إضافة بسيطة
فمثل هذه الحالة نستخدم المنهج السببي المقارن وهو يتعامل مع المتغير التابع كنتيجة مسبقة ليمكن الباحث من تحديد السبب
فمن خلال هذا المنهج يقوم الباحث بالبحث عن مجموعتين واحدة مصابة بالسرطان وأخرى سليمة ويقارن بينها هل كان التدخين سبباً في السرطان أم لا؟
وبالتالي هو يتعامل مع المتغير المستقل والتابع ولكن بطريقة عكس التجريبي
فائدة منهجية :
إذا كان المتغير المستقل يمكن التحكم به وبإمكان الباحث معرفة الأثر الذي يُحدثه في المتغير التابع فيكون المنهج المستخدم هو التجريبي .
مثال( ماتأثير طريقة تدريس ما (مستقل على التحصيل (تابع)؟)
وهنا يكون الجزم بالسبب والنتيجة أقوى مايمكن.
أما إذا كان المتغير المستقل لايمكن التحكم فيه من قبل الباحث وبالتالي لايمكن الجزم بتأثيره على التابع فلايمكن استخدام المنهج التجريبي وإنما السببي المقارن .
مثال( أثر التدخين( مستقل) في حدوث السرطان(تابع).
لايمكن للباحث إجراء تجربة لمجموعة تدخن وأخرى لاتدخن ثم يكتشف أثر ذلك على حدوث المرض.!!
ولهذا عوضاً عن ذلك يقوم بأخذ مجموعتين متجانستين قدر الإمكان إحداها مصابة وأخرى سليمة ويقارن بينهما هل كان التدخين سبباً من ( أسباب) السرطان أم لا؟
لاحظوا في السببي المقارن لايمكن الجزم بأن المستقل هو صاحب الأثر كله في التابع وإنما من الأسباب التي أدت إلى النتيجة ..
ولهذا هناك من قال بأن السببي المقارن هو أنسب من التجريبي في الدراسات التربوية.
من لديه ملاحظة أو اختلاف يسعدنا الوصول للفهم العميق .. فالجميع يتعلم
قراءات في البحوث التربوية (6)
المتغيرات في البحث التربوي وأساليب ضبطها
المتغيرات : المتغير ببساطة هو عكس الثابت فهو أي شي يمكن أن يتغير وهو مفهوم يرمز للاختلاف بين عناصر فئة أو سمة معينة . مثل : الجنس – الدافعية – المستوى التعليمي .
يمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق في العلوم السلوكية والتربوية :
1- المتغيرات المتصلة أو المستمرة : وهي عبارة عن المتغيرات التي تأخذ أي قيمة على المقياس . مثل : الوزن أو الارتفاع .
2- المتغيرات المنفصلة أو الوثابة : وهي عبارة عن المتغيرات التي تأخذ قيم محددة بحيث لا يوجد قيم كسرية أو عشرية . مثل: عدد الطلاب في الصف .
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق في مجال البحوث :
1- المتغير التجريبي أو المستقل : هو المتغير المراد قياس أثر الدراسة على التابع .
2- المتغير التابع : المتغير الذي يحاول الباحث معرفة أثر المتغير المستقل فيه . مثل : التحصيل في مادة الرياضيات .
3- المتغير المعدل : وهو متغير مستقل ثانوي يتم اختياره لمعرفه أثره في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع . مثل : مستوى قدرة الطلبة .
4- المتغير الضابط : هو المتغير الذي يتم تحييده أو ضبطه من قبل الباحث حتى لا يؤثر في العلاقة بين المتغير المستقل والتابع . ويتم ضبطه بعده طرق منها العزل أو التثبيت أو خلق التكافؤ بين المجموعات من خلال التعيين العشوائي .
5- المتغير الدخيل ( الوسيط ) : وهو المتغير الذي يستدل عليه من خلال التأثيرات التي يحدثها المتغير المستقل على المتغير التابع . مثل : ص166
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق من الناحية الرياضية :
1- المتغيرات الكمية : وهو المتغيرات التي تتعامل مع قيم رقمية . مثل : التحصيل .
