المكتبة العراقية PDF

محمد بن الحسن بن الإمام القاسم الرسي، ابن عم الإمام الهادي عليه السلام، وأحد من خرج إلى اليمن لمناصرته، وذكر ضمن أحداث عام 288هـ، كما في سيرة الإمام الهادي عليه السلام (ص247).

كتاب مع الركب الحسيني من المدينة الى المدينة

تأليف: علي الشاوي - الشيخ نجم الدين الطبسي - الشيخ محمد جواد الطبسي - الشيخ عزت الله المولاني - الشيخ محمد جعفر الطبسي - الشيخ محمد امين الاميني

الطبعة: الثانية 1338هـ
الجزء الاول - الامام الحسين عليه السلام في المدينة المنورة ورحلته منها الى مكة المكرمة
الجزء الثاني - الامام الحسين عليه السلام في مكة المكرمة
الجزء الثالث - وقائع الطريق من مكة الى كربلاء
الجزء الرابع - الامام الحسين عليه السلام في كربلاء
الجزء الخامس - وقائع الطريق من كربلاء الى الشام
الجزء السادس - الركب الحسيني في الشام ومنه الى المدينة المنورة

من اليمين الشيخ عبد الجواد بن محمد هاشم بن عبد الجواد بن محمد مهدي ابن الإمام الكرباسي وإلى جانبه شقيقه الحاج رضا الكرباسي وإلى اليسار الشيخ محمد باقر بن أبي تراب (علي) بن محمد جعفر ابن الإمام الكرباسي تقدست اسرارهم

رواية الحسن بن علي الأطروش (ت304هـ) لشهادة ودفن الإمام موسى بن جعفر صلوات الله وسلامه عليه



من مخطوط الإبانة في فقه الناصر الأطروش
تأليف:أبو جعفر محمد بن يعقوب الهوسمي (ت455هـ)
«قال الناصر للحق عليه السلام :إن هارون العباسي سقاه السمّ فمات ،فبعث لعنه الله إلى الطالبية أنّ صاحبكم قد مات فاحملوه فادفنوه.قال: فأخبر أحد من الطالبية حمله ودفنه حتى جاءت جدتي أم أبي علي بن الحسن و هي أم عون بنت محمد ابن عون ابن محمد ابن علي أبي طالب وكانت جريئة على هارون تأتيه وتسأله الحوائج وبسط لسانها عليه، قال: فقالت لجواريها: إني داخلة على هذا الميّت وناظرة إليه فإن كان موسى بن جعفر فإني أومئ إليكن فالطمن وجوهكن وابكين عليه، وإن لم يكن هو فإنّي قائمة عنه ومنصرفه، قال: فجاءته فنظرت إليه فإذا هو موسى بن جعفر فبكت عليه وحملته وجهزته ودفنته في مقابر الخيزران وأقامت عليه المآتم، قال عليه السلام: وكانت القطعية يحضرون والدي فيكتبون ما روى عن أمه موت موسى ودفنها إيّاه فيحتجون به على الواقفية».



أفادنا بها الشيخ العزيز يوسف العالي حفظه الله

رواية الحسن بن علي الأطروش (ت304هـ) لشهادة ودفن الإمام موسى بن جعفر صلوات الله وسلامه عليه



من مخطوط الإبانة في فقه الناصر الأطروش
تأليف:أبو جعفر محمد بن يعقوب الهوسمي (ت455هـ)
«قال الناصر للحق عليه السلام :إن هارون العباسي سقاه السمّ فمات ،فبعث لعنه الله إلى الطالبية أنّ صاحبكم قد مات فاحملوه فادفنوه.قال: فأخبر أحد من الطالبية حمله ودفنه حتى جاءت جدتي أم أبي علي بن الحسن و هي أم عون بنت محمد ابن عون ابن محمد ابن علي أبي طالب وكانت جريئة على هارون تأتيه وتسأله الحوائج وبسط لسانها عليه، قال: فقالت لجواريها: إني داخلة على هذا الميّت وناظرة إليه فإن كان موسى بن جعفر فإني أومئ إليكن فالطمن وجوهكن وابكين عليه، وإن لم يكن هو فإنّي قائمة عنه ومنصرفه، قال: فجاءته فنظرت إليه فإذا هو موسى بن جعفر فبكت عليه وحملته وجهزته ودفنته في مقابر الخيزران وأقامت عليه المآتم، قال عليه السلام: وكانت القطعية يحضرون والدي فيكتبون ما روى عن أمه موت موسى ودفنها إيّاه فيحتجون به على الواقفية».



