قناة

" مَـقهـىٰ الكـُتُب ْ"

" مَـقهـىٰ الكـُتُب ْ"
1.1k
عددالاعضاء
507
Links
876
Files
3
Videos
1,132
Photo
وصف القناة
قناة تابعة لصفحة https://m.facebook.com/books.cafe1 وكروب قراءة على الفيسبوك https://m.facebook.com/groups/810832485621608?ref=bookmarks
في برنامج اليوتيوب هناك قناة اسمها مزامير السيدة ميم، لفتاة هوايتها تسجيل الكتب صوتياً بصوت واضح ودقة عالية

https://www.youtube.com/channel/UCgQi4HC25DiKboOZe3wVvLg
الكفارة Atonement
بريوني تاليس، فتاة بريطانية في الثالثة عشر من عمرها، تملك خيالًا خصبًا للغاية،تسلك خطواتها الأولى ككاتبة، ولكن خيالها الواسع يجعلها ترى الأمور من حولها بمنظورها الخاص وليست كما حدثت بالفعل، مما يؤدي إلى تغير المصائر الحياتية لكلٍ من شقيقتها الكبرى سيسليا وحبيبها روبي تورنر بشكلٍ جذري، ولا تدرك بريوني مدى فداحة ما قامت به والذي تسبب في الأذى لهما إلا بعد النضوج
التقييم:5/5
Forwarded From " مَـقهـىٰ الكـُتُب ْ"
السجين في قصره.. صدام حسين وحراسه الأمريكيون وما لم يتحدث عنه التاريخ


ويكلكس العراق
كشف أحد الحراس الأمريكيين للسجن الذي كان فيه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أن السجين صدام كان في أيامه الأخيرة ودودا ومهذبا وهادئا، وشغوفا بالأزهار وبسماع أغاني مطربة أمريكية.

وكشف كتاب حديث تحت عنوان “السجين في قصره.. صدام حسين وحراسه الأمريكيون، وما لم يتحدث عنه التاريخ”، أصدره الضابط الأمريكي السابق ويل باردنويربر، الذي كان أحد حراس صدام حسين في سجنه الأمريكي بضواحي بغداد، كشف كيف أن الرئيس العراقي الأسبق قضى أيامه الأخيرة في أكل الكعك وممارسة أعمال البستنة بحديقة السجن وسماع المغنية الأمريكية ماري جي بلايج، وذلك قبل إعدامه عام 2006 عقب الغزو الأمريكي للعراق.

صحيفة التلغراف البريطانية، نقلت عن الحارس السابق، السبت، أن صدام وخلال أيامه الأخيرة كان لطيفا مع حراسه الأمريكيين، حيث كان يقضي معهم بعض الأوقات ويخبرهم بقصص عن عائلته، مضيفا أن الرئيس العراقي صدام ” كان مهذبا إلى أقصى درجة”.

وأشار مؤلف الكتاب من خلال جمعه مجموعة من شهادات هؤلاء الحراس، إلى أن صدام وحراسه، خلال تلك الفترة، سنحت لهم الفرصة لتبادل الأحاديث أثناء أوقات الفراغ، لتنشأ علاقة صداقة بين الرئيس العراقي الراحل وعدد منهم.

وأفاد حراس صدام بأن صدام، رغم اعتياده على حياة القصور الفخمة، كان يستمتع بأبسط الأشياء في زنزانته الصغيرة، مثل الجلوس على كرسي في الفناء، والجلوس على مكتب خُصص له، بالإضافة إلى وضع علم العراق على الحائط خلفه، كي تبدو الأمور أكثر رسمية. وقال باردنويربر في كتابه إن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين كان يحب أيضا تدخين السجائر الكوبية “كوهيبا”، وكان يخبئها في علبة فارغة بين المناديل المبللة.

ويقول المؤلف إن صدام كان كثير الارتياب من الطعام الذي يقدم إليه، وكان يتناول طعام الفطور على دفعات، فقد كان يبدأ بعجة البيض (الأومليت) ثم قطعة الكعك، وبعدها يأكل ثمرة فاكهة طازجة.

كتاب “السجين في قصره.. صدام حسين وحرسه الأميركيون وما لم يتحدث عنه التاريخ”

ويضيف: “كان صدام مولعا بالاستماع إلى المغنية الأمريكية ماري جي بلايدج”، مشيرا إلى أنه يحب أغنية (فاميلي أفير Family Affair)، كما كان يحب ركوب الدراجة الهوائية، في الوقت الذي كان ينتظر فيه المحاكمة.

وصرح حراسه السابقون أنه كان دائما يسألهم عن حياتهم الشخصية وعائلاتهم، بل إنه كتب قصائد لزوجة أحد الحراس.

