قناة

المكتبة العراقية PDF

المكتبة العراقية PDF
25.7k
عددالاعضاء
975
Links
15,954
Files
145
Videos
3,522
Photo
وصف القناة
قناة لنشر الاقتباسات و الكتب المتنوعة...❤☕📚 كتب الكترونية بكافة الاختصاصات ㅤ ⠀ ⠀ ⠀ للاستفسارات و طلب الكتب ㅤ ⠀ ⠀ ⠀ http://tellonym.me/Riko94 ㅤ ⠀ ⠀ ⠀
اسدلت شعرها وبدأت تسطر
وجع،الم،خوف
فقامت وعقدت ظفيرتها وقالت:
ثم الوصول
#بقلمي
نرغم بعض الاحيان بالتنازل عن مشاعرنا الجياشة أمام قيمتنا التي بنيناها بانفسنا ليس من أجل ان نشمخ الموضوع بعيد كل البعد عن التكبر - فنحن قوم سمونا ما تسمونا لكن اخشونا كثيرا لاننا حتى الفترة التي نختفي بها نكتئب بها ننعزل بها لن يكون وقت فراغ وبالتاكيد سنكون اقوى بعدها سنثبت لأنفسننا قيمتنا الحقيقة قوم جعلنا الشعور الذي تبنيه قلوبنا ثانويا عاديا مقارنة بطموحنا الذي خلقته عقولنا -
تحداني إن كان لديك شك في ذلك إن كنت رجل تحدى
تحديني إن كنتي لديك شك في ذلك إن كنتي امراة تحدي
قل لي انني لا استطيع أن افعلها وساثبت أنك مخطئ 💚
#بصيص_أمل
#زين_العابدين_ثائر
فوضى عارمه...
ضياع....
هدوء يتجلجل بصمت...
دخان سكائر وضلآ ﻵحدهم يلوح في نهايه الممر..
ثمان وعشرون حرفا عاجزه عن وصف ما بداخلي...
سحقآ لقد جننت...
أكتب عَن من لا يَنتبه لَهم العالم ، ولا يلتفت الحَظ إليهم

تداخل الايام اهلكهم .. فباتو يستجدون الموت

كـَ ذلك العجوز العازِب ، يُبدع يَومياً بـخُلق شَريط زفاف مَعدوم ممن هام بها عشقاً

يظُن الجميع إنه نَسي ..

لكِنها تعيش بِخلاياه ، وبِداخل كُريات دمه .. يفصله عنها شارع .. ورَجل

وَهو يعيش على أوهام تقوده للهاوية .

و فتاة تقضم اظافرها بِهوس ، تحاول إيقاف حروب في رأسها

تلملم حُزنها وتختبئ ..  " مريضة نفسياً " تشطر املها لألف قطعة

لَم يخبرها أحد من قبل بإنها " جَميلة " ، وأن فُستانها يليق بِها كثيراً

و لم يُثني والدها على درجاتِها المدرسية ، وصاحت بها والدتها بأنها غبية ، أو ربما عديمة النفع لإنها ارادت يوما أن تمسك قلما وتكتب .. وتثور !

حتى تجردَت من كُل الاحاسيس ، وغاصت بـ روتين يومي مكرر

و فَتى متخبطٌ في تجاويف الحياة ، تائه بوسعها

في جُعبته احلام لا حصر لها ، لكنه يجهل طريقها .. أنشغل عنه من حوله

فـ طوى مابجعبته ومضى كما يسيرون .

شاب في العشرين من عمره ، اعتاد الحزن حتى بات يتنفسه ، يلملم قطع احلام فتتها الواقع

ينزف ، بلا دماء .. يلتفُ حول قلبه شيء يشبه ملامح الموت

ليعلق في الأفق الفاصل بين السماء والأرض

بريئة تسأل يومياً بإلحاح : أخبرتني جدتي ان والديّ يسكنان السماء ، لماذا ؟ ، هل هما لا يحبانني ؟ لماذا لا اسكن بجوارهما ، انا لست كبيرة لن آخذ حيزاً كبيراً بين الغيوم ، أعدكم لن أصدر أي ضوضاء .. وتنهال على الحاضرين بجموع وعودٍ مقابل تنفيذ طلبها .

لم يستطع كُل من صادفت أن يُفسر ، يُقنع ، او ينفذ !

أُم تتابع طفلها ذا الاربع سنوات يركض ويُشير للسماء مُلوحاً لطائرات عسكرية ، تختفي وتظهر بين الغيمات منذ ساعات متتالية

أصوات غريبة ، مخيفة وتحمل الموت

تُفرغ حمولتها من الصواريخ صوب الارض .. يتعانق الدم والياسمين في صفوف فوق المقابر الجماعية .

فتى ذَبُلت زهرات عُمره ، منذ أختطاف والده

كلما لَمح ظله ، جرى خَلفه محاولاً الامساك بـ سراب

تَجوب ذاكرته كلمات والده بأنه سيكون سَنداً و كـ ظله لَن يفارقه أبداً وأنه هناك دوماً الى جانبه لحمايته

يندفع ارضاً بغية احتضانه ، وفي كل مرة اسوأ من سابقتها يكسب خدوشاً وجراحاً تملأ ملامحه الباهتة وتزيده أسى وأنينا .. والكثير مِن اليُتم .

