعادة التفكير عدة مرات في الكلمات المكتوبة، وقراءتها مراراً وتكراراً
لان طلب الحقيقة عسير جدا .
في البحث النوعي يتم اختيار منهج البحث يعتمد على الوقت والمصادر المتاحة، وطبيعة المشكلة واجتهاد الباحث
لذا يتم التركيز على تعريف الباحث بأهمية التخطيط وجمع بيانات تتناسب مع وقته وإمكانياته
والخطأ الأكبر جمع بيانات كثيرة غير مترابطة لذا يجب تحليل المقابلات أولا بأول
كتبه / ا. عبدالرحمن البلادي .
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذالك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذالك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذالك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذالك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذالك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجد ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
لملتقى البحث العلمي
ابراهيم العبوش
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذلك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذلك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذلك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذلك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذلك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجدوا ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
#العينات
غالبا في #المؤتمرات_العلمية يتم رفع الملخص و يكون شامل للمراجع فلجنة الموتمر تطلع على الملخص و اما يتم قبوله او رفضه
و سبب الرفض يكون اما بعدم توافق عنوان البحث مع الموتمر، اخطاء في الكتابة او العمليات الإحصاء..... الخ
وعليكم السلام.
لدي خبرة في البحوث باللغة الإنجليزية
وجزء النظرية Hypothesis يحدد كسؤال او هدف مشكلة البحث. أي يتم بدء البحث فيها و في البحث يتم مناقشة هذه النظرية حسب البيانات التي تم جمعها. ولا يمنع ذلك من وضع أهداف ثانوية في البحث.
النظرية و هل يتم اثباتها أو رفضها كما سبق وتم دراستها في الإحصاء
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
و عليكم السلام
السيرة الذاتية للمؤتمرات تحتاج إختصارات أو إشارات لأهم ما لديك في البحث والمشاركات البحثية وهدفها التعرف على الباحث وبعد إختيار البحث العلمي مثلا سيتم التعريف بك في المؤتمر وتكون بشكل شامل وموجز
#المؤتمرات_العلمية
السلام عليكم ..
الله يسعدكم..انا طالبة مبدتئة بالماجستير
لدي تكليف بشرح المقابلة كأحد ادوات البحث العلمي
سؤالي اذا جمعت المعلومات من المقابلة
كيف يتم تحليل البيانات التي جمعتها من المقابلات؟
اتمنى مساعدتي..الله يجزاكم خير.
#أدوات_البحث
#النشر_العلمي
غالبا تكون التفاصيل موجودة في الموقع الالكتروني للمؤتمر فالبعض يعطي تواريخ محدده تتعلق بتسليم تعديلات على الورقة او تسليم الورقة كاملة في حالة قبول الملخص . وبعض المؤتمرات لا تقبل ارسال اي تعديل بعد النسخة الاولى المرسلة
أما من ناحية مكان وزمان تقديم الورقة العلمية فغالبا ما يتم ارسال ايميل يحتوي على هذه التفاصيل قبل المؤتمر بوقت كاف كما يتم تزويدك بتفاصيل المؤتمر كاملا
اي ان الموضوع يختلف من مؤتمر لآخر واذا لم تجدي جوابا في موقعهم فغالبا هناك طرق تواصل مع منسقين فابحثي عن ايميلاتهم وارسلي استفساراتك لهم
العينة والبيانات في البحوث النوعية:
كثير من الباحثين وبالذات طلاب الدراسات العليا يحتارون في اختيار العدد الملائم والمناسب من المشاركين (العينة) في رسائلهم العلمية والتي تجيب على تساؤلاتهم البحثية والسبب في ذلك انه لا توجد معادلة او طريقة تعطي الرقم الصحيح كما في البحوث الكمية حيث ان الباحث قبل البدء بجمع البيانات يكون لدية تصور مسبق حول حجم العينة وهذا عن طريق جدول مورقان او المعادلة الحسابية لذلك. اذا الحصول على حجم عينة جيد في البحوث النوعية فيه نوع من الصعوبة والتحدي.
بمراجعة الكتب والأبحاث نجد فيه قصور تجاه تحديد حجم العينة المناسب للبحوث النوعية واغلب الحديث يكون عن نقطة الإشباع او تشبع البيانات بالمعلومات والمعارف التي يحتاجها الباحث وهذا التشبع يحدث بتكرار موضوعات مهمة في كل مقابلة يجريها الباحث.
