ملتقى البحث العلمي

يبدو اني فهمت نقطة الخلاف بيني وبينك اخي محمود .
انت تفترض أن الرسالة عندما تختصر يمكن أن تنشر وهالأمر غير صحيح.
إذا نتكلم عن الوضع الطبيعي وان مستوى النشر في المجلات المحكمة يجب أن يكون أكبر من مستوى طرح طلاب الماجستير .
المجلات الرصينة وهذا الأمر اللي يعنيني ( لا أتكلم عن المجلات اللي تنشر بمجرد ما ترسل لها قيمة التحكيم ) لن تقبل البحث لمرحلة التحكيم أن كان مستل من رسالة ماجستير أو دكتوراة.
لذلك يقوم المشرف بإعادة كتابة البحث ليرتقي للنشر . طبعا هالكلام إذا ننطلق من بقية الافتراضات وان الطالب هو صاحب فكرة البحث
عالاغلب أفكار البحوث وبذرتها الأساسية من المشرف
ارجو اخوي محمود انك تركز على موضوع #النشر_العلمي فلم نتكلم عن مميزات أو عيوب الإشراف عالرسائل

لدي استفسار متعلق بالأبحاث غير المنشورة:

لو توصل الباحث لأبحاث كان من المفترض المشاركة بها في مؤتمر تم إلغاؤه،
فكيف أتمكن من الحصول على نسخة منها بشرط الحفاظ على الحقوق الفكرية للباحث؟؟
(لو كنت أنت صاحب البحث غير المنشور هل لو استعنت بعد الله بضمان من المشرف أو القسم يساعدك على الموافقة على منحي نسخة منه؟)

من خبراتكم؛ هل يمكن الاستفادة من بحث لم ينشر بآلية ما؛ دون الاضطرار للانتظار حتى يتم تحكيم البحث ونشره؟؟

فالتحكيم يأخذ وقتا قد لا تملكه؛ وترغب بدعم بحثك بدراسات حديثه..
#النشر_العلمي

جزاكم الله خيرا. .

#أدوات_البحث
أي رسالة استخدمت الإستبانة وكان في ملحقات الرسالة قائمة محكمين الإستبانة, فهذا يعني أن الإستبانة محكمة, ولكن!!!

لا يمكن أن نأخذ هذه الإستبانة, لأنها حكمت على حسب متطلبات رسالة الباحث الأصلي. وسيكون هناك اختلافات بين رسالتك ورسالة الباحث الأصلي تتطلب منك أن تقومي بإعادة تحكيم الإستبانة, ولكن!!!

لا يجوز أيضاً أن نأخذ استبانة من رسالة أخرى ونطبقها لرسالتنا, حتى لو تم كتابة ذلك في الفصل الثالث من منهجية الدراسة.

لذلك يجب بناء الإستبان حسب أسس البحث العلمي, وتحكيمه وقياس الصدق والثبات من خلال تطبيق الإستبيان على عينة استطلاعية.

أرجو أن أكون قد وفقت في الإجابة.

#النشر_العلمي دكتوري الفاضل أنا من نشر البحث وعلى علم بضوابط النشر في مجلة آفاق ومجلة الرسالة ويمكنك التأكد من ضوابط وشروط النشر التابعة لها إذا عندك أدنى شك - وهناك مجلات كمجلة جامعة الباحة تضع من ضمن شروطها إلا يكون مستلاً وهذا غير موجود في بعض المجلات العلمية المذكورة -وللمعلومية مجلة الرسالة كانت واضعة تنوية حينها انه تعامل البحوث المستلة معاملة البحوث الغير مستلة تماماً في الضوابط والشروط وكنت على متابعة في هذا الموضوع -سبب عدم قبول البحث- أن لا يكون مسْتلاً .
لكن أنا استغرب أن تكون دكتور في جامعة الملك سعود ولا يكون لديك اي علم بهذا !!! وللتأكيد للمعلومة السابقة مشرف صديقتي دكتور في جامعة الملك سعود وهو من سعى في نشر بحثهما في مجلة آفاق ولا يعني عدم قبول البحث ضعفه ابداً لكن قد يكون هناك وجهات نظر من جهة المحكمين .

يكفي لتحكيم #ادوات_البحث (متمرس خبير) بالميدان وحامل شهاده عليا !

