أقصد بعد مراسلة الجامعات والمكتبات المعتمدة.
#عنوان_البحث
*لطلبة الدراسات العليا*
كيف تتأكد أن الموضوع الذي تنوي تسجيله غير مسجل مسبقا؟
هنا أهم الروابط المساعدة:
١- مكتبة الملك فهد الوطنية:
http://ecat.kfnl.gov.sa:88/hipmain
٢- جامعة أم القرى
(وهذا كشاف عام وليس خاصا بالجامعة)
ويمكن في فلترة (الصيغة) اختيار: رسائل جامعية:
http://libencore.uqu.edu.sa/iii/mobile/search/C__S__Orightresult__U?lang=ara&suite=mobile
٣- كشاف الرسائل العلمية بدار المنظومة:
thesis.mandumah.com
٤- الفهرس العربي الموحد، ويمكن جعل نطاق البحث خاصا بالرسائل الجامعية:
https://www.aruc.org/search
٥- برنامج كشاف البحوث الفقهية
وهو مميز
وقريبا أطلقوا الإصدار التاسع عام ١٤٤٠هـ
تحميله من هنا:
https://uqu.edu.sa/ahgotiml/28927
٦- مكتبة مشرف الشهري
إما بالبحث في الهاردسك وهنا طريقة الشراء:
http://kt-b.com
أو البحث في موقعه، ويمكن جعل نطاق البحث خاصا بالرسائل العلمية:
http://k-tb.com
٧- البحث في فهارس الجامعات وهنا بعضها:
https://www.dropbox.com/sh/i2qjn9xzb28afsp/AAAeEchD8xzPjKScNXh1Z5Zwa?dl=0
٨- البحث في قوقل، فقد يجد الباحث ما لم يجده في الروابط السابقة.
هذه أهم الروابط
ومن أراد التوسع فهذا ملف جامع من إعداد الشيخ أ.د. عبدالله آل سيف:
كنت أشعر معه دائما بالامان كان حنونا معي لدرجة لم اكون أتوقعها قلبه يشبه قلب الاطفال إبتسامته تشبه شروق الشمس كنت اعشق تفاصيله الدقيقة ، نظرت الانبهار في عينيه ملمس يده الخشن عقد حواجبه عند الغضب... و كان اجمل شيء فيه حفاظه على صلاته ( اه ليت كانت طاهرا كطهارته عند كل صلاة...) ، أثملني حبه حقا ، المهم مضت مدة اجازته و عاد للعمل و لكن كان يعمل في مدينة اخرى قبل رحيله طلبت منه ان ابحث عن عمل قال لي ان موسم الدراسة اقترب و اقترح ان ادفع ملفي في احد المتوسطات القريبة من المنزل ، و فعلت كما طلب مني
و كنت انتظر بشوق الدخول المدرسي كي اعرف اذا تم قبولي ام لا المهم في فترة غيابه كانت صديقتي رحمة تاتي لزيارتي كل يوم تقريبا رغم اني اسكن على بعد نصف ساعة بالسيارة عن منزلنا القديم ، كنت استمتع بجلوسي معها اتذكر ايام النقاء و الصفاء التي امضيناها مع بعضنا البعض ( كم كنت حمقاء حينما كنت اتركها تتجول في منزلي براحتها)
وكانت تستغل انشغالي في المطبخ او الحمام لتدخل غرفة نومي
وكلما ناديتها تخرج مسرعة ، استغرب من دخولها غرفتي و لكن لا اهتم اقول قد تكون معجبة بترتيبها او بالاثاث الموجود فيها
وكنت على اتصال دائم بحبيبي قلبي و اسمري الفاتن ، اغار عليه بشدة كغيرة طفل على حلوته
كلما اتصلت به يناديني رحمة اقول له ما بك هل جننت ام انك اغرمت بصديقتي رحمة يرتبك و يقول لا ابدا و لكن اسمها يشبه اسم زميلة لي بالعمل لذلك اخطئ في مناداتك باسمها
كنت اصدق كل اكاذيبه تبا كم كنت حمقاء حينها
مضى عام على زواجنا كنت أحلم ان اصبح اما لكنه كان يرفض فكرة الانجاب و يقول لي انه ليس متسعدا لكي يكون ابا الان
و يعطني محاضرة طويلة عريضة اتفهمه و اقول على راحته كان يناديني دائما بوجع روحي اتعجب و اقول له ألا يوجد هناك إسم غير ذلك لتناديني به ، كان يقول لي انه في غيابي عنه تشعر روحه بالوجع و لا يقدر على فراقي ( كاذب و مخادع تبا له) .و في احد الايام كنت ارتب المنزل واضب اغراض زوجي فجاة سقطت من جيب معطفه شريحة اتصالات راودني الفضول كي اعرف ما فيها كنت اعتقد انها من ماضيه و اكيد بها رسائل حبيبته السابقة ... آه يا قلبي آه فتحتها و اجد بها رسائل غزل و عشق و غير ذلك و لكن اسم الفاتنة لم يكن موجودا يناديها دائما حبيبتي و جنتي .... و كانت في غرفة نومنا خزنة صغيرة يحذرني دائما من الاقتراب منها و يقول بها اوراق عمل مهمة لو ضاعت سوف يخسر عمله ، حقا ، لم اخبركم انه تم قبول ملف عملي و اصبحت اعمل استاذة أدب عربي، عشقت العربية اكثر لاني بها اتغزل بعيون حبيبي و اكتب كل خواطري له ( كم كنت بلهاء حينها) ، و صديقتي رحمة لم توفق في ايجاد عمل كاستاذة فاصبحت تخدم كسكرتيرة في شركة لكننا في تواصل دائما مع بعضنا البعض ، في احد الايام كان زوجي مسرعا فتح الخزنة اخذ منها اوراقا و ذهب بسرعة لانه تاخر عن موعد عمله و اكيد الطرقات مزدحمة جدا ، فلا يصل الا في اليوم التالي عندما ذهب مسرعا ترك الخزنة مفتوحة راودني الفضول ان اعرف ما بداخلها و يا ليتني لم اعرف ما بداخلها اصبت بصدمة عندما فتحتها و… ...