لكن السؤال المهم كيف يعرف الباحث ان البيانات التي حصل عليها تكفي للإجابة على أسئلة بحثه؟
ليعلم الباحث ان التعمق في الوصول للمعلومات والبيانات النوعية أهم بكثير من عدد المشاركين أنفسهم. فمثلا عشر مقابلات غنيه بالمعلومات والبيانات افضل بكثير من ثلاثين مقابلة خالية من المعلومات والبيانات اذا مهم جدا الوصول الى نقطة التشبع في كل مقابلة قبل كل شئ.
الباحث المتمكن والمطلع والذي لدية قدرة عالية ومهارة في استخلاص المعلومات واستنتاجها قادر على تحديد ماإذا كانت البيانات التي بحوزته هي غنيه ومشبعة بالمعلومات والمعارف ام لا ، من خلال الانغماس بها والاطلاع عليها وتفحصها بشكل كبير ودقيق وعن قرب.
دائما يجب أن يتعامل الباحث مع كل جزء من البيانات بشكل متساوي وبنفس الأهمية في مراحل تشكيل الرموز الأولية حيث أن هذا الاهتمام غالبا هو الطريق الموصل للإشباع.
بعض الأحيان تظهر للباحث معلومات جديدة وغير مرتبطة بالأسئلة البحثية ويقوم بتجاهلها وهذا خطاء حيث أن هذه المعلومات قد تكون أهم وبكثير من الأسئلة البحثية بحد ذاتها لذلك يجب أن يتعامل معها الباحث بشكل طبيعي و أن يذكرها لأنها غالبا تعطي البحث قوة ومصداقية وهذا التغاضي قد يكون سببه استخدام المنهج التحليلي الإستنباطي والذي من خلاله يشكل الباحث موضوعات مسبقة مرتبطة بالأسئلة البحثية.
يرى البعض أن استخدام المنهج الإستقرائي التحليلي هو خيار اخر كي يصل الباحث الى نقطة الإشباع وكذلك استخدام النظرية المجذرة والتى تعتمد في التحليل على أسئلة المقابلات..
من ناحية أخرى يقترح البعض أن يقوم الباحث النوعي بتحليل كل مقابلة يجريها قبل عمل المقابلة التي تليها الى ان يصل الى درجة الإشباع بحيث لاتظهر معلومات وبيانات جديدة في المقابلات وبذلك يكتفي الباحث لكن هذا فعليا يصعب تطبيقة على ارض الواقع وبالذات لطلاب الدراسات العليا لأنهم ملزمون بوقت محدد وكذلك مدة زمنية معينة وماسبق ذكره قد يستغرق سنوات من المقابلات والتحليل حتى يصل الباحث الى نقطة الإشباع.
على مستوى الدراسات نجد التالي:
ميسون(2010) تتبعت متوسط العينة التي استخدمها طلاب الدكتوراه في ابحاثهم النوعية حيث وجدت أن المتوسط كان 30 مشارك تختلف باختلاف المنهجيات المستخدمة.
حتى ثلاثين مقابلة متعمقة تعتبر عدد كبير جدا على طلاب الدراسات العليا وبالذات انهم مرتبطين بمدة زمنية محددة.
قست واخرون (2006) وجدوا ان نقطة التشبع تكون بعد المقابلة 12 على ان لا تقل مدة كل مقابلة عن 60 دقيقة كما ان اغلب الموضوعات تظهر وتتضح للباحث بعد المقابلة 6.
كما ذكرت سابقا لا يستطيع الباحث الجزم بالوصول الى نقطة الإشباع مالم يحلل مسبقا وهذا مستحيل لطلاب الدراسات العليا كما ذكرت.
وعلى العكس يرى مورس وآخرون(2014) أن معظم طلاب الدراسات العليا يختارون العينة في البحوث النوعية لأسباب عملية وليست متعلقة بالإشباع...حيث يرتبط مصطلح الإشباع بالنظرية المجذرة والتي لاتستخدم في بعض مجالات البحوث النوعية....
