#حــــــــــــــــــــــــــــــــــكاية_حيــــــــــــــــــــــاة ( 3 )
_________________________________
انا: ما بدي جيب هـ سيرة خلص انسى يلا باي
عماد : لك ستني .. بس انا ما قدرت انسى يلي صار .. ما قدرت نام كل ليل .. حتى انو حلمت فيكي يا مصيبة هههههه ..
انا : طيب خلص تصافينا ما بدي احكي
عماد : مبلى لازم نحكي .. بس من هون من فضلك
انا: ما بدي عماااد
عمااد : اجيت لهون مشان حياة .. لا تكوني هيك حقودة .. ولا تخليني اترجاكي .. معقول ما تعطيني من وقتك خمس دقايق
كان هــيك مبين عليه جدي و بدو يحكي ..
انا : ما بعرف ....بس .....
عماد : بدي اعزمك ع الغذاا و منحكي بنفس الوقت شو رايك؟؟
انا : ما بقبل
عماد : لك اوهووووو علينا .. ما رح اكلك بدي بس حاكيكي
انا : خلص احكي هون ... لازم ناكل سوا يعني؟
عمااد : لا ما بقدر احكي هون بين كل هلناس .. كمان كثير جوعان لو وقفنا 10 دقايق زيادة رح اوقع بارضي ههههه
حكيو خلاني اضحك .. حسيتو فجعان مثلي .. انا كمان لو ما باكل بالوقت بدوخ ..+ لما شاف ضحكتي قلي
عمااد : اهاا شفتي .. تطلعي كثير حلوة لما تضحكي .. يعني قبلتي
انا : لاااااا !!!!
عماد : يا امي شو راسها يابس
انا : ما بقدر عن جد .. لازم روح الشغل لو اتاخر رح ادفع ثمن هشي ..
نزل راسو و قلي
عماد : اوك فهمتك .. طيب بلاه الاكل خليني وصلك و منحكي بالطريق شو قلتي
ما كنت بعرف اذا رح اقبل او لا . بس لما طلعت ع الباس و لقيتو راح .. و شفت عمااد هيك بيحكي جدي مو مسخرة ف قررت اني روح معوو ..+ كل الطريق و هو عم يعطيني اسئلة ...
عمااد : محمد مبارح قلي كل حكايتك
انا : محمد !!! حكايتي صارت تنحكى للكل لكااان ..؟؟
عماد : بففففف .. لك كل ما بحكي معك تفهي بالعكس
انا : لانك ما بتعرف تحكي بالمرة ...
عماد : مبلى انتي يلي راسك يابس و تفهمي شغلات مثل ما بدك
انا : لكان انا الغلطانة ؟؟؟
عماد : يييياه .. لك ما نقدر نحكي دقيقة بدون ما نتخانق
انا: تعلم تحكي بالاول لكان ..
عماد : ههه لك مصيبة .. بعمري ما شفت بنت مثلك راسسها يابس .. كانو في حجرر جوا عقلك ولي
انا : ها ها ها ها .. و انت في بغل قاعد براسك
طلع فيني بطريقة ما فهمتاا بس بنفس الوقت كان يضحك .. حسيت كانو يعجبو وضعي لما كون زعلانة و معصبة *-*
عمااد : بتعرفي انو معك حظ انو تكوني معي ؟؟ كم بنت تتمنى تكون محلك هلا ؟؟
انا : اهااااااا ؟ هيك لكان ؟؟ لما كنت تترجاني مشان معك بس مشان اجي معك .. و هلا جاي تقلي معك حظ انو تكوني معي .. وقف لشوف هون خليني انزل العمى .. لما قلتلك انك مريض نفسي ما غلطت .. هاااد غلطي اني صدقتك و فكرتك رح تعتذرر
عمااد : لك عم امزح وليي ... ييييي شو انك مصيبة .. دايما شريرة هييك
انا : اي شريرة ااناا .. و فيني عضك كماان
فرط عليي ضحك ..و قلي
عماااد : لك يا الله و الله انك بلوة .. عن جد اني اجيت لعندك لحتى اعتذر منك .. طريقتك بالحكي فكرتك عم تمزحي مو تحكي الحقيقة ..