فقيرة حَظ تنام أغلب يومها ، لأن أحدهم أخبرها " مَن تحبيه ، سَيزور أحلامك يَوماً "

ولكن لَم يزرها من تَترقب منذ أربع سَنوات !

مُهشم الحُلم .. يجلس بين قبرين

يقبل كُل منهما ثم يضع وردة حمراء على يمينه وأُخرى بيضاء على يساره

يشهق بقوة ، فـ يتمتم بكلمات عتاب لوالديه " إنتو ليش تركتوني ؟ هواية استعجلتوا والله .. زين ما كدرتوا تنتظرون أسبوعين بس .. والله بس أسبوعين حتى تطلع نتيجة السادس بس تشوفوها ، يمكن تفرحون .. أنتو مو حلمكم اصير طبيب ؟ والله تحقق الي تريدوه بس كعدوا شوفوا .. هاي النتيجة جبتها هسه من المدرسة ......... بابا ، ماما ، باباا أكعد "

وَحين يَمل النداء والأنين .. يحفر بأصابعه في التراب ثم يدس الورقة بقوة ويُغلق عليها

" أخذوها يمكم ، مااريد الطب أني .. بدونكم مايسوى "

يلتفت يئن بعد أن قام بـ " وأد " طموحُه ، يزفر بقوة عَلّ الحياة تخرج من جَسده .. يكمل سيره بخطى متثاقلة كي يُكمل عَمله في ورشة تصليح السيارات التابعة لـ "عمه " .

تنتهي من وضع طلاء الاظافر باللون الذي يُحبه عند صراخه أمراً اياها أن تلحقه بسرعة

في الطُرقات تلف يداها حول ذراعه ، ينهرها بقوة رافعاً يده اليسرى في وجهها ثم يبعد جسده قليلاً

يجذبها خُلو أصبعه مِن خاتم إرتباطهما .. تتلألأ كُتلة نَدم فِي عينيها الواسعة

تَغرق في امواج الخَيبة حَين ترى رأسه يدور بالكامل ملاحقاً فتاة مَرت بالقرب

تركض بِعكس الاتجاه فلا يَنتبه لإبتعادها ..

" يا ماما تحمليه وأصبري عليه ، لعد يتركج وترجعين يمنة .. شيكولون الناس علينة ؟ "

كعادة كُل مَرة تَعودُ القِطة ذليلة لصاحبها .. فيركلها بقوة أكبر ، ربما حتى يأكل الموت أحشاءها .. فترتاح .
لم يخلق الله ذراعيك عبثاً
انقذها من الذبولِ وتعال...
تعال خُذ بها قياس خصري ❤

#سعاد_ثابت
أيا صديقي لقد كنت معك وكنت معي في مساكننا التي غادرناها ولم تغادرنا ....
في شجرة الياسمين كنا معاً ...في مساكننا التي ابتعدت عنا وباتت هي من يسكننا ...
هنالك حيثما دخل غريب بجوارنا وأقنعنا بأقتسام شجرتنا ....
جعلني أخلق من الياسمين كيماوياً لأسلب لي كامل حصتنا..
جعلك تصنع من حطبها نار حقد بدلاً من تلك التي لطالما ادفئتنا ..
صديقي عندها ال (نا ) لم تعد أنت وأنا صارت أنت ال (نا )
 صديقي حذاري الغريب حذاري الغريب...
حذاري أنه يتسلق أغصان شجرتنا ...
هلّم صديقي ، سابقه في تسلقك لا تقتله كفانا قتلاً اطرحه ارضاً ليغدو سماداً لتربتنا .....
ها أنا اصعد إلى السماء لأكون غيثاً فباتت عطشى شجرتنا .....
ل حنين الخضري
منصة اقلام #المكتبة_العراقية
اصبح العالم مقرفا لدرجة اننا لم نعد نحتاج لأكياس التقيء في الطائرات حصرا بل كلما خرجنا من ابواب منزلنا .

#tuqa_s_alkaby
اعيش حاله صراع مرعب ، أشن الحروب على نفسي
اهاجم و ادافع و اقتل ثم اعود فأحيا
اتمسك بحياة تدفعني للأسفل بكل قوتها
اتعلق بخيط رفيع من الأمل
واطير به فوق احلام المستقبل
اعانق الفراشات الملونه ... وأبكي بصمت...
فِي كُلِ سَنَةٍ خَفَ
وقْعُ خَفِنْا إلى الأمَامِ
فَإختَفى وَقعُهُ
نِهائِياً مِنَ الوجُودّ

فَإنقَلَبَ إلى الخَلف
سَنَة عَدَّ الزَمَنْ لَكِن بِالألفِ
نَتَخَلَف ما قَلَّ تَخَلُفُنا
بَل دَوماً يَزُود

