شباب وشابات
الله لايهينكم
اللي فاهم احصاء وspss مضبوط يجيني خاص للضروره القصوى
الله ينفع بكم جميع
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
قراءات في البحوث التربوية (4)
عناصر مخطط البحث التربوي :
أولاً : التمهيد :
يبدأ الباحث مخططه البحثي بتمهيد مناسب لطبيعة المشكلة المراد دراستها ، ويجب أن يتسلسل الباحث بالقارئ تدريجياً للوصول إلى مشكلة الدراسة .
ثانياً : عنوان الدراسة :
يجب أن يحافظ عنوان الدراسة على عناصره الأساسية منذ بدء البحث حتى الانتهاء منه .
ومن المعايير الواجب توفرها في عنوان الدراسة :
1- أن يكون عنوان الدراسة محدداً بدلالة البحث ومشتملاً على أهم متغيراته .
2- أن يشير عنوان الدراسة إلى موضوع الدراسة بشكل محدد ومباشر .
3- أن يشتمل عنوان الدراسة على الكلمات المفتاحية . ( Key Words )
4- أن تكون اللغة في العنوان لغة مهنية والابتعاد عن اللغة الصحفية وعدم استخدام الرموز .
5- ألا يزيد عدد كلمات عنوان الدراسة عن خمس عشرة كلمة مع الأخذ بعين الاعتبار المعايير السابقة .
ثالثاً : مشكلة البحث :
في بداية التخطيط لاختيار المشكلة البحثية يبدأ الباحث بطرح مجموعة من التساؤلات أو الأفكار التي تعبر عن وضع مقلق أو غير مريح . وهناك مجموعة من القواعد التي يمكن أن تساعد الباحث في تحديد المشكلة هي:
1- معرفة المجال : وهو أن يلم الباحث بالميدان التي تنتمي إليه المشكلة .
مثل: أثر برنامج إثرائي في تنمية عادات العقل لدى طلبة الصف الرابع الأساسي ( المجال : عادات العقل )
2- التوسع في مجال الخبرة : من خلال احتكاك الباحث بزملائه الباحثين والمختصين .
3- توظيف إستراتيجية العصف الذهني .
رابعاً : فرضيات البحث :
وهي حل مؤقت أو تصوّر مقترح لحل المشكلة . ويجب أن يتوفر بها عدد من الخصائص هي :
1- المعقولية دون مبالغة .
2- الاتفاق مع الحقائق والنظريات المتفق عليها بين الباحثين .
3- التمتع بصياغة قابلة للاختبار .
4- الصياغة البسيطة بعيداً عن لغة الرموز والتعقيد اللغوي .
خامساً : تعريف المصطلحات :
وهو التعريف الإجرائي لمتغيرات الدراسة بدلالة أهداف الدراسة ومتغيراتها .
مثل : أثر برنامج تدريبي مطول حول التعلم المستند إلى مشكلة في تطوير التحصيل - دراسة ميدانية لطلبة كلية العلوم التربوية الجامعية ( الأونروا )
يمكن تعريف المصطلحات الواردة في عنوان الدراسة على النحو التالي :
البرنامج التدريبي - نموذج التعلم المستند إلى المشكلة - التحصيل الدراسي – كلية العلوم التربوية الجامعية
سادساً : افتراضات البحث :
هي مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكاراً صحيحة ومسلماً بها تساعد الباحث في بناء التصميم الخاص بدراسته . وهناك فرق واضح بين فرضيات البحث وافتراضات البحث : تشير فرضيات البحث إلى الحلول المؤقتة التي يقترحها الباحث لحل المشكلة . أو هي عبارة عن علاقة حدسية بين متغيرين أو أكثر لحل المشكلة البحثية . وعادة ما تشتق من مراجعة معمقة للإطار النظري للدراسة . بينما تشير الافتراضات إلى مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكارا صحيحة ومسلما بها تساعد الباحث على بناء التصميم الخاص بدراسته , وتشتق من خلال المراجعة التحليلية للإطار النظري ذي العلاقة بموضوع الدراسة . وتعتبر صحيحة إذا توافرت مجموعة من البيانات التي تدعمها .
