يعطيكم العافية
البحوث الكمية لا تستبعد البيانات النوعية و كذلك النوعية لذلك الخلط يكون على مستوى جمع البيانات و الأدوات فقط اما المنهج و المنهجية لا اعتقد الا اذا كان الباحث يتبنى منهج البراقماتزم.
تكمن مشكلة استخدام المكس مثود في عملية التحليل و توظيف البيانات التي ليست هي الأساس من حيث البردايم و الانتولوجي و الابستمولوجي و كذلك المدة الزمنية التي تمنح لطالب الدراسات العليا لجمع البيانات و تحليلها.
يواجه بعض طلاب الدكتوراه تحديات من حيث توظيف الفلسفة البحثية في التخصصات النظرية التي تعتبر اساس لبناء المعرفة و التشارك المعرفي بعكس التخصصات التطبيقية و التي عادة يكون فيها التركيز عملي اكثر من كونه فلسفي
يعتبر توظيف المنهج الكمي فقط لدراسة ظواهر اجتماعية و تربوية غير مكتمل الاطراف او ينقصة فهم الظاهره بشكل متعمق وهذا لن يحدث من خلال ادوات البحث الكمي
اصبحت الأبحاث في اغلب الجامعات البريطانية في التخصصات النظرية تعتمد المنهج التفسيري او المختلط اذا غلبت الروم ايمانا منهم بأهمية فهم الظواهر و التعمق بها لكن للاسف التوصيات التي يصل اليها طالب الدكتوراه لا تتعدى كونها مقترحات في فصل الخاتمة الذي لن يطلع
سوا بضعة اشخاص
#منهج_البحث