📚 کتابخانه جامع 📚

درود و احترام
لطفتان مستدام، عبارت قبلی را ندارم اما ادامه جمله بدین شکل است
??


" لما ذكر سبحانه دعاء من سأله من أمور الدنيا في تلك المواقف الشريفة ما لا يرتضيه عقبه بما يسأله المؤمنون فيها من الدعاء الذي يرغب فيه فقال «وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا» أي أعطنا «فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ» أي نعيم الدنيا و نعيم الآخرة عن أنس و قتادة وروي عن أبي عبد الله أنها السعة في الرزق و المعاش و حسن الخلق في الدنيا و رضوان الله و الجنة في الآخرةو قيل العلم و العبادة في الدنيا و الجنة في الآخرة

«بصحبة كـوب منَ الشاي»لـ ساجد العبدلي
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من المُشاهدات و التأملات التي ألفها الكاتب في جلسات متعاقبة من حياته ، في حضرة كوب من الشاي .. مُشاهدات و تأملات وتفكرات حول نفسه و مشاعره و مزاجه تجاه الحياة و تقلباتها و ظواهرها و الناس و أطوارهم .. صفحة واحدة من كتاب .. بل فقرة واحدة .. بل رُبما سطر واحد أو أقل من ذلك .. من الممكن أن يصبح عنصر التغيير الأكبر في حياة إنسانٍ ما !
196صفحة

" في الطبيعة البشرية "

المؤلف : د.علي الوردي
عدد الصفحات : 179

في هذا الكتاب يستعرض الدكتور علي الوردي الكثير من القيم الخاصة بالمجتمع العراقي و التي يراها امتداداً لعصبيات شاملة تحدرت إلى المدن من بعض حافات العراق و أريافه و استنهضت المتخلف في أخلاقيات المدن لتشكل في روافدها المختلفة عصبيات قبلية و طائفية و مهنية .
و المُعضلة الكبرى التي يتناولها علي الوردي بالدراسة هي تلك التي تهدد البنية الإجتماعية التي تتمثل في تآكل دور المدينة في مواجهة زحف الريف ، و هي حالة يرى الوردي أنها تجاوزت آثارها المشكلات الإجتماعية و اتساع العصبيات و تغلغل قيم مختلفة في بنية المدن ، إلى ما هو أخطر من ذلك ، عندما استحوذ المتعصبون للمتخلف من قيم الريف و المتمسكون بالبدائي من دوافعهم الغريزية ، بالحياة السياسية للبلاد .
تناول الوردي هذه المسألة بالدراسة و التحليل و التفسير في حين منع الحرج الكثيرين من التعامل مع هذه الظاهرة و محاولة تحليلها و تفسيرها لما تثيره من حساسيات كثيرة و ما تلقاه من قصور في التفهم و القبول .

" مشكلة العادات أنها لاتزول بزوال أسبابها بل تبقى في الناس و إن كانت تضع بمرور الزمن ! "

🕋

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

وَ اِجْعَلْ لِي نُوراً فِي قَلْبِي

وَ نُوراً فِي قَبْرِي

وَ نُوراً بَيْنَ يَدَيَّ

وَ نُوراً مِنْ خَلْفِي

وَ نُوراً عَنْ يَمِينِي

وَ نُوراً عَنْ شِمَالِي

وَ نُوراً مِنْ فَوْقِي

وَ نُوراً مِنْ تَحْتِي

وَ نُوراً فِي سَمْعِي

وَ نُوراً فِي بَصَرِي

وَ نُوراً فِي شَعْرِي

وَ نُوراً فِي لَحْمِي

وَ نُوراً فِي بَشَرِي

وَ نُوراً فِي دَمِي

وَ نُوراً فِي عِظَامِي

اَللَّهُمَّ أَعْظِمْ لِيَ اَلنُّورَ .

