تعقيبا على ما طالب به د.محمد حيال التوسع في مفهوم الابحاث النوعية او الكيفية ( Qual ) فلعلي أؤكد على ما ذكره الدكتور ان هناك توسع في استخدام هذا النوع من الابحاث،، فلو أن القاريء الكريم اطلع على كتاب yin لطبعة 2009 المعنون case study لوجد ان الابحاث النوعية لم تشمل فقط الاستقراء بل شملت الاستنباط و اصبحت دائرة والاس ( wallace cycle ) بكل فكرها و معانيها داخل الفكر النوعي ( Qual ) لكن ليس معنى ذلك الاستغناء عن الطرق الكمية للابحاث بل على العكس اصبح البحث العلمية اكثر حرية و ابداع.
طيب على اي اساس اختار الفروض او الاسئله ؟
الفروض تعتمد ع الاسئله و الأهداف قصدك من خلالها اقدر اصيغ الفروض طيب عادي لو فرض واحد 🤔
إن لم يكن هناك صيغة معينة للجامعة فهي خيارات شخصية و تعتمد على كيف تريد عرض نتائجك
بالنسبة لي رأيت كتابة فصول النتائج أولا حتى أظهر أن النتائج مشتقة من الداتا و ليس الأبحاث السابقة و في فصل النتائج ربطتها بالأبحاث السابقة و أظهرت الأبحاث المتوافقة و ما أضاف بحثي على الموجود.
حسب منهج البحث إذا كان تجريبي أو شبه تجريبي هنا يحتاج فروض
وإذا كان غير ذلك يكون أسئلة
والبحث إما أن يجيب عن الأسئلة أو يختبر الفروض
السلام عليكم،
للوهلة الأولى عند قراءتي للنقاش ضننت أن الحديث عن الفروض في البحوث النوعية،لكن عندما ادخلتم مصطلحي الفرضيات والافتراضات أردت أن أوضح نقطة حتى لايحدث لبس (خاصة لطلاب الدراسات العليا)
-الفروض: تستخدم في الابحاث النوعية ولن اتحدث عنها لأنكم ادرى وأعلم مني بها.
-أما الفرضيات والافتراضات لن اشرح المقصود بهما لأن الأساتذة الافاضل وضحوا ذلك، لكن مااريد ايضاحه أن الفرضيات والافتراضات لاتستخدم في البحث العلمي ، حيث ان البحث العلمي له مساره ومنهجه الذي يهدف إليه.
-وللايضاح اكثر؛
الفرضيات والافتراضات تستخدم في دراسات علمية متخصصه في بعض المجالات من قبل علماء وباحثين وخبراء في معامل أو مختبرات يكرسون علمهم وخبراتهم وخبرات من سبقوهم في إظهار أو تنبؤ بنتائج
معينه.
- ولعل هذا السبب الذي جعل هناك لبس في مصطلحي الفروض والفرضيات ، بحكم أن الفروض تستخدم في البحث العلمي للأبحاث العلمية.
أما الفرضيات لاتستخدم في البحث العلمي................. هذا والله اعلم
اعلم ان بينكم من اكثر مني علما ولكن اسمحوا لي بالمشاركه... Hypothesis هي فرضيه تنشأ من epistemology لامتداد فكرة الباحث في فهم مشكلة البحث وتكتب في literature review.... اما ال assumption فهو تخمين او توقع الباحث لما حصل في نتائج البحث اللتي وجدت بالصدفه او الغير متوقعه وتكون عادة في discussion
اسئلة الدراسه لها قواعد معينه وهي اساس بحثك الى ماذا تريد ان تتوصل بهذه الاسئله ستصل الى نتائج بحثك وهدفك المراد تحقيقه
اسئله الدراسه لايمكن ان تبدأ بهل او ماهي او كيف
اما الفروض فهي فرض لعلاقات سيتم اثباتها في نهايه البحث
البحوث التجريبيه ممكن ان تكتفي بالفروض عن الاسئلة
اما المنهج الوصفي بأنواعة مثل ماقلت عن قواعد اسئله الدراسه كيف ان تكون
هذا مالدي والله اعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في البحوث التجريبية لابد من وجود الفروض وتصاغ بطريقة تقريرية مثلا: توجد علاقة ، أو لا توجد فروق ...
أما الأسئلة فتصاغ بطريقة استفهامية
والفروض عبارة عن إجابة مؤقتة عن الأسئلة البحثية للمشكلة ويتم اختبارها إحصائيا..
رابعًا: أنواع الفروض:
يقسم الباحثون الفروض إلى فروض بحثية وفروض إحصائية:
تُصاغ الفروض البحثية بطريقة إثباتية تقريرية في صورة جمل قصيرة وبسيطة، يعبر من خلالها الباحث عن تفسيره لظاهرة، أو استنتاجه علاقة سببية أو ارتباطية معينة، وتنقسم إلى فروض موجهة أو مباشرة، وفروض غير موجهه أو غير مباشرة، ويقوم تبني الفروض البحثية على أساس دليل أو برهان أو حقائق علمية، يظهر من خلال الإطار النظري والدراسات السابقة للموضوع.