2- المتغيرات التصنيفية ( الفئوية ) : وهو المتغيرات التي تصنف قيم المتغير إلى فئات متعددة . مثل : الجنس (ذكر- أنثى)، الطبقة الاقتصادية ( عالية – متوسطة – دنيا ) .
ومن الأمثلة على طرق تصنيف المتغيرات من الناحية الرياضية ما يلي :-
أ- العلاقة بين متغيرين كميين :
1- التحصيل في العلوم والتحصيل في الرياضيات
2- مستوى التحصيل الدراسي والدافع للإنجاز
ب- العلاقة بين متغيرين إحداهما تصنيفي والأخر كمي :
1- طريقة التدريس والدافعية للتعلم
2- جنس الطالب ومستوى التحصيل في الرياضيات
ج- العلاقة بين متغيرين تصنيفيين :
1- جنس الطالب وتخصصه في الجامعة
2- مستوى ثقافة الوالد وتخصص الطالب
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرق حسب مستوى القياس :
1- المتغيرات الاسمية : تلك المتغيرات التي تضم عدة فئات محددة دون أي وزن لهذه الفئات . فمثلاً متغير الجنس ( ذكور وإناث ) فإذا رمزنا للذكور بـ(1) والإناث بـ(2) فإن الرقمين (1) و (2) لا يعطيان المعنى الحقيقي لهذه الأرقام بل لما رمزت له.
2- المتغيرات الترتيبية : متغيرات ذات عدد محدد من الفئات يمكن ترتيبها تصاعدياً أو تنازلياً ولا يمكن تحديد الفروق بين قيم الأفراد المختلفة . فمثلاً عندما نصنف الأفراد حسب متغير مستوى التحصيل إلى : مرتفع ، متوسط ، متدني التحصيل ، فإننا لا نستطيع تحديد الفرق كل مستوى من الثلاث عند مقارنة الطلاب .
3- المتغيرات الفئوية : هي المتغيرات الكمية التي يمكن إجراء العمليات الحسابية على قيمها فيمكن جمعها وطرحها وضربها وقسمتها. ويتميز هذا من خلال قيمة الصفر التي لا تعني انعدام الصفة . مثال إذا حصل محمد على علامة صفر في الرياضيات فلا يعني انه لا يعرف شيء .
4- المتغيرات النسبية : هي متغيرات : كمية تشبه الفئوية إلا أن الصفر فيها هو حقيقي يعبر عن انعدام الصفة . مثل : المتغيرات الزمنية أن الزمن يساوي صفرا فهذا يعني عدم وجود زمن .
ضبط المتغيرات :
يتأثر المتغير التابع بعوامل عدة لذلك لابد من ضبط هذه العوامل وإتاحة المجال للمتغير المستقل وحده بالتأثير على المتغير التابع والمتغير التابع يتأثر بخصائص الأفراد الذين تجري عليهم التجارب لذلك لابد من إجراء التجربة على مجموعتين متكافئتين بحيث لا يكون هناك أيه فروق بين إفراد المجموعة المستقلة والمجموعة الضابطة إلا دخول المتغير المستقل على المتغير التابع.
المتغيرات المؤثرة في المتغير التابع هي :
1- المتغيرات المرتبطة بخصائص أفراد العينة : ويتطلب ضبط هذه المتغيرات اختيار مجموعتين من الإفراد متكافئتين في هذه المتغيرات بأن لهما مثلا نفس المتوسط والانحرافات .
2- المتغيرات المرتبطة بالعامل التجريبي : الغرض هو معرفة أثر متغير تجريبي معين على بعض أنواع من السلوك تمثل المتغير التابع مثال : ففي حال استخدام عامل تجريبي معين .
( التعلم التعاوني ) مع أكثر من مجموعة تجريبية . ينبغي أن يتحكم الباحث في طبيعة الظروف والخصائص والإجراءات المتعلقة بتناول التعلم التعاوني وتنفيذه على نحو موحد على جميع المجموعات
3 - المتغيرات الخارجية المؤثرة في التجربة : تأثير الاختلاط بين أفراد المجموعة التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة من خبرات تلاميذ المجموعة التجريبية مما يؤثر بطبيعة
صحيح...الاختلاف بين التربويين حاصل وبالاخص العلوم الاجتماعية
لكن لتوضيح بعض الامور البسيطة للتفريق نضرب مثال
المنهج التجريبي مثال ذلك أنه إذا أردنا معرفة العلاقة بين الإدمان على المخدرات والطلاق، يكون الإدمان هو المتغير المستقل الذى نريد أن نقف على تأثيره على الطلاق...