للاسف بعض المشرفين يمشي على قوانين موضوعه غير مجيده وتعرقل الباحث؟

وبعض الردود التي وصلتني جدا قيمة وجوهريه ولكن المشرف يرئ ان المحكم لابد ان يكون بشهاده دكتوراة فقط ولايهم خبرة الميدان
وايضا استعنت بتخصصات اخرى لوجود متغير مشترك بين تخصصي والتخصص الاخر وللاسف المشرف لا يقبل ذلك

وصل عدد المحكمين لذي في نفس تخصصي ٨ محكمين وفي تخصص قريب ٤ محكمين و ٤ ذوي خبره وشهادات عليا في الميدان ولكنهم ليسوا اعضاء تدريس في الجامعة انما موظفين في ادارتهم ؟ واعتبر ذلك المشرف غير منتمي لعدد محكمين التخصص

هل اكتفي بالعدد ام استمع لكلام المشرف
بعض النظر عن ادارج الاسم في قائمة المحكمين فقد وصلني عدد كبير جدا يفوق الاعداد اعلاه لمحكمين في القياس والتقويم ومحكمين في تخصصات اخرى ولكن تعديلاتهم لاتقارن بتعديلات من ادرجت اسمه لكونه متخصص

اطمح للاستفادة الكاملة من كل محكم بغض النظر عن راي مشرفي في كل تخصص

ولكن مارايكم بالاكتفااء ب ٨ من ذوي التخصص؟ وتطوير الاداة وفقا لمرئيات البقية

#أدوات_البحث

الضعف الحقيقة بالاستبانات وليس في المحكمين
بالعادة ما يعرض من أدوات تكون مليئة بالأخطاء المنهجية واللغوية والمشكلة ان الباحث يزعل اذا قال له المحكم ان استبانتك ضعيفه او لا ترتقي للتحكيم
لذلك اغلب الاساتذة يعتذر عن تحكيم الأدوات غير المكتملة

#النشر_العلمي
(البحوث المحكمة)
من المهم والمفيد للباحث أن يقوم بنشر ما يقوم به بحوث في مجلات علمية محكمة، والتي لا يمكن أن يستغني الباحث عنها، وفيما يلي بعض النقاط عن البحوث المحكمة وكيفية نشرها:
١- (فكرة البحث المحكم)هو؛ بحث علمي توافرت فيه الشروط الشكلية والموضوعية المطلوبة في البحوث العلمية، وهو عبارة عن بحث مختصر في حدود (من ٣٠ إلى ٥٠) صفحة بالكثير، بحيث يشمل ملخص مختصر من صفحة واحدة، ومقدمة، ومبحثين كل مبحث مطلبين، ثم خاتمة تشمل النتائج، والتوصيات، وفي الآخر قائمة المراجع. وتقوم المجلة العلمية المعنية بنشر البحث بإرساله إلى محكمين لتحكيم البحث، ومدى صلاحيته للنشر، ويقدمون ملاحظاتهم على البحث، وقد يطلبون تعديلات على البحث، ويعطى الباحث فرصة كافية لتعديل الملاحظات التي أبداها المحكمين.
٢- من فوائد البحوث المحكمة أنها تدعم سيرتك الذاتية حين تتقدم لدراسة الدكتوراه.
٣-لنشر البحوث المحكمة بالإمكان التواصل مع المجلات المحكمة؛ مثل مجلات الجامعات كمجلة جامعة الملك سعود، ومجلة جامعة القصيم، ومجلة جامعة جاران، وكذلك مجلة العدل التابعة لوزارة العدل، ومجلة القضائية، ومجلة الحقوق في الكويت، ومجلة العلوم القانونية بالشارقة، ومجلة الدراسات الجامعية الأردنية، وغيرها كثير.
٤- لكل مجلة قواعد وشروط نشر خاصة بها، وفي الغالب أنها متقاربة جداً.
٥- بالإمكان التواصل مع المجلات من خلال مواقعها الإلكترونية.