سابعاً : محددات البحث ( الدراسة ) :
هي العوامل التي تحد من تعميم نتائج الدراسة على مجتمع الدراسة . وهي 3 فئات :
الفئة الأولى : تتعلق بمفاهيم الدراسة ومصطلحاتها .
الفئة الثانية : تتعلق بإجراءات الدراسة .
الفئة الثالثة : نوعية الفقرات التي تضمنها الاختبار .
ثامناً : مراجعة الدراسات السابقة : ما الفائدة منها؟
ولهذه المرحلة أهمية خاصة إذ يفترض بالباحث أن يتسلح بفهم عميق للإطار النظري لدراسته ليتمكن الباحث من تبرير الحاجة للدراسة ومن ثم إبراز القيمة البحثية للدراسة .
تاسعاً : الطريقة والإجراءات :
يتعرض الباحث في هذه الخطوة بشيء من التفصيل لمجتمع الدراسة وطرق سحب العينات واختيارها ، كما يجب على الباحث إعطاء تفصيلات دقيقة عن الأدوات التي سيستخدمها في عملية جمع البيانات والتي يمكن أن تتم من خلال الاختبارات والمقاييس أو المقابلات أو الاستبيانات .
عاشراً : منهج الدراسة :
يوضح الباحث في هذا الجزء طريقة اختيار أفراد الدراسة ومتغيرات الدراسة والمعالجة الإحصائية التي سيستخدمها في عملية الإجابة عن أسئلة الدراسة في حال أن منهج الدراسة وصفي أو مسحي ، أو اختبار الفرضيات في حال أن منهج الدراسة تجريبي أو شبة تجريبي .
Group1 (M) R.. O X O إذا كانت الـ(أو) قبل الـ(أكس) اختبار قبلي
Group2 (M) R.. O – O إذا كانت الـ(أو) بعد الـ(أكس) اختبار بعدي
( R ) تعني التعيين العشوائي لأفراد المجموعتين التجريبية والضابطة .
( O ) تعني الاختبار القبلي والاختبار البعدي لكلا المجموعتين .
( X ) تعني البرنامج التعليمي ( المعاجلة )
نقوم بالاختبار القبلي لمعرفة مستوى التكافؤ بين المجموعتين التجريبية والضابطة .
في حال وجود اختبار قبلي واختبار بعدي نستخدم ( تحليل التغاير )
في حال وجود متغ
من أهداف الدراسات السابقة :
انها تحدد نوع المتغيرات التي يصوغها الباحث.
تفيد في بناء الادوات البحثية.
يقارن الباحث نتائج بحثه التي توصل اليها مع ما سبق من دراسات.
بالتالي كل دراسة يجب أن تحقق كل أو بعض تلك الأهداف تكون دراسة سابقة مهمة لبحثك.
مشكلة بعض الباحثين هو لي ذراع الدراسات حتى يخضعها لدراسته وهنا المشكلة.
ادبيات الدراسة يقصد بها كل مانشر من موضوعات تفيد في الدراسة الحالية.. وهي تشمل كل الدراسات السابقة.. والمجلات والمقالات العلمية والكتب التي تساعدنا في كتابة الاطار النظري أو الاطار المفهومي.
الفجوة البحثية الباحث هو من يحددها بعد قراءات في الادبيات والدراسات السابقه وهي التي تقود الباحث الى كتابه البحث ثم يأتي بعد التحديد الغرض من بحثه واسئله دراسته واهدافه
والله أعلم
📚 تمثل الدراسات السابقة مسحًا شاملًا لما كُتب من بحوث ودراسات علمية ذات علاقة مباشرة بموضوع الدراسة الحالية.
يتمثل معيار العلاقة في كون الدراسة السابقة أفردت الموضوع بعمل مستقل، ثم التي أفردت له فصلًا، ثم تلك التي أفردت له مبحثًا مستقلًا أو مطلبًا.
وتعد درجة علاقة الدراسات السابقة بالدراسة الحالية أمر نسبي يُترك لتقدير الباحث.
📚 من أهداف استعراض الدراسات السابقة في البحوث العلمية:
أ. معرفة هل سبق بحث أو دراسة بعض جوانب موضوع الدراسة من قبل أم لا.