فهنا نقيس علاقة اثر احد المتغيرين عل الاخر...
اما المنهج شبه التجريبي...
مثال لذلك دراسة الفروق بين من يعانون من التخلف العقلي وبين متوسطي الذكاء في التفاعل الإجتماعي
هنا الدراسة علاقة مقارنة متغيرين في التفاعل الإجتماعي...
الفرض الصفري عدم وجود علاقه فهو نادر استخدامه لانه نادر ان يكون معبر عن توقعات الباحث لانه لو اصبح هناك فرق لو قليل يجب عليه رفض الفرض الصفري وقبول غيره من البديله ويفضل عدم استخدامه
بالنسبه للبديل هو ينقسم للموجه وغير موجه
الفرض الموجه اذا توقع الباحث أن هناك علاقة بين المتغيرات يعني يوجد علاقه بين المتغير المستقل يؤثر على المتغير التابع مثل مثالنا الدخان يسبب السرطان
الغير موجه يستخدمها الباحث اذا كان يريد أن يعبر عن وجود علاقة بس ما يعرف بالتحديد اتجاه العلاقة مين المؤثر ومين اللي تأثر فهذه تكون غير موجهه مثل طبيعه التحصيل والذكاء
اتمنى اكون افدت واذا كلامي يحتاج لتعديل صححو لي
العلاقة بين متغيران ( تابع ومستقل) لا علاقة لها بالارتباط
الأثر أقوى من العلاقة حيث انه يوضح التباين الذي يحدث للمتغير( التابع ) من اثر تغير المتغير ( المستقل )
رابعًا: أنواع الفروض:
يقسم الباحثون الفروض إلى فروض بحثية وفروض إحصائية:
تُصاغ الفروض البحثية بطريقة إثباتية تقريرية في صورة جمل قصيرة وبسيطة، يعبر من خلالها الباحث عن تفسيره لظاهرة، أو استنتاجه علاقة سببية أو ارتباطية معينة، وتنقسم إلى فروض موجهة أو مباشرة، وفروض غير موجهه أو غير مباشرة، ويقوم تبني الفروض البحثية على أساس دليل أو برهان أو حقائق علمية، يظهر من خلال الإطار النظري والدراسات السابقة للموضوع.
أما الفروض الإحصائية، فتصاغ في صورة رياضية لذلك التفسير أو الاستنتاج، يتم اختبارها من خلال الاختبارات الإحصائية المختلفة، وهي على نوعين: الفرض الصفري، والفرض البديل.
1- الفروض البحثية:
أ- الفرض الموجه:
يستخدم الباحث الفرض الموجه عندما يتوقع أن هناك علاقة مباشرة بين متغيرات الدراسة؛ سواء أكانت إيجابية، أو سلبية، أو أن تكون هناك فروق ذات اتجاه واحد محدد، كأن يتسبب وجود متغير مستقل في وجود متغير آخر تابع، أو عدم وجود متغير مستقل معين في عدم وجود المتغير التابع، أو أن تتسبب زيادة أو نقص في المتغير المستقل في زيادة أو نقص في المتغير التابع. ومن أمثلة الفرض الموجه: "كلما حصل الموظف على ترقية، زاد طموحه الوظيفي"، أو "كلما زاد دخل الفرد، قلَّ رضاه"، أو "كلما زادت الرقابة المباشرة، انخفضت معنويات الموظفين وغيرها من الأمثلة الموجهة".
ب- الفرض غير الموجه:
يستخدم الباحث الفرض غير الموجه عندما يريد أن يعبر عن وجود علاقة بين المتغيرات، لكنه لا يعرف بالتحديد اتجاه تلك العلاقة، أو لا يمكنه تحديد اتجاه معين لتلك العلاقة بين المتغيرات، أو أنه ينفى معرفة اتجاه العلاقة، ومن أمثلة هذا النوع من الفروض: "توجد علاقة بين طبيعة العمل والانتظام في الدوام الرسمي"، أو "توجد علاقة بين تسرُّب أعضاء هيئة التدريس وأنماط القيادة السائدة".
