البحوث الكمية أو (المقننة) كمايسميها الدكتور العساف وهي تسمية في محلها يبدأ الباحث بحثه بفروض وأسئلة محددة ومنهجية واضحة ومحددة بدقة قبل عملية البحث وهي مايعرف بالصرامة العلمية
وتشمل هذه البحوث ثلاثة مناهج رئيسة حسب التصنيف الزمني إلى ثلاثة أنواع
التاريخية
الوصفية ( وتشمل المسحية/ الارتباطية/السببي المقارن/ الوثائقي/ تحليل المحتوى/ التتبعية)
التجريبية
وهناك من يصنفها أقل أو أكثر
أما النوعية : فهي نوع آخر من البحوث فهي تتميز بالمرونة وقلة التقنين حيث أن الباحث هو الأداة الرئيسة في البحث فيمكنه استخدام أي أداة تفيده حتى لوكانت كمية
وتتميز بالمعايشة للظاهرة أو المشكلة ( الباحث مشارك )
ويجمع الباحث البيانات ويحللها ويستنتج ويفسر
وليست كالكمية المقننة ( الباحث محايد)
والنوعية عدة أساليب منها
الاثنوغرافي
الفينومولوجي
النظرية المجذرة
دراسة الحالة
ملخص حلقة النقاش - تحليل البيانات النوعية-
للاستاذ سعود الصلاحي.
📍اذا كان في اهداف البحث علاقة او درجة تعني غالباً ان البحث كمي.
📍البيانات النوعية "بيانات غير إحصائية تهدف لتفسير النشاط الإنساني أكثر من وصفه وحصرة الإرقام"
الباحث يصف ويفسر ويربط.
📍اذا كان البحث استكشافي ( استطلاعي) ولا يوجد فيه فرضيات ، نعتمد فيه على البيانات النوعية.
📍البحوث النوعية تتصف بالمرونة وتسمح بالاجابات المفتوحة وتتيح تعدد الاراء والخبرات الانسانية التي تتعلق بأراء المبحوثين عن موضوع معين ولاتدرس العلاقة بين متغيرين واكثر .
📍 متى نستخدم البيانات النوعية أو ( البحوث النوعية ) ؟
- اذا كان الموضوع جديد أو غياب المعرفة لدى الباحث عن موضوع محدد.
- اذا رغب الباحث العمق في الدراسة لإظهار تفاصيل حول ظاهرة معينة
- عند بناء البيانات الكمية ( اذا رغب بدراسة كميه ولا يوجد لديه بيانات أو معلومات عن الموضوع يقوم بدراسة استطلاعية -كيفيه_ قبل بدء دراسته.
📍مسؤلية الباحث في البيانات الكمية:
1-الوصف
2-الربط
(ينقصها التفسير الذي يحققه البيانات الكيفية)
📍مسؤلية الباحث في البيانات النوعية:
1-وصف البيانات كما هي
2-تفسيرها
3-ربطها بالأدب السابق
📍صعوبات تواجه الباحثين في التعامل مع البيانات النوعية:
١- ضعف التركيز عليها في مواد طرق البحث
٢- عدم التدريب الكافي.
٣- توجه الجامعات نحو البحوث الكمية.
٤- البرامج التي تتعامل مع البيانات النوعية غير متاحه.
٤- غياب الموثوقية والمصداقية.
📍 اجراءات تحليل البيانات النوعية:
- جمع البيانات
- قراءة اولية للبيانات للتعرف عليها.
- قراءة البيانات وبدء عملية الترميز.
- اختزال وتلخيص البيانات.
- تفسير البيانات.
📍في البيانات النوعية يفترض ان لاتزيد العينة عن ٢٠
كلما زاد العدد قل العمق ..
📍اساليب تحليل البيانات النوعية:
- اسلوب تحليل الموضوعات
- اسلوب النظرية المجذرة.
📍من اخطاء تحليل البيانات النوعية :
- التحيز والذاتية
- غياب الشمولية والعمق في التحليل .
📍 للتغلب على ذلك وحصول الصدق والثبات نستخدم مايلي :
- اسلوب الطرق المتعدده(تعدد الوقت والمكان والاسلوب الذي اخذت منه البيانات) مثلاً مره في مقهى ومرة في المدرسة . او مبحوث في المدرسة والثاتي في مكان آخر.