إلى ذلك، بين ويل باردنويربر، أن صدام كان يروي لهم ذكريات مضت، وسرد أحد الحراس قصة رواها صدام عن ابنه عدي، وقال فيها إنه (عدي) أطلق النار خلال حفل؛ ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الحاضرين، بينهم أخ غير شقيق لصدام. وهذا “الخطأ الجسيم” أغضب صدام كثيرا، فقرر معاقبة عدي بحرق كل سياراته، والمعروف أن عدي كان يمتك أسطولاً من السيارات الفاخرة مثل “بورش” و”فيراري” و”رولس رويس”.

ولفت المؤلف قائلا “صدام حسين يحب الجلوس في المنطقة الترفيهية التي خُصصت له خارج الزنزانة، ويحب رش المزروعات بالماء.. إنه كان يعطي المزروعات أهمية كبيرة، كما لو كانت ورودا”.

ويرى باردنويربر أن صدام كان قد أصبح قريبا جدا من الحراس الذين كانوا ينظرون إليه في صورة تجعله أقرب للجد الحنون، فذات مرة قال له الممرض العسكري الأمريكي لقد توفي شقيقي،، فقام صدام على الفور بعناقه، وقال له “سأكون أخاك”.

كما وعد صدام أحد حراسه بأنه سوف يتكفل بالنفقات الجامعية لابنه، إذا ما تمكن من الحصول على المال.

وكتب المؤلف: “لعل أغرب الأمور أن الجنود الأمريكيين الذين كانوا معه حزنوا عليه لحظة إعدامه، برغم أنه كان يصنف عدوا لبلدهم”.

وعندما أخرجوا صدام جثة من غرفة الإعدام، كان ثمة حشود يبصقون عليه وينطقون بأبشع الشتائم، ويضربون جثمانه، في مقابل ذلك، فإن الحراس الأمريكيين الـ12 الذين أمضوا شهورا في مراقبته، كانوا قد فزعوا لذلك المشهد، بحسب ما يروي المؤلف، ويضيف أن أحد الحراس حاول التدخل لكنه أوقف من قبل زملائه.

يذكر أن الكتاب صدر قبل أيام، في 272 صفحة، لكن عشرات التعليقات سبقت صدوره الرسمي على موقع “غودريدز”، حيث ثمة إشادات واسعة بالكتاب وكيف أنه يكشف صورة أو وجها آخر لصدام حسين.
#روايات_عالمية_مترجمة
#رواية في مغيب القمر
لم تترك القصة الحروب الحديثة دون أن تندد بها فهى تقول عنها أنها خلو من كل ما هو نبيل ، وهى قد جعلت من الانسان آلة تسير مع عقارب الساعة وجردته من روحه وما يرفعه عن مستوى الوحوش . لقد جعلت منه ذباباً يغزو مصايد الذباب . وللقصة أثر خاص في البلاد المحتلة أو حديثة العهد بالاحتلال ولكنه أثر عاطفى يضعف بزوال المؤثر لأنه يرتبط إلى حد كبير بالمناسبة التى تثيره .
استمتع بقراءة وتحميل رواية في مغيب القمر من الرابط التالي
http://mybook4u.com/2012-08-05-09-53-39/الروايات-العالمية-المترجمة/download/2482-تحميل-قراءة-رواية-في-مغيب-القمر-pdf
يقول كاظم الساهر ..
‎عندما قرأت كلمات ( أنا وليلى ) ظللت أبحث عن الشاعر خمس سنوات و القصة هذه يعرفها الجميع و عندما نشرت نداء وإعلان لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتب القصيدة رجل فقير مسكين وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 35 بيت شعر و كل من يدعي أن هذه قصيدته فليجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء، وقال لي أنا لست شاعرا، لأنني كتبتها تعبيرا عن حالة إنسانية مررت بها أيام الدراسة الجامعية لقد أعدت لي الذكريات
القصة :
حسن المرواني “انا وليلى” في الصورة يظهر حسن المرواني مع “سندس” التركمانية من كركوك و التي كان يسميها ليلى في قصيدته المشهورة . سندس تزوجت دون علم المرواني التي كانت ظلهُ طيلة ايام الكلية فعندما سمع المرواني دخل للنادي الطلابي التي كانت تجلس سندس فيه و صعد على كرسي وبدأ يقرأ القصيدة :
دع منك لومي و اعزف عن ملاماتي اني هويت سريعا من معاناتي
فسمعت سندس وعرفت أنها المقصودة فغادرت المكان باكية فتوقف حسن الا ان اقنع زملائه سندس ان ترجع للقاعة و حين عادت اكمل المرواني القصيدة . يذكر ان سندس تزوجت من رجل فلسطيني لذلك قال المرواني “نفيت وستوطن الاغراب في بلدي”
فراشة جئت القى كحل اجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي اصيح والسيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم آمالي العريضات ..
في الصورة الاستاذ حسن المرواني و السيدة سندس