يشير الفرض غير الموجه إلى وجود فرق دالٍّ، لكن مستوى دلالة أو مقداره هذا الفرق هنا غير محدد، ومن ثَمَّ فالفرض هنا غير موجه؛ لأنه لم يتم تحديد مستوى الدلالة بالضبط.
2- الفروض الإحصائية:
الفروض الإحصائية عبارة عن جملة أو عدد من الجمل تعد باستخدام بعض النماذج الإحصائية ذات العلاقة ببعض خصائص مجتمع البحث، والتي تستخدم من أجل تأكيد العلاقات أو السببية أو الارتباط بين المتغيرات، والتي يسهُل اختبارها إحصائيًّا على شكل فرض صفري أو فرض بديل، وبالتالي قبول أو رفض الفرض الإحصائي، ويمكن تعريف كل منهما كما يلي:
أ- الفرض الصفري:
يسمَّى هذا الفرض بفرض النفي؛ حيث يقدم الباحث فرضه على أنه لا يوجد هناك أي علاقات أو فروق ذات دلالة إحصائية بين متغيرات الفرض، وأن الفرق المتوقع يساوى صفرًا، وإذا حصل أن هناك علاقات ضعيفة أو فروقًا بسيطة، فإن مرجع ذلك إلى الخطأ في تصميم البحث، أو اختيار العينة أو لمجرد الصدفة.
وعند ظهور علاقات أو فروق جوهرية بين متغيرات الدراسة، فإن ذلك يستوجب رفض الفرض الصفري، وقَبول الفرض البديل الذى يمكن أن يستخدم في بعض الأحيان كفرض بداية.
وتتم صياغة الفرض العلمي في الدراسات التجريبية عادة في شكل فرض صفري؛ مثال ذلك: "لا توجد أية اختلافات ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تواتر استخدام مصادر المعلومات الرسمية وغير الرسمية من قِبَل الباحثين في كل من العلوم الطبيعية العلوم الاجتماعية والإنسانيات".
ومن عيوب الفرض الصفري أنه نادرًا ما يكون معبرًا عن التوقعات الحقيقية للباحث، أو النتائج الحقيقية للدراسة.
ب- الفرض البديل:
يقصد بالفرض البديل أنه بديل عن الفرض الصفري، ويأتي الفرض البديل على أساس غير صفري بمعنى أن الباحث يرى عكس ما ورد في الفرض الصفري؛ أي: إن هناك علاقات أو فروقًا ذات دلالة إحصائية بين متغيرات البحث، وتستخدم هذه الصياغة كحلٍّ مناسب لوجود علاقات أو فروق حتى ولو كانت بسيطة بين متغيرات الدراسة، والتي يعزوها الباحثون في حالة الفرض الصفري إلى الأخطاء الصدفية أو أخطاء في العينة؛ حيث يرون أن هذه الطريقة أفضل في صياغة الفروض.
وعندما يملك الباحث أسبابًا محددة يتوقع منها وجود فروق ولمصلحة طرف معين، يكون الفرض على النحو التالي: "يكون مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء عالية أعلى من مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة"، ويسمى هذا بالفرض البديل المتَّجه.
وعندما يملك أسبابًا محددة بوجود فروق دون أن يكون قادرًا على توقع اتجاه هذه الفروق لمصلحة أي من الطرفين؛ مثل: "يوجد فرق في مستوى القلق بين الطلبة الذين يملكون درجات عالية، والطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة"، يسمى بالفرض البديل غير المتجه.
خامسًا: اختبار الفروض:
يعتبر اختبار الفروض محور البحث، ولكي يختبر الباحث فرضًا، فإن عليه أن يحدد العينة، ثم يحدد ما هي أدوات القياس المستخدمة، والإجراءات التي سوف يستخدمها؛ حتى يتمكن من جمع البيانات الضرورية، وبعد الانتهاء من جمع البيانات يجب عليه تحليل تلك البيانات التي جمعها على نحو يُتيح له أن يحدد صدق ذلك الفرض
#منهج_البحث عندما تذكر كلمة اثر أو فاعلية هنا تدرس أثر أو فاعلية المتغير المستقل الذي يتحكم فيه الباحث على التابع بينما في البحوث الوصفية تصفها فقط دون دراسه فاعليتها أو اثرها لذلك أرى من وجهة نظري عدم ذكرها (أثر أو فاعلية) في البحوث الوصيفة .