وجدت عقد زواج عرفي لصديقتي و زوجي 😑و الغريب في ذلك ان العقد بعد زواجنا بشهر و صور لهما تحمل تاريخا قديم و اخرى تواريخ بعد زواجي به آه لم أستطع تقبل الامر أصرخ بأقصى صوت لي و أبكي ماذا فعلت حتى أعاقب هكذا و من خانتني صديقتي رحمة رحمة التي كانت عيني كانت روحي رحمة التي لو مرضت يتألم قلبي أنا ، لم تؤلمني الخيانة من زوجي بقدر ما أوجعتني من صديقتي لاني كنت على يقين أن الرجل لا يكتفي بأنثى واحدة حتى لو أفنت عمرها من اجله لذلك شرعنا حلل له أربع لانه لا يكتفي بواحدة ليتني قرأت رواية كن خائنا تكن أجمل لااعرف ان تأنقه ذلك يخفي وراءه خيانة كبيرة
📝📍وجهات نظر في البحث والكتابة:
١- عدم وضع همزة الوصل ( ابن ) أول السطر؛ لأن فيها إشكالاً
ذلك أن الذي يكتب بيده، إذا أثبت ( ابن) أول السطر؛ ثبتت.
أما في الحواسيب، فإذا أثبتها، لم تثبت في الغالب، فأدنى إضافة أو تعديل ولو بفاصلة، ولو قبلها بصفحتين، تنتقل من مكانها من أول السطر !!
فلم الإحراج وتقييد النفس بكتبها مع سرعة تحولها ...
من ذا الذي يعدل يسيراً أو ينسق قليلاً ثم يتابع أثره في همزات الوصل في عدة صفحات قادمة، لئلا تتحول الهمزة من أول السطر .
لذلك منذ سنوات - والحمد لله - لا أكتب الهمزة أول السطر .
🔹 الأمر الثاني :
٢- العرف في البحث أن يكتب المرء - إذا تكررت الإحالة - : المصدر السابق.
وربما يكررها عدة مرات، حتى ليحتاج القارئ إلى الرجوع صفحات لرؤية هذا المصدر السابق.
وربما تكون حروف المرجع أقل من كلمة ( المصدر السابق) مثل: " القاموس" ، " المغني" ، " المجموع" .
وكثيراً ما يحتاج المؤلف أو الباحث إلى نقل بعض النصوص عن موضعها
ولا يخفى أن الكتابة الحاسوبية لها طريقة مختلفة عن اليدوية، في النقل والتسويد والتبييض و...
فإذا ما نقل بعض النصوص مع زحمة المراجعات، لا ينتقل إلا كلمة " المصدر السابق"
وعليك البحث لاحقاً عن هذا المصدر !
فلم لا يكرر اسم الكتاب ؟
أليس أسهل على الكاتب والقارئ ؟!
وليس ثمة زيادة .
👈 هل للطريقة الأعجمية : ذكر العنوان في الحواشي كاملاً، واسم المؤلف كاملاً ومقلوباً، والمحقق كاملاً ومقلوباً، والناشر ومكانه كاملاً، وسنة النشر كاملة و..... إلى آخره
هل لهذه الطريقة سبب في " المصدر السابق" ؟!
الحمد لله، لا أكتب كلمة : " المصدر السابق" إطلاقاً.
٣- بعض أصحاب الدراسات الحديثية يترجم للرجل من " التقريب" فقط
" التقريب" ( ص ٢٥٠) مثلاً.
فإذا تكرر بعد ١٠٠ صفحة، أو في المجلد الثاني ، أحال إليه بقوله:
سبقت ترجمته، انظر ( ١/ ١٣٠) .
وسيلتزم ربط الإحالات كلها إلى صفحاته!
ماذا لو أراح نفسه، وأراح القارئ وكتب المصدر مادام مختصراً
" التقريب" ( ص٢٥٠) ، فهو أيسر ، وأقل كلمات من الإحالة.
والحمد لله، عملت بهذا المبدأ - مادام المصدر واحداً - ، ففيه يسر واختصار وتسهيل على الجميع.
#قناة_إبراهيم_المديهش_العلمية
https://t.me/ibrahim_almdehesh
• تعليقات على العالم
* إننا نعلق مفاهيمنا على العالم كما لو أنه حبل للغسيل، الأمر ببساطة: «نُعلّق فنعّلق».
* الدهشة هي الولادة الأولى ثم تفقد بريقها فتتحول إلى تقنية للتنظيم، هكذا ابتدأ التفكير في الإغريق وما لبث حتى صار تقنية على شكل (منطق) يمكن سحب هذا الكلام حتى على المعلّقات، فهي بهذا المعنى تكون "دهشة" حتى أخذ النحو يدفنها شيئا فشيئا.
