وعليكم السلام.
برنامج المكتبة الشاملة عظيم ومميز.
أنا أعمل به دائماً كأستاذ للغة العربية.
ولكن إن أردتِ إنجاز بحث جامعي مثلاً فإن الدكتور لن يقبل بترقيم صفحاته؛ لأنهم يريدون الكتب المصورة.
لذلك أنصحكِ البحث في البرنامج لسهولة البحث فيه، ولكن عودي إلى ترقيم الصفحات من الكتب المصورة.
اخوتي الكرام
انا طالبة دكتوراه في الكيماء التحليلية
يهدف بحثي الى تحليل العينات بأجهزة مطياف الكتله والحصول على النتائج في شكل صور
احتاج الى تحليل الصور باستخدام برنامج Figi image J
هل اجد بينكم من سبق له التعامل مع البرنامج ليفيدني بكيفية استخدامه لتحليل الصور؟ او ارشادي
لم اجد شرح وافي باليوتيوب سوى كيف تلعب بالالوان والscal
كما ان الشركة المصنعة وضعت قوائم تثبيت خصائص تحليل البرنامج
ولكن بدون شروحات
لذلك انا اسأل ان كان هناك من تعامل معه او استخدمه مسبقا لافادتي
شكرا لك طرحتي نقطة مهمة و هي أن الاختلاف الفلسفي بين مناهج البحث تؤثر في الحاجة للتعميم
لكن اختلف معك في موضوع اختيار العينة لأنه من مبادئ هذه الأبحاث كما تفضلتي تعدد الحقائق و تغيرها لذلك اختيار "من يملك الحقيقة" غير ممكن و مخالف لمنهجها و الأصوب هو أن الكل يملك الحقيقة من وجهة نظره و البحث يحاول إدراك وجهات النظر كما هي
كذلك من أهداف البحث النوعي إعطاء صوت لمن لا صوت له و عند اختيار وسيلة جمع البيانات يؤخذ في الاعتبار أن لا يطغى المتكلمين على الأقل قدرة على التعبير( خصوصا في البؤر البحثية و المقابلات الجماعية)
كل منهج له فروعه الفلسفية التي تعتمد على اهداف البحث وعلى فلسفة المنهج نفسه.
يعني اختيار المنهج قبل كل شئ ثم تبدا تفصل في الفلسفة
حيث ان المنهج يؤكد الانتولوجي والانتلوجي تؤكد الابستملوجي
والابستملوجي تؤكد المثدلوجي ثم تؤكد المثود.
وهناك اختلاف في من يسبقى الاخرى هل الانتولوجي يسبق ام الابستمولوجي هو السابق لكن كروتي يرى ان الانتولوجي هو من يسبق لذلك بعد تحديد اهداف البحث واختيار المنهج يبدا الباحث بالانتولوجي وهكذا....
الغرض من قراءة الدراسات السابقه هي ان تأتي الافكار!
قد تكون فكرتك مشابهه او قريبه من فكرة باحث اخر لكن مستحيل تكون مطابقه له
البحث ليس اختراع هو مشكله ينظر لها من جوانب مختلفه تختلف باختلاف المكان والزمان والاشخاص
وعمق البحث له تأثير على اتجاه البحث.. لذلك اطلقت عليه خارطة الطريق ... وبناء على ماذكرت نستطيع القول بأن فلسفة البحث هي نقطة الانطلاق ولها تأثير على باقي اجزاء البحث وتأثيرها ينحصر في رؤية الباحث لذلك كانت مهمة في بحوث الدكتوراة كما ذكرت...
أن تصل فكرة البحث إلى الحضور.. بداية بمشكلة البحث ثم الأهداف ثم الإجراءات المنهجية باختصار
واستعراض أبرز النتائج والتوصيات.
غالبا لا يوجد نظام محدد لما سيستعرضه الباحث أثناء الزمن المحدد له، فنجد بعض الباحثين يركز على المشكلة أو الأهمية فينتهي الوقت قبل استعراض النتائج أو التوصيات.. والبعض الآخر يركز على استعراض النتائج
لكن الأفضل من وجهة نظري تقديم تصور كامل ومختصر عن البحث.