انا : هاي الحقيقة ما كانت مزحة .. و هلا فينا نغير الموضوع من فضلك
عمااد : لك ليش عم تشتغلي ؟؟ وين ابوكي ؟؟ وين عيلتك
انا : مو محمد قلك حكايتي ؟؟؟
عمااد : مبلى .. بس بدي اسمع من عندك
انا : اسمع يا مدلل انت .. انا ماني للتسلاية اذا بدك تسمع شي قصة اشتري شي كتاب و اقراه بيفيدك !!!
عماد : لانو بدي ساعدك .. ليش هيك تشتغلي عند العالم .. تستاهلي شغل احسن
انا : ما طلبت مساعدتك .. شكرا
عمااد : بس ما فيني ما ساعدك
انا : بس ليش بدك تساعدني ؟؟ شو مصلحتك ؟؟ ما تعرفني غير من يومين .. ما بدي تشفق عليي
عمااد : لاا ما بشفق عليكي ..بس بحسك مو مثلك غيرك انتي بنت مختلفة .. تستاهلي شغل ااحسن و ما تستاهلي هيك حياة ..
انا : مو نحنا يلي نقرر كيف نعيش .. كلشي مكاتيب و رضيانين بهشي
صار يطلع فيني بغرابة و قلي
عماد : بتعرفي انك كثير حلوة ؟؟ خاصة لما تزعلي .. فيكي تعيشي حياة احسن لو انتي بدك
انا : وقف !!!!!!! لك وقف مشان الله وقف
عمااد : شو صاررررر؟
انا : لك وقف سيارة .. وقف بسرعة بسرعة ..
وقف سيارة و صار يطلع فيني مصدوم و قلي
عماد : شو صارر شبكي؟؟
انا : انا حلوة موو ؟؟ بستاهل حياة حلوة ؟؟ مقابل شو هااا؟؟ بتعرف كم مرة صادفت بحياتي ناس حقيرة مثلك؟؟ بتعرف كم حداا طلب مني هشي مقابل انو يشغلني باحلى الشركات و رفضت ؟؟ بس مشان حافظ ع شرفي و حافظ ع كرامتي و ما وطي راسي لناس منحرفين مثلك هااا؟
صار يطلع فيني مصدوم و قلي
عماااد : هـااااااااااااااي ؟؟ مجنونة انتي ..؟؟ شو قلتلك انا هلا ؟؟ ما قلت مثل هيك حكي
انا : لك نظراتك حكيو كلشي عم تفهم ؟؟ اصلا الرجال يلي مثلك بعرفن من بعييد
عمااد : لك انتي يلي مريضة نفسيا .. لك روحي عالجي ع حالك .. كان بدي ساعدك العمى
انا : ما بدي مساعدتك .. لك حل عني ما بقا دور علييي
كنت رح انزل من سيارة حتى مسكني من ايدي و قلي
عمااد : لك لو تفتحي راسك اليابس هاد شوي رح تفهمي شو كان قصدي .. مو مثل ما مفكرة ابداا
انا : ماني مجبورة افهم حكيك عم تفهم ..
جنات قاعدة وحاطا دفتر وقلم وعم تكتب
مرحباً يا نفسي العزيزة جداً
أراكِ تذبلين
ماذا حلّ بكِ ، أعلمُ أن هذهِ الكلمات المُهمشةُ جداً ، والتي لم يسبقُ أن قالها لكِ أحد تبكيكِ حقاً ، أن لا أحد يبالِ لحرقة قلبُكِ المؤذية تلك ، وجوارحُكِ السوداء ، باتت أمرٌ مُعتادٌ عليه
لكني هُنا ..
أنا هُنا يا ذاتي ، أشد على يدكِ حقاً ، سأمضي معكِ اينما ذهبتِ ، أَ يُرجى البقاء من الاخرين فقط؟ لمَ لا أبقى أنا بجانبُكِ ، حسناً أعلم أني بجانبكِ مُنذ خُلقتِ ، لكني أُريدُ أن أكون كل شيء لكِ ، أحبيني أنا ، اشكِ لي دونما خوف ، حتماً سأبكِ معكِ إن بكيتِ ، أُربتُ على كتفيكِ ، سأحتضنُكِ إن أردتِ
إبقِ قويةً لإجلي أنا ذاتُك ، ليس لأحد
اعلم أن ما مررتِ بهِ تضيقُ لهُ الأرض
وأضيقُ جداً لما حلّ بكِ
لكنها دُنيا ، تحدثي لي ، وإن أتهموكِ بالجنون
لاشيء بجواركِ سواي ، أنا التي سأبقَ بعد الموت ، أنا الوحيدةُ التي سأفي بالوعود تلك ، لمن؟
لذاتي🦋🖤🥀
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
كنت أستطيع القول بأني لا أزال على ما يرام و بأن السنين رغم أني لم أخض عمراً طويلاً لم تكسرني و بأني أستطيع بسهولة التجاوز و التخلي و أني لا أكترث و لقد كنت فعلاً لا أكترث و كنت عندما أتخذ قرار الرحيل أرحل .. لا أعود .. لا أنظر للخلف .. لا أشعر بالضجر حتى لو أحاطتني الوحدة ..