* خلق العالم برواية واحدة، مخيف حقاً، من هنا كان اعجابي بـ(آدم)، ربما علينا استئنافه. أعني هنا أن لكل منّا حكايته، وهي سرديته الخاصة، فالحداثة لها روايتها، والابراهيميون لهم سرديتهم أيضا، ربما حتى عالم مارفل بعد مئات السنين سيكون له سرديته الخاصة، .... ولكنه مولود من ذات الحاضن. ألم يكن فاوستس ذلك الضمير المسيحي المعذب ليتعلمن فيما بعد على يد الكوجيتو؟ سؤال من الضفة الأخرى (هل نحن ضحايا رواية ما؟)
* اللامعقول هو أحّد تجلياتُ المعقول، أيّ أنّه أسمى بلَحظة تطوريّة. ما معيار "السمو؟" هنا، إنه التاريخ. بيساطة: أهم ما أثارته ما بعد الحداثة أعتقد أنه باختصار: «لا يوجد عقل من دون لا-عقل». إنه التاريخ الثقافي، أو مثلما يردد كزنتزاكيس: الصيحة لا تصدر عنك، لست أنت الذي يتكلم، أسلاف بأعداد لا تحصى هم الذين ينطقون عبر فمك، أنت لا تُعبر عن رغبتك الشخصية وأنما تعبر من خلال قلبك عن رغبات أعداد لا تُحصى.
* خوفنا من المستقبل كُذبة، نحن نخاف تكرار تجارب الماضي واستنساخها في المستقبل، أيّ خوفنا من الماضي نفسه هو من يُلاحقنا. أي أننا "نخافنا" نخاف أولئك الذين هم نحن، أولئك الذين جربوا وفشلوا. إذن لا معنى لهذا التقسيم، ماضي، حاضر، مستقبل، فالماضي هو الندم الدائم، والحاضر هو اللحظة الراهنة، والمستقبل هو اليأس المستبق. ما هي اللحظة؟ إنها الشيء، ما هو الشيء، إنه الإنسان. الإنسان كائن اللحظة.
* نحن معنيون هنا بالأجوبة، فالكون هو بحد ذاته سؤال مسبق لوجود مفترض، والموت أيضا، للنظر إلى الدين مثلا فهو جواب لسؤال الموت، وهذا ما يعطيه أُفق أن يجدد نفسه في كل مرة، لو سلمنا بهذا، سيكون الدين هو تجربة للفكر داخل دائرة المفاهيم، يتباطأ الزمن وتضيق حرية الفرد عند البحث عن أجوبة قديمة لأسئلة جديدة.
* يكشف الإنسان عن ذاته بالكلام أو الكتابة ولهذا علاقة باللغة ذاتها، ولكن ماذا يعني أن "نُثرثر"؟ لنقول أن تكشف عن ذاتك يعني أن تثرثر، فتصبح الثرثرة نزوح الذات الواعية باتجاه العالم دون رغبة في تملك شيء ما.
* الآخر هو من يُشكّلنا، السؤال هو: من يُشكّل الآخر إذن؟ لنقول تشكّله ذات أُخرى وهكذا، يعني إننا ذوات تُشكّل بعضها أو ذوات لصورة واحدة، بهذا الصدد نسأل ما هو المجتمع؟ -ذوات تشكل بعضها، إذن بعد ابتكار الهوية هل أصبحت الدولة هي «النواة أو الذات الأصل»
قراءات في البحوث التربوية (2)
مراحل عملية البحث التربوي
أ- تحديد المشكلة البحثية .
ب- استخلاص الفرضيات .
مصادر اختيار المشكلة البحثية :
1- الخبرة : أن الخبرة الشخصية تمثل مصدراً خصباً لكثيراً من الباحثين .
2- الاستنتاجات : أن النظريات تحقق مصداقيتها من خلال التجريب والاختبارات .
3- مراجعة البحوث السابقة : تشكل المجلات العملية المحكمة ورسائل الماجستير والدكتوراه مصدراً رئيسيا .
4- القضايا الاجتماعية : أن القضايا التي تمر بها الأمة مصدراً من مصادر البحث . مثل الكوارث والحروب .
5- المواقف العملية : يحتاج متخذو القرار أحيانا إلى إجراء دراسة معينة في موقع ما لمشكلة تواجهنا .
صياغة المشكلة البحثية :
1- أن تكون المشكلة البحثية على شكل تساؤل يعتبر عن العلاقة بين متغيرين أو أكثر .
لو كانت الدراسة ذات توجه وصفي مسحي : مثال ( مستوى التفكير الناقد لدى عينة من طلبة الجامعات )
أما لو كانت الدراسة تتبنى المنهج التجريبي أو شبة التجريبي . مثال ( أثر المقررات الإضافية على التحصيل الدراسي في مادة اللغة الانجليزية )
2- أن تكون المشكلة البحثية قابلة للبحث .
3- وضوح وسلامة المفردات والتراكيب اللغوية وتجنب استخدام الرموز . وهي ثلاث أقسام :
أ- الصيغة التسريحية : مثل : أثر استخدام إستراتيجية المنظم المتقدم على التحصيل الدراسي في مادة اللغة العربية .
ب- الصيغة الاستفهامية : مثل : ما أثر استخدام إستراتيجية المنظم المتقدم على التحصيل الدراسي في مادة اللغة العربية.
ج- استخدام التعبير عن غرض الدراسة : مثل : الغرض من الدراسة الحالية اختبار فاعلية برنامج تدريبي في تنمية التفكير الإبداعي لدى عينة من طلبة الصف الرابع الأساسي
4- أن يتجنب الباحث في مشكلته البحثية إصدار الأحكام التي تبنى عن قيم أخلاقية .
أسئلة / فرضيات الدراسة :
أولاً : أسئلة الدراسة :
يطرح تساؤل فيه نوع من العمومية . وينبثق عن هذا التساؤل في بعض الدراسات أسئلة أكثر تحديدا.
ثانياً : فرضية البحث :
تعرف بأنها حل مؤقت لمشكلة ما أو تخمين ذكي من قبل الباحث لحل المشكلة .