العُربُ كَفَتْ
كَفَ نِضالٍ فإكتَفَتْ
بالذُلِّ مَكتُوفَةَ
الأَكُفِ... فَكانَت
كَمَعتوُهٍ يُصَّدِق
اسخَفَ الوعُود

هَذا وَقْعُ حَالِ ضَعفِنا
شِئنا ام ابَينا
لَن تُشفى جِراحُنا
ولَو مَرتِ العقُود

دامَ حُكمُنا رَكيكَاٍ
كَبَيتِ العَنكَبُوتِ
اساسَهُ النِفاقُ..
والرِياء فَهُم ذِئابٌ ماكِرَةٌ
لكن في الوَجهِ يصبَحُو
كَالحَمَلِ الوَدود

امَّ الشَعبُ فإنقَسَمَ على ثَلاث
قِسمٌ طَغى فَباءَ يَنطِق
بإسمِ الدِين .. بِإسمِ الرّب
كَأنَّ لِسانَهُ كُلَّ المَنطِق
يُكَفِر بِإسمِ الحَق
وما لِطُغيانِه مِن حدُود

وقِسمٌ ما طَغى لكِن
استَسلَمَ للواقِع
ما حَلٌ لِحالِهِ حُلَت
عَلَيهِ لَعنة حَلَمَ انَّ الإلحادَ
حَلُه حالَ لِدِينِ الإسلامِ
عَدواً لَدود

وقِسمٌ مَثلما أبى
ان يركَعَ لِلظُلمْ
أبى شَقاءَ اخِيهِ
أبى سَفكَ الدَمْ
أبى ان ينقُضَ عُرُوبَتَهُ
أبى نَقضَ العهُود

لَكِنْ مَالفائِدَةُ مِنهُ
دامَ قَلَّ عَدَدَهُ
كَقَطرَةٍ مِنْ ماءٍ
بَينَ حَباتِ الرَملِ
وهيَّ فِي صَحراءٍ
لا تُطفِ عَطَشَ الحشُود

وَلو نَكشِف عَنْ حَقائِق
فَإنَّ الإنسانَ الجَحُود

دَوماً يَشكِي انَّ دُعائَهُ
مِنَ القادِرِ مَردُود

كَيفَ يُجِيبُهُ وقَد قَرَنَ
ذِكرَهُ فَقط بِالسجُود

عَلى ايدِينا وَضعنا القيود
وامامَ قُلوبِنا السُدود

لَو ذُكِرَ حَقُ اللّهِ عَنِ الإسلام
ِنَحيدُ كُلَ الحِيود

فَإبتلانا اللّهُ فَكتَبَ
ان يُرفَعَ عَلَمَ اليَهُود

فِي قَلبِ أُمَتِنا فَباتَ
عَصرُ الجاهِلِيةِ يَعُود

باتَ الظُلمُ يَسُود
باتَتْ نَجمَةٌ سُداسِيَةٌ
تَلمَعُ فِي سَماءِ الَيلِ
إلى طَرِيقِ الهَلاكِ تَقود

مَكَرَت فَأضفَت تُظفي الى
جَحِيم حياتِنا الوَقود

تُزَينُ لَنا طَرِيقَ الهَلاكِ
بِشَتى أنواعِ الورُود

ونَحنُ نٙخطِ هَل لَنا
مِن غَيِرِ تَصدِيقِ الوعود

هَل لَنا غَيرَ التَمني هَل لَنا غَيرَ الضُعفِ
هَل لنا غَيرَ قُبُولِ الواقِعِ المَسدود

هل لَنا عَودَةٌ لِلمَجدِ هَل لَنا حُكمٌ بجدٍ
هَل لَنا بِحاكِمٍ مِن غَيرِ عَبَدَةِ النقُود
قالت لي: لقد عشتُ قصة حب ناجحه، قد تتصورين لوهله أن نهايتها كانت فستان أبيض بِلونِ الكفن وباقة وردٍ تشبه تلك التي ستُوضع على قبرِ صاحب الكفن،

في الحقيقه لم يحدث كل ذلك ، قصةُ حُبّي الناجحه أنتهت بالفراق الذي لو لم يحدث لكنتُ الآن في ظلِّ رجلٍ لايفقهُ كثيراً
يُبغض دراسة الأنثى ليكون هو (أبو العرّيف) في رأسها
على الرغم من أنهُ يكتبُ (لاكن) بدلَ (لكن)
كان هذا كفيل ليجعلني أشعر بالتقزز في كل محادثة كتابية معه.

كيفَ لي أن أتزوج رجلاً لا يُشاركني تحقيق أحلامي أبسطها أن أكون كاتبه.
أن أتزوج رجلاً يُلقي بأطفالي في مدرسةٍ خصوصيه دون أن يتكبّد عناء تدريسهم بنفسه.
رجل غير متعلم وذو عقلٍ مُعاق محدود التفكير.
في الحقيقه كانت قصة حُب ناجحه لَأن يلتصق بـ اسمي عانس أهونُ عليّ من جحيم العيش مع رجل كهذا.

#أنـفـــال