#منهج_البحث
وعليكم السلام والرحمة
على الرغم من التشابه بين البحث في المرحلتين الا انه توجد بينهما اختلافات جوهرية وعليه لا يمكن للجهد البسيط المبذول لعمل رسالة الماجستير ان يصل الى درجة الموافقة على منح درجة الدكتوراه الا في حالات نادرة تكون فيها رسالة الماجستير ذات مستوى عال جدا يفوق متطلبات هذه المرحلة.
الفروقات تشمل فروقات في:
- العمق: حيث ان عدد الصفحات او الكلمات المطلوبة يختلف كثيرا. الماجستير رسالة مبسطة لا تتجاوز ال ٨٠ صفحة وتعتبر كتدريب على مبادئ وأساسيات البحث العلمي. وهذا يختلف عن اطروحة الدكتوراه التي تصل ال ١٠٠ الف كلمة او اكثر احيانا
- عدد المراجع وحجم العينة:
يقبل في رسالة الماجستير عدد اقل من المراجع وتقبل كذلك المراجع الثانوية ولكن هذا الشي غير مقبول في الدكتوراه التي تتطلب مسحا شاملا لكل الادبيات المتعلقة بموضوع البحث
ايضا كثير من بحوث الماجستير تتضمن عينة صغيرة وهذا الشي يقبل غالبا لقصر مدة البحث وعدم تعمقه. ولكن كفاية العينة من اساسيات قبول بحث الدكتوراه من عدمه
- الفرق الاهم هو في الاصالة والابتكار:
في رسائل الماجستير غالبا لا يطلب من الباحث ان يتضمن بحثه اضافة علمية اصيلة ولكن يكتفى باجادته لمبادئ البحث مع اضافة علمية بسيطة. اما في الدكتوراه فالاضافة العلمية النظرية هي جوهر الاطروحة ويحبذ تضمين انواع متعدده من الاضافات العلمية

هذا مالدي وقد يكون هناك فروقات اخرى يذكروننا بها الاخوات والاخوان الكرام لم اتذكرها الان

مقالي الجديد بعنوان/
12 نصيحة هامة للباحثين في أساسيات النشر العلمي
د. عبدالله الشهري

قبل أن يبدأ الباحث بنشر الأبحاث العلمية في مجلات علمية محكمة، لابد أن يمتلك العديد من الكفاءات الشخصية والعلمية والمنطقية والتخطيطية والإجرائية والفنية والمسحية، وأن يكون لديه تصور مسبق عن المجلة العلمية التي سيتم نشر دراسته فيها.

*** شروط النشر في المجلات العلمية المحكمة:
قبل نشر الرسالة العلمية في مجلة محكمة هناك عدة شروط هامة يجب تحقيقها لقبول نشر البحث في المجلة وهي كالتالي:

1. صياغة مشكلة الدراسة بشكل صحيح ودقيق وتوضيحها للقارئ.
2. عرض الدراسات السابقة التي لها صلة بمشكلة الدراسة أو الظاهرة الذي يتناولها الباحث وتوضيح جوانب النقص في الدراسات السابقة وتحديد الإضافات التي تحملها الدراسة الحالية فيما يخص بالمتغيرات المرتبطة بكل من الدراسة الحالية مع الدراسات السابقة.
3. بيان المنهج العلمي المتبع في الدراسة والأدوات البحث المستخدمة، وتحديد أفراد المجتمع ونوع العينة والأسباب التي أدت إلى اختيار عينة الدراسة وخطوات اختيار العينة.
مراعاة الباحث ضرورة كتابة فرضيات الدراسة بالطريقة العلمية 4. الصحيحة وتحديد نوع الفرضيات سواء كانت فرضيات بحثية أم فرضيات إحصائية، وتحديد أسباب اختيار هذا النوع من الفرضيات.