- معايير صياغة فرضية البحث :
1- أن تعبر عن الفرضيات البحثية من العلاقة بين متغيرين وأكثر .
2- أن تكون الفرضية قابلة للاختبار .
3- أن يتم التعبير عن الفرضيات بلغة سهلة واضحة وتكون مختصرة .
4- أن تنسجم الفرضية مع الحقائق المعروفة نسبياً .
أهمية الفرضية البحثية :
1- تزود الفرضية البحثية بتفسير مؤقت للظواهر .
2- تزود الفرضية البحثية بإطار لعرض نتائج البحث وخلاصته .
3- تتضمن الفرضية علاقة بين متغيرين أو أكثر .
4- أن تكون الفرضية في حدود الدراسة لضمان عدم تشتتها .
أنواع الفرضيات البحثية :
1- الفرضية الصفرية : مثل : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( α ≤ 0.05 ) لأثر البرنامج على تنمية الذكاء الاجتماعي .
2- الفرضية البديلة : وهي نوعين :
أ- الفرضية البديلة الموجهة : يلتزم البحث بهذا النوع من الفرضيات عندما يمتلك أسباب محددة تقوده إلى استنتاج مفيد. مثال: أن مستوى القلق لدى الطلبة ذوي الذكاء المرتفع أعلى منه لدى الطلبة ذوي الذكاء المنخفض. ( عندئذ يمكن صوغ الفرضية المتجهة ) . الفرضية المتجهة : يكون مستوى القلق عند الذين يملكون درجات ذكاء مرتفعة أعلى منه عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة .
ب- الفرضية البديلة غير الموجهة : في حالات معينة تقع بين يدي الباحث بيانات تجعله يتوقع وجود اختلاف وفي الوقت نفسه لم يستطع أن يتوقع اتجاه هذا الاختلاف. مثال : ( يوجد فروق في مستوى القلق لدى الطلبة من ذوي الذكاء المرتفع والطلبة من ذوي الذكاء المنخفض ).
عادل الزايدي
برنامج Zotero، حيث أنه برنامج مجاني مفتوح المصدر، ويمكن العمل عليه من متصفح الإنترنت دون الحاجة لتثبيت النسخة الكاملة من البرنامج على الحاسوب، بالإضافة إلى أنه يتكامل مع برامج تحرير النصوص الشهيرة، كما يمكن تحميل قاعدة البيانات الخاصة به على الموقع الرسمي للبرنامج والعمل منها في أي مكان في العالم.
الطريقة الأولى لإدخال المراجع تكون من خلال الطريقة اليدوية، حيث نقوم بتحديد نوع المرجع (كتاب، مجلة علمية، مقال في موسوعة إلخ) ومن ثم نضيف البيانات (عنوان الكتاب، اسم الكاتب، سنة النشر إلخ) في الخانات الموجودة في البرنامج.
الطريقة الثانية من خلال متصفح الإنترنت، حيث يتكامل البرنامج مع عدة إصدارات من متصفحات الإنترنت ويمكن إضافة المراجع من المتصفحات من خلال زر يظهر في المتصفح عند فتح موقع يحتوي على بيانات ببليوجرافية، كما هو الحال في موقع Google Books أو قواعد البيانات العالمية مثل Jstor أو موقع WorldCat. الموقع الأخير بالذات هام للباحثين في مجال التراث باللغات الأجنبية، حيث يحتوي على عناوين العديد من المراجع مكتوبة بالحروف اللاتينية بطريقة النقحرة، مما يوفر الوقت والجهد في إدخال هذه المراجع.
الطريقة الثالثة تكون بإدخال الترقيم الدولي للكتاب ISBN في البرنامج، والذي يقوم بالبحث عن هذا الرقم على شبكة الإنترنت وتخزين بيانات المرجع عند العثور عليه. وهذا أيضًا مما يوفر الوقت على الباحثين في مجال التراث.
الطريقة الرابعة تكون عن طريق إدخال البيانات الخاصة بملف PDF جرى تحميله من إحدى مواقع قواعد البيانات العالمية – مثل Jstor كما ذكرنا من قبل – التي تضع مثل هذه البيانات في أول صفحة من هذه الملفات، حيث يستورد البرنامج هذه البيانات مباشرة من الملف ويخزنها دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت.
أما بخصوص التعديل أو تغيير هذه البيانات فهذا أمر بالغ السهولة، فعند النقر على أي مرجع تظهر كافة البيانات الخاصة به في خانات يمكن التعديل عليها وتغييرها بسهولة، وهذا لا يقتصر على المراجع التي أدخلت بالطريقة اليدوية، بل يشمل كافة طرق الإدخال الأخرى. كما يمكن حذف المراجع نهائيًا من البرنامج.
يمكن أيضًا عمل تصنيف لهذه المراجع من خلال الوسوم (Tags) وهذا يفيد في تصنيف هذه المراجع في قائمة المراجع وهو ما سنتعرض له لاحقًا.