ب. معرفة نقاط القوة والضعف فيما بُحث من موضوع الدراسة.
ج. معرفة أوجه التشابه والاختلاف فيما تم دراسته وبين الدراسة الحالية.
د. ما الإضافة العلمية التي ستضيفها الدراسة الحالية إلى حقل الدراسات السابقة.
📚بعض الأمورالتي يجب مراعاتها حول الدراسات السابقة :
*الدقة في عرض محتوى الدراسات السابقة .
*عدم الحكم بنقص أو قصور الدراسات السابقة إلا بدليل.
*عدم اختيار أو عرض الدراسات السابقة من خلال ملخصاتها، بل لابد من قراءتها كاملة قراءة متأنية.
*على الباحث أن يعرض ما يتعلق بموضوع الدراسة فقط.
#الدراسات_السابقة
#حصاد_تويتر
💭معايير اختيار موضوع البحث:
١-الأهمية
٢-أن لا يكون الموضوع بحث من قبل
٣-توفر المصادر
٤-الامكانات العلمية
٥-الامكانات المالية والبشرية
٦-الوقت
💭من طرق اختيار موضوع البحث:
١- الإحساس بالمشكلة
٢- توصيات ومقترحات الدراسات السابقة
٣- مراجعة عناوين الرسائل العلمية
٤- اهتمامات الباحث
٥- الاطلاع على مشكلات التعليم
٦-الخبرة العلمية للباحث واستشارة الممارسين والمختصين في المجال العلمي
💭ماهية مشكلة البحث ( موضوع البحث ):
موضوع يحيط به الغموض أو ظاهرة تحتاج إلى تفسير أو قضية موضع خلاف .
💭فماهية مشكلة البحث وفقا لما سبق تحتاج إلى جمع الحقائق والمعلومات لإزالة الغموض أو الوصول إلى تفسيرات علمية،
💭في مقدمة الفصل الأول على الباحث توضيح ماهية المشكلة وهي الإحساس بالمشكلة عند القارئ.
💭أسئلة الدراسة من أهم محتويات الفصل الأول وتحتاج إلى صياغة دقيقة وأهم المعايير لصياغتها :
١- تمثيلها المباشر لمشكلة البحث وأهدافه
٢- أن تكون واضحة ومحددة
٣- قابليتها للإجابة في ضوء المعرفة والامكانات المتاحة العلمية والبشرية
٤-قابليتها للقياس ليمكن التبرير والدفاع عن صحة الاجابات وصفيا وإحصائيا
💭أخطاء تقع عند وضع أسئلة البحث ؛
١-الأقتصار على سؤال وسؤالين الآمر الذي لايغطي مشكلة البحث ولايساعد في توفير البيانات الضروريه لحل المشكلة .
٢-وضع اسئلة غير محددة يصعب الإجابة عليها
٣-وضع اسئلة غير علمية لاتحتاج إلى بحث ، ولا مشكلة بحثية ، ولا تأتي إجابتها بشي جديد
٤-وضع اسئلة ليس لها مرجعيه في الأدوات
💭تحتاج بعض البحوث إلى فروض وتسمى فروض الدراسة وخاصة في المنهج التجريبي أو شبه التجريبي.
💭تعريف فروض لدراسة أو الفرضية :
فكرة مبدئية تربط بين ظاهرة أو متغير وبين متغير أو متغيرات أخزى يحاول الباحث
💭متغيرات أخرى يحاول الباحث أن يتحقق من صدقها من خلال منهجية واضحة ومحددة.
💭فالفروض توقعات وتخمينات لعوامل وأسباب حدوث الظاهرة وهي فرضية لم تثبت صحتها وتحتاج إلى تحقيق وإثبات وتفسير .
💭فالفروض تفسير مؤقت يخمنه الباحث ولكن مبني على مصادر ومنها :
١-الدراسات السابقة
٢-الخبرة العلمية
٣-مجال تخصص الباحث العلمي
٤-ثقافة المجتمع
💭يحتوي كذلك الفصل الأول على أهداف البحث وهو عبارات تصف النهايات التي يتم تحصيلها نتيجة الممارسات البحثية .