#الدراسات_السابقة
هناك صعوبة لاشك في تحديد المتغير المستقل
لان قد تكون العلاقة ارتباطية ( كلما زاد س زاد بالتالي ص ، وكلما زاد ص زاد بالتالي س )
هنا لا يسمى احدهما مستقل والاخر تابع
انما هما متغيران مرتبطان نستخدم علاقة كذا بكذا
نتطمن بتحديد المتغير المستقل اذا كان يسبق التابع زمنيا ويكون انتهى قبل بداية تفاعل التابع بسببه ..
ايضا من الشروط السببية ( لكل حدث لابد له من محدث ) فيجب ان يكون المتغير المستقل سبب للتابع .
ايهما الافضل من وجهة نظرك ان يبدأ الباحث بمقدمة خطته بالتحدث عن المتغير المستقل ام التابع ؟
وهل يمكن للباحث ان يتكلم نبذة عن تعريف بدائي لكل منهما مع ذكر انواع كل متغير ؟
على سبيل المثال "اثر الوسائط المتعدده على التحصيل "
هل يمكن في المقدمة ان يعرف الوسائط و يعدد انواعها و كذالك المتغير التابع . تجريبي
مثال اخر "اثر العنف على التحصيل " . مسحي.
#مقدمة_وتمهيد_البحث
#أهمية_وأهداف_الدراسة
انت خلطت بين الأهداف والفروض
ما تتكلم عنه هو الفروض وليس الأهداف
التساؤلات تصاغ في عبارة استفهامية مثال
- هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الغياب والمعدل التراكمي؟
بينما الفرض يصاغ في عبارة خبرية مثال
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الغياب والمعدل التراكمي.
ويكتفي الباحث بكتابة واحدة منها اما تساؤلات او فروض ولا يجمع بين الاثنين لان الجمع بينهما يؤدي إلى الخلط الذي ذكره الشباب
اما الأهداف فمختلفة تماما وهي الغاية من البحث وهي الإجابة عن سؤال لماذا قمت بهذا البحث؟
#أدوات_البحث اولا اخ احمد شكرا على اهتمامك وردك ،، انا حللت العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع من تحليل الانحدار المتعدد وطلعت علاقة ايجابية بس اللي اقصده ابغى اقيس ايضا المتغير المستقل هل هو لحاله مرتفع او منخفض لان الفرضية تنص على ان لو كان المتغير المستقل مرتفع تصير علاقة ايجابية بينه وبين المتغير التابع
#الأساليب الإحصائية. أول شيء تتأكد من تكافئو المجموعات الثلاث عند الاختبار القبلي. أي أنه لا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الطلاب بالاختبار القبلي (تستخدم أنوفا). ثم تعيد ذلك لتقارن متوسط الدرجات في البعدي لتقيس إثر المتغير المستقل.
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
سؤاله هل يكتب فرق أو فروق
والمتواجد في البحوث فروق وليس فرق
الفرض الذي يبدا بنفي يسمى الفرض الصفري
ولا يضعه الباحث إلا لو رأى من خلال الدراسات السابقة أن لاارتباط او لا فروق بين متغيرات البحث
أما لو اشارت الدراسات السابقة إلى وجود فروق او وجود ارتباط بين المتغيرات هنا يجب على الباحث أن يضع الفروض مثبته غير منفية وتسمى فروض بديلة ويمكن ان تكون الفروض البديلة موجهة أو غير موجهة
فنقول مثلا
يوجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 لصالح المجموعة....
#مشكلة_الدراسة
المتغير هو الصفة أو الخاصية أو السمة التي يحصل التباين بين الأفراد حولها، مثل: الذكاء والتحصيل و .....