بعد أن عالجنا خطوة إدخال وتعديل بيانات المراجع ننتقل إلى الخطوة التالية، ألا وهي الاستفادة من هذه البرامج في إدخال الاقتباسات مباشرة في برامج تحرير النصوص. من مميزات برنامج Zotero أنه يتكامل مع برامج تحرير النصوص الشهيرة مثل برنامج Microsoft Word وبرنامج LibreOffice Writer. في برنامج Word على سبيل المثال يظهر شريط جديد ضمن أشرطة المهام لإدخال الاقتباسات، عند الضغط على الزر الخاص بإضافة اقتباس تظهر نافذة ندخل فيها اسم المرجع (مع إدخال جزء من اسم المرجع أو المؤلف تظهر اقتراحات من المراجع الموجودة في قاعدة البيانات)، نختار منها المرجع المطلوب ونحدد رقم الصفحة. تتوفر كذلك إمكانية إضافة كلمات سابقة أو لاحقة للهامش (على سبيل المثال: "قارن، انظر" بالنسبة للكلمات السابقة؛ "ما بعدها" لتوضيح أن الاقتباس من صفحة كذا والصفحة التي تليها، وهذا للكلمات التالية). بعد إتمام هذه الخطوة ستجد أن الاقتباس أصبح موجودًا في الهامش. بضغطة على زر آخر يمكن عمل التعديلات المرغوب فيها على هذا الهامش أو ذاك بكل سهولة وبنفس طريقة إدخال الهامش. كما يمكن عند عمل تعديلات على المراجع في قاعدة البيانات تحديث كافة الاقتباسات طبقًا لهذه التعديلات بضغطة زر أخرى.
هنا يظهر سؤال آخر عن نظام الاقتباس أو ما يطلق عليه بالإنجليزية " citation style". طبعًا تتعدد طرق الاقتباس طبقًا للمؤسسة التعليمية أو الهيئة القائمة على الأبحاث، ولكن هذا لا يمثل عائقًا أمام برنامج Zotero الذي يحتوي موقعه على آلاف من طرق الاقتباس التي يمكن تحميلها واستخدامها، بل ويمكن التحويل بين طريقة وأخرى وتغيير نظام الاقتباس في ملفات بأكملها مهما كانت كبيرة بضغطة زر على شريط المهام الخاص ببرنامج Zotero. وهذا يفيد بشدة في حالة التقدم ببحث على سبيل المثال لأكثر من جهة، تعتمد كل منها نظامًا مختلفًا للاقتباسات والهوامش والمراجع. هناك خيار آخر بعمل نظام اقتباس جديد مستقل أو التعديل على نظام اقتباس موجود بالفعل ولكن هذا يتطلب معرفة بلغة البرمجة XML ولكن يمكن القيام به عبر محرر بصري على موقع Citation Style language. قد يبدو الأمر صعبًا بعض الشيء بالنسبة لمن ليس لديهم خبرة كافية ولكن التجربة تساعد في هذا الأمر، وهذا فقط في حالة لم تستطع العثور على نظام اقتباس مناسب على موقع البرنامج.[1]
الخطوة التالية إذن تأتي بعد الانتهاء من البحث وهي عمل قائمة المراجع. وهنا لا نحتاج لأكثر من ضغطة زر حتى يقوم البرنامج بعمل قائمة بكافة المراجع الموجودة في الملف بمنتهى السهولة وتبعًا لنظام الاقتباس والهوامش الموجود بالملف. كما يمكن إضافة
و عليكم السلام..
موقع مخصص لكل رسائل الجامعات السعودية ما أعتقد موجود حسب علمي..
لكن فيه مواقع تساعدك في هذا:
- الفهرس العربي الموحد:
بعد ما تكتبي كلمة البحث..من القائمة على اليمين اختاري (النوع -رسائل جامعية) و من (مكان النشر -السعودية).
- مكتبة الملك فهد الوطنية
- المكتبة الرقمية السعودية (قاعدة بيانات دار المنظومة و آسك زاد).
****
- أو ممكن تبحثي في كل جامعة لوحدها من موقع عمادة شؤون المكتبات و اختاري الرسائل الجامعية.
****
- فيه جامعات متاح الإطلاع على المستخلص أو تحميل النص الكامل للرسالة، بالنسبة لـــ:
* جامعة الملك سعود: الحاوية العلمية (ابحثي عنها في قوقل ب: الحاوية العلمية جامعة الملك سعود).
* جامعة أم القرى: صفحة مكتبة الملك عبدالله الرقمية
* جامعة الملك فيصل: متاح التحميل لمنسوبي الجامعة.
* جامعة الإمام: ممكن تراسلي عمادة تقنية المعلومات بطلبك و راح يرسلوا لك نسخة من الرسالة.
* جامعة طيبة متاح المستخلص و يمكنك مراسلة الجامعة للحصول على نسخة : اكتبي في قوقل (مستودع جامعة طيبة الرقمي).
****
- جهات ممكن تساعدك في البحث:
* الخدمات المرجعية في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم و التقنية (أرسلي لهم على الإيميل: اسمك-جامعتك/تخصصك- العنوان) و راح يرسلوا لك قائمة بالعناوين في نفس مجال بحثك، و تختاري منها و من ثم يرسلوا لك النص كامل (جربي تطلبي منهم عناوين رسائل في الجامعات السعودية).
