في فجّر يَوم الأحد 1997/7/27 رحل شاعر العراق العظيم، واحتضنته تربة الشام بعيداً عَن "دجلة الخيِّر "
توفي الجواهري في دمشق و قد كان منفياً من العــراق لأسباب سياسية ،
ظل جثمانه في الحدود السورية العراقية ثلاثة أيام ..
حيث رفضته الحكومة العراقية فدفن بمقبرة الغرباء في دمشق و كتب على قبره :
"يرقـد هنا بعيــداً عن دجلـة الخيــر "
الجواهري رحمه الله كان متنبي زمانه
هنا يداعب الغزل ويضحكه ويبكيه 😞
نسأل الله له الرحمة والمغفرة