أفادنا بها الشيخ العزيز يوسف العالي حفظه الله

📚 الغيبة للطوسي
كتاب الغيبة للطوسي هو من أفضل مصادر المهدوية عامة وحياة الإمام المهدي عليه السلام والبحث عن غيبة الإمام الثاني عشر من أئمةالشيعة الإمامية، ومؤلّف هذا الكتاب واحد من أكابر العلماء الشيعة في عصر الغيبة وهو أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي الملقب بـشيخ الطائفة. ويعدّ هذا الكتاب من المصادر المهمة في معرفة الإمام القائم (عج) وغيبته، كما يحتوي على بيان عقيدة الشيعة في الإمام المهدي(عج): فضلا عن هذا فإنّ الكتاب يجيب على الشبهات المتعلقة بـالغيبة، فهو يردّ المخالفين لفكرة الغيبة بالأدلّة القرآنية والروائيةفضلا عن العقلية.

وبحث الشيخ بدقّة قضية الغيبةوعقيدة الشيعة بالإمام المهدي(عج) وردّ الشبهات المثارة حولها وردّ اعتراضات المعاندين وتفنيد إشكالاتهم استناداً إلى أدّلة قرآنية وحديثيةمتقنة وبراهين عقلية رصينة.

المعقبون من وُلد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام
المؤلف: السيد العلامة يحيي بن الحسن بن جعفر النسابة العقيقي رحمه الله (277هـ) وكان صاحب الإمام القاسم بن إبراهيم عليه السلام
يحيى_بن_الحسن_العقيقي
العقيقي
وهذا الكتاب منسوب في النسخ إليه.

عنوان الكتاب: تاريخ مدينة دمشق (تاريخ دمشق)
المؤلف: ابن عساكر
حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
الناشر: دار الفكر
عدد المجلدات: 80
نبذة عن الكتاب: تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: علي بن الحسن بن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر (499 - 571 هـ)
ذلك الكتاب الذي ظل قرونًا طويلة في خزائن المخطوطات ولم يقتصر ابن عساكر على مجرد سرد لتاريخ دمشق، بل قدم تراجم لعدد هائل من الأعلام في تاريخ الإسلام منذ ظهوره وحتى عصر المؤلف
فبدأ في المجلدين الأول والثاني بما ورد في فضائل دمشق والشام
ثم في المجلدين الثالث والرابع السيرة النبوية
ثم بدأ في أعلام الرجال من المجلد 5 حتى 65
ثم الكنى من المجلد 66 حتى المجلد 68
ثم النساء من المجلد 69 حتى المجلد 70
وبعد طبع الأجزاء السبعين، تبين وجود سقط في بعض التراجم بعد اكتشاف عدة مخطوطات أخرى للكتاب قتم استدراك هذه التراجم في المجلدات من 71 حتى 74
ثم الفهارس من المجلد 75 حتى المجلد 80

ملحوظة:
ترجمة أبو بكر الصديق في المجلد 30 كاملا
ترجمة عمر بن الخطاب في المجلد 44 كاملا
ترجمة عثمان بن عفان في المجلد 39

وابو عون الابرش هو الحسن بن النضر عدّه الشيخ في رجاله من أصحاب الامام العسكري عليه السلام؟؟؟!!!!