****
- إذا بحثك عن الرسائل عشان تسجيل موضوع بحثك، فلازم تراسلي جهات معينة (مثل مكتبة الملك فهد و مركز الفيصل للدراسات و البحوث) تفيدك بعدم البحث في نفس العنوان.. و بالتوفيق،،
#المصادر_والمراجع
ان اخدت فكرة لباحث او نظرية له او نتيجة بحثية او اسلوب وطريقة معالجة الزاما عليك ان تكتب المرجع ولكن سؤالى لك هل التمهيد الذى يقدم به الباحث لفصل يحتاج الى النقل من الغير .. هذا اذا كانت رسالة اما لو كان بحث مكلف به وانت طالب دراسات عليا فاقولك لك التزم اكثر واكثر وتعلم من البداية ان لا تبخس الناس حقوقها حتى لو بحث من ورقتين وان كان الغير يفعل ذلك فانه ليس على حق وسارق وان سكت عليه استاذه فمعذرة على الكلمة فهو يعلمه كيف يكون من المدرسة النقلية اللصوصية التى تنقل وتسرق حق الاخرين. ان لم يتربي طالب البحث من اول يوم له بالدراسة على الامانة العلمية ونسب الحقوق لاصاحبها فلا تنتظر منه شىء وقل على البحث العلمى السلام
#التوثيق_والاقتباس
#التوثيق_والاقتباس فمثال ذلك في الارقام
كتابة الارقام في البحث لها طريقتين
ان كانت ارقام في احصائيات فتكتب رقماً
اما ان كانت ارقام للتعداد فتقسم طريقة كتابتها وفق العدد:
١. من 0-9 تكتب بالحروف
٢. 10 واكثر تكتب رقماً
وهناك الكثير من التغييرات التي تمت في الاصدار السادس ل APA
الاهم هو معرفة الجهة التي انت تكتب معها ماذا تطبق وتعتمد وعليه تبني بحثك
بعض الجامعات لازالت تعتمد الاصدار الخامس، وبعضها لها نطام خاص بها
#عنوان_البحث ،هناك عدة طرق منها :الاستفادة من حضور اللقاءات العلمية ولا سيما فيما يتعلق بمجال تخصصك، وما قد يطرح فيها من آراء قد تقودك للمجال المناسب، أو المرغوب منك. كذلك قراءة الأبحاث المنشورة أو المحكمة فبعضها قد تحوي توصيات للباحثين قد تهديك لأفكار معينة. كذلك أخذ آراء بعض الأساتذة المتخصصين وليس شرطا أن يكونوا في جامعتك. وقد يتم الاهتداء للموضوع بعد قراءات مكثفة في الكتب؛لكن عليك أن تتعاون مع مشرفك في صياغته بطريقة محكمة، ومراسلة مركز الملك فيصل للبحوث؛ كي يتم اخباركم إن كان متاحاً لكم أو سبق بحثه في إحدى الجامعات.
#عنوان_البحث
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
.
أنا سُجِّل موضوع بحثي ووافق القسم موافقة نهائيّة وكذلك وافقوا على الخطة وأرسلوا خطاب الموافقة مختوما وبدأت بالكتابة وانتصفت في رسالتي والحمد لله، لكنّ كثيرا من الطلاب والطالبات يقولون لي: موافقة القسم والجامعة وحدها غير كافية لحفظ موضوعك من أن يبحث فيه أحدٌ صدفةً، فلا بدّ أن ترسلي الخطاب المختوم لمركز الملك فيصل حتى يُسجَّل عندهم، بحيث لو بحث طالبٌ عن موضوع هو نفس موضوعك فسيراه مدروسا ويتركه، أما إذا لم ترسلي لهم فلربما سيدرسه طالب معك دون علمك ودون أن يعلم هو أيضًا!!
فهل هذا صحيح؟!
#الكتابة_الأكاديمية
*كيف يمكن نقد بحث علمي؟* 🔴
إن نقد أي بحث علمي يحتاج أولاً لوضع معايير ليتم النقد في ضوئها، ولذا يحتاج الباحث إلى قراءة متعمقة في البحث لينقده شكلاً ومضموناً منهجياً وإحصائياً، ويمكن ذلك من خلال:
*عنوان البحث:*
- هل العنوان إجرائي ومناسب؟
- هل كان طويلاً طولاً مملاً أم قصيراً قصراً مخلاً أم كان مناسبا؟
- يفضل للعنوان بأن لا يزيد عن 15 كلمة.
- هل هو إجرائي قابل للتطبيق؟
- هل عكس هذا العنوان بأسئلة وأهداف البحث وفي تعريفات المصطلحات ؟
- هل فعلاً الموضوع جدير بالبحث والدراسة؟
*مشكلة البحث:*
- هل المشكلة واضحة وصيغت صياغة إجرائية (استفاهمية على شكل سؤال) أو خبرية.
- هل فيها شواهد بحثية وإحصائية واستطلاعية تؤكدها وتعززها؟
- هل تدرجت من العام للخاص؟
*مصطلحات البحث:*
- هل عرف الباحث المصطلحات إجرائياً؟
- هل تم تغطية هذه المصطلحات واشباعها في الإطار النظري؟
- وهل تم تغطية مجالات أداة الدراسة بهذا الاطار؟ لكي تساعده على تفسير النتائج.
*حدود البحث:*
- هل الباحث برر في حدود بحثه لماذا اقتصر على الحدود المكانية والزمانية والموضوعية والبشرية دون غيرها؟ .كون البحث العلمي ينطلق من مبدأ أخذ بتعليل وترك بتعليل.
*الدراسات السابقة:*
- هل قدم الباحث دراسات مباشرة لبحثه مرتبطة بحد أقل بتمغيرين؟
- هل قدم في كل دراسة من الدراسات السابقة التي لخصها: الهدف والمنهج والأدوات والعينة والأساليب الإحصائية وأهم النتائج؟
*المنهج والمجتمع والعينة:*
- هل وضح الباحث منهج بحثه المستخدم؟
- هل حدد حجم مجتمع دراسته وعينته؟
- هل ذكر طريقة وأسلوب اختيار العينة؟
*أداة البحث:*
- هل وضح الباحث طريقة بناء أدواته؟ - هل تحقق من صدقها وثباتها؟
- هل طبق الأداة على عينة استطلاعية؟
*تحليل النتائج وتفسيرها:*
- هل أجاب عن أسئلة بحثه عند عرض النتائج ومناقشتها؟
- هل ربط هذه النتائج بالدراسات السابقة التي لخصها؟
- هل فسر ما توصل إليه من نتائج؟
*التوصيات والمقترحات:*
- هل قدم توصيات ومقترحات للبحث بشكل إجرائي؟
- هل حدد الجهات المستفيدة من التوصيات؟
*التوثيق:*
- هل وثق بطريقة صحيحة وفقا للAPA؟ في المتن والمراجع.