💭أهمية أهداف البحث يساعد على حصر الضروريات وتجنب البيانات غير المهمة وكذلك تنظيم البحث في منهجية واضحة .
💭تصاغ أهداف البحث بالرسالة العلمية في شكل نقاط ومرقمة وقصيرة مقتصرا على الأهداف الرئيسية.
وأهداف البحث تصاغ بحيث تكون قابلة للقياس وتمثل مشكلة وأسئلة البحث
💭أهداف البحث في البحوث العلمية أنواع ومنها:
١- وصف الظاهرة ويسعى لوصف واقع واكتشاف حقيقة التي يتم فيها التفسير
٢- التنبؤ : وهو وضع مقترحات وتصورات واحتمالات للظاهرة
٣- التفسير: يهدف إلى الشرح والتوضيح وإلى أسباب حدوث الظاهرة والربط
💭أهمية البحث يندرج تحت الفصل الأول وهو ما الفائدة العلمية التي سيقدمها وما الفجوة المعرفية التي سيسدها البحث
💭حدود الدراسة تكون ضمن الفصل الأول
الحدود الزمانية
الحدود المكانية
الحدود البشرية
الحدود المفاهيمية
💭وبعض المدارس البحثية لا تذكر الحدود البشرية ضمن الحدود وذلك لأنه سيتم ذكرها في مجتمع وعينة البحث.
💭مصطلحات الدراسة ضمن الفصل الأول ويتم فيها تعريف المصطلحات المهمة في عنوان البحث وهو ما عرفه العلماء
والمختصين ثم يقوم الباحث بذكر تعريفة الإجرائي للمصطلح وهو ماذا يقصد به في هذه الدراسة.
💭الفصل الثاني في البحث العلمي هو الإطار النظري والدراسات السابقة فالإطار النظري الخلفية المعرفية التي يعتمد
وقد تكون قوانين ونظريات متعلقة بمشكلة البحث
💭عرض الدراسات السابقة
-تعرض الدراسات السابقة مع الإطار النظري وتسمى أدبيات البحث
-توضح أهم النتائج التي لها علاقة بموضوع الدراسة ، وكشف أوجه الشبه والإختلاف بين الدراسات التي تم عرضها..
-توضيح منهج الدراسة ( هل هو وصفي أو تجريبي أو شبه تجريبي ) أدوات الدراسة ..
-ذكر نوع مجتمع الدراسة الأصلي وعينة الدراسة
-تخصيص أهداف الدراسة وعرضها في نقاط .
-توثيق الدراسات عند البدء بذكر اسم الباحث، نوع الدراسة نوعها وتاريخها..
-تقسم الدراسات حسب تسلسلها الزمني
-تقسم دراسته الى محاور وأفكار حسب المواضيع التي تناولها الدراسات ..
💭الفصل الثالث يشمل :
منهج البحث وأشهرها :
المنهج الوصفي وهو أنواع
المنهج التجريبي
المنهج شبه التجريبي
💭وكذلك يشمل الفصل الثالث مجتمع وعينة البحث :
وأدوات وإجراءات الدراسة:
الاستبانة
المقابلة
الملاحظة
الاختبارات
لـ الدكتور ؛ سامي السنيدي ..🖊
#الدراسات_السابقة
نكتب دراسة (اسم الباحث ، السنة ) تهدف الى أو ان نكتب العنوان اذا كان متضمن الهدف أو الاثنين معا ، وتم تطبيقها على عينة مكونة من ( الفئة العمرية، حجم العينة ، الدولة التي طبقت بها الدراسة ) ، أداة البحث ، نتائج البحث ومن الممكن كتابة التوصيات ان كانت تفيد الدراسة التي تجريها
#الدراسات_السابقه
يتم الاستفادة من الدراسات السابقه في كثير من الجوانب أهمها :
- معرفة ما تم التوصل إليه ودراسته في حقل المعرفة العلمية التي تدرسي فيها وكذلك تحديد الجوانب التي اغفلتها الدراسات السابقة أي تحديد الفجوة المعرفية .
- تحديد أبعاد متغيرات الدراسة سواء المستقل أو التابع .