نسخة نفيسة من كتاب (مبادئ الوصول إلى علم الأصول) للعلامة الحلّي، كتبت سنة 715 علي بن الحسن بن الرضي العلوي الحسيني السرابشنوي. وهي من مخطوطات المتحف البريطاني.
قرأها السرابشنوي على فخر المحققين ابن المصنف ، فكتب له بخطه في أولها :
قرأ علي المولى السيد المعظم الحسيب النسيب شرف آل أبي طالب العالم الفاضل الزاهد العابد الورع زين الدين علي بن الحسن بن الرضي العلوي الحسيني السرابشنوي كتاب مبادئ الوصول إلى علم الأصول قراءة تشهد بفضله وتدل على علمه وقد أجزت له رواية هذا الكتاب عني عن والدي المصنف أدام الله أيامه وكذلك أجزت له رواية جميع ما قرأتها ورويته وأجيز روايته فليرو ذلك على الشرائط المقررة . وكتب محمد بن الحسن بن يوسف بن المطهر في غرة جمادى الأولى سنة 715 . . .
ثم قابلها وصححها هو أو غيره وكتب في آخرها : بلغت المقابلة مع نسخة قرئت على الامام العالم فخر الملة والدين ابن الإمام العالم الكامل مصنف الكتاب الحسن بن يوسف [ بن ] المطهر أدام الله ظلهما .

(📖دروس يوميه في التاريخ📚) صعدة
وهي منطقة ذات حدود واسعة، وقرى متعددة، فيها أعداد وافرة في مناطق كثيرة:
المدينة (جامع الإمام الهادي عليه. السلام)
في مدينة صعدة المسجد الجامع الذي يسمى (مسجد الهادي عليه السلام)، الذي أسسه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام، الذي هو واجهة الزيدية وأهل البيت في اليمن وغيره عامة، وهو من المساجد التي أسست على التقوى، وهو أشهر من أن يوصف، وأعرف من أن يعرف، فبركاته وخيراته على أهل صعدة وغيرهم عامة، فيه خمس قباب، بداخلها مجموعة من الأئمة:
القبة الأولى: قبة الإمام الهادي عليه السلام، وهي التي تتوسط حجرة الجامع، وتقابل محراب مؤخر الجامع - أعني الجامع الذي اختطه الهادي عليه السلام وبناه في حياته، وتوفي وهو على قامة الرجل، وصلى فيه جمعة واحدة، ثم توفي صلوات الله عليه - وبداخل تلك القبة أنوار النبوة لائحة، وأعلام الأئمة بارزة واضحة، روضة تحلها الملائكة، وتهوي إليها الأفئدة المؤمنة، وهي عبارة عن ثلاث قباب، إلا أنها متصلة بالقبة الهادوية، تضم عدداً من الأئمة، إلا أن الإمام الهادي عليه السلام هو رأسهم وسيدهم:
فالتابوت الأول: وهو المقابل لوجه الزائر عند دخوله من الباب القبلي، وهو المقابل للمحراب السالف الذكر، وبداخله:
1 - قبر أمير المؤمنين، الإمام الهادي إلى الحق المبين، أبي الحسين يحيى بن الحسين الحافظ بن الإمام ترجمان الدين القاسم بن إبراهيم الغمر بن إسماعيل الديباج بن إبراهيم الشبه بن الحسن الرضا بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، ولد بالمدينة المطهرة سنة (145) ه، ودعا إلى الله تعالى سنة (280) ه، و في هذه السنة كان خروجه من الرس بالمدينة إلى اليمن الخرجة الأولى، ثم رجع إلى الرس سنة (283) ه، ثم عاود الخروج مرة ثانية سنة (284) ه

توفي عليه السلام شهيداً بالسم، ليلة الأحد (20) من شهر ذي الحجة سنة (298) ه، وعمره (53) سنة، ودفن يوم الاثنين

من الأئمة الذين بشر بهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وهو من المجددين في المائة الثالثة، وهو أشهر من أن يوصف، وأعرف من أن يعرف، محط أنظار الأئمة السابقين واللاحقين، ومحل احترام جميع الطوائف الموالفين والمخالفين، صاحب المنة العظمى على اليمنيين واليمن، وتفصيل أحواله وسيرته في كتب التواريخ، ومنها سيرته، وقبره أول القبور التي في التابوت إلى جهة القبلة