- تعدد النظريات المستخدمة( عند التحليل )
- تعدد الباحثين والمحللين مثل مشرف او دكتور . وعلى المبحوث نفسه من خلال عرض التحليل عليه ومعرفه رأيه فيه وهل فعلاً ينطبق هذا التحليل عليه .
- تعدد ادوات جمع البيانات.
-
📍برامج تحليل البيانات النوعية:
هناك فرق بين برامج تحليل البيانات النوعية والكمية .
من ناحية البرنامج : البرامج التي تعتمد على البيانات الكمية البرنامج ينظم ويحلل ويستخرج نتائج
في البيانات النوعية ينظم ولا يحلل .
من ناحية دور الباحث : في البيانات الكمية يدخل البيانات ولا يحلل ويصف .
في البيانات النوعية يدخل البيانات ويحلل ويصف ويفسر النتائج
📍برامج تحليل البيانات النوعية :
للبيانات المسجلة صوت وفيديو
transana ( لكنه لا يدعم اللغة العربية )
للبيانات المكتوبة nvivo
و MAXQDA ( وهو افضل برنامج ، و الوحيد الذي يدعم اللغة العربية )
📍في البحث النوعي يتم استبدال الصدق والثبات بالموثوقية.
📍أدوات البحث العلمي:
- نوعية
- كمية
- مختلطة ( تجمع اداة او ادوات كمية وكيفية )
- متعددة ( اكثر من اداة من نفس النوع ) مثل ملاحظة بالمشاركة ومقابلة مفتوحه.
-
📍بعض الأدوات التي نجمع بها البيانات النوعية
♦المقابلة المفتوحة
♦ الملاحظة
♦المجموعات البؤريه
Yardley يتكلم عن theoritical sensitivity كمعيار للجودة
لاحظ أن استخدام النظريات في البحث النوعي يختلف عن النوع الكمي
على حسب البحث وماهي المعلومات المراد الحصول عليها وتوضيحها والظاهرة المراد إثباتها أو نفيها يختار الباحث بين الكمي أو النوعي أو الجمع بينهما
من البيانات التي جمعها من أدوات البحث بجميع أشكالها
نص
صورة
صوت
فيديو
وهذه البيانات مجموعة من أدوات صممت للبحث النوعي وليس الكمي.
البحث النوعي يتميز بأن:
بياناته وصفية تشتمل على كلمات، وليست عددية (تعالج إحصائياً) كالمنهج الكمي
ومشكلة البحث تظهر (بشكل أوضح) بعد جمع المعلومات وفهم الموضوع،
حجم العينة أصغر من عينة البحث الكمي
البيانات لا تعالج إحصائيا بل تصنف وتنظم في أنماط او مواضيع (Themes) لتؤدي إلى توليف قصصي،
والتفاعل كبير مع المشاركين،
الباحث يكون جزء من البحث،
وفلسفيا الحقيقة متعددة ومعقدة،
والمعنى متعلق بمنظور المشارك وليس الباحث، ويختلف باختلاف الأفراد والجماعات.
المرونة والتطور في مراحل البحث، أثناء الإعداد ثم جمع البيانات ثم تحليلها
يتميز بالثراء والعمق ويتطلب أن يكون الباحث مجدا وصبورا ولديه حسن تعامل مع الكلمات
بعد جمع البيانات النوعية:
يحتاج إلى الباحث إلى جهد وتنظيم ووقت كبير، ويفضل – إن استطاع – أن يطلب مساعده من شخص آخر أن يقوم بعملية (طباعة ونسخ التسجيل الصوتي للمقابلات إلى كتابة ) لأن المتوسط لنسخ المحادثات الصوتيه (لكل ساعه من تسجيل في المقابلة تحتاج إلى 4 ساعات نسخ وكتابة)
ثم بعد ذلك تبدأ عملية التحليل والترميز (coding) واستخراج الأنماط (Themes)
وللحصول على المعرفة يجب على الباحث التعمق في البحث وإعادة التفكير عدة مرات في الكلمات المكتوبة، وقراءتها مراراً وتكراراً
لان طلب الحقيقة عسير جدا .