أما الفروض الإحصائية، فتصاغ في صورة رياضية لذلك التفسير أو الاستنتاج، يتم اختبارها من خلال الاختبارات الإحصائية المختلفة، وهي على نوعين: الفرض الصفري، والفرض البديل.
1- الفروض البحثية:
أ- الفرض الموجه:
يستخدم الباحث الفرض الموجه عندما يتوقع أن هناك علاقة مباشرة بين متغيرات الدراسة؛ سواء أكانت إيجابية، أو سلبية، أو أن تكون هناك فروق ذات اتجاه واحد محدد، كأن يتسبب وجود متغير مستقل في وجود متغير آخر تابع، أو عدم وجود متغير مستقل معين في عدم وجود المتغير التابع، أو أن تتسبب زيادة أو نقص في المتغير المستقل في زيادة أو نقص في المتغير التابع. ومن أمثلة الفرض الموجه: "كلما حصل الموظف على ترقية، زاد طموحه الوظيفي"، أو "كلما زاد دخل الفرد، قلَّ رضاه"، أو "كلما زادت الرقابة المباشرة، انخفضت معنويات الموظفين وغيرها من الأمثلة الموجهة".
ب- الفرض غير الموجه:
يستخدم الباحث الفرض غير الموجه عندما يريد أن يعبر عن وجود علاقة بين المتغيرات، لكنه لا يعرف بالتحديد اتجاه تلك العلاقة، أو لا يمكنه تحديد اتجاه معين لتلك العلاقة بين المتغيرات، أو أنه ينفى معرفة اتجاه العلاقة، ومن أمثلة هذا النوع من الفروض: "توجد علاقة بين طبيعة العمل والانتظام في الدوام الرسمي"، أو "توجد علاقة بين تسرُّب أعضاء هيئة التدريس وأنماط القيادة السائدة".
يشير الفرض غير الموجه إلى وجود فرق دالٍّ، لكن مستوى دلالة أو مقداره هذا الفرق هنا غير محدد، ومن ثَمَّ فالفرض هنا غير موجه؛ لأنه لم يتم تحديد مستوى الدلالة بالضبط.
2- الفروض الإحصائية:
الفروض الإحصائية عبارة عن جملة أو عدد من الجمل تعد باستخدام بعض النماذج الإحصائية ذات العلاقة ببعض خصائص مجتمع البحث، والتي تستخدم من أجل تأكيد العلاقات أو السببية أو الارتباط بين المتغيرات، والتي يسهُل اختبارها إحصائيًّا على شكل فرض صفري أو فرض بديل، وبالتالي قبول أو رفض الفرض الإحصائي، ويمكن تعريف كل منهما كما يلي:
أ- الفرض الصفري:
يسمَّى هذا الفرض بفرض النفي؛ حيث يقدم الباحث فرضه على أنه لا يوجد هناك أي علاقات أو فروق ذات دلالة إحصائية بين متغيرات الفرض، وأن الفرق المتوقع يساوى صفرًا، وإذا حصل أن هناك علاقات ضعيفة أو فروقًا بسيطة، فإن مرجع ذلك إلى الخطأ في تصميم البحث، أو اختيار العينة أو لمجرد الصدفة.
وعند ظهور علاقات أو فروق جوهرية بين متغيرات الدراسة، فإن ذلك يستوجب رفض الفرض الصفري، وقَبول الفرض البديل الذى يمكن أن يستخدم في بعض الأحيان كفرض بداية.
وتتم صياغة الفرض العلمي في الدراسات التجريبية عادة في شكل فرض صفري؛ مثال ذلك: "لا توجد أية اختلافات ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تواتر استخدام مصادر المعلومات الرسمية وغير الرسمية من قِبَل الباحثين في كل من العلوم الطبيعية العلوم الاجتماعية والإنسانيات".
ومن عيوب الفرض الصفري أنه نادرًا ما يكون معبرًا عن التوقعات الحقيقية للباحث، أو النتائج الحقيقية للدراسة.
ب- الفرض البديل:
يقصد بالفرض البديل أنه بديل عن الفرض الصفري، ويأتي الفرض البديل على أساس غير صفري بمعنى أن الباحث يرى عكس ما ورد في الفرض الصفري؛ أي: إن هناك علاقات أو فروقًا ذات دلالة إحصائية بين متغيرات البحث، وتستخدم هذه الصياغة كحلٍّ مناسب لوجود علاقات أو فروق حتى ولو كانت بسيطة بين متغيرات الدراسة، والتي يعزوها الباحثون في حالة الفرض الصفري إلى الأخطاء الصدفية أو أخطاء في العينة؛ حيث يرون أن هذه الطريقة أفضل في صياغة الفروض.
وعندما يملك الباحث أسبابًا محددة يتوقع منها وجود فروق ولمصلحة طرف معين، يكون الفرض على النحو التالي: "يكون مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء عالية أعلى من مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة"، ويسمى هذا بالفرض البديل المتَّجه.