وبالتوفيق
#المؤتمرات_العلمية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مررت بنفس التجربة في بحث الماجستير بأنه لم تكن هناك دراسات عربية درست الموضوع، لكن ابحث عن دراسات قريبة من الموضوع أو ذات صلة بأحد الأهداف وهذا سيتطلب منك قراءة متأملة في الدراسات القريبة في العنوان لعلك تجد تشابهًا بين بعض الأهداف .. فضلًا عن البحث بلغات أخرى كما ذكر د.إبراهيم
#عنوان_البحث
على حسب العنوان أيهما يناسب أن تبحثي في أثر البرنامج ام فاعليته
برغم الإختلاف في المفهومين
هناك من يرى أنهما مختلفان ولكل منهما مجاله وهناك من يرى أنهما غير مختلفان
لكن /
الفاعلية :نسبة تحقق الأهداف خلال الأداء أو بعد الأداء أو عند التقويم سواء كان تكوينيا أو ختاميا
-والأثر يتحدث عن انعكاس الأهداف على المخرجات
#عنوان_البحث
#لايوجد_وسم
موضوع الأخلاقيات يتسع ويضيق ولا يوجد مفهوم محدد واضح له . لذلك كل باحث له الحرية في التقيد في الضوابط التي يختارها بهذا الجانب مادام غير ملزم من قبل جامعته كما تم توضيح ذلك بالسؤال .
لكن لا يعني ذلك انه معفي من التقيد بالضوابط الاخلاقية تجاه المبحوثين او موضوع البحث او مصادر التمويل او اجراءات البحث ... الخ .
لذلك الامر منوط بالباحث ومستوى ادراكه واستشعاره للجوانب الاخلاقية في بحثه .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
هناك معايير لـعناصر #خطة_البحث عندما توظفيها في البحث؛ ستخرجِ بصياغة عناصر واضحة - أهداف البحث - 👌🏻المعايير ، هي:
-تكون أهداف البحث محددة بدقة.
-تسلسل أهداف البحث مع خطواته.
- تكون أهداف البحث قابلة للتطبيق.
-إمكانية قياس مدى تحقق هذه الأهداف.
- تكون الأهداف شاملة لتساؤلات البحث أو فروضه.
#منهج_البحث
عدم القدرة على التعميم لا يعتبر عيبا او نقصا في البحث النوعي لان اهداف استخدام هذا المنهج من الاساس تختلف عن اهداف البحث الكمي
ولكن بعض المدارس في البحث النوعي كما ذكر في Lincoln & Guba (1985) تقول انه من الممكن نقل او تطبيق النتائج وتسمى transferability بالمقارنة مع generalisability
وهذا يعني انه من الممكن تطبيق نتائج البحث النوعي اذا تشابهت الظروف والبيئة لذلك يجب على الباحث ان يوضح تفاصيل دقيقه وان ينقل الظروف المحيطةلجمع البيانات وان يزودنا بمعلومات كاملة عن عينة بحثه وان يكون هناك وصف عميق وشامل لكل ظروف ونتائج البحث وان تربط بالعوامل المجتمعية والثقافية للبيئة
او بما يعرف ب thick description
وذلك لكي يتسنى للباحثين الاخرين الحكم على امكانية نقل نتيجة البحث من عدمها
كما ذكرت سابقا لايمكننا ذكر كلمة: قياس او اختبار للبحث النوعي.
الذي ذكرته هو فعليا مايهمنا في البحث النوع والموثوقية هو ماينوب عن قياس الصدق والثبات.
لايمكننا تطبيق المعايير الإحصائية الخاصة بالبحث الكمي على النوعي والعكس صحيح. لماذا؟
لأنه في البحث الكمي نعتمد على الإستبيان لقياس النتائج لذلك تحتاج الى قياسات الصدق والثبات كما هي معروفة. بينما في البحث النوعي لايمكننا عمل قياسات الصدق والثبات كما هي الكمي لأنه اولا اسئلة المقابلات لاتهدف الى تعميمها على بقية افراد المجتمع بمفهوم التعميم الإحصائي، وانما هنالك ٤ انواع من التعميم المختلفة والخاصة بالنوعي.
ثانيا مصداقية النتائج بالبحث النوعي لاتعتمد على الإستبانه او الأسئلة بل ان الباحث نفسه يعتبر اداه لجمع البيانات لذلك تطبيقات المصداقية مختلفة هنا.
بالإضافة الى ذلك في البحث النوعي لايكتفي الباحث بطرح الأسئلة المسجلة مسبقا بل يزيد عليها للحصول على بيانات عميقة واستكشافية.
لذلك في اسئلة البحث النوعي يتم استشارة خبراء وكذلك عمل pilot ولا يوجد اختبارات لذلك.
عادة الأبحاث تبدأ بالبحث النوعي وبنائا على نتائج البحث النوعي تبنى اسئلة ومتغيرات الإستبيان بالبحث الكمي ومن ثم عمل الصدق والثبات وغيرها من الإختبارات الإحصائية.