عُدَّةُ الدَّاعِي، رَوَى الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الدَّيْلَمِيُّ عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ قَالَ:

أَوْحَى اللَّهُ إِلَى دَاوُدَ ع

يَا دَاوُدُ

مَنْ أَحَبَّ حَبِيباً صَدَّقَ قَوْلَهُ وَ مَنْ رَضِيَ بِحَبِيبٍ رَضِيَ فِعْلَهُ وَ مَنْ وَثِقَ بِحَبِيبٍ اعْتَمَدَ عَلَيْهِ وَ مَنِ اشْتَاقَ إِلَى حَبِيبٍ جَدَّ فِي السَّيْرِ إِلَيْهِ

يَا دَاوُدُ

ذِكْرِي لِلذَّاكِرِينَ وَ جَنَّتِي لِلْمُطِيعِينَ وَ حُبِّي لِلْمُشْتَاقِينَ وَ أَنَا خَاصَّةً لِلْمُحِبِّينَ

وَ قَالَ سُبْحَانَهُ

أَهْلُ طَاعَتِي فِي ضِيَافَتِي
وَ أَهْلُ شُكْرِي فِي زِيَادَتِي
وَ أَهْلُ ذِكْرِي فِي نِعْمَتِي
وَ أَهْلُ مَعْصِيَتِي لَا أُويِسُهُمْ مِنْ رَحْمَتِي
إِنْ تَابُوا فَأَنَا حَبِيبُهُمْ
وَ إِنْ دَعَوْا فَأَنَا مُجِيبُهُمْ
وَ إِنْ مَرِضُوا فَأَنَا طَبِيبُهُمْ
أُدَاوِيهِمْ بِالْمِحَنِ وَ الْمَصَائِبِ
لِأُطَهِّرَهُمْ مِنَ الذُّنُوبِ وَ الْمَعَايِبِ.

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَ تَحْوِيلِ عَافِيَتِكَ وَ مِنْ فَجْأَةِ نَقِمَتِكَ وَ مِنْ دَرَكِ اَلشَّقَاءِ وَ مِنْ شَرِّ مَا سَبَقَ فِي اَلْكِتَابِ.

آيَةَ اَلْمُلْكِ وَ هِيَ:

قُلِ اَللّٰهُمَّ مٰالِكَ اَلْمُلْكِ تُؤْتِي اَلْمُلْكَ مَنْ تَشٰاءُ وَ تَنْزِعُ اَلْمُلْكَ مِمَّنْ تَشٰاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشٰاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشٰاءُ بِيَدِكَ اَلْخَيْرُ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ `تُولِجُ اَللَّيْلَ فِي اَلنَّهٰارِ وَ تُولِجُ اَلنَّهٰارَ فِي اَللَّيْلِ وَ تُخْرِجُ اَلْحَيَّ مِنَ اَلْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ اَلْمَيِّتَ مِنَ اَلْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشٰاءُ بِغَيْرِ حِسٰابٍ

(٢٦-٢٧ سوره آل عمران)

عُدَّةُ الدَّاعِي، رَوَى الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الدَّيْلَمِيُّ عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ قَالَ:

أَوْحَى اللَّهُ إِلَى دَاوُدَ ع

يَا دَاوُدُ

مَنْ أَحَبَّ حَبِيباً صَدَّقَ قَوْلَهُ وَ مَنْ رَضِيَ بِحَبِيبٍ رَضِيَ فِعْلَهُ وَ مَنْ وَثِقَ بِحَبِيبٍ اعْتَمَدَ عَلَيْهِ وَ مَنِ اشْتَاقَ إِلَى حَبِيبٍ جَدَّ فِي السَّيْرِ إِلَيْهِ

يَا دَاوُدُ

ذِكْرِي لِلذَّاكِرِينَ وَ جَنَّتِي لِلْمُطِيعِينَ وَ حُبِّي لِلْمُشْتَاقِينَ وَ أَنَا خَاصَّةً لِلْمُحِبِّينَ

وَ قَالَ سُبْحَانَهُ

أَهْلُ طَاعَتِي فِي ضِيَافَتِي
وَ أَهْلُ شُكْرِي فِي زِيَادَتِي
وَ أَهْلُ ذِكْرِي فِي نِعْمَتِي
وَ أَهْلُ مَعْصِيَتِي لَا أُويِسُهُمْ مِنْ رَحْمَتِي
إِنْ تَابُوا فَأَنَا حَبِيبُهُمْ
وَ إِنْ دَعَوْا فَأَنَا مُجِيبُهُمْ
وَ إِنْ مَرِضُوا فَأَنَا طَبِيبُهُمْ
أُدَاوِيهِمْ بِالْمِحَنِ وَ الْمَصَائِبِ
لِأُطَهِّرَهُمْ مِنَ الذُّنُوبِ وَ الْمَعَايِبِ.
@alhojjah