في البحث النوعي يتم اختيار منهج البحث يعتمد على الوقت والمصادر المتاحة، وطبيعة المشكلة واجتهاد الباحث
لذا يتم التركيز على تعريف الباحث بأهمية التخطيط وجمع بيانات تتناسب مع وقته وإمكانياته
والخطأ الأكبر جمع بيانات كثيرة غير مترابطة لذا يجب تحليل المقابلات أولا بأول
كتبه / ا. عبدالرحمن البلادي .
١- الافكار الفلسفيه (الانتولوجي والابوستومولوجي)
٢- الميثودولوجي
(الكمي) له استراتيجيات مثل الابحاث التجريبيه والشبه تحريبيه والمسحيه
(النوعي) له استراتيجيات مثل دراسة الحاله والنظريه المحذره والنثولوجي
٣- الميثود هي الاداة التي تجمع بها البيانات
(الكمي) الاستبانه المغلقه المقابله المغلقه
(النوعي) - المقابله المفتوحه - الاستبانه المفتوحه المجموعات البؤريه
واعذروني على الترجمه
لا أرى فيها صعوبة فكلاهما يشتركان في الخطوات العلمية
الفرق ان البحوث الكمية يكون جهد الباحث/ الباحثة الرئيس مركز قبل مرحلة جمع البيانات اي عند اعداد وبناء اداة البحث والتأكد من مصداقيتها وثباتها وشموليتها لاستخدامها في اجراء الدراسة وبقية الخطوات من تحليل ومناقشة النتائج لا تأخذ وقت او جهد كبير
بعكس البحوث النوعية فيكون جهد الباحث/ الباحثة مركز بعد جمع البيانات وبالأخص مرحلة تحليل البيانات والتأكد من مصداقية وثبات عملية التحليل وخصوصا موضوع الذاتية والموضوعية للباحث( subjectivity- objectivity )
#منهج_البحث
في البحث الكمي لديك برنامج لتحليل البيانات بشكل كامل
بينما البحث النوعي يحتاج لمجهود من الباحث نفسه لتحليل كميات كبيرة ومتشعبة من المعلومات وعدم الإعتماد على البرامج حيث ان برنامج Nvivo على سبيل المثال يساعد على تنظيم المعلومات فقط وليس تحليلها.
عموما كلمة (صعب) يختلف مفهومة من شخص لآخر ومثلما ذكرنا يجب ان لايكون سهولة او صعوبة منهجية معينة سبب للعزوف عنه وانما اختيار المنهجية التي تخدم طبيعة السؤال بشكل افضل.
#منهج_البحث
مالمشكلة في ذلك ابا عبدالعزيز
الاداة الهدف منها جمع البيانات اما الجدة والأصالة فهي في فكرة البحث نفسه وموضوع البحث
اما الادوات فهي وسيلة فقط واذا ثبت لدى الباحث فعالية اداة في جمع البيانات فالافضل استخدامها
#أدوات_البحث
#منهج_البحث
هل اذا استخدم الباحث المنهج النوعي والمنهج الكمي معا في البحث يكون استخدم المنهج المختلط
ام ان المنهج المختلط له نماذج محددة يجب ان يسير عليها الباحث
#منهج_البحث
عدم القدرة على التعميم لا يعتبر عيبا او نقصا في البحث النوعي لان اهداف استخدام هذا المنهج من الاساس تختلف عن اهداف البحث الكمي
ولكن بعض المدارس في البحث النوعي كما ذكر في Lincoln & Guba (1985) تقول انه من الممكن نقل او تطبيق النتائج وتسمى transferability بالمقارنة مع generalisability
وهذا يعني انه من الممكن تطبيق نتائج البحث النوعي اذا تشابهت الظروف والبيئة لذلك يجب على الباحث ان يوضح تفاصيل دقيقه وان ينقل الظروف المحيطةلجمع البيانات وان يزودنا بمعلومات كاملة عن عينة بحثه وان يكون هناك وصف عميق وشامل لكل ظروف ونتائج البحث وان تربط بالعوامل المجتمعية والثقافية للبيئة
او بما يعرف ب thick description
وذلك لكي يتسنى للباحثين الاخرين الحكم على امكانية نقل نتيجة البحث من عدمها
معظم الأبحاث لدينا بالسعودية هي استبانات المسح القطعي cross-sectional
هي لاشك مفيدة ولكن ارى اننا بالغنا جدا في استخدام هذا النوع مع اهمال انواع البحث الكمي الأخرى وكذلك البحث النوعي!