لذلك نبدأ اولا بفهم طبيعة المشكلة واستكشافها عن طريق البحث النوعي ثم نقيس نسبة وابعاد هذه المشكلة عن طريق البحث الكمي.
اتمنى اتضحت الصورة
#قياس_الصدق_والثبات
#أهمية_وأهداف_الدراسة
الفرق بين أهداف البحث وأهمية البحث:
لا يفرق كثير من الباحثين المبتدئين بين ما يجب أن يكتب تحت عنوان أهمية البحث وما يجب أن يكتب تحت أهداف البحث..
وفيما يلي شرح مبسط..
أهمية البحث:
هي الفائدة التي ترجع على الغير من خلال البحث..
يظهر الباحث تحت هذا العنوان:
ما يمكن أن يضيفه بحثه إلى المجتمع العلمي..
أهداف البحث:
هي النتائج التي يهدف الباحث للوصول إليها..
ولذلك فالأهداف تتعلق بالباحث عكس الأهمية التي تتعلق بالمجتمع البحثي..
ترتبط أهمية البحث غالبا بذكر سبب اختيار الموضوع..
أما الأهداف فالغرض منها تقييم المستوى العلمي للبحث..
تشترط بعض الجامعات ذكر الأهداف أولا..
وتشترط بعض الجامعات الأخرى ذكر الأهمية أولا..
ويرجع الباحث في ذلك لمشرفه..
يجب أن تظهر النقاط المدرجة تحت أهمية البحث مدى أهميته للمجتمع العلمي..
أما الأهداف فيجب أن تكون قابلة للقياس الكمي..
وبالله التوفيق..
تختلف #مشكلة_الدراسة عن تساؤلاتها.
#مشكلة_الدراسة يتم صياغتها بصيغة عبارة تقريرية أو تساؤل، ويسبقها استعراض المشكلة بشكل دقيق، في محاولة للإقناع بوجود مشكلة تستدعي الدراسة فعلًا.
أما تساؤلات الدراسة فهي نابعة من أهداف البحث، وتتم صياغتها وفق معايير محددة كأن يكون السؤال واضح وغير مركب وما إلى ذلك.
حسب أهداف الدراسة وفرضياتها أو تساؤلاتها.
كما أن الدراسة قد تكون من وجهة نظر القائمين على علاج المشكلة وبالتالي هم العينة المناسبة.
وقد تجعل هدف من أهداف الدراسة متعلق بوجهة نظر هؤلاء القائمين على علاجها وبالتالي تجمع بين العينتين.
#أدوات_البحث
تحديد العنوان: تحديد عنوان للبحث يعطي القارئ فكرة أولية عن صُلب الموضوع، ويحظى بأهمية بالغة في مخطط سير البحث، لذلك لا بد من رصده قبل البدء بكتابة الخطة، ويشترط كتابته في الأوسط الأعلى من الصفحة الأولى، كما يجب أن يكون واضحاً، وشاملاً، وموجزاً، وخالياً من النتائج والأحكام، ومتجدداً. المقدمة: تناول الباحث في مقدمة خطته الأهمية التي يحظى بها بحثه، وما يتميز به عن مختلف الكتابات السابقة والبحوث ذات العلاقة في الموضوع، كما يقدم للقارئ الأهداف والدوافع التي دفعت به لاختياره موضوع بحثه، ولا بد من أن تكون المقدمة نقطة جذب للقارئ ليقرأ البحث ويطلع يعلى فحواه. أهداف البحث: يذكر الباحث في خطة البحث ما يرجو تحقيقه من بحثه، شاملاً الأهداف الثانوية والرئيسية، ويشترط أن يكون ذكرها شاملاً وواضحاً ومختصراً. إشكالية البحث: إشكالية البحث هي سؤال شامل لكل ما يحتويه البحث بإجابته، وينبثق عنه عدداً من الأسئلة التفصيلية، ويجيب عليها في مختلف أجزائه. الإطار النظري والدراسات السابقة: وهي المعلومات الأكثر أهمية التي استحضرها الباحث من مختلف مصادرها الأولية، أي المجتمع الذي استوحى منه عينة الدراسة بواسطة سبل جمع البيانات العلمية، سواء كان ذلك بالاستبيانات أو المقابلات، أما فيما يتعلق بالدراسات السابقة فيشار بها إلى الدراسات التي أجراها الباحثون السابقون في ذات السياق. فرضيات البحث: وهي التساؤلات التي يفترض بالبحث خلق إجابات لها، والفرضيات التي يسعى الباحث إلى إثباتها أو نفيها من خلال بحثه. المنهجية: منهجية البحث هي تلك الأدوات الإحصائية المُنتهجة في تحليل كافة المعلومات المستقطبة من مصادرها. مصطلحات البحث: ويشار بها إلى إدراج الباحث لأهم المصطلحات والمفاهيم الواردة في البحث، وتكون ذات علاقة بعنوانه. المصادر والمراجع: وتشمل الدوريات والمواقع الإلكترونية والكتب بالإضافة إلى المصادر التي استخدمها الباحث
منقول
#خطة_البحث
الغرض من قراءة الدراسات السابقه هي ان تأتي الافكار!