🕋

- اَللَّهُمَّ إِنَّهُ لَيْسَ لِي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقِي

وَ إِنَّمَا أَنَا أَطْلُبُهُ بِخَطَرَاتٍ تَخْطُرُ عَلَى قَلْبِي

فَأَجُولُ فِي طَلَبِهِ اَلْبُلْدَانَ

فَأَنَا فِيمَا (أَنَا طَالِبٌ) كَالْحَيْرَانِ

لاَ أَدْرِي
أَ فِي سَهْلٍ
هُوَ أَمْ فِي جَبَلٍ
أَمْ فِي أَرْضٍ
أَمْ فِي سَمَاءٍ
أَمْ فِي بَرٍّ
أَمْ فِي بَحْرٍ
وَ عَلَى يَدَيْ مَنْ وَ مِنْ قِبَلِ مَنْ
وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَكَ وَ أَسْبَابَهُ بِيَدِكَ.

---
مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل
ج ۵، ص ۱۰۲

🕋

فضیلت تلاوت سوره یس در روز و شب


[ثواب الأعمال] ،

أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ الصادق عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:

إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبٌ

وَ قَلْبُ اَلْقُرْآنِ  يس

مَنْ قَرَأَهَا فِي نَهَارِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ كَانَ فِي نَهَارِهِ مِنَ اَلْمَحْفُوظِينَ وَ اَلْمَرْزُوقِينَ. حَتَّى يُمْسِيَ

وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةٍ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ
وَكَّلَ اَللَّهُ بِهِ أَلْفَ مَلَكٍ يَحْفَظُونَهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ
وَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ
وَ إِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَوْ فِي لَيْلَتِهِ
أَدْخَلَهُ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ
وَ حَضَرَ غُسْلَهُ ثَلاَثُونَ أَلْفَ مَلَكٍ
كُلُّهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يُشَيِّعُونَهُ إِلَى قَبْرِهِ بِالاِسْتِغْفَارِ لَهُ
فَإِذَا أُدْخِلَ فِي لَحْدِهِ
كَانُوا فِي جَوْفِ قَبْرِهِ يَعْبُدُونَ اَللَّهَ وَ ثَوَابُ عِبَادَتِهِمْ لَهُ
وَ فُسِحَ لَهُ فِي قَبْرِهِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ أُومِنَ مِنْ ضَغْطَةِ اَلْقَبْرِ
وَ لَمْ يَزَلْ لَهُ فِي قَبْرِهِ نُورٌ سَاطِعٌ إِلَى أَعْنَانِ اَلسَّمَاءِ إِلَى أَنْ يُخْرِجَهُ اَللَّهُ مِنْ قَبْرِهِ
فَإِذَا أَخْرَجَهُ لَمْ يَزَلْ مَلاَئِكَةُ اَللَّهِ مَعَهُ يُشَيِّعُونَهُ وَ يُحَدِّثُونَهُ وَ يَضْحَكُونَ فِي وَجْهِهِ وَ يُبَشِّرُونَهُ بِكُلِّ خَيْرٍ
حَتَّى يَجُوزُوا بِهِ اَلصِّرَاطَ وَ اَلْمِيزَانَ وَ يُوقِفُوهُ مِنَ اَللَّهِ مَوْقِفاً لاَ يَكُونُ عِنْدَ اَللَّهِ

خلقا [خَلْقٌ] أَقْرَبَ مِنْهُ إِلاَّ مَلاَئِكَةُ اَللَّهِ
اَلْمُقَرَّبُونَ وَ أَنْبِيَاؤُهُ اَلْمُرْسَلُونَ
وَ هُوَ مَعَ اَلنَّبِيِّينَ وَاقِفٌ بَيْنَ يَدَيِ اَللَّهِ
لاَ يَحْزَنُ مَعَ مَنْ يَحْزَنُ وَ لاَ يَهْتَمُّ مَعَ مَنْ يَهْتَمُّ وَ لاَ يَجْزَعُ مَعَ مَنْ يَجْزَعُ

