قناة

The Butterfly Effect

The Butterfly Effect
7.1k
عددالاعضاء
139
Links
3,247
Files
109
Videos
3,203
Photo
وصف القناة
القناة للذكرى.
(3)

انت قطره من ماء دجله
 بيت من قصيده ابو نؤاس
 الطريق المؤدي الى المتنبي
والهواء المنثور ع كهرمانه
انت (كوب قهوة )في مقهى الشابندر
احد اميال ساعة بغداد
 مقام بغدادي
بصوت الهام المدفعي
كيف لا اعشق تفاصيلك البغداديه...!
كيف ارفض الخشوع لاذان عينيك..!

اسراء حيدر - كربلاء
(4)

إلى صديقي الغائب ، وبعد :
كيف لي أن أعاتبك على هذا الغياب دون أن أتوجّع لقسوةِ كلماتي ؟
بل كيف لي أن أصارحك بما في قلبي دون أن تؤذيك أحرفي ؟

أخبرني ،،
كيف السبيل إلى ما لا سبيل إليه ؟!

فقط إشتقتُ جِدًّا إلى ما كُنّا عليه


مريم الشمري - السعودية / حائل
(5)

ماذا تتوقع مني ان افعل لمن يعاملني بقلة قيمة ؟ سأجيب بالنيابة عنك:-

إذا كنت تراني كعابر سبيل
فأعلم انك بالنسبة لي مجرد دخيل
وما انا برافعٌ لك مستواك
اذا كنت تعطيني اهتمامك القليل
فأنا ان احببتك رفعتك الى اعلى المقامات
وان كرهتك فلا دخل لي ولترحل عني فانت حرّ السبيل

زينات - الانبار
(6)

جاهِلون في عَصرِ التَطور

_ مَن هُم ؟
__ هُم اصحاب المَقولة الجاهلية ( البنتُ عار ) ... وَقفَ لِبِرهة..!! حسناً لأي دين وأي مذهب ينتمون ؟ على اي قاعدة يسيرون ؟ بأي حق يرفِضون روحاً نقيةً طاهِرةفضّلَ الله عليهم بها .. بأي حق يَجحدون نِعمَةً يتمناها الكثير .. بأي حق يجعلون منها( يتيمة) حُرِمَت من حنان وحُب ابَويها .. كيف لقلبهم الصلد الجلمود ان يتركاها ببرائتها وبأي ذنبٍ، اين سَيكون مَصيرُها ؟ أينَ هُم مِن قول الله سبحانهُ (قِفوهُم انَهُم مسؤلون )
وايضا (وخَلَقنا لَكُم من انفُسِكُم أزوجاً لِتَسكنوا اليها ) . الم يَخصَهُنَ الله بسورةٍ كاملة في القُران ؟ الم يكون النبي محمد (ص) اباً لبِنت ، الم يسمعونَ ان المرأة نصف المجتمع ، وام المستقبل ؟
حسناً بعيداً عَن الدين والعاطفة والمجتمع .. ايُعقل انهم لم يتفكرونَ ولو قليلاً بإنقِراض هذا الجنس الى اين سَينحَدر الكون ؟ عجباً وكل العَجب كيف لايَزال وجود هكذا عُقول في هذا العَصر المُتَطَور المُثَقَف ،حقا يستحقون تَسمية(الجاهلون ) بل واكثر.....

غسق - كربلاء
(7)

و ما الشامة فوق خدها
الی قطعة صغیرة من الیل
مهرول نحو قمر وجهها.....!

سعید الهلیچی - الاهواز
(8)

الى أمي الغالية ..... الى الشمعة التي أنارت لي طريقي
أهديك سلامآ لو رفع إلى السماء لكان قمرآ منيرآ
لو نزل الى الأرض لكساها سندسأ وحريرأ
ولو مزج بماء البحر لجعل الملح الأجاج عذبأ فراتأ سلسبيلا
اليك يا أمي أقول حفظك الله لنا دومأ نور يضي لنا الحياة

فاطمة - البصرة
(9)

تعنيني الرسائلُ الخطِّيةُ كثيرًا أكثرَ من الرسائلِ الهاتفية.. لأن الكتابةَ على الورقِ دائمًا أعْمق تحثُّنا على تَوقُّع تسَارُعِ دقَّاتِ القلب عند كتابة اِسمٍ معيَّن أو تذكُّر ذِكرى جميلة ..
أحببتُ دفترَ مُلاحظاتي كثيرًا عندما دوَّنت لي بعضَ الخطواتِ المفيدةِ و الخُطط القادمة . أحتفظُ بالدفتر بسببِ خطِّك حتى أخطائُك الإملائيَّة المحذوفة و تنميقُك لحرفِ الفاء و احتفاظُك بالشَّدة و الحركات و مدَّة الألف و أسنانُ الشين تُبهرُني جميعُها!!  فرُغم مسافةِ السَّفر إلَّا أنَّ هذِه الكلماتُ الحبريَّة تُعيدُ لي رائحة الِّلقاء..