قد تكون فكرتك مشابهه او قريبه من فكرة باحث اخر لكن مستحيل تكون مطابقه له
البحث ليس اختراع هو مشكله ينظر لها من جوانب مختلفه تختلف باختلاف المكان والزمان والاشخاص
#الدراسات_السابقة
#الأساليب_الإحصائية
يمكن الحصول على البرنامج بطرق مختلفة، إما من خلال الجامعة، فهناك جامعات توفر لطلابها نسخ من البرنامج، أو من خلال شراء البرنامج من الشركة، او من من خلال الفترة التجريبية المجانية التي تقدمها الشركة للراغبين في تجربته قبل الشراء.
وهناك طرق أخرى مخالفة لكنها شائعة مثل النسخ المكركة والنسخ المحمولة التي ينتجها آخرون غير الشركة.
للأسف ونظراً للسعر المرتفع للبرنامج فإن نسبة كبيرة من المستخدمين يلجأون للخيار الثاني. والحقيقة أن الشركة بدأت في جعل عملية قرصنة نسخ البرنامج في الإصدار الأخير 27 صعبة للغاية لذلك يبدو متعذراً حتى الآن الحصول على الإصدار 27 بصور غير شرعية.
خطوات التخطيط لبرامج التوجيه والإرشاد :
1 - تحديد الاحتياجات
هي حجر الأساس في عملية الإعداد لخدمات التوجيه والإرشاد في المجال التربوي يتم تحديد احتياجات الطلاب أو المجموعة المراد تقديم الخدمة لها بناءً على معلومات يتم جمعها بالطرق العلمية كالاستبيانات والمقابلات والمناقشات والسجلات الشاملة للطلاب أو دراسات المتابعة وتحليل تلك المعلومات لوضع قائمة الأولويات ونوع الخدمة المطلوبة
2 - اختيار الأولويات
هي عملية جمع المعلومات بطرق مختلفة ستساعد المرشد على بلورة المشكلات التي تواجه الطلاب ، وترتيب الحاجات حسب أهميتها وأولوياتها واختيار الحاجات المهمة ذات الأولوية للعمل على تلبيتها وفق برامج وخدمات إرشادية محدودة وواضحة ، إذا من الصعب التعامل مع جميع المشكلات أو الاحتياجات في آن واحد ، لذلك يصبح لزاما على المرشد أن يضع المشكلات أو الاحتياجات في شكل أولويات فمثلاً إذا وجد المرشد إن الطلاب يواجهون مشكلات انفعالية أو اضطرابات أو عدم القدرة على تحديد التخصص في هذه الحالة ربما يعالج هذه الاحتياجات معطيا المشكلات الانفعالية أولية على باقي المشكلات
3 - تحديد الأهداف
بعد تحيد الحاجات وترتيبها لاختيار أولويات تلك الحاجات تأتي مرحلة تحديد وكتابة الأهداف المراد تحقيقها لبرنامج معين بهدف إعطاء فكرة واضحة ومحددة عن البرنامج المراد تنفيذه ومحتوياته
إيجاد برامج ونشاطات الفريق لتحقيق الأهداف والموضوعية
بعد تحديد الأهداف وصياغتها وفقاً لحاجة محددة يتم إيجاد برامج ونشاطات مختلفة تسعى لتحقيق تلك الأهداف بحيث تشمل تلك البرامج على توعية البرنامج المراد تنفيذه وكيفية تقويمه وتحديد القائمين على تنفيذه والمساعدين والوقت المحدد له والميزانية المطلوبة إن وجدت
4 - التقويم
تعد الخطوة الأخيرة في مرحلة الإعداد لأي برنامج إرشادي مرحلة تقويم النتائج والتي تهدف إلى معرفة مدى الترابط بين الاحتياجات والإنجازات في البرنامج الإرشادي المنفذ والوصول إلى قرارات تعتمد على معلومات صادقة وثابتة من أجل تحسين وتطوير البرنامج الإرشادي مستقبلاً
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com