- إثراء الجانب النظري لدراستك .
مقارنة نتائج دراستك مع نتائج الدراسات السابقة .
تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح .
من وجهه نظري نعم كبير
وتوفر هذا الكم الهائل دليل ع ان المشكلة البحثية التي تم تناولها مشبع دراستها، لذا اقترح عليك تقنينها والابقاء على الاكثر صلة ببحثك
#الدراسات_السابقة
الدراسات السابقة في المقدمة هي إبراز لأهمية المشكلة البحثية ومتغيرات البحث.
أما التي تتم كتابتها في فصل مستقل فهي تعكس تطور الظاهرة (مشكلة البحث)، وإبراز الفجوة البحثية التي تهدف إلى البحث فيها من خلال التعقيب على تلك الدراسات، بالإضافة إلى أهميتها عند مناقشة النتائج فيما بعد.
مع ملاحظة اختلاف نمط كتابة كلٍّ منهما.
#الدراسات_السابقة
كيف ممكن يستفيد الباحث من البحوث السابقة المشابهة لنفس الدراسة التي يعمل عليها او التي تشارك رسالته نفس الموضوع؟ وماذا يستطيع ان يأخذ من البحوث السابقة وماذا يترك؟
#الدراسات_السابقة
#مشكلة_الدراسة
اتفق مع محكمي الخطة فيما كتبوا لك من ملاحظات صفحتين ونص كثير، صفحة واحده واشوف انها كثير بعد
في المشكلة يجب إشعار وإقناع القارئ أن هناك مشكلة للدراسة من خلال:
- نتائج الدراسات السابقة
- الإحصائيات المتوفرة
- خبرة الباحث وواقع المشكلة
ولو ووجد نقص في الدراسات إلى تناولت المشكلة أو ندرة فيها وتم إضافتها للسابق تزيد مشكلتك قوة
#مشكلة_الدراسة
اكتب الدلائل التي ثبت وجود الفجوة البحثية وهذه الدلائل اكيد انها من نتائج وتوصيات الدراسات السابقة لموضوعك
المجال والمعيار يوجد العديد من المعايير التي يمكن من خلالها نقد الرساله او البحث العلمي ، يوجد العديد من المراجع ذكرت تلك المعايير يمكن الرجوع إليها
موضوع الدراسة : هل يعالج الموضوع مشكله حقيقة ، هل يعتبر جديد وغير مكرر.
عنوان الدراسة :سلامة المفاهيم والمصطلحات ،ذكر العينة في العنوان والحدود
ملخص الدراسة :ذكر مشكلة الدراسة ،اهداف الدراسة
مقدمة الدراسة :حداثة المراجع ،ظهور شخصية الباحث
مشكله الدراسة :قابلية المشكلة للبحث ،الاستدلال بالتوصيات والمقترحات بالدراسات
أسئلة الدراسة : الاسئلة متوافقه مع العنوان ، والاهداف
اهداف الدراسة : ترتيب الاهداف حسب الاهميه
اهميه الدراسة :عدم الخلط بين الاهميه والمشكله
حدود الدراسة :الحدود الزمانية والبشريه ،اكتمال المعلومات في جميع الحدود
مصطلحات الدراسة :تعريف الاجرائي واللفظي و وضوحهم
الاطار النظري :انعكاس مشكله الدراسة في الاطار النظري
الدراسات السابقه :عرض منهج الدراسة السابقه، عرض محاور الدراسة السابقه
تصميم الدراسة: مناسبة تصميم الدراسة مع الاهداف و طبيعة المشكله
مجتمع وعينه الدراسه : عددهم وخصائصهم
اسلوب تحليل : ملائمة الاساليب في اجابه اسئلة الدراسة واهداف الدراسة
نتائج الدراسة : سلامة بناء الجداول وتصميمها
نتائج الدراسة : اختصار النتائج وبدقه
التوصيات : التوصيات دقيقه ويمكن قياسها
المقترحات : اقتراح بحوث مستقبليه والابتكار
المراجع : سلامه التوثيق
الملاحق : عدم عرض الاستبانة في صورتها الاوليه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#الدراسات_السابقة
مهم تطرح جميع الدراسات سلبا او ايجابا. وهذا الهدف من البحث معالجة الباحث لهالجدلية التي اظهرتها نتائج الدراسات السابقة. لو النتيجة محدده من قبل إجراء البحث لما وجدت الحاجة لدراسة الباحث
المناقش أو المحكَّم على هذا البحث أو هذه الدراسة، وهنا تكمن براعة الباحث ويظهر من خلال ذلك تميزه وريادته وتمكنه من استيعاب موضوع بحثه، وكأني بالدراسات السابقة عبارة عن تدريب للباحث من خلال حواره مع أكثر من عقل سبقوه في هذا المضمار، أو عبارة عن عقبة تتحدى الباحث أن يقتحمها إلى ما بعدها، ولهذا نجد أن البحوث أو الدراسات العلمية ذات القيمة العالية هي دراسات وبحوث يقف خلفها باحثون أعملوا عقولهم في استيعاب ما سبقهم من بحوث ودراسات، وجعلوها منصة انطلاق لبحوث ودراسات رائدة في مجالها.
