مجمع الكتب📗📘

📚 مذكرات الرئيس القاضي عبدالرحمن بن يحيى الإرياني الجزء الأول 1962-1910م.👇

📕┇ مذكرات الرئيس عبدالرحمن الإرياني
🖍┇ القاضي عبدالرحمن الإرياني
📇┇ الهيئة المصرية العامة للكتاب
🗞┇ الطبعة الأولى: 2013م
📚┇ الجزء: الأول
📑┇ عدد الصفحات: 591
🖥 ┇ @almaktabh10


📌يقع هذا الكتاب في جزئين اثنين اشتملا على كثير من وقائع الحركة الوطنية ومسار حركة الأحرار ضد الحكم الإمامي في شمال الوطن، وسياسات الاستعمار في الجنوب اليمني ثم إعلان الجمهورية وما تلاها من تحولات سياسية.

سرد الجزءان، كما يقول الإرياني في مقدمته، كثيرا من الأحداث المهمة في تاريخ اليمن التي ارتبطت بحياته والنضال الوطني منذ الثلاثينيات حتى الستينيات.
تناول الجزء الأول الفترة ما بين عامي 1910 و1962م في تسعة عشر فصلاً بدأت بلمحة تاريخية عن اليمن ثم ذكريات نشأة المؤلف، وبدايات النشاط السياسي المنظم بعد العمل الرسمي في عهد الأئمة ثم الإعتقال في سجون حجة بعد الثورة الدستورية عام 1948م، والخروج ببرنامج عمل وطني جديد واكب التحولات اليمنية شمالاً وجنوباً والعربية عموماً، كما تضمن وصفاً دقيقاً للرحلات الرسمية الخارجية إلى السعودية ومصر وإيطاليا وتولي الإرياني إمارة بعثة الحج اليمني قبل عام ثورة 26 سبتمبر 1962م.

📕┇ مذكرات الرئيس عبدالرحمن الإرياني
🖍┇ القاضي عبدالرحمن الإرياني
📇┇ الهيئة المصرية العامة للكتاب
🗞┇ الطبعة الأولى: 2013م
📚┇ الجزء: الثاني
📑┇ عدد الصفحات: 733
🖥 ┇خير جليس
🔗 ┇@almaktabh10


📌تناول الجزء الثاني من مذكرات القاضي الإرياني الفترة 1967-1962م وتضمنت الأحداث الأولى بعد الثورة، ومحاولات الإصلاح السياسي وتفاقم التناقضات في الصف الوطني الجمهوري وبدء العمل للسلام بين اليمنيين وعقد المؤتمرات الوطنية من عمران وخمر وأخيراً حرض بعد اتفاقيتي الطائف وجدة عام 1965م.

بالمجمل يمثِّل هذا الكتاب -الجزء الأول والثاني- وثيقة هامة من وثائق الثورة اليمنية في الفترة ما بين عشرينيات القرن الماضي وسبعينياته. ذلك أنه يقدم شهادات سياسي مخضرم عاش مختلف التحولات السياسية، ولم يكن مجرد شاهد على أحداثها، ولكنه كان في أحايين عديدة لاعباً أساسياً في صناعة هذه الأحداث. ومن هنا يصدق القول على أن كتاب كهذا بأنه مساهمة جادة في كتابة تاريخ الثورة اليمنية، التي لم تنل حقها حتى اليوم من التوثيق والرصد التاريخي.


@almaktabh10

📚 مذكرات الرئيس القاضي عبدالرحمن بن يحيى الإرياني الجزء الأول 1962-1910م.

▪️كتاب: مذكرات الرئيس القاضي عبدالرحمن الإرياني.
▪️المؤلف: القاضي عبدالرحمن الإرياني.
▪️الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب.
▪️الطبعة الأولى: 2013م.
▪الجزء: الأول.
▪عدد الصفحات: 591.


يقع هذا الكتاب في جزئين اثنين اشتملا على كثير من وقائع الحركة الوطنية ومسار حركة الأحرار ضد الحكم الإمامي في شمال الوطن، وسياسات الاستعمار في الجنوب اليمني ثم إعلان الجمهورية وما تلاها من تحولات سياسية.