ماهو السبب؟
هل لأنه اسهل انواع الأبحاث واسرعها؟! هل سهولته يجعل الباحث لايفكر كثيرا بإستخدام اي اداة اخرى ولايهمه لأنه يريد طريقة سريعة وسهلة!
من خلال اطلاعي المتواضع على الأبحاث لاحظت ان هنالك الكثير من المواضيع والأسئلة البحثية التي من المفترض الإجابة عليه بإستخدام منهجيات اخرى اكثر فاعلية ولكن الباحثين لدينا مبرمجين على استخدام هذه الأداة الى وقت التقاعد!
#أدوات_البحث
هنالك اجراءات كثيرة ولا نسميها (اختبارات) لأن الإختبار عادة يرتبط بالجانب الإحصائي.
بالنسبة لهذه الإجراءات، لاأعلم ماهي ترجمتها باللغة العربية ولكنني سأحاول تفسير معناها بشكل مبسط.
اولا مسميات الصدق والثبات في البحث النوعي مختلفة عن البحث الكمي
في البحث النوعي هذه هي المسميات المتعلقة بالصدق والثبات بالبحث الكمي ومايقابله بالبحث النوعي
Internal validity=Credibility,
external validity=transferability, reliability=dependability, Objectivity=confirmability
بعض الإجراءات هي كالتالي:
Practice Reflexivity
اعتقد بالعربي الإنعكاسية وهذا يعني ان الباحث يكون له وهي وادراك بكيفية تأثير الباحث على البحث سواء من ناحية جمع البيانات وكذلك تحليلها وان يأخذ الإعتبارات والإحتياطات للتأكد من عدم تأثير الباحث على نتائج البحث وهنالك تفصيل في ذلك ومن المهم الإطلاع عليه
بالتفصيل
Member check
وهذا له انواع
الباحث هنا يتأكد ان دقة المعلومات التي اخذها من العينة بعد جميع البيانات وكذلك بعد تحليل البيانات .
اذا تأكد من دقة النتائج من نفس العينة يسمى credibility واذا اخذ عينه ثانية تختلف عن الأولى يسمى transferability
Triangulation
اعتقد بالعربي التثليث وهذه له انواع كثيرة
Audit trail
هنا يقوم باحث آخر مستقل بتقييم البحث من بداية جمع البيانات الى تحليل البيانات- وكأنه يقوم بتحكيم البحث كاملا
Prolonged engagement
وهنا الباحث يمضي وقت طويل مع افراد العينة وهذا له اعتبارات كثيرة مثل زيادة الإنعكاسية وزيادة تشبع البيانات وكذلك فهم culture وطبيعة المشكلة لهذه العينه مما ينعكس على دقة تحليل النتائج
Thick description and rich interpretation
وهنا على الباحث كتابة اجراءات البحث ونتائجه وتحليلاته بالتفصيل لأن هذا يرفه من جودة ومصداقية البحث وكذلك يساعد على تعميم النتائج generalization (تعميم النتائج للبحث النوعي مختلف عن الكمي)
Peer debriefing
وهنا يقوم الباحث وزميله او مشرفه بعقد اجتماعات دورية لمناقشة وتقييم كل خطوة من خطوات البحث للتأكد من جودتها وتمثيلها للعينه
Purposive sampling
هذا النوع من العينات يرفع جودة البحث وتمثيل العينة
وطبعا بالنسبة لتكوين الأسئلة فهنا من المهم استشارة الخبراء في تصميم الأسئلة وايضا عمل pilot قبل تطبيقها بشكل كامل
الهدف من كتابة الموضوع فقط للتعريف بشكل بسيط عن الأنواع ومن المهم التعمق بقراءةوفهم كل نوع للتعرف على كيفية تطبيقه بالبحث النوعي بالشكل الصحيح
#قياس_الصدق_والثبات
كما ذكرت سابقا لايمكننا ذكر كلمة: قياس او اختبار للبحث النوعي.