هذه الأسئلة لو تمت الإجابة عنها ستقدم نقدا علميا متميزا.
بالتوفيق للجميع يارب.
د. مجيب السعيدي
انشروها لطلبة الدراسات العليا المستجدين فهم بأمس الحاجة لها
#التوثيق_والاقتباس
اللقب، الاسم (١٥ ، فبراير - ٢٠١٩). عنوان البحث أو الورقة، المؤتمر الوطني السادس للجودة، جامعة...، الدولة إذا كانت غير دولة الباحث الذي يوثق ، استرجاع من ورابط الموقع الذي أخذ منه البحث
واذا كان فيه رقم مرجعي للبحث يوضع قبل الرابط مباشرة زي الأرقام الي تكون في دار المنظومة مثلا
هل اذا لم اجد عنواني بالمتغيرين معنا انه لم يبحث ؟؟؟؟
بحثت في
-جميع مجلات الجامعات السعوديه
- المنظومة
- الكشاف العام بمكتبة الملك فهد الوطنية
- الباحث العلمي
- قوقل
- المعرفة
- المنهل
- الملك فيصل للبحوث
لكن الصدمة الاقوى انه طلع مكرر في جامعتي ( بحث منشور قام به احد الاعضاء ) لكن باختلاف العينة 🤕
عرفت بعد ما انجزت الخطه
الحين ابحث عن عنوان اخر بمتغيرين ولم اجد له دراسه واحده على حد علمي على المستوى المحلي ع الاقل بينما وجدت دراسات كل متغير على حدة
هل من الممكن ان احد لم يعمل دراسه عليها؟؟؟؟؟
#عنوان_البحث
المعذرة منك أستاذ كيف ذلك ؟ هل لازم اخذ اذن كل باحث او مجلة قبل اقتبس منها واتواصل معاهم ؟
انا بالطبع سأوثق المرجع واسم الباحث وكل شيء في الاند نوت من البحث الي اقتبست منه .. لكن لازم اتواصل مع اسم كل باحث اقتبس منه ؟ ما اكتفي بتوثيق المرجع يكفي ؟
#التوثيق_والاقتباس
#التوثيق_والاقتباس
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يحتاج الباحث أولا لتحديد العناوين الرئيسية ومن ثم تحديد الافكار أو ملامح الأفكار تحت كل عنوان ليسهل عملية البحث.
شخصياً استخدم خارطة مفاهيم ومن ثم عملية البحث والتصنيف للدراسات والافكار.
أما عملية البحث في الانترنت تعتمد عن ماذا تبحث....
الدراسات تذهب إلى محرك البحث جوجل سكولر ومواقع الجامعات والمكتبات التي توفر دراسات
وسوف تجد الافكار في الدراسات والمراجع
وإن كنت تبحث عن معضدات لافكار أو مصادر لها فاستخدم (جوجل بوك) وسوف تظهر لك نتائج البحث من كتب
الاطار النظري هو بناء المفاهيم وتوضيح العلاقات بين متغيرات البحث، وعند الاستناد للمراجع والمصادر التي يمكن الاعتماد عليها في توضيح مفاهيم ومتغيرات البحث، فمن الضروري ان تكون تلك المراجع والمصادر والكتب الالكترونية تم نشرها وطباعتها في دار نشر معروف.
اما بالنسبة لو كان المرجع عبارة عن اطروحة دكتوراه، او رسالة ماجستير، فيتم الاشارة في نهاية التوثيق للمرجع بعبارة "اطروحة دكتوراة غير منشورة"، او" رسالة ماجستير غير منشورة"
مثال:
العماني، علي، (2016)، "العلاقة بين الانفاق الاستهلاكي ومصادر الدخل للاسرة في المجتمع الخليجي" دراسة ميدانية على عينة مختارة من الاسر الخليجية، جامعة القاهرة، "أطرحة دكتوراة غير منشورة".
#عنوان_البحث
للحصول على إفادة عدم بحث العنوان يكون عن طريق مراسلة مكتبة الملك فهد الوطنية، او مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.
علماً بأن عمليات البحث تكون عن طريق مطابقة النص المرسل كما هو، أي لو اختلفت كلمة أو حرف فسيظهر لك بأن الموضوع لم يبحث، ونصيحتي للمعرفة الفعلية لعدم بحث العنوان، البحث عنه او عما يشبهه في قواعد المعلومات.
#الدراسات_السابقة
أعتقد ان هناك لبس بسيط في الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي
الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي لكي يبين الباحث أن مشكلته البحثية مهمة وأن موضوعه الذي تطرق إليه يستحق البحث
قد تكون الدراسة السابقة ليست هي عنوان الباحث لكنها تطرقت لموضوع الباحث في زاوية معينة
مثلا موضوع الباحث هو تأثير القلق على التحصيل ... ووجد دراسة سابقة عنوانها مستويات القلق عند طلبة المرحلة المتوسطة في الاختبارت مثلا هذا على سبيل المثال ... فيقول الباحث تطرقت الدراسة إلى القلق وبينت أنه كذا وكذا وت صلت إلى نتيجة مهمة وهي كذا وكذا ... وهكذا لكي يبين الباحث ان مشكلته البحثية تطرقت لها دراسات من زوايا صغيرة لكي يبين أن موضوعه فعلا يستحق البحث
أما اوجه الاختلاف والتشابه فهي في فصل النتائج وهي بالعكس من ادبيات البحث ولكي يبين الباحث مجهودات الدراسات السابقة ومجهوداته وماتم من اختلاف او تشابه بينها وهي لا تؤثر على قيمة البحث وليس لها علاقة بوجود الفجوة البحثية ... فبيان وجود الفجوة البحثية يتم ذكره في المقدمة
أتمنى تكون وصلت الفكرة ان شاء الله
بوابة طالب العلم
كشاف الكتب
إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري
عنوان الكتاب:
إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري
التصنيف:
كتب الحديث
المؤلف:
أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الملك القسطلاني القتيبي المصري (المتوفى: 923هـ)
كشاف الكتاب
مذهب القسطلاني -رحمه الله- في مسائل العقيدة التأويل غالباً على طريقة المتأخرين من الأشاعرة.