سرد الجزءان، كما يقول الإرياني في مقدمته، كثيرا من الأحداث المهمة في تاريخ اليمن التي ارتبطت بحياته والنضال الوطني منذ الثلاثينيات حتى الستينيات.
تناول الجزء الأول الفترة ما بين عامي 1910 و1962م في تسعة عشر فصلاً بدأت بلمحة تاريخية عن اليمن ثم ذكريات نشأة المؤلف، وبدايات النشاط السياسي المنظم بعد العمل الرسمي في عهد الأئمة ثم الإعتقال في سجون حجة بعد الثورة الدستورية عام 1948م، والخروج ببرنامج عمل وطني جديد واكب التحولات اليمنية شمالاً وجنوباً والعربية عموماً، كما تضمن وصفاً دقيقاً للرحلات الرسمية الخارجية إلى السعودية ومصر وإيطاليا وتولي الإرياني إمارة بعثة الحج اليمني قبل عام ثورة 26 سبتمبر 1962م.

▪️كتاب: مذكرات الرئيس القاضي عبدالرحمن الإرياني.
▪️المؤلف: القاضي عبدالرحمن الإرياني.
▪️الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب.
▪️الطبعة الأولى: 2013م.
▪الجزء: الثاني.
▪عدد الصفحات: 733.


تناول الجزء الثاني من مذكرات القاضي الإرياني الفترة 1967-1962م وتضمنت الأحداث الأولى بعد الثورة، ومحاولات الإصلاح السياسي وتفاقم التناقضات في الصف الوطني الجمهوري وبدء العمل للسلام بين اليمنيين وعقد المؤتمرات الوطنية من عمران وخمر وأخيراً حرض بعد اتفاقيتي الطائف وجدة عام 1965م.

بالمجمل يمثِّل هذا الكتاب -الجزء الأول والثاني- وثيقة هامة من وثائق الثورة اليمنية في الفترة ما بين عشرينيات القرن الماضي وسبعينياته. ذلك أنه يقدم شهادات سياسي مخضرم عاش مختلف التحولات السياسية، ولم يكن مجرد شاهد على أحداثها، ولكنه كان في أحايين عديدة لاعباً أساسياً في صناعة هذه الأحداث. ومن هنا يصدق القول على أن كتاب كهذا بأنه مساهمة جادة في كتابة تاريخ الثورة اليمنية، التي لم تنل حقها حتى اليوم من التوثيق والرصد التاريخي.

كتاب : تاريخ اليمن الثقافي .
تأليف : أحمد حسين شرف الدين .
(ثلاثه اجزاء )

يقدم هذا الكتاب صوراً متنوعة من عن التاريخ اليمني الثقافي في اتجاهاته الفكرية التي تكون نواة مركزية هيأتها عوامل فكرية وأنماط انسانية تصلح ان تكون مادة نافعة لدراسة ثقافتنا وتتبع مراحلها عبر القرون؛ وهي في مجموعة تشكل تراثاً فكرياً يستحق منا الكثيرمن الاهتمام والمزيد من التعمق والبحث.
واحتوى هذا الكتاب على ثلاثة اجزاء للتاريخ الثقافي اليمني افرد المؤلف الجزء الاول للحديث عن الانساب والقبائل مع مقارنة بين ما ذكر في الأكليل والنقوش .
اما الجزء الثاني فقد كان في الخطط والدراسات الأثرية في اليمن وتحدث عن اهم الاثار والشواهد اليمنية .
وفي الجزء الثالث تطرق المؤلف عن الاداب واللغات اليمنية القديمة والنقوش .

كتاب : تاريخ اليمن الثقافي .
تأليف : أحمد حسين شرف الدين .
(ثلاثه اجزاء )

يقدم هذا الكتاب صوراً متنوعة من عن التاريخ اليمني الثقافي في اتجاهاته الفكرية التي تكون نواة مركزية هيأتها عوامل فكرية وأنماط انسانية تصلح ان تكون مادة نافعة لدراسة ثقافتنا وتتبع مراحلها عبر القرون؛ وهي في مجموعة تشكل تراثاً فكرياً يستحق منا الكثيرمن الاهتمام والمزيد من التعمق والبحث.
واحتوى هذا الكتاب على ثلاثة اجزاء للتاريخ الثقافي اليمني افرد المؤلف الجزء الاول للحديث عن الانساب والقبائل مع مقارنة بين ما ذكر في الأكليل والنقوش .
اما الجزء الثاني فقد كان في الخطط والدراسات الأثرية في اليمن وتحدث عن اهم الاثار والشواهد اليمنية .
وفي الجزء الثالث تطرق المؤلف عن الاداب واللغات اليمنية القديمة والنقوش .

📚 كتاب تاريخ اليمن المعاصر لمجموعة مؤلفين سوفيت.