الذي ذكرته هو فعليا مايهمنا في البحث النوع والموثوقية هو ماينوب عن قياس الصدق والثبات.
لايمكننا تطبيق المعايير الإحصائية الخاصة بالبحث الكمي على النوعي والعكس صحيح. لماذا؟
لأنه في البحث الكمي نعتمد على الإستبيان لقياس النتائج لذلك تحتاج الى قياسات الصدق والثبات كما هي معروفة. بينما في البحث النوعي لايمكننا عمل قياسات الصدق والثبات كما هي الكمي لأنه اولا اسئلة المقابلات لاتهدف الى تعميمها على بقية افراد المجتمع بمفهوم التعميم الإحصائي، وانما هنالك ٤ انواع من التعميم المختلفة والخاصة بالنوعي.
ثانيا مصداقية النتائج بالبحث النوعي لاتعتمد على الإستبانه او الأسئلة بل ان الباحث نفسه يعتبر اداه لجمع البيانات لذلك تطبيقات المصداقية مختلفة هنا.
بالإضافة الى ذلك في البحث النوعي لايكتفي الباحث بطرح الأسئلة المسجلة مسبقا بل يزيد عليها للحصول على بيانات عميقة واستكشافية.
لذلك في اسئلة البحث النوعي يتم استشارة خبراء وكذلك عمل pilot ولا يوجد اختبارات لذلك.
عادة الأبحاث تبدأ بالبحث النوعي وبنائا على نتائج البحث النوعي تبنى اسئلة ومتغيرات الإستبيان بالبحث الكمي ومن ثم عمل الصدق والثبات وغيرها من الإختبارات الإحصائية.
لذلك نبدأ اولا بفهم طبيعة المشكلة واستكشافها عن طريق البحث النوعي ثم نقيس نسبة وابعاد هذه المشكلة عن طريق البحث الكمي.
اتمنى اتضحت الصورة
#قياس_الصدق_والثبات
#قياس_الصدق_والثبات . سؤالي حفظكم الله ليس عن البحث النوعي. . انما عن استخدام المقابلة في البحث الكمي ... فإذا احد ممكن يساعدنا تكرما دون الدخول في البحث الكيفي
#منهج_البحث
النظرية المجذرة هي أسلوب تحليل بيانات في المدخل النوعي، وليست منهج بحث، مثلها مثل الأساليب الإحصائية في تحليل بيانات المدخل الكمي.
🧷الخطوة التاسعة: تحليل البيانات في البحث
هي تنظيم وترتيب البيانات من أجل أن يتم إخراجها وإبرازها على شكل معلومات جديدة تجيب عن الأسئلة التي طرحها الباحث خلال بحثه العلمي.
#الأساليب_الاحصائية
#أدوات_البحث
القضية ليست تعصب أخي أبا عبدالعزيز للمحايد من عدمه كمن يتعصب للبحث الكمي ضد النوعي أو العكس في حين أن فلسفة نظرية المعرفة قائمة على عدم وجود حقيقة مطلقة
الاداة ماهي إلا وسيلة لجمع البيانات ومن ثم تحليل تلك البيانات وتفسيرها وضبط الظاهرة من خلال اتخاذ قرارات في ضوء تلك النتائج
وهناك ابحاث ودراسات كثيرة حول عنصر المحايد منها ما يتفق ومنها ما يتعارض وهذا اجتهاد وانت كباحث من حقك استخدام ما يناسبك لتحقيق هدف دراستك في ظل المنهج العلمي وترى أنه سيوصلك للحقيقة
#أدوات_البحث
كيف نستخدم الأداة المناسبة هذا يعتمد على الباحث نفسه في اختيار الاداة المناسبة وفقًا لعدة اعتبارات من بينها منهج البحث وأهدافه ومنهجية البحث ونوع العينة وكذلك امكانية تطبيق الأداة ومهارات الباحث وغيرها بهدف جمع بيانات حقيقية تساعدنا في فهم الظاهره وتفسيرها والتنبؤ بها
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com