الرواية عن فريده
عمرها 28 التي قطعت وعدا على نفسها بعدم حظور حفلات الزفاف بينما تتسابق الأخريات على إظهار قدرتهن على مصادقه امراءه خمسينيه لديها أبن أعزب وسيم
بينما ما كانت هي تنثر ثرثرتها الطويله التي لم يرغب احد بقرائتها غير "كارمن" على مواقع التواصل الاجتماعي
وتقضي وقتها في مشاهدة المسلسلات الدراميه والأفلام والاهتمام باعداد وجبات الطعام
تسال نفسها
هل هذا ما يريده الله لنا؟؟
كانت فريده ترى الزواج مثل مصباح السحري يحقق كل أحلامها
حتى انها كانت جزء من تعاست اختها نوره لانها دفعتها للزواج حتى تتزوج بعدها
كانت حزينه ليس لأن اظفرها انكسر او قصصت شعرها اكثر من اللازم بل لان ابسط أحلامها لم تتحقق
حتى عندما كانت تغيب عن المدرسه وتتحجج للمعلمه بإنشغالها او لانها متعبه
تقول لها من ماذا ؟ من أطفالك ؟؟😒😒
كيف تكون نظرة مجتمعنا سطحيه وان المراءه لا شي بدون الرجل وكيف جعلوها تراه مثل المصباح السحري حتى انها كانت تصلي من أجله حتى تصبح إمراه معترف فيها ويصبح لاحزانها كيان 😏
تبا لهم 👊👊
كيف كانت رؤيتهم للفتاة العزباء كيف كانت حديث مجالس النساء والقضيه التي تسبب لهم الأرق وأولهم والدتها
حتى دفعوها إلى إقامة علاقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي🙁😞💔
بعدها ان تتمنى أن تعود كما كانت
طبعا راح تقروان مقطع من الروايه بخصوص المدرسه والقوانين الي تفرضها المدرسه على الطالبات وطبعا أغلبه ما اله داعي و كل بنت او طالبه راح تقرأه هذا الكتاب راح تتفق على هذا الكلام صفحه 56 😊
لا يوهموكي بانك نصف👸🔝💎
" المراءة التي استطاعت أن تهز المهد بيمينها تستطيع أن تهز العالم بيسارها"😎🔝🔮
اقراوه بنات روايه كثير حلوه
راح تشوفون😤😤بيه تفكير مجتمعنا الوضيع ونظرته للبنت😏😏😒😒
#Be_strong.💪💪#Not_subject_to_society_and_its_habits👊👊#Good_evening #I_hope_your_day_was_as_you_wish.#iras