6- توجد في بعض البحوث والدراسات العلمية السابقة استبانات جاهزة ومُحكمة، يمكن للباحث الاستفادة منها، ولكن بعض الباحثين يقوم بنقلها بالنص دون أي تغيير أو تطوير، ودون ذكر للمصدر، وهذا خطأ على الباحث الجاد أن يربأ بنفسه عن الوقوع فيه، والأصل في مثل هذه الحالة أن يتحلى الباحث بالأمانة العلمية فيشير إلى مصدر استبانته، وما التغييرات التي أجراها فيها، لكون بعض هذه الاستبانات لم تأخذ حقها المناسب من التحكيم، ولتغير بعض المعطيات بين الدراسة السابقة والدراسة الحالية، وأنا مع أن يتم إعادة تحكيم الأداة (الاستبانة مثلا)، إذا أدخل عليها الباحث الكثير من التغييرات فهذا أوثق لبحثه أو دراسته بدلا من تطبيقها كما هي، سواء تطبيقها نصا أو مع تغييرات كثيرة.
7- يظن بعض الباحثين أن الدراسات السابقة هي ما يتم تضمينه في المقدمة أو إفرادها بعنوان خاص قبل أو بعد الإطار النظري، وهذا فهم خاطئ لطبيعة الدراسات السابقة، حيث يمكن للدراسات السابقة أن تتخلل جميع فصول البحث أو الدراسة، ابتداء بالمقدمة وانتهاء بالنتائج والتوصيات، فيمكن أن تفرد الدراسات السابقة بعنوان مستقل، أو تدرج ضمن المقدمة، كما أنها يمكن أن تتخلل الإطار النظري، ويمكن أن يشار إليها في الإجراءات، ويمكن أن تدخل أثناء مناقشة النتائج، ويمكن أن تقارن مع نتائج الدراسة الحالية، ويمكن أن تتفق أو تختلف مع نتائج الدراسة الحالية، وعلى الباحث في هذه الحالة أن يوضح الأسباب، ويمكن أن يشار إليها في التوصيات. وبهذا يمكن اعتبار البحث أو الدراسة الحالية (ابنا أو ابنة شرعية) لتزاوج وتلاقح أفكار أصحاب الدراسات السابقة مع أفكار الباحث المبدع في الدراسة أو البحث الحالي.
8- موضوع الدراسات السابقة موضوع واسع ولا يمكن الإحاطة به من خلال مقال واحد، ولهذا على الباحث النابه أن يقرأ حول الدراسات السابقة قبل البدء بالعمل في بحثه، خاصة لمن هم في أول الطريق الطويل للبحث العلمي، ومن وجهة نظري أنه بإمكان أي مشرف أو محكم أو مناقش، أن يُقيِّم أصالة الباحث وريادته من خلال إطلاعه على بند الدراسات السابقة، فهي التي تظهر مدى تمكن الباحث من استيعاب بحثه أو دراسته، وسيظهر ذلك قيمة الإضافة العلمية التي يمكن أن يقدمها الباحث من خلال بحثه. والله من وراء القصد.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com