*** وإليك عزيزي الباحث 12 نصيحة هامة خلال نشرك للبحث أو الرسالة العلمية في مجلات علمية:



1. ينصح بمناقشة الورقة العلمية مع باحثين تحترم وتقدر أبحاثهم من منظورك الشخصي. ويحبذ ارسال فكرة مختصرة إلى واحد أو اثنين من كبار العلماء المشهورين حتى تتزود بتغذية راجعة غير رسمية عن أهمية الموضوع وإضافاته إلى مجال البحث العلمي.
2. إعادة صياغة البحث مراراً وتكراراً وذلك للوصول لجوهرة محتوى البحث.
3. مناقشة الأفكار وما يراود الباحث مع أصحاب الخبرة، مثل مجموعة الطلبة أو أصحاب الخبرة أو زملاء العمل ومناقشة اللغة والمحتوى وطريقة العرض.
4. اختيار المجلة البحثية بعناية: وذلك بمتابعة ما يتم نشره بشكل مستمر وإدراج أوراق المجلة كمرجع للبحث العلمي، مع ضرورة توافق رسالة المجلة مع موضوع البحث أو الرسالة العلمية.
5. إشراك المشرف في جميع خطوات البحث وإقناعه بضرورة وأهمية النشر للرسالة العلمية.
6. الابتكار والتعلم من العقبات والاستمرارية من أهم عوامل نجاح البحث ونشره.
7. قراءة خطوات النشر التي تضعها المجلة لتجنب رفض المجلة لنشر الرسالة العلمية.
8. مراعاة حقوق النشر وتوثيق المراجع والمصادر بشكل دقيق، كل ذلك سيساعد في اعتماد البحث ونشره بأقصى سرعة.
9. شمولية الرسالة العلمية وعموميتها واحتوائها على قيمة وفائدة للقارئ وكذلك للباحثين الآخرين.
10 قد ترفض الرسالة العلمية وهذا لا يعني نهاية العالم، كن صبوراً وحاول مرة أخرى مع تعديل المحتوى المرفوض.
11. إن أهمية النشر هي المساهمة ونشر الفائدة ولتحقيق ذلك يجب أن تكون طريقة العرض واضحة وجاذبة لاهتمامات القراء.
12. التأكد قبل تقديم البحث العلمي من أهمية موضوع الدراسة، والحرص على الأخذ بآراء أصحاب الخبرة والاختصاص من العاملين في مجال البحث العلمي، أو من خلال عرض النتائج في الملتقيات العلمية، أو من خلال متابعة الدوريات العلمية ذات الصلة بمجال الورقة العلمية.
#النشر_العلمي

#النشر_العلمي
الرسائل الأكاديمية هي حق للباحث وليس للمشرف، فتنشر الرسالة باسم الباحث وحده، وإن شاءت رغبته إضافة اسم مشرفه، فهذا تكرما منه، وليس واجبا عليه،

بعض المشرفين يقتبسون من الرسالة فصلا أو مبحثا ويعدلون عليه أو لا يعدلون، أو يختصرونها في بحث مستقل؛ لينشروها في مجلات علمية محكمة، ويتم النشر بالاشتراك مع الباحث؛ فيستفيد المشرف من البحث المحكم المنشور وكذلك الباحث.

ما رأيكم؟!

مرحبا:
نعم أنا مصرية ولي علاقة بالنشر العلمي وفعلا هذا صحيح لكن في المجال التربوي فقط في أكثر من مجلة لا تعطي ملاحظات تحكيم ، وفي مجلات تعطي تحكيم ، وأي باحث يريد نشر سريع يلجأ لها .

والمجلات السعودية أفضل لكن تأخذ وقت أطول ومعظمها مجانية لكن تريد بحث قوي وأنصح الباحثيين بها .

والمجلات الأجنبية أفضل من الاثنين لكن تحتاج وقت طويل جدا والأستاذة يحتجوها في الترقية شرط نشر ٤ أبحاث في مجلات عربية وواحد في مجلة أجنبية وهي أرخص من المجلات العربية وفي منها الكثير مجانا والذي يضع تكلفة تكون بين ١٢٠ ل ٢٠٠ دولار نشر وهدفهم إتاحة البحث للجميع مجانا مقابل هذا المبلغ وممكن الباحث لا يدفعه وأي أحد يحتاج البحث يشترية من المجلة.

وأخيرا اوضح لكم النشر في المجلات الهندية لا أهمية له البعض يعتقد أنها لها الأفضلية بالعكس هي غير معتمدة في الهيئة السعودية وتنشر سريعا جدا في أسبوع واحد وتكلفتها ١٥٠ دولار وإن نشرت فيها لا يحق لك نشر نفس البحث في مجلة معتمدة وبذلك يضيع جهدك .

#النشر_العلمي

نعم الذي يحدد رصانة المجلة هو معادل التأثير.
لذلك المجلات الأجنبية في مواقعها تكتب نسبة معادل التأثير لها مع المدة المتوقع الرد فيها ومدة التحكيم .
والذي يحدد قوة البحث المنشور عدد استخدامه في أبحاث أخري أو نسبة الاقتباس منه .
المجلات الهندية أغلبها لها معادل تأثير مزيف..
مثل بعض المواقع التي أنشأت حديثا (٢٠١٦ ..٢٠١٧..) في الأردن Web of science لكن معادل التأثير لها غير حقيقي وتنشر جميع العلوم.