أما اليوم .. أصبحت أكره أن أسأل عن حالي كي لا أدعي أنني بخير فيظهر على ملامحي الكذب رغم صغر الكذبة إلا أني ما عدت أتقنها و إن كنتُ لا أكترث سابقاً فاليوم أنا خائفة جداً .. بل إنني مرعوبة من الوقت من ما سيحصل ، كل شيء على حاله منذ أشهر و أنا خائفة أن لا يتغير و خائفة أن أبقى في منتصف الطريق لأني ما عدت أقوى على الرحيل و الوحدة التي كانت خير صديق أصبحت تغيظني جداً و الشوق بات يهزمني .. فما العمل..؟؟
إني أحاول أن أصف لكم أني أعيش حياة لا تشبهني و أن ما أصبحت عليه أيضاً لا يشبهني و أني خائفة أن أصل لما أريد و أنا على هذه الحال فتتلاشى سعادتي ، إنَ ما أكون عليه الآن شخص يتمنى الرضى و غير متقبل لأي شيء و يريد أن ينفصل عن هذا العالم بأسره أن يجلس وحيدا و أن يتخلى عن كل المقامات التي حلمتُ بها يوماً مقابل الانعزال ، مزعزعة صلاته بالأشخاص و بكل شيء حتى بالأرض ، يشعر بالخذلان من الجميع ، لا يصدق أي وعد و لا يستيقظ على خير ، يكبت غضبه و اعتراضه على كل شيء إنه معترض على سوء الأمور و خيرها على الكلام على الأفعال لا رابط بينه و بينهم
إني لو سمحت لااحد في البحث عن الأسباب قد يكتشفو أني مكسورة جداً رغم أنني بعمري ما اعترفت بالانكسار كل من كانوا قوتي رحلوا دون مقدمات و كل الأصدقاء كانوا كهشاشة قصور الرمال على الشطآن ما أن لامستهم الأمواج رغم دلالتهم على القوة حتى انهزموا بمدها حتى تلك الأماكن التي بَصَمَت بداخلي الانتماء تغيرت .. لماذا كل شيء يتغير بينما أنا أبقى على حالي ..؟ هذا ما أخبرتك بأنه يرعبني أن أفقد تشابهي و صلتي بكل شيء بسبب جمودي المفاجئ إني مخلوق لا يتقبل التغيير حتى لو كان جيدا .. يزعجني جداً هذا التغيير ، يشعرني بأني أزداد انفصالاً عن هذا العالم و متطلباته التي لا تنتهي التي تنتهك كل شيء حتى وجودنا أنا خائفة أيضاً أن تلغينا .. أن تلغي من لا يتماشى معها فأفقد نفسي داخل نقطة عمياء ما ..
يانفسي تعالي نسافر نحو المجهول تعالي نغادر هذا الشؤم و الخداع تعال خذي بيدي نحو الرحيل فإني ما عدت أقوى عليه وحدي احملنيني على كتفيك خبئيني من نفسي هذه خبئيني من كل شيء احتفظي بي بداخل قلبك الذي يشابه العلب الموسيقية التي تهدي النفس عند سماعها الطمأنينه و دعينا نلقي النظر من بعيد على هذا العالم فنشعر عليه بالأسف و نشعر بالأمان باتخاذ قرار الابتعاد
ثم أني قد أكون حزينة جداً و لو سألتيني من ماذا فسوف تشعريني بالضياع لأني لا أعلم بالتحديد من ماذا كل شيء يحزنني حتى نفسي و من حولي ، أشعر أن كل ما فعلته و كل من بقي و كل ما أصبحت عليه يبث بداخلي الحزن الشديد ..