زينب - لبنان
(10)

ولكونها فتاة ينظر إليها المجتمع نظرة شهوانية دنيئة ،و لا يأبه أحد بما تشعر به ، معاناة تتلذذ بألمها إذا أرادت الهروب منها زادت محاصرتها ويتم تطويقها كحيوان بائس لا حول له ولا قوة ، أ تلعن الظروف أم المجتمع ذو العاهات والتخاريف الذي لا يترك لها مجالا لتتنفس ويخنقها حتي تكاد تفقد حياتها من فرط قسوته عليها ، لتقف أمام نفسها في حيرة وتتسائل قائلة : هل كان ذنبي حقا أنني فتاة ؟
ولماذا يظل المجتمع هكذا مجتمع ذكوري متعنت ؟

سارة عبد المنعم - مصر
(11)

قهمْ الذي يُكَبّل

حريتكَ لأنكَ كبي

ر.. تنعزلُ في غُرفتكَ في هذا القصر المسمى بالحياة.. تطفئُ الأضواء وتَصنع عالمكَ القديم، غُرفتكَ الضيقة المظلمة الجميلة.. كنتَ تَنصهرُ حُباً مع كُل ذرةِ ظلام تشاهدها.. كُل جزيئةٍ منْ خلايا جَسدكَ تفتحُ ثغورها لإلتقاط ظلامكَ البديعْ.. تَطوي نفسكَ على سريركَ.. تَنسى عالمهم الكبير وتبدأ بعزف سيمفونية بكائكَ وحزنكَ على ظلامكَ الذي سلبوه مِنكَ.. كرهتَ كل شيءٍ في هذهِ الحياة التعيسة..أحزانها، أفراحها، حماسها، حتى حبها.. كل شيء أصبح لا شيء.. ولكنكَ تَعرفُ أنَّ بكائكَ لا ينفعكَ.. أحزاننا تختفي عندما نشاركها مع الآخرين، تتجزء قطعاً صغيرة تتلاشى وكأنها حفنةُ غبارٍ يواجهُ ريحاً عاتية.. ولكن ريحكَ العاتية لم تأتي بعد..
عَرفتَ بعدَ حين أنكَ كنتَ مخطئاً.. - ليتني تَعلمتُ من أخطائي - هذا ما تُرددهُ بَعدَ كلِ درسٍ تتعلمهُ مما يسمى مدرسة الحياة.. تمنيتَ لو أنَّ دروسكَ تأتيكَ مسبقاً.. ولكنَ قوانين تلك المدرسة كانتْ على خِلاف جميع المدارس التي دَخلتها.. تمتحننا في البداية لتعطينا الدروس في النهاية.. عَرفتَ أنكَ لا يجبُ عليكَ إنتظار رِيحكَ العاتية لتحرركَ من أحزانِكَ.. عرفتَ بعد زمنٍ طويل أنه.. أنتَ من يجبُ عليكَ الوصولَ اليها.. انتَ من يجبُ أن يسعى.. أنتَ من عليهِ العمل والبحث عن الحياة الحقيقية التي إنتظرتها طويلاً..
أنتَ الآن يا صديقي نَسيتَ ماضيكَ التعيسْ وتتناسى خوفكَ من المستقبل الآتي.. أنتَ الآن تعيشُ حاضركَ لذلك عِشهُ كما تُريد وليسَ كما يريدون.
إنتهى .

عباس السمراوي - بغداد
(12)


جميع الرفاق هنا في هذه المدينه السوداويه يرحلون دون ان يتركوا شيئا ، سوى صورة تحمل القليل من الدموع والكثير من الألم وجحيم لايطاق
حتى مشاعرنا اعتقدنا بأن لا احد يستطيع المساس بها
أحرقوها وداسوا عليها ونثرو رمادها فوق
كرامتنا


الراحلين لن يتركوا شيئا لنتذكرهم به فهم يدخلون ارواحنا بسلام آمنين ويغادروها بحفنه ميته من السنين

حنين ياسر - ذي قار