يناقش هذا الكتاب تاريخ اليمن المعاصر وينقسم إلى تسعة فصول، ابتدأها الكاتب بتوحيد اليمن تحت سلطة الإمام يحيى، وسياسة الأمام يحيى الداخلية والساسية الخارجية للدولة اليمنية، ثم يتناول الكاتب حال اليمن الجنوبي في فترة ما بين الحربين العالميتين، ثم وضع اليمن الشمالي في سنوات الحرب العالمية الثانية، وبعدها ثورة الدستور عام 1948م، وصولاً إلى فترة الخمسينات حتى ثورة سبتمبر 1962م، والحرب الأهلية في اليمن الشمالي، ثم ما طرأ من تطور الأوضاع السياسية والإجتماعية للجنوب اليمني، ثم نشأة الإتحاد الفدرالي في الجنوب وحركة التحرر الوطني والأحزاب السياسية، ومن ثم تكوين النظام الثوري الديمقراطي في الجنوب اليمني، ومدى تأثير المصالحة الوطنية على استقرار الوضع السياسي الداخلي للجمهورية العربية اليمنية، وتوحيد القوى الوطنية والتطور الإجتماعي والإقتصادي والسياسي لجمهورية اليمن الديموقراطية.

كتاب : تاريخ اليمن الثقافي .
تأليف : أحمد حسين شرف الدين .
(ثلاثه اجزاء )

يقدم هذا الكتاب صوراً متنوعة من عن التاريخ اليمني الثقافي في اتجاهاته الفكرية التي تكون نواة مركزية هيأتها عوامل فكرية وأنماط انسانية تصلح ان تكون مادة نافعة لدراسة ثقافتنا وتتبع مراحلها عبر القرون؛ وهي في مجموعة تشكل تراثاً فكرياً يستحق منا الكثيرمن الاهتمام والمزيد من التعمق والبحث.
واحتوى هذا الكتاب على ثلاثة اجزاء للتاريخ الثقافي اليمني افرد المؤلف الجزء الاول للحديث عن الانساب والقبائل مع مقارنة بين ما ذكر في الأكليل والنقوش .
اما الجزء الثاني فقد كان في الخطط والدراسات الأثرية في اليمن وتحدث عن اهم الاثار والشواهد اليمنية .
وفي الجزء الثالث تطرق المؤلف عن الاداب واللغات اليمنية القديمة والنقوش .

كتاب العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية لعلي بن الحسن الخزرجي الجزء الأول.


تعد فترة الدولة الرسولية في اليمن التي أسسها السلطان عمر بن علي بن رسول والتي حكمت اليمن من سنة 626 هجرية وحتى سنة 858 هجرية (1454-1229م) وكانت عاصمتها مدينة تعز من أنضر عصور التاريخ اليمني بعد الإسلام ومن أحفلها بالعلماء والفقهاء والمؤلفين خاصة فيما كان يسمى اليمن الأسفل وتهامة.

يتحدث الكتاب عن هذه الدولة التي امتد حكمها في بداياتها حتى شمل الحرمين الشريفين وممتداً إلى عمان في الشرق، ويتناول هذا الجزء خمسة أبواب ابتدأها بباب انتساب ملوك بني رسول، ثم قيام الدولة المنصورية وأسبابها، ثم أخبار الدولة المظفرية وفتوحاتها، يليه قيام الدولة الأشرفية الصغرى، وأخيراً أخبار الدولة المؤيدية.

📚 كتاب تاريخ اليمن المعاصر لمجموعة مؤلفين سوفيت.


يناقش هذا الكتاب تاريخ اليمن المعاصر وينقسم إلى تسعة فصول، ابتدأها الكاتب بتوحيد اليمن تحت سلطة الإمام يحيى، وسياسة الأمام يحيى الداخلية والساسية الخارجية للدولة اليمنية، ثم يتناول الكاتب حال اليمن الجنوبي في فترة ما بين الحربين العالميتين، ثم وضع اليمن الشمالي في سنوات الحرب العالمية الثانية، وبعدها ثورة الدستور عام 1948م، وصولاً إلى فترة الخمسينات حتى ثورة سبتمبر 1962م، والحرب الأهلية في اليمن الشمالي، ثم ما طرأ من تطور الأوضاع السياسية والإجتماعية للجنوب اليمني، ثم نشأة الإتحاد الفدرالي في الجنوب وحركة التحرر الوطني والأحزاب السياسية، ومن ثم تكوين النظام الثوري الديمقراطي في الجنوب اليمني، ومدى تأثير المصالحة الوطنية على استقرار الوضع السياسي الداخلي للجمهورية العربية اليمنية، وتوحيد القوى الوطنية والتطور الإجتماعي والإقتصادي والسياسي لجمهورية اليمن الديموقراطية.