ثُمَّ يَقُولُ لَهُ اَلرَّبُّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اِشْفَعْ عَبْدِي أُشَفِّعْكَ فِي جَمِيعِ مَا تَشْفَعُ وَ
سَلْنِي عَبْدِي أُعْطِكَ جَمِيعَ مَا تَسْأَلُ فَيَسْأَلُ فَيُعْطَى وَ يَشْفَعُ فَيُشَفَّعُ وَ لاَ يُحَاسَبُ فِيمَنْ يُحَاسَبُ وَ لاَ يُوقَفُ مَعَ مَنْ يُوقَفُ وَ
لاَ يَذِلُّ مَعَ مَنْ يَذِلُّ
وَ لاَ يُكْبَتُ بِخَطِيئَةٍ
وَ لاَ بِشَيْءٍ مِنْ سُوءِ عَمَلِهِ
وَ يُعْطَى كِتَاباً مَنْشُوراً
حَتَّى يَهْبِطُ مِنْ عِنْدِ اَللَّهِ فَيَقُولُ اَلنَّاسُ بِأَجْمَعِهِمْ سُبْحَانَ اَللَّهِ مَا كَانَ لِهَذَا اَلْعَبْدِ مِنْ خَطِيئَةٍ وَاحِدَةٍ وَ يَكُونُ مِنْ رُفَقَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ.

----

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۸۹، ص ۲۸۸

من الكتب المهمة التي تتحدث عن شخصية محمد بن الحنفية ، و تبيّن سيرته ، و تسهم في الكشف عن حقائق ما تكتنفه هذه الشخصية من غموض في التاريخ ، و ما تبع ذلك من شبهات و اعتراضات عليها .

استمرار التقیه فی الایام المتقدمه باق ما زال و لا حال و انما افضت الخلافه الیه بالاسم دون المعنی ، و انما اختاره و بایعه من کان یری اکثرهم و جمهورهم و الغالب علیهم صحه امامه من تقدم ... و من هذه صورته فی اصل امامته کیف یتمکن من اظهار خلاف فی الاحکام علی القوم علی وجه یقدح فی امامتهم ؟ ... فاما المانع من رد فدک ... . ( الذخیره ، 474 )

انّ‌ مولانا المذكور،و كان من العلماء الفحول،و نبلاء الفقه و الأصول فاضلا محقّقا بارعا متتبّعا،انتهت إليه نوبة التّدريس و الإفتاء و الافادة باصفهان، بعد ما فرغ فيها من التّحصيل عند علمائها لأعيان.
و قد كان معظم قراءته فيها على شيخ مشايخنا المتقدّم المتين؛عمدة المعتمدين و قدوة المجتهدين؛أستادنا الأقدم،و عمادنا الأجلّ‌ الأفخم،الشّيخ محمّد تقى بن الشّيخ عبد الرحيم المتقدّم ذكره الأصيل على سبيل التّفصيل،إلى أن أجيز من قبل جنابه العلاّم؛فى التّحديث و الرّواية و نشر الأعلام المرتفعة من شريعة الإسلام، و مع أنّه أخذ فى مبادى زمن اشتغاله من جماعة أخرى من علماء العراقين،و خصوصا القاطنين ببروجرد المعمورة؛و ما يتصل من المواضع بذلك البين لا يسند الرّواية فى كتب اجازاته الشّائعة إلاّ إلى هذا المتوحّد الإمام و المتفرّد القمقام.
و له من المصنّفات الرّائقة الفائقة كتاب«كشف الأسرار فى شرح شرايع الإسلام» خرج منه أحد عشر مجلّدا،و كتاب اخر فى حاشية القوانين سمّاه«المقاصد العليّة» فى ضمن مجلّدين،و كتاب آخر فى اصول الفقه سماه«فصل الخطاب»و هو أيضا فى جزءين ممتدين،و«كتاب فى اصول العقائد و مكارم الاخلاق»و«رسالة فى الردّ على بعض الأخباريّة»المغوية على وجه الرّفاق،و تعليقات على الجامع العباسىّ‌ يذكر فيها خلافاته فى المسائل مع شيخنا البهائىّ‌،إلى غير ذلك من الحواشى و الرسائل و أجوبة المسائل،و حلّ‌ المشاكل. و توفّى قدّس سرّه فى اليوم الثّامن و العشرين من صفر سنة ختمة كتابنا هذا المنسلكة فى نظام الخمس الاوّل من النصف التّالى،من العشر التّاسع،من المائة الثالثة من الألف الثانى،من الهجرة المقدسة الميمونة،و هو فى اواخر حدود العشرة الميشومة،و حمل نعشه الشّريف على الاكتاف و الأجياد إلى مقبرة تخت فولاد،فدفن هناك في جهة القبلة من مرقدى المحقّقين الخوانساريّين،من غير معونة اعمال المعاول فى مقابلة ذينك القبرين،لمّا وجد هنالك من الحفيرة الممهّدة لدفن من شاء التمسّك بذلك الذيل،و الإنصاف ان هذا المتفق له من جميل الكرامة و عظيم النّيل،بلغه اللّه تعالى برحمته الواسعة إلى المقام الأرفع الأسنى،و ختم اللّه أمورنا و أمور سائر الفرقة الحقّة المحقّة أيضا بالفوز و المكرمة و السّعادة و الحسنى.
روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات - 8، صفحه 225

