قناة

ملتقى البحث العلمي

ملتقى البحث العلمي
11.6k
عددالاعضاء
1,481
Links
202
Files
9
Videos
1,212
Photo
وصف القناة
تصنف أنواع البحوث على حسب مناهجها كمي وكيفي
وتصنف على حسب التصميم إلى تاريخي وإجرائي وتجريبي ومسحي

المرجع مناهج البحث في التربية وعلم النفس محمدخليل عباس واخرون


من هنا بداء سؤالي عن مناهج البحث
سوال مالفرق بين متغير مستقل وتابع مع ضرب مثال للت
بالبلدي و بشكل مبسط
المتغير المستقل هو الذي تجري عليه المعالجة و المتغير التابع الذي يحدث فيه التغير نتيجة المعالجة و هو مجال دراستك و يكون غالباً بعد كلمة (على)


مثال
أثر عدد البدائل على الخصائص السيكومترية
أثر عدد البدائل ( مستقل ) هو الدي يتم فيه التغيير

الخصائص السيكومترية (تابع) هو الذي يتغير و هو المراد دراسته

أرجو أن أكون قد أوصلت المعلمومة
طيب هل يحتمل اكثر من متغير تابع يعني 3 او 4
وسوال اخر
هل هناك فرق بين كلمة اثر وتاثير
في البحوث
اذا لم يذكر بعنون البحث نوع الدراسة
فماهي الكلمات المفتاحية التي تدل على نوعها
جزاكم الله خير جميعا
البحوث اساسا تنقسم قسمين الاول كمي والاخر نوعي نو
ممكن أن تكون مقابلات أو ملاحظات أو دراسة حالة أو جميعها في البحوث الكيفية حسب أهداف الدراسة.
طيب هل يحتمل اكثر من متغير تابع يعني 3 او 4
نعم يمكن أن يكون اكثر من متغير وتابع وأكثر من متغير مستقل.
اذا لم يذكر بعنون البحث نوع الدراسة فماهي الكلمات
ليش شرط الكلمات الدالة وانما الاهم طبيعة المتغيرات التي يضمنها العنوان.
ولكن هنالك من يرى بانه كلمة فعالية واثر في البحوث الانسانبة تشير الى شبه التجريبية. ولكن بوجهة نظري ليس شرط فاذا اراد باحث ان يدرس مثلا أثر الالتحاق بارياض الاطفال على تحصيل التلاميذ فانه سيأخذ مجموعة درست في رياض الاطفال واخرى لم تدرس ويقان النتيجتين وبالتالي فإن الباحث هنا استخدم السببي المقارن ولم يستخدم شبه التجريبي لذا لا يعتمد على الكلمات للدلالة على المنهج وانما الاهم المتغيرات وكيف ستطبق اجرائتها.
وهنالك توجه ثالث يرى بأنه لا فائدة أن نقول أن هذا المنهج مثلا وصفي مسحي او تاريخي حيث ان الباحث ممكن ياخذ منهج مختلط من اكثر من نوع مثلا كمي كيفي بنفس الوقت.
لذا هذه التصنيفات لا تحقق جدوى فعلية من كتابتها في البحوث.
والأهم كيف اطبق اجراءات بحثي بشكل صحيح.
وجهة نظري قابله للتعديل إن وجدت راي علميا مقنع.
نعم يمكن أن يكون اكثر من متغير وتابع وأكثر من متغي
ممكن