وفي شئ قد يخدع فيه بعض الباحثين وهو النشر في دور نشر أجنبية وهي ليست محكمة لكن لها معادل تأثير .

لست محررة فقط أهتم بالنشر العلمي.
#النشر_العلمي

ولكن في الدراسات العليا الشروط أكثر مرونة منها في المجلات العلمية.
فالرسائل الجامعية نجد شرط لا يقل حاضر بشكل واضح، بينما في المجلات العلمية نجد أن شرط لا يزيد هو الأكثر حضور .
فالمجلات العلمية تريد بحث أكثر دقة في تحديد مشكلة البحث وحلها، بعكس الرسائل العلمية التي تعطي الباحث مساحة أكبر في عرض وجهة نظرة وتقرير ما يريد اثباته في بحثه.

فأجد أن الشروط لدى المجلات العلمية أكثر صرامة، بعكس الجامعية.
#النشر_العلمي
#منهج_البحث

اخي الكريم . التحكيم ليس بهذه البساطة. والحالة التي ذكرتها لا يمكن تعميمها. معدل رفض الابحاث في بعض المجلات المرموقة في isi يصل في بعض المجلات الى ٨٥% . فمعايير الجودة في هذه المجلات عالية، وادخل مجلات سبرينجر وسترى بنفسك تفاوت rejection rate من مجلة إلى أخرى. #النشر_العلمي

أقصد بتجربتك هنا هو عدد الجولات التي مر بها تحكيم بحثك في هذه المجلات قبل النشر. حسب علمي أن هذه المجلات لديها تحكيم صارم، ومن الصعب ان يقبل البحث لأول مرة.
#النشر_العلمي

بعد الانتهاء من البحث:
١- التأكد من أصالة البحث وحجم الاقتباسات.
٢- البحث عن المجلة وتصنيفها.
٣- مراسلة المجلة من خلال محررها.
٤- فيمررها المحرر للمحكمين.
٥- ويعود المحرر بعد الانتهاء من المحكمين بمراسلتك بأحد الأمور التالية:
- إما قبول بحثك للنشر بدون أي تعديل.
- أو قبول بحثك مع ضرورة تعديل ملاحظات المحكمين.
- أو رفض بحثك.

(الرفض لا يعني نهاية الأمر بإمكانك العمل على بحثك مرةً أخرى وتعديل ملاحظات المحكمين وإعادة تقديم البحث إلى مجلة علمية أخرى).
#النشر_العلمي

تحكيم #أدوات_البحث عملية مرهقة للبعض، لأن كثير من الدكاترة والمتخصصين لا يلقوا بال لتحكيم الادوات ربما بس إنشغال أو ابتعاداً عن دهاليز المقارنة، لذلك يلجأ الباحث إلى السوشيل ميديا، وكلمة حق، من يريد التحكيم لأدواته سيجد الاخوة في المملكة المبادرين لذلك، ولا نقلل من أحد ولكن هذا واقع...

فعلى الباحث أن يختار بعناية من يحكم الأدوات ويستخدم اسلوب تواصل يليق ويتمتع بالذوق. كما أن عليه أن يختار محكماً لغوياً وليس كل المحكمين من التخصص /علوم/ رياضيات، وتخصصات أخرى حسب نوع الدراسة والعبارات

#النشر_العلمي

لن ينشر البحث بمجرد ارساله للمجلة
هناك العديد من المراحل التي سيتم طلبها من الباحث وبالإمكان انك تعتذر عن النشر بمجرد عدم تنفيذك اي مرحلة منها.
مثلا راح يعطونك تعديلات شكلية من هيئة التحرير أو ملاحظات من المحكمين أو يطلبون رسوم أو توقيع نماذج معينة .
اعتذر في اي تواصل قادم منهم ولا تشغل بالك معهم.
لكن الافضل انك تراسل المجلة قبل ترسل لهم الدراسة بحيث تعرف طريقتم .
مثلا مجلة تعطي خبر من البداية ان هناك بحوث كثيرة في مراحل التحكيم ولن يتم النظر في اي بحث قادم خلال السنتين القادمة .