و أنا لا أعلم إن كنت أشعر أيضا الآن باليأس أم أن الملل ذاته قد سيطر على كل ما بي و حوله لشيء قاسِ جداً ، ما عدت أستطيع تحديد ما أشعر به بسهولة و لكني لن أعترف بالهزيمة .. صحيح أني التزمت الصمت إلا أنه ليس اعترافا و رغم أن كل شيء يتهاوى لكني سأقول بمنتهى الكذب أني على ما يرام و إن قرأت كل هذا الكلام فاعتبرني لم أكتب شيئا و لم أقل شيئا فإني أكره أيضاً الشكوى
بقلمي -جنان - محمد
بعد مرور يومين
هيثم: لك ماعم برد ليش
وائل : ليكون تزوج
هيثم: لك تضرب كلو منك انت ولكلبة اختي اصلن ولله لازم ماقول اختي
وائل: طول بالك كلو بينحل
بس يرد الافندي
كان احمد بحفلة الخطبة وبنفس اليوم كتبو لكتاب لان سهى بتعرف عقل ابنا وباايدا لحظة ممكن يتراجع وكان في ناس مقهورة
رنا: لك انا عملت كل هل شي وشلت خطيتا لجنات كرمال شو كرمال يروح ويتزوج غير اختي لك الله يلعن هديك الساعة ياسارة
خلصت الخطبة وكل مين راح ع بيتو و
هو ليسَ لك ~ 💔
مبدأٌ يهمس لك بسريّة تامّة أنّ الرّضا هو رأس الهرم، ويُخبرك أنّ الصّبرَ مطيّةٌ لا تكبو لكنّ رضاكَ بالأمر دافعٌ لصبرك، فاصبر راضيًا وارضَ صابرًا.
هو ليسَ لك .. 💔
إن كلّ ما حُرمته، ما فقدته، ما تركته، ما تخلّيتَ عنه وتخلّى عنك، كلُّ ما يملكه غيرُك و نفسك تهفو إليه، كلّ صفةٍ حاربتَ لأجلها و وَلّت عنك هاربة، كلّ مهارةٍ حاولت صقلها و فقدتها، كلّ أغنيةٍ ضاعَ لحنها، لوحةٍ غابَ لونها، وضربةٍ أخطأت رميها، وكلمةٍ ابتعلتَ نطقها، ورايةٍ عُدمتَ رفعها، هو ليس لك .. كل حرفٍ كتبه غيرُك وتمنّيت لو أنّك صاحب القلم.
كلُّ صورةٍ، و فكرةٍ، ومشروعٍ ودرب، كلُّ حبٍ وقلبٍ وعشقٍ مستهام، كلُّ صفةٍ ومهارةٍ وموهبةٍ وإبداع، كلُّ لحظةٍ ودقيقةٍ وثانية، كلُّ دهرٍ وعُمرٍ وسنة، كل شيءٍ تراهُ بغيرك، تتمنّاه لنفسك، وكلّ شيء يراهُ غيرُكَ فيكَ يتمنّاه لنفسه وهكذا دواليك
هوَ ليس لك ~ يدفعك للبحث عمّا هو لك. ويُرضيك حالَ الوصول.
وتذكَّر دومًا قَول الله لموسى حينَ دعاه. ( يا ابن عمران، رضايَ برضاكَ بقضائي فإذا رضيتَ عنّي رضيتُ عنك)
يا قلب ~ ♥️
سلَّمتُك لله راضيًا، وهبتُكَ آمِنًا للذي خَلَقَك فَسوّاكَ فأحسَنَك !
♥️ اللهم ♥️
إنَّ خُطايَ تسيرُ إلى ما لَم أسِرهُ من قبل، وإلى شغفٍ تمكينِيّ طالَ انتظاره وإلى هدفٍ أرَّق ليلَ التائقين يا رب..