المتغير المستقل هو الذي يؤثر في المتغير التابع، مثلا: أثر الذكاء على التحصيل، هنا المتغير المستقل (الذكاء) والتابع هو (التحصيل)..
حجم الأثر (Effect size) يمثل نسبة تباين المتغير التابع التي ترجع للمتغير المستقل، أي أنه يبين قوة العلاقة بين المتغير التابع والمتغير المستقل، فهو يعطينا الدلالة العملية للفروق الإحصائية أو العلاقات بين المتغيرات، وما إذا كانت تلك الدلالة العملية كبيرة بحيث تبرر الأخذ بنتائجها، وبذلك يتميز عن الدلالة الإحصائية التي تهتم باحتمالية رفض الفرضية الصفرية من الناحية الإحصائية النظرية
مثلا قد تكون الفروق ذو دلالة إحصائية لكن حجم هذه الفروق صغيرا، ولذلك التوجه الحديث في كتابة التقارير الإحصائية التي تختص بالفروق بين المتغيرات يجب أن تشير إلى حجم الأثر ، لأننا لا نكتفي بمجرد أنه دال ولكن كم حجم دلالته، فمثلا لو كان حجم الأثر بين متغيرين (8.) دل أن درجات كل شخص في المجموعة التجريبية 80 % وهكذا. #الأساليب_الإحصائية
المتغير المستقل هو الذي يؤثر في المتغير التابع
والمتغير التابع هو المتآثر وهو الذي نبحث فيه عن التأثير
مثال:
فاعلية برنامج قائم على أسلوب حل المشكلات في تنمية القدرة الإبداعية لدى الطلاب في مادة الرياضيات
مثلا
المتغير المستقل : هو أسلوب حل المشكلات
المتغير التابع : هو القدرة الإبداعية
ف يعني
ننظر لأسلوب حل المشكلات هل يزيد او ينقص او يؤثر في قدرة لطلاب الإبداعية ....
وهكذا
مقال اخر :
المعاملة الوالدية وعلاقتها بالاستقرار النفسي لدى طلاب المرحلة المتوسطة
المستقل : هو المعاملة الوالدية
التابع : الاستقرار النفسي
يعني
هل الأسلوب للمعاملة يؤثر في نفس الابناء بطريقة إيجابية او سلبية في استقرارهم النفسي
يعني
هل اثر المعاملة الوالدية (المتغير المستقل ) في استقرار الابناء نفسيا ( المتغير التابع ) يعني هل تأثرت نفسية الطلاب ..ام لم تتاثر بفعل المتغير المستقل
#العينات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تقسم العينات بشكل أساسي إلى قسمين عينات احتمالية أو عشوائية وعينات غير احتمالية أو غير عشوائية
أولا/ العينات العشوائية (الاحتمالية) وتنقسم إلى عدة أنواع
١- عينة عشوائية بسيطة: تستخدم إذا كان المجتمع صغير ومتجانس وفيها يكون للفرد نفس الفرصة في تمثيل مجتمع الدراسة
٢- عينة عشوائية طبقية: تستخدم إذا كان المجتمع غير متجانس مثل ذكور وإناث وفيها نقسم المجتمع إلى طبقات ونختار من كل طبقة عينه بطريقة عشوائية
٣- عينة عشوائية منتظمة: ويتم تقسيم المجتمع إلى مجموعات عددها مساوي لعدد أفراد العينة المراد اختياره ونختار مفردة من المجموعة الأولى بشكل عشوائي فإذا وقع الاختيار على المفردة رقم ٣ مثلا فإننا نختار المفردة رقم ٣ من كل مجموعة
٤- عينة عشوائية عنقودية: تستخدم إذا كان المجتمع كبير حيث يقسم المجتمع إلى مجموعات وهذه المجموعات تقسم إلى مجموعات أصغر تسمى عناقيد نختار منها العينة بطريقة عشوائية
ثانيا/ العينات غير العشوائية (غير الاحتمالية)
وتستخدم إذا تعذر استخدام العينات العشوائية وتنقسم إلى
١- عينة حصصية: يتم فيها تقسيم المجتمع إلى فئات بحسب ما يراه الباحث ويختار مجموعة من كل فئة لتمثل أفراد العينة
٢- عينة عمدية أو قصدية ويتم اختيار أفراد العينة بشكل متعمد أو بشكل قصدي
الفروض
هي إدعاء أو تخمين ذكي أو توقع إجابة مؤقتة لسؤال سوف يحاول الباحث من خلال خطوات علمية أن يتحقق منه.