إرشاد الساري شرح كبير ممزوج، جاء في عشرة مجلدات كبيرة، افتتحه -رحمه الله- بمقدمة تتضمن فصولاً:
الفصل الأول: في فضيلة أهل الحديث وشرفه في القديم والحديث.
الفصل الثاني: في ذكر أول من دوّن الحديث والسنن، ومن تلاه في ذلك سالكاً أحسن السنن.
الفصل الثالث: في ذكر نبذة لطيفة جامعة لفرائد فوائد مصطلح الحديث عن أهله وتقسيم أنواعه.
الفصل الرابع: فيما يتعلق بالبخاري وصحيحه من تقرير شرطه وتحريره وضبطه وترجيحه على غيره.
الفصل الخامس: في ذكر نسب البخاري ونسبته ومولده، وبدء أمره ونشأته وطلبه للعلم، ثم بعد ذلكم ذكر رواة الجامع الصحيح، وهو مرجع في ذكر الرواة وضبطهم وتشعب رواياتهم، ثم ذكر شروح الجامع الصحيح.
وأما منهجه في كتابه هذا فهو:
العناية بتراجم الرواة، وضبط أسمائهم وكناهم وأنسابهم باختصار، ولا يطيل كإطالة العيني وغيره، ويكرر ذلك في كل موضع ويعتني بذلك عناية فائقة، ولذا الذي يقرأ هذا الشرح لن ينتهي منه حتى يتقن الرواة إتقاناً لا مزيد عليه، فينصح بقراءة هذا الكتاب.
العناية بذكر فروق الروايات بدقة، معتمداً في ذلك على اليونيني فلا يترك فرقاً إلا ويشير إليه سواء كان ذلك في الأسانيد وصيغ الأداء أو المتون، وسواء كان الفرق مما يترتب عليه فائدة أم لا.
يشرح الغريب من الألفاظ فالكتاب حقيقته شرح تحليلي، ويمكن أن يستغنى به عن غيره، ولا يستغنى بغيره عنه، فقد يعوزك شرح كلمة أردتها من شرح العيني أو شرح ابن حجر؛ لكن لا يمكن أن يعوزك شيء في شرح القسطلاني، صحيح قد تتطلب مزيد إيضاح؛ لكن لا بد أن يتكلم عليها؛ لأنه اعتمد تحليل كل كلمة، يذكر في ثنايا الشرح ما في الكلمة من اختلاف من حيث المعنى والإعراب وغير ذلك.
يعنى بالتوفيق بين الأحاديث المتعارضة باختصار.
يعنى بالاستنباط من الأحاديث وذكر المذاهب من غير إطالة.
يخرج الحديث من المصادر المعتمدة في نهاية الشرح، ويذكر مواضع الحديث من الصحيح.
يعنى بذكر لطائف الإسناد.
وهو يعتمد في كثيرٍ من بحوثه على الشروح السابقة كالكرماني والعيني وابن حجر فهو ملخص لهذه الكتب، لا سيما الشرحين الكبيرين، العيني وابن حجر.
شرح القسطلاني هذا شرح مختصر محرر مهذب منقح لا يستغني عنه طالب علم، لا سيما الذي يريد أن يضبط البخاري؛ لأن البخاري مروي بروايات متعددة، وإرشاد الساري ميزته في بيان هذه الروايات، حيث أشار مؤلفه إلى جميع ما وقف عليه من الروايات وهذه ميزة له، وهو مفيد من هذه الحيثية على اختصاره. إذا نظرنا إلى معانات القسطلاني رحمه الله في البحث عن النسخة الأصلية اليونينية لرأينا بالغ الجهد الذي بذله، بحث عنها مدة طويلة فلم يقف عليها، وإنما وقف على الفرع (فرع اليونينية)، فقابل كتابه على الفرع أكثر من ست عشرة مرة، وعني بها، ثم بعد ذلك وجد المجلد الثاني من الأصل يباع، فاشتراه وقابله على الفرع، فوجده مطابق لا يختلف بشيء، ثم وجد المجلد الأول بعد مدة طويلة فقابله كذلك، ولذلك تجده يقول: كذا في فرع اليونينية كهي، ما يقول: كذا في اليونينية بفرعها؛ لأنه قابل كتابه على الفرع.
لو نظرنا في عناية المتأخرين بالقسطلاني لوجدناها أكثر من عنايتهم بفتح الباري، فمطبعة بولاق التي يصحح فيها أئمة من كبار أهل العلم، ما طبعت فتح الباري إلا مرة واحدة، أما عمدة القاري فلم تطبعه ولا مرة, لكن لأهمية إرشاد الساري طبعته بولاق سبع مرات أربع منها مفرداً والخامسة والسادسة والسابعة بحاشيته شرح النووي على مسلم, وفي الميمنية طُبع مرتين، وغير ذلك من الطبعات, هذا كله لم يأت من فراغ, وإنما لأهمية هذا الكتاب, فالذي يريد ضبط الصحيح، وإتقان ألفاظه، والفروق الدقيقة بين رواياته، فعليه بإرشاد الساري.
منقول .
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com