2 - قبر ولده الإمام المرتضى لدين الله جبريل أهل الأرض أبي القاسم محمد بن الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم عليهم السلام

ولد عليه السلام (278) ه، وبويع بعد وفاة والده عليهما السلام، واعتزل في سنة (301) ه، وتوفي سنة (310) ه، وعمره اثنان وثلاثون عاماً

من الأئمة المجددين مع والده عليه السلام، وهو الثاني خلف أبيه

3 - قبر السيد العالم الزاهد المجاهد، عم الإمام الهادي عليه السلام الحسن بن الإمام القاسم بن إبراهيم عليهم السلام، وهو الثالث خلف المرتضى

وبعض العلماء يقول: بأن الحسن بن القاسم في القبة التي خلف قبر المرتضى، التي يقول بعض الناس بأنه لا قبور فيها

زيارة الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام
السلام عليك يا يحيى بن الحسين، السلام عليك أيها الهادي لدين الله، السلام عليك أيها القائم بأمر الله، السلام عليك أيها المجدد لدين الله، السلام على إمام الأئمة، السلام على كاشف الغمة، السلام على من بشر به رسول رب العالمين، السلام على من بشر به علي أمير المؤمنين، السلام على من بشر به زيد بن علي، السلام على من بشر به جده القاسم بن إبراهيم، السلام على من أحيا الله به الدين، وأقام به شريعة سيد المرسلين، السلام عليك بما جاهدت وصبرت بعزمات حيدرية، وبسالة علوية، حتى أحققت الحق، إلى أرض اليمن السحيق، بعد ما قاساه من صنوف المحن، وملمات المصائب والفتن، على أيدي القرامطة الأشرار، ومن ظاهرهم ووالاهم من المرتدين الفجار، السلام عليك يوم ولدت، ويوم مت، ويوم تبعث حياً، ورحمة الله وبركاته على روحك الطاهرة

القبة الثانية: وهي على يسار الزائر للإمام الهادي عليه السلام، وهي وإن كانت مستقلة إلا أنها متصلة بالقبة الشريفة الهادوية، وليس لها مدخل إلا منها، وهي تضم:
1 - الإمام المختار القاسم بن الإمام الناصر أحمد، توفي شهيداً، قتله الضحاك الهمداني سنة (345) ه، في ريدة، وقبر بها أولاً، ثم نقله ابن أخيه الإمام يوسف الداعي إلى صعدة بعد (25) عاماً، ووجد بحاله لم يتغير، وهو الأول إلى جهة القبلة، وعليه تابوت

2 - قبر ولده الإمام المنتصر محمد بن المختار القاسم بن الناصر، وقبره خلف والده المختار جنوباً بلا فصل، لعل قيامه سنة (345) ه، وأخذ بثأر أبيه حتى قتل قاتليه، وتوفي سنة (365) ه، وهو في تابوت والده المختار

ويتصل بقبر الإمام المختار شرقاً قبر الأمير إسماعيل بن الإمام المرتضى محمد بن الإمام الهادي يحيى بن الحسين

ويليه شرقاً قبر الأمير الحسن بن المختار بن الناصر بن الهادي، وقيل: بل هو في وادي علاف كما سيأتي

ويليه ش

الإمام علي بن المديني
ومنهجه في نقد الرجال
أبو الحسن على بن عبدالله بن جعفر المديني السعدي
تأليف
إكرام الله إمداد الحق

الإمام على بن المديني
ومنهجه في نقد الرجال
أبو الحسن على بن عبدالله بن جعفر المديني السعدي
تأليف
إكرام الله إمداد الحق

الإمام على بن المديني
ومنهجه في نقد الرجال
أبو الحسن على بن عبدالله بن جعفر المديني السعدي
تأليف
إكرام الله إمداد الحق