#العينات
هل المشاركة البحثية أو الورقة في #المؤتمرات_العلمية لابد أن تلتزم بعناصر الورقة البحثية التي تُنشر في المجلات؟ أعني هي نفسها. أم الورقة في المؤتمرات لها من الأريحية بحسب طبيعة البحث؟
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
# المؤتمرات العلمية
تعتمد على الإرشادات الخاصة بالمؤلفين التي غالبا ما توضع على موقع المؤتمر.
بتصوري ان لا خلاف بينها وبين الأوراق البحثية التي ترسل للمجلات من ناحية العناصر الرئيسية للورقة البحثية, ربما تكون الورقة اقل من ناحية عدد الكلمات ويكون التحكيم فيها اقل صرامة من التحكيم الإعتيادي للمجلة.
فقط المطلوب هل المؤتمر يلزمكم بتسليم الورقة كاملة full paper ام مجرد عرض ولكم الحق في التسليم لاي وعاء نشر خارجي
السلام عليكم.. هل مشروع البحث الذي يتم إعداده في مرحلة الماجستير من الممكن نشره في المجلات العلمية؟ #النشر_العلمي
#النشر_العلمي
السلام عليكم
هل هناك برنامج أو موقع للتأكد من السرقة العلمية دون الاحتفاظ بنسخة من البحث؟؟
قبل ان يتم نشره
#المؤتمرات_العلمية
السلام عليكم لو أردت المشاركة بورقة عمل في مؤتمر و انا المؤلفة الرئيسة لهذه الورقة و معي مؤلف مشارك
هل يتطلب حضور المؤلف المشارك معي بالمؤتمر ام يمكنني عرضها لوحدي كمؤلف رئيسي لها؟ طبعا سوف يذكر اسم المؤلف الاخر فقط كذكر بدون حضوره
السلام عليكم، عندي سؤال بخصوص المشاركة بورقة علمية في ندوة علمية
هل يلزم ان تكون الورقة العلمية دراسة تم تطبيقها ميدانيًا وعمل الاساليب والنتائج الاحصائية، حتى يتم التمكن من المشاركة بها ؟؟؟
او عادي اشارك بورقة بحث يعتمد على المراجع والدراسات فقط ؟
#المؤتمرات_العلمية
#التوثيق_والاقتباس
المقابلات الشخصية: (احمد الشيخ، اتصال شخصي، يوليو١٦، ٢٠٢٠)
المواقع: (الاسم الأخير للمؤلف، ٢٠١٩)
واذا لم يكن هناك مؤلف يوضع اول كلمتين او ٣ كلمات من عنوان العمل بالمائل على أن يتم التوثيق في قائمة المراجع بالعنوان كاملا بدل اسم المؤلف، واذا لم يكن هناك عنوان يوضع وصف مختصر للعمل.
الصحف: (الاسم الأخير للمؤلف، ٢٠١٩)
واذا لم يكن هناك مؤلف تعامل الصحيفة كمؤلف (عكاظ، ٢٠١٩)
السلام عليكم
في حال كانت العينة المذكورة في الورقة البحثية (طالبات جامعة)، هل من الخطأ قول إناث بدل طالبات جامعيات؟
اقصد عند استعراض الدراسات السابقة هل يجوز أن اقول مثلاً: بلغ معدل استخدام الإناث للإنترنت كذا وكذا.. هل يُعتبر اخلال بالامانة العلمية؟
#الكتابة_الأكاديمية
#مشكلة_البحث السلام عليكم هل يعد من الخطأ ان تكون المشكلة البحثيه هي ذات عنوان الاطروحه مع اضافه كلمتين في البدايه؟!
فعلا" كما تفضلت.. يتم دمج المشكلة ضمن فقرات المقدمة، بالإمكان البحث في: (كيفية تحويل/اختصار البحث thesis إلى ورقة علمية؟)
رقم ٧ ، في هذا البند يتم شكر كل من ساهم في انجاح العمل، مع ذكر الجهة البحثية الداعمة التي قامت بدفع التكاليف. وإن كان العمل جماعي فيتم ذكر تقسيم العمل على حسب الأفراد المشاركين.
ملاحظة أخيرة.. بإمكانك تحديد المجلة المناسبة لموضوع البحث أولا"، وتحميل ٣ أبحاث من موقع المجلة، ومطابقة العناصر الرئيسة في أعمالهم مع ورقتك؛ حتى تتمكن من تنسيق الورقة العلمية بناء على طلب المجلة التي قمت باختيارها.
#برامج_ومهارات_بحثية
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com