وعندما يملك أسبابًا محددة بوجود فروق دون أن يكون قادرًا على توقع اتجاه هذه الفروق لمصلحة أي من الطرفين؛ مثل: "يوجد فرق في مستوى القلق بين الطلبة الذين يملكون درجات عالية، والطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة"، يسمى بالفرض البديل غير المتجه.
خامسًا: اختبار الفروض:
يعتبر اختبار الفروض محور البحث، ولكي يختبر الباحث فرضًا، فإن عليه أن يحدد العينة، ثم يحدد ما هي أدوات القياس المستخدمة، والإجراءات التي سوف يستخدمها؛ حتى يتمكن من جمع البيانات الضرورية، وبعد الانتهاء من جمع البيانات يجب عليه تحليل تلك البيانات التي جمعها على نحو يُتيح له أن يحدد صدق ذلك الفرض
السلام عليكم ورحمة الله .. لدي استفسار عن شيء محيرني ، في السمينار طلبوا مني التركيز على التحصيل فقط ، وبعد التعديل أصبحت الاسئلة مجرد سؤال واحد و الفروض كذلك .. شعرت أن قليل على رسالة انها فقط سؤال واحد !! و وسألت مشرفتي هل اضيف متغيرات تعزى للتحصيل ؟ أو اضيف مستويات كالفهم والتذكر واقيسها ؟
ورفضت ! ،، فأريد رأي من لديه خبرة هل ألتزم برأيها أم لا ؟؟
أرجو افادتي ونصحي وشكراً
اولا الهدف من الاستبانه هو الاجابة على اسئلة البحث او الفروض لذالك لابد ان تكون مرتبطة بشكل مباشر بهذه الاسئلة او الفروض. لايوجد اشكالية في اضافة عناصر في الاستبيان لقياس عوامل اخرى غير الاسئلة او الفروض وقد يستخدمها الباحث في نشر علمي مستقبلا او غيرها وهذا يحدث في كثير من الحالات.
#أسئلة_أو_فرضيات_البحث
#أدوات_البحث
القصد أن التباين في عدد الأسئلة لا يضر أو يؤثر سلبا على الصدق والثبات.
حيث أن اتساق أسئلة المحور الواحد هو الأهم بغض النظر عن عدد الأسئلة.
تقريب للصورة. لو كان هناك مجموعات من الأصدقاء فلا يهم عدد الأصدقاء في المجموعه الواحدة الأهم أن تكون أطباعهم متقاربه. وبالتالي يكون هناك انسجام وتوافق.
#منهج_البحث
اذا افترضت مسبقا ان الأثر سلبي
فما سوْال البحث
غالبا الأبحاث التجريبية تقيس الأثر ... لذلك لا تستبق نوع الأثر في العنوان ... ربما في صياغة الفروض فقط بناء على نتائج أبحاث سابقة ... لكن من الوارد ان نتيجة البحث تصل الى ان الأثر إيجابي و ليس سلبي
#مشكلة_الدراسة
اولا هناك نصيحه لا يمكنك الاستغناء عنها هو ان تقضي على الاقل شهر باحثا عن المشكلة ذاتها وان البحث هو مشكله ومتعارف على ذلك بان يقضي الشخص ٦ اشهر بحثا عن المشكلة و اما النصيحة الثانية هي الصبر وتوخي الموضوعية و الحياد و ان يختار الشخص المشكلة التي تتناسب مع ابنيته المعرفية واتجاهاته لذلك حدد المشكله
وكما يقول جون ديويه في كتابة
خطوات البحث العلمي
1 الشعور بالمشكله
2 تحديد المشكله
3 فرض الفروض
4 التاكد من صحة الفروض
5 النتائج و التعميمات.
هذا ولو اتيحت لنا الفرصة لقلنا لك المزيد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرغب بالاستفسار عن الأسئلة البحثية في المنهج شبه التجريبي، هل هي نفس الفروض لكن بتغيير صياغتها لسؤال أم انها تختلف تماما عن الفروض؟ #تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
# مشكلة_الدراسة
مشكلة الدراسة تتناول السؤال الرئيسي الذي انبنى عليه البحث..
تساؤلات الدراسة تجيب على الأسئلة الفرعية التي يتمحور حولها البحث..
هناك من يقول بأن تساؤلات البحث تخص طلبة الماجستير وأما الفروض فتختص بطلبة الدكتوراه..
هو كلما تعدد الأسئلة البحثية كلما دل ان الباحث إستنفذ جهده في سبر أغوار موضوع الدراسة، نعم احيانا بعض الفروض البحثية تدرج فقط لمجرد تكثيف الإحصاء خاصة تلك المتعلقة بالفروق الإحصائية تبعا لمتغير الجنس وغيره، ولم يتم تناولها في الجانب ولا يتعلق الموضوع بهذه المتغيرات، لكن داب الآخرون على السير في هذا المنوال، مالك الأ ان تسيري وفق هذا النمط البحثي.
#الأساليب_الإحصائية
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
في البحوث التربوية هل تغني الأسئلة عن الفروض؟
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
تشيع الفروض في الدراسات التجريبية، وتستخدم الدراسات الوصفية الأسئلة.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com