هل اذا وجد الباحث دراسة اجنبية تناولت نفس متغيرات دراسته لكن في الدراسة الأجنبية استخدم دراسة الحالة وانا اريد استخدام المنهج شبه التجريبي هل اذكر ذلك في التعقيب ع الدراسات وهل فيها اضافة لدراستي ؟
اختلف بالموضوع هذا كثير بعضهم يرا ان لغة البحث هي المقياس. والبعض يرا ان العينه و مكان تطبيق البحث هو المقياس. والبعض يرا ان كانت من جامعة اجنبية او منشوره بمجلة اجنبية فهي دراسه اجنبيه.
في الحقيقة، لا تخلو من #الدراسات_السابقة إذا دققنا وتبينا. يتم دمج عرض الدراسات السابقة في نهاية مقدمة البحث، وبرأيي هو الصحيح، فإحساس الباحث بمشكلة البحث يكون بعد استعراض الفجوات البحثية من الدراسات السابقة، وهذه الخطوة تكون في نهاية المقدمة. فليس من اللائق إعادة استعراضها والتعليق عليها في عنوان فرعي مستقل، وإلا أصبح الكلام مكرر. هذا الإجراء يستخدمه بعض الباحثين في الأبحاث العربية ويتم الاستغناء عن عرض الدراسات السابقة في عنوان فرعي، في حين نجد معظم الدراسات الاجنبية تستخدم هذا الإجراء وتتم مناقشة الدراسات السابقة نهاية مقدمة البحث.
#الدراسات_السابقة كيف نبحث في الدراسات السابقه عن دراسات اجنبيه وعربيه في موضوع واحد
للاسف نعم. بل يحسب كذلك عنوان البحث واسم المؤلف وتوثيق المراجع . لذلك الافضل الحرص على استعراض الدراسات السابقة بأسلوب وصياغة الباحث بدلا من نقل ملخص البحث كما هو.
الدراسات السابقة هي الدراسات التي تتقاطع مع دراستك الحالية في أحد أهدافها، أو في دراسة الظاهرة في أحد جوانبها.
أما المراجع العلمية فهي تجمع المؤلفات المستقلة والدراسات العلمية والأبحاث المنشورة والمقالات العلمية التي استفاد منها الباحث في دراسته، ومن ذلك قائمة الدراسات السابقة.
#التوثيق_والاقتباس فيما يخص اضافة دراسة بالمراجع فهو يعتمد على لغة الدراسة فان كتبت بلغة اجنبية فتبقى بالمراجع الاجنبية، لان إن تم اضافتها للمراجع العربية فأنت مطالب بالترجمة لكل بيانات المرجع وهذا يسبب لبس واشكال فيما يخص بيانات البحث واسم المجلة. هنا المعيار ليس من هو الباحث او اين طبقت الدراسة بل لغة المرجع ليتم تصنيفه لذا توضع مع المراجع الاجنبية لانها كتبت بلغة اجنبية