فيَسِّر الخَير واكتب الأجر و سدِّد الخطى و ابعث لنا اللهم من يشُدّ أزرنا و يحمل معنا إنّ الأكتاف قليلة والأمنيات جليلة و الدرب لك لا يُمَلّ
بسم الله وإليه ~♥️
من عَلمّك ؟! أو أعلمك !؟
أن الهوى رهن بخاتم إصبعك
هو برجك العالي الذي شيدته
بدم سفحت كثيره من عاشِقك
و هل الهوى حكرٌ عليك لأنني
قلب تفرق في البلاد ليجمعك
أ تحبني ؟! .. لا تعتذر أنا ها هنا
" لا بارك الرحمن في من ضيّعك "
إني أحاول أن أكون مودعا
لكنَّ قلبي لا يطيق .. تودُّعك
تعبت عيوني فيك ترتقب اللقى
و القلب ما انفكّ يحدد موقعك
رغم الجراح النازفات أظنني
فارقت كل الناس كي أبقى معك
لا تحتاج الى تحدي مع اي شخص بسببي
لاني (قارئ فقط قارئ فقط قارئ فقط )
لم اقل مثقف ولا افضل منك ولا من غيرك
مجرد اقرأ لان هذا الشيء يعجبني لا لأكون مثقف في نظرك
انا انسان سيء ، جاهل ، صاحب قلب اسود ، بأمكانك اضافة ما يعجبك المهم لا تظن بأني محترم ومثقف ارجوك
ㅤ ⠀ ⠀ ⠀
اذا كانت الكتابة بالنسبة لك شغف و حب ما ضرّك لو أن العالم بأكمله لا يقرأها
أكتب من أجل نفسك لا من أجل أحد 💙
ㅤ ⠀ ⠀ ⠀
هو ليسَ لك ~ 💔
مبدأٌ يهمس لك بسريّة تامّة أنّ الرّضا هو رأس الهرم، ويُخبرك أنّ الصّبرَ مطيّةٌ لا تكبو لكنّ رضاكَ بالأمر دافعٌ لصبرك، فاصبر راضيًا وارضَ صابرًا.
هو ليسَ لك .. 💔
إن كلّ ما حُرمته، ما فقدته، ما تركته، ما تخلّيتَ عنه وتخلّى عنك، كلُّ ما يملكه غيرُك و نفسك تهفو إليه، كلّ صفةٍ حاربتَ لأجلها و وَلّت عنك هاربة، كلّ مهارةٍ حاولت صقلها و فقدتها، كلّ أغنيةٍ ضاعَ لحنها، لوحةٍ غابَ لونها، وضربةٍ أخطأت رميها، وكلمةٍ ابتعلتَ نطقها، ورايةٍ عُدمتَ رفعها، هو ليس لك .. كل حرفٍ كتبه غيرُك وتمنّيت لو أنّك صاحب القلم.
كلُّ صورةٍ، و فكرةٍ، ومشروعٍ ودرب، كلُّ حبٍ وقلبٍ وعشقٍ مستهام، كلُّ صفةٍ ومهارةٍ وموهبةٍ وإبداع، كلُّ لحظةٍ ودقيقةٍ وثانية، كلُّ دهرٍ وعُمرٍ وسنة، كل شيءٍ تراهُ بغيرك، تتمنّاه لنفسك، وكلّ شيء يراهُ غيرُكَ فيكَ يتمنّاه لنفسه وهكذا دواليك
هوَ ليس لك ~ يدفعك للبحث عمّا هو لك. ويُرضيك حالَ الوصول.
وتذكَّر دومًا قَول الله لموسى حينَ دعاه. ( يا ابن عمران، رضايَ برضاكَ بقضائي فإذا رضيتَ عنّي رضيتُ عنك)
يا قلب ~ ♥️
سلَّمتُك لله راضيًا، وهبتُكَ آمِنًا للذي خَلَقَك فَسوّاكَ فأحسَنَك !
♥️ اللهم ♥️
إنَّ خُطايَ تسيرُ إلى ما لَم أسِرهُ من قبل، وإلى شغفٍ تمكينِيّ طالَ انتظاره وإلى هدفٍ أرَّق ليلَ التائقين يا رب..
فيَسِّر الخَير واكتب الأجر و سدِّد الخطى و ابعث لنا اللهم من يشُدّ أزرنا و يحمل معنا إنّ الأكتاف قليلة والأمنيات جليلة و الدرب لك لا يُمَلّ
بسم الله وإليه ~♥️
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ،
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ،
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ، وَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ ، وَ أَنْتَ الْآمنُ وَ أَنَا الْخَائِفُ ،
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ، وَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ ، وَ أَنْتَ الْآمنُ وَ أَنَا الْخَائِفُ ،
"لا تعتذر إلا إلى من يُحبّ أن يجدَ لكَ عذرا، ولا تستعن إلا بمن يحب أن يُظفركَ بحاجتكَ، ولا تُحدِّث إلا من يرى حديثكَ مغنماً.