#النشر_العلمي

لكل مجلة علمية "شروط مرجعية" لقبول نشر الدراسات والبحوث العلمية، وتختلف من مجله علمية اكاديمية الى اخرى،
كما انها تختلف من مجال علمي الى اخر (اداري، طبي، اجتماعي، تطبيقي،... )
لذلك يفضل دراسة تلك الشروط المرجعية بعناية، قبل ان يتم ارسالها للنشر في المجلة العلمية، فقد يطلب احياناً توصية الاستاذ المشرف على البحث وموافقته على النشر،
واحياناً، يُطلب اختصار البحث والتركيز على الجانب العملي وبشكل ملخص،....
واحياناً اخرى يُطلب طلبات تختلف باختلاف ونوع وطبيعة البحث المراد نشرة،

وعموماً، فأن نشر البحث في مجلة علمية محكمة صادرة عن مؤسسة أكاديمية تتطلب الالتزام بالشروط المرجعية الخاصة بها، والتي قد يكون من اهمها اختصار البحث في عدد محدد من الكلمات التي لاينبغي تجاوزها، كما تتطلب النشر فقط لنتائج البحث التي تم التوصل اليها "وبشكل مختصر"، وهنا تظهر مهارة الباحث في اختصار البحث وتلخيصة بالشكل الذي يحافظ على قيمته وتقديمه وطرحه بأسلوب علمي اكثر تركيزاً، وبشكل لايخل بأي من النتائج التي توصل اليها.

ملحوظه:
في كثير من المجلات العلمية ، تشترط فتره زمنية لمراجعة البحث وتحكيمة من قبل محكمين تابعين للمجله، ومن ثم يتم ابلاغك بقبول ونشر البحث من عدمه،
في حين ان مجلات علمية اخرى تقوم بقبول ونشر البحث بمجرد ان تتعرف على المشرف العلمي على الباحث، خاصة اذا كان له اسم معروف في مجاله، فيتم نشر البحث ونشر اسم المشرف العلمي بجوار اسم الباحث.

واحياناً اخرى، تتطلب منك بعض المجلات العلمية"العالمية" دفع رسوم مقابل تحكيم البحث لدى محكمين لايقل عددهم عن اربعة محكمين من دول مختلفة في نفس المجال والتخصص، ويعتمد القبول بالنشر على نتائج التحكيم.

والحديث يطول عن النشر في المجلات العلمية، ولكن ضع في الاعتبار انه يجب قراءة الشروط المرجعية لكل مجلة بعناية فائقة، حتى تتمكن من تلبيتها واعداد البحث المراد نشره في تلك المجله وفقاً لتلك الشروط.

بصفتي محكم في عدد من المجلات اود أن اوضح لكم على ماءا تعتمد #المجلات_العلمية من المعايير لتحكيم الابحاث لذا عدم اجتياز التحكيم قد يكون له اسباب منها الاستبعاد الأولي والذي يتم من محرر المجلة قبل ارساله للمحكمين لعدة اسباب منها:
١. عدم اتفاق البحث مع توجه المجلة
٢. اكتشاف اشكالية في البحث من عدم اتباع قواعد النشر أو مخالفة ادبيات النشر

وهناك رفض بعد التحويل للمحكمين وهنا يكون لعدة اسباب لا يمكن حصرها وغالبا تكون لسبب علمي (المحكم متخصص في مجال البحث العلمي) او وجود اشكال في البحث
وهنا يكزن قرار المحكم احد هذه الردود
١. قبول بدون تعديلات
٢. قبول مع تعديلات طفيفة
٣. قبول مع تعديلات جوهرية
٤. رفض الورقة
ويرسل المحكم اسباب لكل تلك الردود، غالبا المجلات العلمية تطلب من المحكم اسباب خاصة لها وملاحظات للباحث ترسل له مع القرار
وعليه يتم النظر في اراء المحكمين (يرسل البحث للتحكيم من محكمين اثنين أو أكثر) وملاحظاتهم لانخاذ القرار النهائي الذي يرسل من المجلة للباحث

وذلك ينطبق على الرسائل ولكن بشكل مختصر حيث يتم الاعتماد على المناقشين وملاحظاتهم
الرفض دائما يكون عند وجود مشكلة في المنهجية ٥و الطريقة العلمية أو اكتشاف اشكالية في طريقة الكتابة مثل (السرقة العلمية وعدم التوثيق).