قصيدة أبي الفتح البُستي (ت401هـ) المعنونة بـ (عنوان الحكم) قصيدة عصماء سيّارة، جديرة باهتمام كل طالب علم، فقد اشتملت على عيون الحِكَم، وخلاصة النصائح والأخلاق التي ينبغي للمسلم أن يتحلى بها. ولذا كثر ثناء العلماء عليها، وتنافسوا في روايتها وقراءتها على الشيوخ، وأسندوها الى ناظمها، وشرحها عددٌ منهم.
وقد شَرُفت #دار_الفتح بنشر شرحين لهذه القصيدة الطنّانة:
الأول: للعلّامة عبد الله باجَمّال الحضرمي (ت1033هـ) بتحقيق د. محمد باذيب.
الثاني: للعلّامة عبد الله بن محمد الحسيني المعروف بـ(النُّقْرَه كار) (ت776هـ)، بتحقيق د. يوسف العيساوي.
يتوفر الشرحان القيّمان في مقرّ الدار بعمّان وبيروت وفي #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب

قرّاءنا الأعزّاء

ومع #جديد_الفتح

صدرت اليوم بحمد الله تعالى الطبعة الثالثة من الكتاب النفيس السائر (روضة العقلاء) للإمام الحافظ ابن حبان البُستي رحمه الله تعالى، مزيدةً من المقابلة والمراجعة والتدقيق الفائق، حتى ساغت في الغاية من الإتقان بحمد الله تعالى، وتتوفر هذه النسخة في مقرّ #دار_الفتح بعمّان وبيروت، وقريبًا في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب إن شاء الله تعالى.

هذا مجموع من آثار الإمام الحافظ الفقيه المتفنِّن قطب الدين محمد بن محمد الخَيضِريّ، يحتوي على ثلاث رسائلَ هي:
1ـ إجازة بالرواية: نفيسةٌ للغاية، حبّرها الخيضِري بخطِّه لأحد وزراء الدولة العلية العثمانية، وهو الوزير كمال الدين محمود باشا العُثماني، باستدعاء الأخير منه. وفي هذه الإجازة من سيرة الخيضِري ما ليس في المصادر التي ترجَمَتْ له.
2ـ الإمتاع في أحكام السماع: وهو جوابُ سؤالٍ رُفِعَ إليه من حلب، استقصى فيه مذاهب العلماء في المسألة، واستقرأ أغلب المؤلفات في الموضوع من بداية التأليف فيه إلى عصره، وذكر مؤلفاتٍ في الموضوع لا تُعرَفُ إلّا من جهته. ولم يتعرّض الخيضري للأدلة الفقهية في المسألة، فالكتاب وصفي استقرائي، إلا أنه رجّحَ في آخر الكتاب جوازَ نوع من أنواع السماع. وفي آخر الكتاب تقريظ لشيخ الحنابلة البرهان ابن مفلح.
3ـ مجلسٌ في ختم كتاب «حِلْية الأولياء» لأبي نُعَيم الأصبهاني.
وجميع هذه الرسائل تُطبَع لأول مرة، تنشرها دار الفتح للدراسات والنشر، بتحقيق الأستاذ القدير د. نور الدين الحميدي الإدريسي، بالتعاون مع مكتبة الشيخ نظام يعقوبي ـ حفظه الله ـ بمملكة البحرين.

للإستفسار:
واتساب: 00962795525052
بريد إلكتروني: info@daralfth.com
#DarAlFath #دار_الفتح

قصيدة أبي الفتح البُستي (ت401هـ) المعنونة بـ (عنوان الحكم) قصيدة عصماء سيّارة، جديرة باهتمام كل طالب علم، فقد اشتملت على عيون الحِكَم، وخلاصة النصائح والأخلاق التي ينبغي للمسلم أن يتحلى بها. ولذا كثر ثناء العلماء عليها، وتنافسوا في روايتها وقراءتها على الشيوخ، وأسندوها الى ناظمها، وشرحها عددٌ منهم.
وقد شَرُفت #دار_الفتح بنشر شرحين لهذه القصيدة الطنّانة:
الأول: للعلّامة عبد الله باجَمّال الحضرمي (ت1033هـ) بتحقيق د. محمد باذيب.
الثاني: للعلّامة عبد الله بن محمد الحسيني المعروف بـ(النُّقْرَه كار) (ت776هـ)، بتحقيق د. يوسف العيساوي.
يتوفر الشرحان القيّمان في مقرّ الدار بعمّان وبيروت وفي #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب

#الجديد

هذا الكتابُ القيّم هو هديّتنا لمحبِّي تراث العربية بعامّة ومحبِّي التراثِ النحْويّ بخاصّة، وهيَ حاشيةُ شيخ الإسلام زكريّا الأنصاريّ على شرح ابن الناظم بدرِ الدين محمدٍ لألفيّة أبيه العلّامة ابن مالك، رحمهم الله تعالى جميعًا، وقد سَمّى شيخُ الإسلام زكريّا هذه الحاشيةَ بـ«الدُّرَر السَّنية على شَرحِ ابنِ الناظِم للألفيّة»، فهيَ ثلاثةُ كتبٍ في كتابٍ واحد، جاءتْ على غايةٍ من الإتقان والجودة، في تحقيقٍ علميٍّ رَصِين، وإخراجٍ فنيٍّ يليق بالعلماء الثلاثة.
وقد التزم المصنفُ شيخُ الإسلام في هذه الحاشية بالتعليق على ابن النّاظم والردّ على المسائل التي خالفَ فيها أباه، والتعليق على شواهده، مع توثيق نسبة الأبيات إلى أصحابها، وقد يعلّق على الناظم من خلال ألفيّته، فجاءَ الكتابُ ممتِعًا مشبِعًا نُهْمة طالبِ النحو والغائصِ على دُرَره.
واللهَ تعالى نسألُ أن ينفعَ به أهلَ العلم وطلبتَه في جميع الأقطار، والحمدُ لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات.

#دار_الفتح