ابن المقفع
•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•
ســـــاهم.في.نشــــر.القناة.tt
https://t.me/joinchat/AAAAAE4yj5L6p-MOXB6bbw
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ، وَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ ، وَ أَنْتَ الْآمنُ وَ أَنَا الْخَائِفُ ،
دعاء عند شدائد الأمور
(١)
اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ ، وَخَالِقٌ لا تُغلبُ ، وَشَاهِد لاَ تغِيب ، وَبَصِيرٌ لا تَرْتَابُ ، وَأبدِيّ لا تَنْفَدُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ ، وَقَادِرٌ لا تُضَاد ، وَصَادِقٌ لا تَكْذِبُ ، وَقَاهِرٌ لا تَغْلِبُ ، وَغَافِرٌ لا تظْلِمُ ، وَصَمَدٌ لا تَطْعَمُ ، وَقَيُّومٌ لا تَنَامُ ، وَمُجِيبٌ لا تَسْأَمُ ، وَعَظِيمٌ لا تُوصَفُ ، وَوَفِيٌّ لا تُخْلِفُ ، وَعَدْلٌ لا تَجُورُ ، وَحَكَيمٌ لا تَحِيفُ ، وَغَنِيٌّ لا تَفْتَقِرُ ، وَكَبِيرٌ لا تُقْدَرُ، وَمَنِيعٌ لا تُقْهَرُ ، وَمَعْرُوفٌ لا تُنْكَرُ ، وَوَكِيلٌ لا تُحْصَرُ ، وَغَالِبٌ لا تُغْلَبُ ، وَوِتْرٌ لا تُسْتَأْمَرُ ، وَفَرْدٌ لا تُسْتَأثر ، وَوَهَّابٌ لا تَمُلّ ، وَسَرِيعٌ لا تَعْجَلُ ، وَجَوَّادٌ لا تَبْخَلُ ، وَعَزِيزٌ لا تَذِلُّ ، وَحَافِظٌ لا تَغْفَلُ ، وَقَائِمٌ لا تَنَامُ ، وَمُحْتَجَبٌ لا تُرَام ، وَدَائِمٌ لا تَفْنَى ، وَبَاقٍ لا تَبْلَى ، وَوَاحِدٌ لا تَشتَبهُ ، وَمُقْتَدِرٌ لا تُنَازَعُ ، يا جَوادُ المتَكرّم ، يا قَريبُ المُتعالُ المُجيبُ ،
أسأَلُك يَا جليلَ المَحلِّ يَا سلامُ المُؤمِنُ ، المُهيمنُ العَزيزُ الجَبّار ، يَا ظَاهِراً مُظْهِر المُضمِر، أسأَلُك يا قَاهِرُ القَادِرُ المُقتَدِر ، يا عَزيزُ المُعزُّ ، يَامن يُنَادى مِن كُل فجٍّ عَميق بألسِنةٍ شتّى ولُغاتٍ مُختلفةٍ وحواِئجٍ أخرى ، يامَن لاَ يَشْغَله شيءٌ عَن شيءٍ ، أنْتَ الذِي لا تُغيّركَ الأزْمِنةُ ، ولاَ تُحيطُ بِك الأمكِنةُ ، ولاَ تأْخُذُك نَومٌ ولاَ سِنَةٌ ،يسّر مِن أمْري ما أخَافُ عُسرَهُ ، وفرّج عنّي حُزُونته ، سُبْحَانَكَ اللّهُم لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، سُبْحَانَكَ اللّهُم وَبِحمدك لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ يَا ذا الجَلال والإكْرام ،بَديعُ السَّماواتِ والأَرْضِ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَكَ ، وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ وَ لَا أَرْغَبُ إِلَى غَيْرِكَ ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ وَ جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، الْفَتَّاحُ ذُو الْخَيْرَاتِ ، مُقِيلُ الْعَثَرَاتِ ، مَاحِي السَّيِّئَاتِ ، كَاتِبُ الْحَسَنَاتِ ، رفيع الدَّرَجَاتِ ، وأَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ الْوسَائِلِ كُلِّهَا وَ أَنْجَحِهَا الَّتِي لَا يَنْبَغِي لِلْعِبَادِ أَنْ يَسْأَلُوكَ إِلَّا بِهَا يَا اللَّهُ ، يَا رَحْمَنُ ، وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى ، وَ أَمْثَالِكَ الْعُلْيَا ، وَ نِعَمِكَ الَّتِي لَا تُحْصَى ، وَ بِأَكْرَمِ أَسْمَائِكَ عَلَيْكَ ، وَ أَشْرَفِهَا إِلَيْكَ ، مُبَاركة عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَ أَقْرَبِهَا مِنْكَ وَسِيلَةً ، وَ أَجْزَلِهَا مِنْكَ ثَواباً ، وَ أَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَ بِاسْمِكَ الْمَكنونِ الْمَخْزُونِ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ ، الْعَظِيمِ الأعظَم الَّذِي تُحِبُّهُ وَ تَرْضَى به عَمَّنْ دَعَاكَ ، وَتَستَجيبُ لَهُ دُعَائهُ ، حَقٌّا عَلَيْكَ أَلَّا تَحْرِمَ سَائِلَكَ ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ فِي التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ لَمْ تُعْلِّمْهُ أَحَداً ، وَ بِكُلِّ اسْمٍ هو