السلام عليكم جميعاً ..
شاكره لكم طرحكم الذي يعم علينا بالفائده و تعاونكم في سبيل تقديم العون و نشر الفائده ..

لا هنتوا هل في احد من الأعضاء متخصص في Applied Mathematics

احتاج استفيد و اتعلم من تجارب من سبقوني في هذا التخصص و لكم جزيل الشكر ..

المراجعيين عملهم تطوعي و ارسال المقالة لأكثر من مجلة يهدر وقتهم لأنك تطلب من عدد أكبر المراجعة و من ثم تختار و هذا عدم احترام لوقت المراجع و يخالف قوانين و أخلاقيات النشر
النشر عملية طويلة و معقدة و لا بد من التحلي بطول البال
في كثير من الأحيان ترسل المقالة لبعض المؤلفين في مراجعك و بالتالي
خطر أن ترسل لنفس الشخص عالي و يعرضك للحرمان من النشر في المجلتين أو حتى في دار النشر
و النشر بمقابل مادي يعتمد على المجلة فالمجلات المفتوحة في أغلبها تطلب المقابل مع وجود استثناءات أما المجلات التي باشتراك لا تطلب مقابل للنشر

مجموعه رسائل:
• یواقیت المواقیت فی مدح کل شیئ و ذمه
• وصیة الحارث بن کعب لاولاده
• المائة جوهرة من کلام امیرالمومنین علی -علیه السلام-
• من کلامه -علیه السلام- ایضا فی الحکم و المواعظ
• فی الطب النبوی
• فی فضائل القرآن و السور و الآیات
• و فیه خاتم الطاعة
• کتاب الزجر و فيه من الغرائب
• قصیدة البرده المسمی بکوکب الدریة
• کتاب المثلث
• رسالة الحاتمیه علی بعض اشعار المتنبی التی اخذها من کلام الفلاسفه
• مستنقی من کتاب القلائد فی العدل و السیاسة و فیه من اللطائف
• بعض ما نقل عن کعب الاحبار
• مسائل کعب الاحبار من التوراة
• رسالة المذهبه فی تدبیر البدن
• دعاء السیفی
• اللمعة النورانیة فی الاوفاق و الحروف للبونی
• فی الفوائد
• و فیه غیر ذلک من الفوائد فی الحاشیه

نسخه خطی
کتابخانه رئیس الکتاب
ترکیه

لدي قريب لي يعاني من آلام في الصدر و ضيق في التنفس أحيانا.
و قد اجريانا هذا الفحص
فقال الطبيب لابد من استإصال جزء من الرئه .
اريد تفسير لهذا الفحص و الحاله.
و شكرا.