أنواع الفروض
١- فرض صفري: وهو فرض ينفي أو يلغي وجود الظاهرة بشكل أو بآخر وهو يصاغ بطريقة تنفي وجود فروق أو علاقة مثل
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الذكاء بين الطلاب والطالبات
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين القلق والتحصيل.
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
نستخدم الفرض الصفري في الحالات التالية:
* عدم دراسة الموضوع سابقًا.
* الدراسات السابقة تشير أغلبها إلى عدم وجود فروق.
* الجدل العلمي أي وجود تناقض بين نتائج الدراسات السابقة حيث إن بعضها يشير إلى وجود فروق مثلًا أو علاقة في حين أن البعض الآخر من الدراسات السابقة يشير إلى عدم وجود فروق أو علاقة
٢- فرض بديل: وهو الذي يتحدث عن وجود الظاهرة بشكل أو بآخر ويصاغ بطريقة يشير بها الباحث من البداية إلى وجود فروق أو علاقة مثل
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلاب والطالبات في مقرري الكيمياء واللغة العربية
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء والتحصيل.
#الأساليب_الإحصائية
حسب ما يظهر لي لديك متغيرين مستقلين احدها تصنيفي وهو الاقسام وهناك متغير مستقل كمي وهو عدد الدورات للمعلمات في كل قسم وهناك متغير تابع كمي
انا ارى ان يتم اختبار الفروق في متوسطات المتغير التابع وفقا لمستويات المتغير المستقل التصنيفي وهي ثلاث مستويات(اقسام) من خلال تحليل التباين الاحادي
بالنسبة للمتغير المستقل الكمي (عدد الدورات ) فنوجد الارتباط بين هذا المتغير لكل قسم مع المتغير التابع ثم نوجد الفروق بين معاملات الارتباط ليكون الاجابة على السؤال التالي هل توجد فروق بين معاملات الارتباط بين متغيري.... وفقا لنوع القسم
الفروق بين المتغير المستقل والمتغير التابع والمتغير الوسيط
يشير مصطلح متغير إلى أي كمية تتغير، أو أي خاصية مميزة يمكن قياسها، وهو يطلق على كل ما يراد دراسته في البحث الاجتماعي؛ هذه الفروق بين المتغير المستقل والتابع والوسيط على النحو التالي:
المتغيرات ثلاثة أنواع: يطلق على الأول المتغير المستقل، ويطلق على الآخر المتغير التابع، أما الثالث، فيسمى بالمتغير الوسيط، والغالب هو أن يكون هناك متغير تابع واحد وعدة متغيرات مستقله.
المتغير المستقل: هو الذي يؤثر ولا يتأثَّر بالمتغير التابع, بينما المتغير التابع هو الذي يتم التأثير عليه من قبل المتغير أو المتغيرات المستقلة،والمتغير الوسيط هو الذي قد يكون له دور في التأثير على المتغير التابع، ولولا وجوده، لَمَا استطاع المتغير المستقل التغيير في المتغير التابع. فإذا كان الباحث يدرس علاقة الطلاق بانحراف الأطفال، يكون المتغير المستقل هنا هو الطلاق، ويكون المتغير التابع هنا هو انحراف الأطفال، وقد يكون المتغير الوسيط هنا هو الخلافات الزوجية، أو غياب الأب أو غير ذلك.
قد تكون المتغيرات كيفية؛ مثل: القومية، والحزب السياسي، والمهنة، وقد تكون كمية؛ مثل: الجنس، والعمر، والذكاء، والثروة، ويمكن تصنيف هذه المتغيرات على أساس أنها مستقلة أو تابعة أو وسيطة.
تكمُن المشكلة في دراسة العلاقة بين المتغيرات في أن عدم الفهم الصحيح لما هو المتغير المستقل، وما هو المتغير التابع، قد يؤدي إلى نتائج ذات تأثيرات سلبية على مجتمع الدراسة
#الكتابة_الأكاديمية
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com