لَك عَلّمتَهُ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَلَائِكَتُكَ وَ أَصْفِيَاءَكَ ، وَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ علَيكَ ، وَ الرَّاغِبِينَ إِلَيْكَ ، وَ الْمُتَعَوِّذِينَ بِكَ ، وَ الْمُتَضَرِّعِينَ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّ كُلِّ عَبْدٍ مُتَعَبِّدٍ لَكَ ، فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ ، أَوْ سَهْلٍ أَوْ جَبَلٍ ، وأَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَ جُرْمُهُ ، وَ أَشْرَفَت عَلَى الْهَلَكَةِ نَفسُهُ، وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُهُ ، وَ مَنْ لَا يَثِقُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ ، وَ لَا يَجِدُ لفاقته ولا لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ ، وَ لَا مُغِيثاً سِوَاكَ ، هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، مُعْتَرِفاً غَيْرَ مُسْتَنْكِفٍ ، وَ لَا مُسْتَكْبِرٍ عَنْ عِبَادَتِكَ ، بائِس فَقِيرٍ مُسْتَجِيرٍ ،
وأَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ ، الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ ، وَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ ، وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ ، وَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ ، وَ أَنْتَ الْحَيّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ ، وَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي ، وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِيءُ ، وَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ ، وَ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَ أَنَا الْخَاطِئ ، وَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ ، وَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ ، وَ أَنْتَ الْآمنُ وَ أَنَا الْخَائِفُ ،
يَا عَزِيزاً فِي عِزِّكَ فَلَا أَعَزَّ مِنْكَ فِي عِزِّكَ أَعِزَّنِي بِعِزِّ عِزِّكَ فِي عِزٍّ لَا يَعْلَمُ أَحَدٌ كَيْفَ هُوَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْكَ أَعْطِنِي مَا لَا يُعْطِينِي أَحَدٌ غَيْرُكَ وَ اصْرِفْ عَنِّي مَا لَا يَصْرِفُهُ أَحَدٌ غَيْرُك
🕋
نشانی : مصباح المتهجد ج ۱، ص۱۶۷
اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْمَحْمِدَةُ إِنْ أَطَعْتُكَ
وَ لَكَ اَلْحُجَّةُ إِنْ عَصَيْتُكَ
لاَ صُنْعَ لِي وَ لاَ لِغَيْرِي فِي إِحْسَانٍ مِنْكَ فِي حَالِ اَلْحَسَنَةِ
يَا كَرِيمُ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ
وَ صِلْ بِجَمِيعِ مَا سَأَلْتُكَ مِنْ مَشَارِقِ اَلْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُؤْمِنَاتِ
وَ اِبْدَأْ بِهِمْ
وَ ثَنِّ بِي
بِرَحْمَتِكَ يَا رَبَّ اَلْعَالَمِينَ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ
اَلَّذِي لَمْ يُصْبِحْ بِي مَيِّتاً وَ لاَ سَقِيماً وَ لاَ مَضْرُوباً عَلَى عُرُوقي بِسُوءٍ
وَ لاَ مَأْخُوذاً بِأَسْوَإِ عَمَلِي
وَ لاَ مَقْطُوعاً دَابِرِي
وَ لاَ مُرْتَدّاً عَنْ دِينِي
وَ لاَ مُنْكِراً لِرَبِّي
وَ لاَ مُسْتَوْحِشاً مِنْ إِيمَانِي
وَ لاَ مُلْتَبِساً عَقْلِي
وَ لاَ مُعَذَّباً بِعَذَابِ اَلْأُمَمِ مِنْ قَبْلِي
أَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظَالِماً لِنَفْسِي
لَكَ اَلْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لاَ حُجَّةَ لِي
وَ لاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ آخُذَ إِلاَّ مَا أَعْطَيْتَنِي
وَ لاَ أَتَّقِيَ إِلاَّ مَا وَقَيْتَنِي.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَفْتَقِرَ فِي غِنَاكَ أَوْ أَضِلَّ فِي هُدَاكَ أَوْ أُضَامَ فِي سُلْطَانِكَ أَوْ أُضْطَهَدَ وَ اَلْأَمْرُ لَكَ!
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ نَفْسِي أَوَّلَ كَرِيمَةٍ تَنْتَزِعُهَا مِنْ كَرَائِمِي وَ أَوَّلَ وَدِيعَةٍ تَرْتَجِعُهَا مِنْ وَدَائِعِ نِعَمِكَ عِنْدِي! اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ أَوْ أَنْ نُفْتَتَنَ عَنْ دِينِكَ أَوْ تَتَابَعَ بِنَا أَهْوَاؤُنَا دُونَ اَلْهُدَى اَلَّذِي جاء مِن عندک
[ Photo ]
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ
اَلَّذِي لَمْ يُصْبِحْ بِي مَيِّتاً وَ لاَ سَقِيماً وَ لاَ مَضْرُوباً عَلَى عُرُوقي بِسُوءٍ
وَ لاَ مَأْخُوذاً بِأَسْوَإِ عَمَلِي
وَ لاَ مَقْطُوعاً دَابِرِي
وَ لاَ مُرْتَدّاً عَنْ دِينِي
وَ لاَ مُنْكِراً لِرَبِّي
وَ لاَ مُسْتَوْحِشاً مِنْ إِيمَانِي
وَ لاَ مُلْتَبِساً عَقْلِي
وَ لاَ مُعَذَّباً بِعَذَابِ اَلْأُمَمِ مِنْ قَبْلِي
أَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظَالِماً لِنَفْسِي
لَكَ اَلْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لاَ حُجَّةَ لِي
وَ لاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ آخُذَ إِلاَّ مَا أَعْطَيْتَنِي
وَ لاَ أَتَّقِيَ إِلاَّ مَا وَقَيْتَنِي.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَفْتَقِرَ فِي غِنَاكَ أَوْ أَضِلَّ فِي هُدَاكَ أَوْ أُضَامَ فِي سُلْطَانِكَ أَوْ أُضْطَهَدَ وَ اَلْأَمْرُ لَكَ!
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ نَفْسِي أَوَّلَ كَرِيمَةٍ تَنْتَزِعُهَا مِنْ كَرَائِمِي وَ أَوَّلَ وَدِيعَةٍ تَرْتَجِعُهَا مِنْ وَدَائِعِ نِعَمِكَ عِنْدِي!
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ أَوْ أَنْ نُفْتَتَنَ عَنْ دِينِكَ أَوْ تَتَابَعَ بِنَا أَهْوَاؤُنَا دُونَ اَلْهُدَى اَلَّذِي جاء مِن عندک!
نهج البلاغة، لأمیر المومنین علی صلوات الله و سلام الله علیهم
🕋
الأحوال من الآیات و الأخبار و الأقوال , جلد۱۱ , صفحه۳۰۸
اللهمّ احرسنا بعينك الّتي لا تنام،
و ركنك الّذي لا يرام،
و بأسمائك العظام،
و صلّ على محمّد و آله،
و احفظ علينا ما لو حفظه غيرك ضاع،
و استر علينا ما لو ستره غيرك شاع؛ و اجعل كلّ ذلك لنا مطواعا،
إنّك سميع الدعاء قريب مجيب
لو كنت أخطَر منزلة، لو كنت قد استحققت الاحترام على نحو ما يفهمونه، لو كنت شخصية في نظرهم، إذن لغفروا لك !.. و لكنني امرؤٌ لا قيمةَ له البتة، امرؤ مُضحِك.. و هل أسَوأ من أن يكونَ المرءُ مُضحِكًا ؟.
- نيتوتشكا نزفانوفا | دوستويفسكي.
#الأدب_الروسي.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com